مصطفى الشمري : مصطفى الربيعي هو الأفضل بنظري

فاتن قاسم حسن

الحوار المتمدن-العدد: 5911 - 2018 / 6 / 22 - 16:25
المحور: مقابلات و حوارات
    

صوته العذب والندي أبهر الجميع ، يرسم لنفسه طريقاً في الإنشاد ، بنى لنفسه هامة في سحب الأبداع والتميز ..
مصطفى محمود أحمد داور الشمري : منشد عراقي مبدع ومتألق يحمل كل صفات المنشد الجيد ..
ولد في محافظة واسط من مواليد 1994 حاصل على شهادة بكالوريوس إعلام قسم العلاقات العامة يعمل في إلاعلام الحربي بحركة المؤمل وموظف علاقات عامة لدى قناة العراقية

س/ هل وجدت دعم في بدايتك كمنشد ؟
نعم وجدت الكثير من الدعم من الأصدقاء والأقرباء والأهل خاصة

س/ بالنسبة لكلمات الأناشيد التي تنشدها من الذي يؤلفها لك ؟
شعراء أصحاب أختصاص في هذا المجال مثل بشار السامي ، محمد الجماسي ، سجاد الشمري وحسين الفيصلي وغيرهم من الشعراء

س/ عمل قدمته وندمت عليه ؟
لم أندم على أي عمل قدمته الحمدلله

س / من هو أفضل منشد في العراق بنظرك ؟
مصطفى الربيعي هو الأفضل بنظري لما يحمله من إمكانيات عالية في الأداء وصوت مخملي جميل

س/ هل هناك مواصفات للمنشد الجيد ؟
نعم الإنشاد بكل الطرق والأداء والصوت الجوهري وإمكانية تلحين القصائد وإعتماده على نفسه ..
كلها من مواصفات المنشد الجيد

س/ هل هناك قضايا معينة تتمنى طرحها في إطار الإنشاد ؟
نعم الوضع الحالي الذي نعيشه وأطفال الشوارع والمتسولين

س/ من هو المنشد الذي تتمنى المشاركة معه في عمل ؟
بصراحة هناك عدة منشدين أتمنى العمل معهم ، مثل :
محمد الحلفي ، علي الدلفي ، مصطفى الربيعي وأحمد الساعدي

س/ مالذي إستفدتة من عملك كمنشد ؟
التعرف على أشخاص أصحاب إختصاص وخبرة في هذا المجال ودعمهم وإسنادهم لي وحصولي على شهادة تقديرية في هذا المجال

س/ كلمة توجهها لمن يمتلك صوت جيد ويريد الدخول لعالم الإنشاد ؟
إنتبه لصوتك واعمل على رفع إمكانيتك وأدائك وطوّر من مستوى إنشادك ولا تهتم لما يُقال في حقك من كلام مبغض

س/ ما الحلم الذي تتمنى تحقيقه الآن ؟
أتمنى العمل في قناة الفرقدين كمنشد

س/ كلمة أخيرة ؟
أشكر كل من ساند ودعم وأعطى الحافز والتشجيع لمصطفى الشمري والشكر موصول الى أصدقائي الذين كانو أصحاب البصمة في حياتي

#فاتن_قاسم_حسن (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل