أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامى لبيب - تأملات فى أسئلة لفهم الإنسان والحياة والوجود















المزيد.....

تأملات فى أسئلة لفهم الإنسان والحياة والوجود


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 5955 - 2018 / 8 / 6 - 19:41
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


نحو فهم الإنسان والحياة والوجود (84) .

غاية أى كاتب أن تصل افكاره لجمهور القراء ليحاول أن يجتهد فى تقديم أفكار متماسكة تحترم عقل القارئ مستخدماً فى ذلك منطقه وحجته وثقافته وبلاغته في إطار نهج معتاد يكون الكاتب مرسلاً للأفكار , والقراء فى وضعية الإستقبال .
جال فى خاطري فكرة أداء جديد فى الكتابة سبق أن قدمته فى مقالات سابقة ولاقت نجاحاً بأن يصل القارئ لأفكاري بدون أن أمليها وألح عليها وذلك من خلال طرح الفكرة في سؤال لأترك لماكينة التأمل والفكر أن تعمل ويصل كل عقل إلى مرساه , وأتصور هذا الأداء الأفضل فى تصدير الأفكار والأكثر تأثيراً , فعندما يخوض العقل معارك يشحذ فيها تفكيره وتنطلق تأملاته ودهشته وقلقه وشكوكه بذاته , فهذا أفضل حالاً من تقديم الأفكار معلبة دليفرى وبذا نتحرر عما إعتدناه من نهج نمطى تقريرى فى التعاطى حينما نكون فى موضع الإستقبال والتلقى والتأثر كنتاج تاريخ طويل من ثقافة التلقين ليكون موقفنا القبول بما يُلقى لنا إذا كان فى إطار الثوابت ورفضه إذا كان يعارضه , لذا فلنجعل السؤال يثير فينا السؤال والدهشة والتأمل والبحث عن جواب محركاً للثوابت .
أرى القلق بالرغم أنه مؤلم ولكن هو الدرب الوحيد للتطور والإرتقاء الفكرى , فوجود قلق من أفكار وإنطباعات يعنى أنها تحتاج للتأكيد أو النفى .. يا ولدي قد مات مهموماً من لم يقلق .
مازلت أعيش مندهشاً وأسعد بهذه الحالة , فبالرغم من عدم قناعاتي بوجود إله وراء الطبيعة إلا أنني مازلت مندهشاً من تعقد الكائنات الحية وسبل عيشها وتطورها وممارساتها لأرى فعل العشوائية واللاغائية تفعل فعلها وأتعجب من التعقيد فى الطبيعة والذى جاء من البسيط كذا من أوهام الإنسان العتيدة .
جال فى ذهنى كوجيتو جديد على غرار كوجيتو ديكارت القائل "أنا أفكر إذن أنا موجود " لأقول كوجيتوى الجديد : أنا أشاكس إذن أنا موجود " فهكذا الإنسان تطور من مشاكسة الحياة والطبيعة , ومن هنا فمن يريد المشاكسة فليتبعنا .

- أيهما أفضل حالاً أن تتبنى حقيقة قاسية أم تعتنق خرافة مريحة مطمئنة .
- أيهما أفضل حالاً عندما تواجه سؤالاً صعباً أن تقول هناك من فعل هذا وتريح دماغك , أم ترهق خلايا دماغك بالبحث والمعرفة والتغلب على جهلك .. أصحاب الإيمان والدوغما يلجأون للحل الأول فهكذا هو الإيمان .
- إذا كنت قد خُدعت لفترة طويلة , فهل الحل هو رفض كل دليل أنك خُدعت أم البقاء على خداعك كما هو طالما هو مريح .
- ماهو أفضل فهم وتعاطى مع العلم : هل هو طريقة تفكير أم مجموعة من المعارف والمعلومات .
- كيف تعيش سعيداً ؟ تعيش سعيداً عندما تعيش دوماً في خطر .. أعنى بالخطر هنا هو تعرض الأفكار للخطر , أرى هذه الرؤية التي تبحث عن الخطر نهج طبيعي فى الإنسان , فالإنسان البدائي عاش حياة قاسية فعندما سمع حركة الأعشاب فإما كان يعزيها لتأثير الرياح أو حركة حيوان مفترس لذا من المنطق أن يلجأ إلى الظن الثانى فتصوره أن حركة الأعشاب نتاج تأثير الرياح قد يكلفه حياته لذا فليتعامل مع الظن الثانى .
- هذا نهج طبيعي فى التفكير ولكن إذا إمتلكنا المعرفة والذكاء والوقت فسنتفحص جيداً إذا كان حركة العشب من رياح أو حيوان مفترس , لذا لا داعي أن يكون الخوف محرك تفكيرنا .. ليبقى تعريض الأفكار والقناعات على حافة الخطر بالرغم أنه شئ مزعج ومؤلم , لكن هو متعة في إختبارها وصقلها .
- هل إيمان المؤمن نتاج حاجة ماسة للإيمان أم إيمان بناء على أدلة عقلية ؟ فإذا كانت الأخيرة فهذا يعنى تبدل الإيمان وتغيره وفق قناعات عقلية جديدة .
- هل الإدعاءات غير العادية تحتاج إلى براهين غير عادية أم يكفيها القليل من البراهين كونها فرضيات كبيرة ذات ميديا ؟
- ماهو الهراء وماهى الخرافة ؟ أن تدعي وتردد أشياء لا تعرف أي شئ عن ماهيتها معتمداً على أقوال وخيالات الآخرين كالإله والروح والشيطان ويوم القيامة والبعث وفنتازيا الجنه والنار .
- إذا كانت جزيئات أجسادنا جاءت من وحدات وجودية أخرى كإنسان أو حيوان أو نبات , فكيف يتم التجميع في فنتازيا يوم القيامة .
- من أين جاءت فكرة الإله ؟ هل من تصور أن الإله هو من أوجد التوازن في الطبيعة ؟ فمن أين أدركنا أن الطبيعة كانت بلا توازن ليتدخل الإله في إحداث التوازن ؟ وهل يعنى هذا أن الطبيعة كانت مستقلة خارج السيطرة قبل أن يتدخل الإله في إحداث التوازن ؟
- هل توجد حقيقة فى عالم نسبى متغير أم أن الأمور لا تزيد عن الإتفاق على أمور نسبية معينة , وهل يجوز بعد كل هذا قولنا باليقين .
- متى تصير الفكرة قوية ؟ هل بشجاعة أسئلتنا وإجاباتنا العميقة الموضوعية أم بتقبل الفكرة ببساطة وبدون تعقيد .
- هل الأفكار تعبير عنا أم نحن تعبير عنها ؟ هل وقوعنا فى مستنقع الركود والتخلف سببه أننا جعلنا أنفسنا تعبير عن الأفكار وتقديم التبريرات لها ونسينا أننا من أنتجها لتعبر عن أنفسنا ؟! أليس سبب لخبطتنا وأوهامنا وخرافاتنا أننا جعلنا أنفسنا تعبير عن الأفكار ولم نفطن أننا من ننتج الأفكار لتعبر عنا ؟
- ماهو الأفضل حالا : أن تؤمن أم أن تعرف ؟
- لماذا تعتني الأديان بتجريم السؤال والمعرفة , هل لأن السؤال قد يؤدى للزندقة أم أن السؤال سيقوض المنظومة الإيمانية بأكملها لأنه تعتمد على التقرير والإذعان ؟
- كل البشر ملحدون فمنهم من يلحد بكل الآلهة بلا إستثناء وهناك من يلحد بكل الآلهة ويستثنى واحداً , فأين مبدأ باسكال من هؤلاء ؟.
- لا معنى للحياة بدون غاية , ولكن هل للحياة والأشياء غاية أي هل غاية الأكسجين أن يُصدأ الحديد .. أم أن الإنسان هو الكيان الوحيد صاحب الغايات ليشخصن ويسقط غاياته على الأشياء .
- ما معنى الشروق والغروب والزلازل والبراكين على الكواكب الأخرى المهجورة في مجموعتنا الشمسية ؟ هل يمكن القول أن المعنى هو فكر وإنطباع إنساني عن الأشياء التى نعتنى بوجودها , وأن الطبيعة تمارس فعلها بلا وعى ولا حكمة ولا إهتمام بمعانينا .. ليطفوا السؤال الملح : هل الحكمة والمعنى والغاية مصاحبة لكينونة الأشياء أم جاءت من تقييم الإنسان بعد وجود الأشياء ؟
- إذا كان كل ما يعنى الإنسان هو وجود الشمس والقمر فقط فلما كل هذا الإسراف بوجود كون هائل ؟!. هل من العقل والمنطق أن يُرسَل ملاك بأجنحة من ريش من على بعد مليارات السنين الضوئية ليحكى مع نبي ويحل مشاكله العاطفية أو يحل مواقف حرجة يواجهها ؟!.. هل من العقل أن ينظر إلى حبة الرمل التى إسمها الأرض ليتأمل الفطريات التى تعيش فوق سطحها فيقدر لها ويرتب ويرصد ويدون ويسجل لهذه الطفلة التى تختلس قطعة من الحلوى وذاك المراهق الذى يقبل فتاته ؟.
- كوكب الأرض بالنسبة للكون كمثل جُحر نمل بالنسبة للأرض , فهل تصدق أن هناك من يهتم ويراقب ويرصد جحر النمل من بعيد ؟!
- هل من الصحة القول بأن للأشياء وظيفة تؤديها مع العلم أن الوظيفة هو فعل إرادى غائى عاقل فقط .
- هل توجد جزيئات فى الوردة إسمها جمال مسئولة عن جماليات الزهور أم أن الجمال توصيف نفسى إنسانى للأشياء ؟ عندما تمد الخطوط على إستقامتها ستسقط حينها فكرة الإله .
- هل من الصحة القول بأن كوننا رائع ؟ نخطأ فى هذا القول فنحن لم نشاهد أكوان أخرى حتى نحكم على كوننا بالروعة .. هكذا الإنسان يسقط أحكامه وتقييماته بلا موضوعية ولا منطق .
- ماهو الفرق بين الإنسان والدودة ؟ الدودة تموت وتسحق فلا يعبأ بها أحد , والإنسان يموت فتقام إحتفالية جنائزية ويوضع شاهد على قبره وقد يتذكره أحد ولكن إلى حين .. الفرق الحقيقي في غرور الأنا .
- بماذا تفسر أن كل المؤمنين معجبون مفتونون بالجنه ولكن الكل لا يريدون الموت متشبثين بالحياة , هل هو نفاق أم قلة إيمان أم أن الحياة أفضل من الخيال ؟.
- ماذا تقول عن حاكم يتشدق بالديمقراطية ويدعى بحرية شعبه فى التفكير والإعتقاد والتعبير وحين يمارس أفراد من شعبه حريتهم المخالفة لرؤيته يعتقلهم ويعذبهم .
- هل الصفات الإلهية توصيف الإنسان للإله أم هى قدرات وإمكانيات أخبر بها الإله البشر عن نفسه وقدراته ؟ هل يصح القول بأن الإله عادل ورحيم وغفور وكريم ألخ من الأزل قبل وجود الإنسان أم الصفات الإلهية مُستحدثة ؟
- هل من الضرورة أن يكون كبير المهندسين كائن خير وطيب , وعليه إذا كان هناك خالق للكون فهل من الضرورة أن يكون عادل ورازق وكريم ألخ ؟
- لماذا تحظى الأديان بكل هذا الحضور والتأثير ؟ هل لأنها الأيدلوجية الوحيدة القادرة على تحقيق الحلم الذكوري الثلاثي الأبعاد "المال والسلطة والنساء" أم كونها من لدى حكيم قدير ولكن هناك دين واحد فرضاً من لدى الحكيم القدير.
- هل الدين منظومة وأيدلوجية السادة والملاك أنتجوها لحكم البشر ؟ فإذا كُنت ترفض هذا , فبماذا تفسر غضب وإنزعاج الإله من السرقة والممارسات الجنسية الحرة مثلاً فهى أمور لا تمس ألوهيته ولا عبادته ولا مصالحه .
- هل يوجد شئ اسمه خطيئة وإثم ؟ لا يوجد معنى لخطيئة وذنب في حق الإله فهى مصلحة ورؤية نخب وطبقات تضار مصالحها وهيمنتها , فالزنا خطيئة لأنه يلوث أوانينا الجنسية فتتبدد ثرواتنا فى أنساب ليست منا , والسرقة خطيئة لأنها اعتداء على أملاكنا . هذا هو الخطأ والخطيئة الذى لبس مسوح مقدسة .
- بماذا تفسر أن المؤمنين بالإله المُقدر المُرتب المُخطط الرازق , ورغم ذلك يتحدون أقدار وترتيبات الإله فيقاومون المرض ويتحاشون الأخطار ويتصارعون من أجل الحصول على المزيد من الرزق .
- بماذا تفسر هذا السرد عن أهل الجنه الذين سينظرون عذابات أهل الجحيم ؟ هل من باب الفضول أم من باب متعة التشفى .. هل هي رسومات لنفسيات مريضة .
- بماذا تفسر سر التشبث بالحياة والقول بلذة الحياة ؟ فهل جربنا الموت فأدركنا متعة وميزة الحياة أم أن الحياة هي الشئ الوحيد الذي نعرفه .
- هل عندما نحسم أمرنا فى موضوع : هل هى حياة واحدة أم هناك حياة اخرى بعد الموت سيتحدد على أثرها منهجنا ومعيشتنا فى الحياة .
- ماذا لو تغلبنا على الموت أو أدركنا أن لا حياة بعد الموت فلا جنه ولا جحيم , فهل تتصور أن هناك من سيبدد دقيقة من وقته فى صلوات وطقوس متعبداً لإله ؟ ماذا يعنى هذا ؟ يعنى أن الإيمان هو الخوف من المجهول ولا شيئ آخر غير ذلك , أليس كذلك .
- أيهما أفضل حالاً للإنسان أن يعيش الحياة بلا هدف بعد الموت أم حياة تنتهي بهدف ما بعد الموت .
- أيهما أسبق للوجود فكرة الأسياد فى مجتمع العبودية أم فكرة الإله السيد والبشر العبيد ؟ ومَن إقتبس الصورة مِن مَن ؟
- بماذا تفسر التباين والصراع بين الأديان والمعتقدات ؟ الأديان والمعتقدات هى هويات قومية لجماعات بشرية إتخذت من إسم الفاعل هويتها وفكرها , فهناك من عزى الفاعل ليهوه وكرشنا والله والمسيح ومن هنا رسم هويته ومن هنا يتعصبون لهوياتهم .
- ما الفرق بين المدرسة والحياة والإله ؟ فى المدرسة يعلمونك الدروس ثم يختبرونك , وفى الحياة تُختبر ثم تتعلم الدرس , وفى الإله تُختبر ولا تتعلم دروس . فأى نهج يقنعك ؟
- سؤال يحيرنى : أيهما مهم وحيوي وذو معنى وجدوى هل نعيش الحياة ونحاول فهمها أم نعيشها فقط بكل مشاعرنا وأحاسيسنا , فالموت هو النهاية سواء فهمنا الحياة أم لم نفهمها .. يبدو أن الأمور تعتمد على جيناتنا وثقافتنا رغماً عنا فلا داعى للتشنج .

