أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - جورج حداد - يوغوسلافيا: من -اتفاقية يالطا- اللصوصية الى -جمهورية كوسوفو- المافياوية















المزيد.....

يوغوسلافيا: من -اتفاقية يالطا- اللصوصية الى -جمهورية كوسوفو- المافياوية


جورج حداد

الحوار المتمدن-العدد: 5971 - 2018 / 8 / 22 - 21:18
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


إعداد: جورج حداد*

تعتبر شبه جزيرة البلقان من اهم المناطق الجيوستراتيجية الحساسة في العالم، لانه فيها تلتقي ثلاث كتل حضارية ـ سياسية دولية مختلفة هي: العالم المسيحي الغربي الذي هو امتداد تاريخي لروما القديمة؛ والعالم المسيحي الشرقي بزعامة روسيا؛ والعالم الاسلامي بواجهته العثمانية.
وبسبب ذلك كان البلقان دائما مسرحا للحروب الاتنية والقومية والدولية والنزاعات والفتن والثورات. ولهذا اطلقت عليه صفة "برميل البارود"، وصارت كلمة "بلقنة" تعني اثارة الفتن والقلاقل.
ويذكر ان شرارة الحرب العالمية الاولى انطلقت من البلقان حينما اقدم طالب صربي فقير "قومي" الاتجاه، على اغتيال ولي العهد النمساوي في سراييفو عاصمة البوسنة والهرسك.
وخلال الحرب العالمية الثانية احتل النازيون والفاشست الالمان والايطاليون دول البلقان، واتخذ منها هتلر احدى قواعد الانطلاق للعدوان على الاتحاد السوفياتي، خصوصا عبر البحر الاسود.
وخاضت المقاومة الشعبية، بقيادة الاحزاب الشيوعية نضالا اسطوريا للتحرر من النازية والفاشية والملكيات والطبقات الرأسمالية المتعاونة مع الاحتلال، وقدمت مئات الاف الشهداء في هذا السبيل. وتجلى ذلك بالاخص في بلدان يوغوسلافيا والبانيا واليونان. وكانت المقاومة اليوغوسلافية بقيادة رابطة الشيوعيين اليوغوسلاف بزعامة المارشال (لاحقا) جوزف بروز "تيتو" الكرواتي الاصل. وفورا بعد نهاية الحرب، في 1945 (اي قبل اربع سنوات من انشاء "السوق الاوروبية المشتركة" في 1949 التي تحولت فيما بعد الى "الاتحاد الاوروبي")، طرح المارشال "تيتو" مسألة تحويل "برميل البارود" البلقاني الى منطقة سلام وتعاون وتآخ بين شعوب البلقان، وذلك عن طريق دائرتين توحيديتين:
الاولى ـ اتحاد الجمهوريات اليوغوسلافية، الذي يضم جميع "السلافيين الجنوبيين" (اي بما في ذلك بلغاريا).
والثانية ـ اتحاد فيديرالي او كونفيديرالي لجميع دول البلقان، اي الجمهوريات السلافية الجنوبية بالاضافة الى البانيا واليونان ورومانيا، مع ايجاد صيغة مناسبة مع تركيا ليشمل الاتحاد القسم الاوروبي ـ البلقاني من تركيا.
وقد عارضت الكتلة الغربية بشدة المشاريع الاتحادية لتيتو لانها تتعارض مع مصالحها الرئيسية ونزعتها الامبريالية لاضعاف جميع شعوب العالم والهيمنة عليها. وكان ذلك مناسبة لاجراء اول اختبار عملي لتطبيق اتفاقية يالطا اللصوصية لتقاسم النفوذ الدولي التي وقعها خائن الشيوعية ستالين مع روزفلت وتشرشل. وحسب المعلومات الصحفية المسربة كانت الاتفاقية تقضي بأن تكون تركيا واليونان (وبالتالي مضائق البوسفور والدردنيل) ضمن منطقة النفوذ الغربية، وان تكون يوغوسلافيا "منطقة عازلة" buffer zone تتقاسم فيها الكتلتان الغربية والسوفياتية النفوذ 50-50%. وقد عمل ستالين على تنفيذ اتفاقية يالطا "باخلاص!" عن طريق التآمر لاجهاض الحكم الدمقراطي الشعبي في اليونان بعد نجاح الشيوعيين في انتخابات سنة 1946، وتمت اعادة تسليم اليونان للملكيين وسحب قوات الجيش الشعبي اليوناني (بقيادة الجنرال الاسطوري ماركوس) عبر الاراضي التركية الى بلغاريا والاتحاد السوفياتي. ومات ماركوس كعامل عادي في معمل احذية في الاتحاد السوفياتي.
