نوميديا جرّوفي
الحوار المتمدن-العدد: 5901 - 2018 / 6 / 12 - 17:01
المحور:
الادب والفن
سمعته يُحادث الأوتار و النشيد
فخورة بقربه و حظّي السعيد
تائهةٌ في حِسّهِ كالدّم في الوريد
*****
عندما أحببتكَ
غرقتْ صحراء أتاكاما بالمطر
ذاب جليد القطبين من حرارة حُبّي
أخفظتْ جبال الهمالايا رأسها
احتراما لهذا الحبّ
ثار بركان فيزوف
فرحًا بعودة الحبّ للعالم
*****
قرأتُ شعرًا كثيرًا
لكن كشعرِ عينيكَ ما قرأتُ
و بقوّة تعبيراتهما ما وجدتُ
*****
نزلتُ أشتري ساعة غاليّة
فلمْ أعثرْ على أغلى من السّاعة
التي التقيتُكَ فيها
#نوميديا_جرّوفي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