دمتم بخير.
"من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته "أمل الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع".



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رقصة الكيكى تفضح مجتمعاتنا الهشة وثقافتنا البائسة
- نفهم الحياة من ذكرياتنا وإنطباعاتنا البدئية العفوية
- أوهامنا البشرية - وهم الوعى وإشكالياته
- تتمة مائتان حجة تُفند وجود إله
- العقل الدينى فى محنه,كيف يعتقدون بهذه السذاجة المفرطة .
- تأملات فى لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون
- بحث فى أسباب إنهيار الإتحاد السوفيتى والأحزاب الشيوعية
- ليست منظومة فاشلة فحسب بل مُخربة مُدمرة
- أوهام بشرية ومفاهيم مغلوطة وأقوال خاطئة
- وهم المطلق-مائتان حجة تُفند وجود إله من178إلى190
- مجلتى- العدد الثانى- تسالى رمضانية
- أسئلة للتفكير والتمعن – تسالى رمضانية
- إنتبهوا وإستفيقوا .. كل أديانكم وثنية
- مجلتى – العدد الأول
- السذاجة والطفولية فى الميثولوجيا الدينية-إكتشف بنفسك
- أسئلة ساخرة على أفكار شديدة التهافت والسخرية
- كيف يعتقدون ؟ – الإمتثال الإجتماعى
- لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون–التمتع بالمازوخية
- أفكار مغلوطة أم إيمانكم خاطئ أم وهم الفكرة
- ثقافة قميئة- لماذا نحن بشعون متخلفون


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامى لبيب - تأملات فى أسئلة لفهم الإنسان والحياة والوجود