وعارض ستالين انشاء اتحاد الجمهوريات اليوغوسلافية ذي النزعة الاستقلالية. واستخدم نفوذه في بلغاريا الدمقراطية الشعبية لمنعها من الانضمام الى هذا الاتحاد الذي كان حائزا على دعم الزعيم الشيوعي البلغاري غيورغي ديميتروف. ولتنفيذ سياسة اضعاف يوغوسلافيا تم (بايعاز من ستالين) طرد رابطة الشيوعيين اليوغوسلاف من "الاممية الشيوعية" الثالثة (الكومنترن) في 1947، وشنت حملة تطهير ضد الشيوعيين الاستقلاليين في مختلف الاحزاب الشيوعية بتهمة "التيتوية". وفي 1949 تم اعدام القائد الشيوعي البلغاري البارز رايتشو كوستوف وغيره كثير من قادة وكوادر الحزب الشيوعي البلغاري بتهم ملفقة اولها "التيتوية" بهدف منع بلغاريا من الانضمام الى يوغوسلافيا. وفي السنة ذاتها استدعى ستالين تيتو وديميتروف الى موسكو، بحجة البحث في الخلافات. ولكن تيتو لم يقع في الفخ، وارسل احد نوابه بدلا عنه. اما غيورغي ديميتروف فقد ذهب الى موسكو للاجتماع بستالين وعاد الى بلغاريا جثة هامدة بعد ان تم "علاجه" من "كريب" او "نزلة برد" قيل انها ألمت به. وهناك تقارير طبية بقيت سرية لما بعد 1990 تقول ان ديميتروف مات مسموما.
ولكن بالرغم من الستالينية والنيوستالينية (الخروشوفية ووريثتها الغورباتشوفية)، وبالرغم من الضغوط الشديدة التي مارستها الكتلة الغربية باستمرار ضد يوغوسلافيا، فهي قد نجحت في ان تشق طريقها بشكل مستقل وتتحول الى اكثر الدول تقدما، اقتصاديا واجتماعيا، في اوروبا الشرقية، منتهجة مبدأ "اقتصاد السوق الموجه" و"التسيير الذاتي" للمؤسسات كصيغة "متوسطة" بين ملكية الدولة والملكية الرأسمالية الخاصة. وفيما بعد اخذت الثورة الجزائرية المنتصرة بمبدأ "التسيير الذاتي" قبل ان تنحرف "جبهة التحرير الوطني الجزائرية" عن مسارها الصحيح بعد الانقلاب واعتقال احمد بن بله.
ولعله من المهم ان نذكر هنا ان يوغوسلافيا كانت الدولة الاشتراكية الوحيدة التي صوتت في الامم المتحدة ضد قرار تقسيم فلسطين سنة 1947، بل ان الوفد اليوغوسلافي تقدم بمشروع قرار لجعل فلسطين جمهورية دمقراطية موحدة يتمثل في برلمانها وحكومتها المسلمون والمسيحيون واليهود (على الطريقة اللبنانية). ولكن هذا المشروع رفض. في حين ان موقف المندوب "السوفياتي!" الستاليني فكان اكثر صهيونية من اليهود والاميركيين والانكليز.
كما اضطلعت يوغوسلافيا بدور بارز في عقد مؤتمر باندونغ سنة 1956 وتأسيس حركة دول عدم الانحياز والحياد الايجابي. وكان جوزف بروز "تيتو" احد ابرز شخصيات المؤتمر الى جانب جواهر لال نهرو واحمد سوكارنو وجمال عبدالناصر.
وطوال حياة تيتو كانت يوغوسلافيا تمثل شوكة في حلق اميركا وحلف الناتو واسرائيل والاتحاد الاوروبي، كما في حلق البيروقراطية "السوفياتية!" الستالينية والنيوستالينية.
وما ان توفي تيتو في 1980 حتى باشرت اميركا والناتو والاتحاد الاوروبي واسرائيل وتركيا والسعودية في تنفيذ مؤامرة كبرى واسعة ودؤوبة لتقويض وتفتيت وتفكيك يوغوسلافيا اتنيا وقوميا ودينيا ومذهبيا، بالاستناد الى المجموعات ذات الميول الرأسمالية الغربية، المتجلببة بـ"الدمقراطية" و"النزعة القومية"، والطامحة الى تدمير النظام الاشتراكي ونهب ثروات الدولة وملكية الشعب، من جهة، والى المجموعات "الاسلاموية" التكفيرية والارهابية، من جهة ثانية. واندلعت الحروب الاهلية في يوغوسلافيا طوال السنوات الـ80 والـ90. وتفككت يوغوسلافيا كليا ولم يبق منها سوى نواتها الصلبة: صربيا.
وفي التسعينات من القرن الماضي عمدت المخابرات الاميركية الى تجميع عصابات القتلة واللصوص وشتى انواع الخارجين على القانون من الالبانيين في مقاطعة كوسوفو الصربية ذات الاغلبية الالبانية، وشكلت منهم ما يسمى "جيش تحرير كوسوفو" ودربتهم وسلحتهم ومولتهم. ورفع هذا "الجيش" شعار فصل واستقلال كوسوفو عن صربيا بذريعة "حق تقرير المصير للالبانيين" ورفض التسلط الصربي(!!!). وبدأت عصابات هذا "الجيش" بشن حملة من الاعتداءات والاغتيالات وحرب العصابات ضد قوى الامن والمسؤولين والشخصيات الصربية في كوسوفو، وكذلك ضد الالبانيين "الاندماجيين" انصار "الحزب الدمقراطي الالباني" وزعيمه المرحوم ابرهيم روغوفا الذي كان يحظى بالشعبية الاكبر بين الالبانيين في كوسوفو وكان من انصار وحدة الصرب والالبانيين في كوسوفو وكون كوسوفو جزءا لا يتجزأ من صربيا.
