أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي الكرملي - قُبلة














المزيد.....

قُبلة


علي الكرملي

الحوار المتمدن-العدد: 6004 - 2018 / 9 / 25 - 03:28
المحور: الادب والفن
    


من المعيب على "شبكة الإعلام العراقي" ان تقوم بإقتطاع مشهد كامل من فيلم عراقي أُنتِجَ قبل 41 عاماً (1977) لأجل "قُبلة" ونحن في القرن "الحادي والعشرون" !

لطالما أحببتُ تلك الخطوة التي مرَّ عليها وقت جيد حينما خصّت "الشبكة" إنتصاف كل ليل جمعة لعرض فيلم عراقي من أيام الزمن الكلاسيكي القديم.

لكن في احدى "الجُمَع" الوجيزة الماضية حينما عرضت "الشبكة" فيلم "الزورق" لم افهم الفيلم، وما حدث، وما القصة، فقد قامت "الشبكة" بإقتطاع "لب الفيلم وموضوعته". حتى عُدتُ لـ "يوتيوب" بعد نهاية بثه من "العراقية" لأجد أنها اقتطعت مشهدا كاملا (دقيقتان ونصف) فقط لأجل "قُبلَة" لم تتعدى الـ (7 ثوان) لا أكثر !

منذ مدة ليست بالقصيرة و "القُبلَة" أمر طبيعي في جل المحطات العربية، وأخص منها الخليجية التي تبث المسلسلات (التركية، الهندية، والمكسيكية) وغيرها، اللهم ما عدا mbc على اعتبار إنغلاق المجتمع السعودي، قبل أن تصبح "القُبلة" أمراً طبيعيا مع طفرة سلمان!

قلت "وأخص منها الخليجية" لأنني لم أود التطرق للمحطات المصرية؛ فـ الموضوع أكثر من طبيعي جداً عندها، وتُراكُم تعرفون ذلك حق المعرفة.

ثم ــ لو كنتم تستَحيون ذلك ــ كان من الممكن أن تقتطعون مشهد "القُبلَة" فقطِ (كما تفعل بعض المحطات)، لا إقتطاع المشهد بأكمله (دقيقتان ونصف) باكملهما، فذلك مُعيب جدا.

فيلم "الزورق" هو من بطولة "قائد النعماني، ووِداد شوقي"، بالإضافة الى نخبة أخرى من مثيلة "سامي قفطان، طعمة التميمي، سمر محمد وقاسم الملاك" وآخرون. والفيلم تم عرضه لأول مرة في (5 ديسمبر/ كانون الثاني 1977) في سبنما النصر.



#علي_الكرملي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وهم الديمقراطية!


المزيد.....




- وزير الثقافة الباكستاني يشيد بالحضارة الإيرانية
- تحقيق يكشف: مليارديرات يسعون لتشكيل الرواية الأمريكية لصالح ...
- زيارة الألف مؤثر.. بين تسويق الرواية والهروب من الحقيقة
- إبادة بلا ضجيج.. اغتيال الأدباء والمفكرين في غزة
- -سماء بلا أرض- للتونسية اريج السحيري يتوج بالنجمة الذهبية لم ...
- جدة تشهد افتتاح الدورة الخامسة لمهرجان البحر الاحمر السينمائ ...
- الأونروا تطالب بترجمة التأييد الدولي والسياسي لها إلى دعم حق ...
- أفراد من عائلة أم كلثوم يشيدون بفيلم -الست- بعد عرض خاص بمصر ...
- شاهد.. ماذا يعني استحواذ نتفليكس على وارنر بروذرز أحد أشهر ا ...
- حين كانت طرابلس الفيحاء هواءَ القاهرة


المزيد.....

- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي الكرملي - قُبلة