رشا اهلال السيد احمد
الحوار المتمدن-العدد: 5907 - 2018 / 6 / 18 - 02:00
المحور:
الادب والفن
تنهيدة
اتعلم كان النهر هذا اليوم يجري أمامي بقوة وكنت انت تجري بدمي كما شلال دافق
رباااه
و تلك التنهيدة الوثنية التي سكنت صدري لغيابك وتكاد تخنقني كلما خرجت خلسة !! لم اكرها ابدا ... فهي زفرة نفس تواقة تظل تحدثني عنك بقوة حتى في قمة انشغالي
اتعلم ايها الحبيب الوطن والوطن الحبيب
؟؟!! حتى الألم احيانا له حديث حميم نعشقه .
#رشا_اهلال_السيد_احمد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