وقد ادت الاعتداءات المتواصلة لـ"جيش تحرير كوسوفو" الى ظهور جماعات شوفينية صربية بدأت تمارس الاعتداءات المعاكسة ضد الالبانيين. وتطورت الاحداث الى وقوع فتنة شوفينية اتنية ـ دينية بين الصربيين ـ المسيحيين والالبان ـ المسلمين في كوسوفو. وانبرت آلة البروباغندا الغربية المعروفة تدعم شعار فصل مقاطعة كوسوفو عن صربيا وتحويلها الى "جمهورية البانية مستقلة". واخذ جميع المسؤولين الاميركيين والاوروبيين يتبارون في دعم "ألبنة واستقلال كوسوفو". تماما على طريقة "الوطن القومي المسيحي" الذي كان يطرحه حزب الكتائب وكميل شمعون في مطلع الحرب الاهلية في لبنان، وعلى طريقة شعارات "استقلال" المناطق "الكردية" في سوريا والعراق.
وفي سنة 1999 شن حلف الناتو حربا جوية وحشية ضد الشعب الصربي المظلوم، بحجة انقاذ الاقلية الالبانية في كوسوفو ودعم استقلال كوسوفو. وعلى مدى اشهر تم تدمير البنى التحتية والجسور والاوتوسترادات والمطارات ومحطات السكك الحديدية والمصانع والمعاهد والمستشفيات في صربيا من اجل افقارها وارجاعها عشرات السنين الى الوراء. ووقفت الامم المتحدة تتفرج على هذا الفيلم اليورو ـ اميركي "الحضاري!" الطويل. واخيرا تم "ديفاكتو" فصل كوسوفو عن صربيا بقوة الطيران الحربي للناتو والصواريخ والقنابل الذكية الاميركية. وحينذاك ارسلت الامم المتحدة المراقبين الدوليين للاشراف على "فك الاشتباك" واحلال "السلام!" واضفاء "الشرعية اللدولية!" على جمهورية كوسوفو الجديدة التي هي ليست اكثر من غطاء "شرعي" لاكبر قاعدة عسكرية ومخابراتية اميركية في البلقان واوروبا، والقاعدة الرئيسية للمافيا الالبانية الدولية. وتقول بعض الاستقصاءات الخاصة ان الطائرات العسكرية الاميركية تأتي من افغانستان محملة بالهيرويين الى جمهورية كوسوفو، ومنها تتولى المافيا الالبانية عملية توزيع المخدرات في اوروبا وفي اميركا نفسها. ولاعطاء "فكرة" عن طبيعة هذه "الجمهورية"، فإن رئيسها هو المدعو هاشم تاجي. وهو نفسه كان زعيم عصابات "جيش تحرير كوسوفو". ويتهمه الصربيون بأنه كان احد ابرز قادة عصابة المتاجرة بالاعضاء البشرية، التي كانت تحضّر دفعات من الاسرى الصربيين الاصحاء، اطفالا ونساء ورجالا، الذين كانوا يرسلون الى البانيا ويساقون الى مبنى مموه في ضواحي العاصمة الالبانية تيرانا حيث تتم "العناية" بهم وتحضيرهم لعمليات نزع اعضائهم البشرية، ثم التخلص من بقايا جثامينهم بطرق علمية وفنية لمحو اثارهم تماما، ومن ثم يجري توضيب الاعضاء البشرية في بنوك طبية خاصة وارسالها للتسويق في اوروبا واميركا.
وبعد وفاة سلوبودان ميلوسوفيتش مسموما في سجن المحكمة الدولية في لاهاي سنة 2006، ضعفت مواقع الحزب الاشتراكي الصربي، وفازت في الانتخابات اللاحقة الاحزاب الصربية المؤيدة للانفتاح على اوروبا. وقد طلبت الحكومة الصربية "الدمقراطية" منذ سنوات الانضمام الى الاتحاد الاوروبي. ولكن اللجنة الاوروبية تشترط على صربيا اولا الاعتراف بـ"استقلال" كوسوفو. الا ان الحكومات الصربية المتعاقبة تخشى حتى الان الاقدام على هذه الخطوة ضد ارادة الشعب الصربي. وفي اذار الماضي اجرى "معهد القضايا الاوروبية" الصربي استطلاعا للرأي، افاد بأن 81% من المستطلعين الصربيين لا يزالون يعارضون الاعتراف بانفصال كوسوفو ولو كان ذلك يعني رفض قبول صربيا في الاتحاد الاوروبي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
*كاتب لبناني مستقل



#جورج_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اميركا تفشل في كسر شوكة الثورة الايرانية
- الازمة المصيرية الاميركية والخطة السرية لكيسنجر
- ايران ليست دولة يمكن الضغط عليها
- اميركا تغضب اصدقاءها ولا ترضي اعداءها
- المواجهة العالمية الشاملة بين روسيا واميركا
- اوكرانيا تبتعد اكثر عن الانضمام الى الناتو والاتحاد الاوروبي
- السعودية تمتشق السلاح النووي بمساعدة اسرائيل وباكستان
- سباق التسلح الروسي - الاميركي
- روسيا تساعد ايران لكسر الحصار الاميركي
- كيف يتحفز حلف الناتو لحرب مفاجئة مع روسيا
- الضرائب الجمركية لترامب تعطي نتائج عكسية لاميركا
- فشل الستراتيجية الاميركية ونذر الحرب التجارية الدولية
- بوتين يرسم الخطوط العريضة للجيوستراتيجية الدولية لروسيا
- السعودية تدمر اليمن بالنيابة عن اميركا
- اميركا تتدحرج نحو الاختناق في العزلة الدولية
- هل تعترف واشنطن بسيادة اسرائيل على الجولان المحتل؟
- اميركا: الدولة الارهابية الاولى في العالم
- بداية الحرب الاقتصادية الاميركية ضد تركيا
- تركيا تتأرجح بين الناتو وروسيا
- احتمالات عواقب الحصار والعقوبات ضد ايران


المزيد.....




- لماذا أعلنت قطر إعادة -تقييم- وساطتها بين إسرائيل وحماس؟
- ماسك: كان من السهل التنبؤ بهزيمة أوكرانيا
- وسائل إعلام: إسرائيل كانت تدرس شن هجوم واسع على إيران يوم ال ...
- احتجاز رجل بالمستشفى لأجل غير مسمى لإضرامه النار في مصلين بب ...
- برازيلية تنقل جثة -عمها- إلى البنك للحصول على قرض باسمه
- قصف جديد على رفح وغزة والاحتلال يوسع توغله وسط القطاع
- عقوبات أوروبية على إيران تستهدف شركات تنتج مسيّرات وصواريخ
- موقع بروبابليكا: بلينكن لم يتخذ إجراء لمعاقبة وحدات إسرائيلي ...
- أسباب إعلان قطر إعادة -تقييم- دورها في الوساطة بين إسرائيل و ...
- الرئيس الإماراتي يصدر أوامر بعد الفيضانات


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - جورج حداد - يوغوسلافيا: من -اتفاقية يالطا- اللصوصية الى -جمهورية كوسوفو- المافياوية