أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمد نفاع - اقتراحات في تنوعات















المزيد.....

اقتراحات في تنوعات


محمد نفاع

الحوار المتمدن-العدد: 5877 - 2018 / 5 / 19 - 01:16
المحور: القضية الفلسطينية
    



**** لا أجد تنظيما عربيا ولا اسلاميا ولا قوميا ولا طائفيا يضاهي موقف الحركة الشيوعية العالمية في موقفها من قضية فلسطين وقضية العرب، وقضية الانسانية جمعاء


اقترح على هيئة فلسطينية شجاعة خاصة في هذه الايام، اصدار سلسلة من المجلدات تشير إلى جرائم اسرائيل الفرعية ضمن الجريمة الكبرى، مع وصف دقيق ومؤرخ، وعن ردود فعل "العالم الحر" وذوي النفوس الهشة الحساسة لكل ما ومن يرتبط بالحرية والدمقراطية وان تشمل هذه المجلدات نماذج مثل مدرسة بحر البقر، ومصنع أبو زعبل، ومقتل افراد أسرة علي حمزة من بلدة الرفيد، وقانا الاولى والثانية، وقبية ونحالين، والأقصى والحرم الابراهيمي، واجتياحات لبنان، وكفر قاسم ودير ياسين ويوم الارض واكتوبر وصندلة وحمّام الشط في تونس حيث قصف سرب من الطائرات الاسرائيلية صباح الثلاثاء الاول من اكتوبر، المربع الامني في حمّام الشط جنوب العاصمة التونسية، وكانت النتيجة ان استشهد خمسون فلسطينيا و18 تونسيا ومئة جريح، ونجا منها ياسر عرفات المستهدف لأنه غادر المكان قبل القصف بنصف ساعة الأمر الذي يعتبر نقطة ضعف في نشاط "الموساد". وان يبدأ الاصدار باللغة العربية وبلهجة حجازية وخليجية وكذلك بلغات العالم الحر، مع كلمة يُتبع حتى تُسجل غزة ورد فعل العالم الحر وشعوره الحساس في التوجه إلى الطرفين بضبط النفس.
**
اتوجه إلى جهابذة اللغة العربية للتفتيش او ابداع كلمات وصفات وميزات تنطبق تمام الانطباق على حكام السعودية والامارات والبحرين وغيرها، لأن مفردات خائن وعميل ووقح ونذل وحقير اصبحت مدعوكة ومبتذلة، فأين دعاة الحداثة عندنا لابداع المزيد، لأن هؤلاء الحكام يبدعون وبهرولة في اعمالهم وأقوالهم..
ولي امل وطيد ان أسمع رأي الاخوة الذين اتهمونا نحن بأسرلة الجماهير العربية، وما رأيهم بمحاولة قطرنة وأمرنة وسَعدنة هذه الجماهير!! واليوم يجب اضافة مصرنة إلى جانب أردنة.. هذه الجماهير، وجمعنة جامعة النظم العربية.
**
أَنتظر وبشغف وعلى أحر من الجمر خطابات أمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله، ومنها خطابه الأخير، فهو بقعة ضوء وفسحة أمل في هذا الجو العربي والإسلامي والغربي والصهيوني المُعتم، البعض معجب ولكنه يتحفظ من قول ذلك صراحة وجهارا لمختلف الاعتبارات المدانة والمرفوضة برأيي المتواضع والموضوعي، اقول فسحة امل لأولئك المحبطين ونحن لسنا منهم، ولا اقصد بنحن على وزن نحن الملك، معاذ الله، ومعاذ خلال البِر.
ملاحظة: لا أجد تنظيما عربيا ولا اسلاميا ولا قوميا ولا طائفيا يضاهي موقف الحركة الشيوعية العالمية في موقفها من قضية فلسطين وقضية العرب، وقضية الانسانية جمعاء، نظم الخليج مثلا، والمثل سيء جدا جدا، كانت تحاربنا لأننا حزب يهودي عربي وتعاملت مع عرب أقحاح لديهم تضخم في القومية، هذا مع تقديري الهائل لكل قومي حقيقي عربي مع تطابق الاقوال بالافعال، دون كذب وطرق التفافية، صدق المثل القائل: بُكرا بذوب الثلج وببيّن المرج، وها هو قد ذاب.
**
أهنئ بعض الاخوة من قادة شعبنا العربي الفلسطيني الذين يكتشفون اليوم، وفقط اليوم، ان الولايات المتحدة الامريكية لا يمكن ان تكون وسيط سلام عادل، هذا التأخر والتأخير لم يثلج الصدر أبدا، اقترح ان تقيّموا وبشكل جيد وجريء موقف هذا الاتحاد الاوروبي ايضا بالرغم من لعبة الدبلوماسية، وعلينا ألا نتمن عاليا الرأي العام العالمي خاصة في امريكا واوروبا فهو مدجن جدا.
**
ما هذا التمسك بشعار الشرعية الدولية والقبض عليه والتلويح به!! وكذلك بهيئة الامم المتحدة وخاصة مجلس الامن وفيه عضوية الولايات المتحدة الامريكية.
قال الالماني المنتصِر على الفرنسي المهزوم، عندما كنتم تقيسون أفخاذ نسائكم لتفصيل ملابسهن الأنيقة، كنا نحن الالمان نقيس قصلات المدافع والرشاشات، المانيا طبعا ليست مثلا جيدا، ولا فرنسا، ولا بريطانيا العظمى صديقة العرب...
ملاحظة: يجب التفتيش عن الأسباب الكامنة التي دعت هنغاريا ورومانيا والتشيك إلى معارضة الاتحاد الاوروبي في أخذ قرار ادانة ورفض للموقف الامريكي، هذا الثلاثي كان جزءا من العالم الاشتراكي، كان الحلقة الأضعف.
**
بعض العلماء المسلمين، المتدينين جدا اكتشفوا ان الحق لليهود في فلسطين، ويجب اعادة الأمانة إلى اصحابها!! من يأكل خبز السلطان محمد بن سلمان وبقية الزملاء في الخليج يضرب في سيفه.
اعتقد ان الامور قد وصلت إلى الأوج في اجرام المحتل الاسرائيلي الامريكي، وفي العمالة والجبن والخيانة والنذالة لكوكبة من ملوك ورؤساء العرب، والآن مرحلة النزول والهبوط وكلما كان اسرع كان افضل، فالعجلة هنا ليست من الشيطان وليست كل عجلة من الشيطان، فخير البِر عاجله، الشعب الفلسطيني وخاصة في غزة الكرامة والعزة والشهادة يُسرع هذا الهبوط، شرط ألا يوقع أي جانب فلسطيني على هذا الاجرام كما قال حسن نصرالله.
**
احترام المناسبات الكفاحية
شاهدت وبأمل وطيد – العرض العسكري في الساحة الحمراء في موسكو بمناسبة 73 سنة على سحق النازية، واستمعت إلى خطاب وتحية الرئيس بوتين للمحاربين القدامى ولكافة افراد المجتمع وقوات الجيش السوفييتي، وقد ذكر معارك موسكو وكورسك وستالينغراد والدنيبر وليننغراد وقد سمى الامور بأسمائها، كان ذلك في التاسع من ايار بالضبط لا قبل ذلك بيوم ولا بعد ذلك بيوم. لماذا نحتفل نحن بهذه المناسبة في 12/5!! أي على الفضاوِة!!
* احتفالات الاول من ايار عيد العمال العالمي والتضامن الأممي جرت في كل العالم حيث أقيمت هذه الاحتفالات النضالية في يوم الاول من ايار بالضبط. لماذا احتفلنا نحن في 28 نيسان وعلى الفضاوِة.
* نشارك في يوم الارض في الثلاثين من آذار بالضبط مهما كان اليوم من ايام الاسبوع، فكل التقدير.
* أذكر سنة 1973 في المهرجان الدمقراطي العالمي للشبيبة والطَلَبة، ان توفي الرئيس الالماني خلال ايام المهرجان في برلين، لم يعلن عن الوفاة، واُجلت الجنازة إلى ما بعد انتهاء المهرجان احتراما للمناسبة، هكذا يكون التوجه.
النظرة إلى مناسبات نضالية يجب ان تكون في منتهى الجدية دون اية اعتبارات أخرى، بالامكان التلاعب في ساعات النهار، ان يجري الاحتفال في الصباح او بعد الظهر، هذا مقبول، اما ان يجري التلاعب بالأيام فهذا مس كبير بأهمية المناسبة، المؤمن بأول ايار عليه ان يضحي بقسم من الوقت لذلك، وكذلك المؤمن بمكانة يوم النصر على النازية، لماذا تكون فقط يوم عطلة أي يوم سبت عند اليهود، كل الاعتبارات لتقديم او تأخير المناسبة ليوم او ايام مرفوضة وغير مقبولة، آمل جدا جدا ان نأخذ ذلك بعين الاعتبار في المستقبل حتى وإن مسَّ ذلك مؤقتا بعدد المشاركين، وهناك امثلة أخرى على ذلك.



#محمد_نفاع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوريا المضرّجة بالدماء، المكلّلة بالصمود والإباء
- أثر ثورة اكتوبر على -المسألة النسائية-
- الملحد الشريف افضل من المتدين اللص
- مواقف وأحداث في مئوية اكتوبر
- كوريا الشمالية ترد على التهديد بالتهديد
- رحل فِيدل
- قصص عن لينين بمناسبة ثورة اكتوبر الاشتراكية العظمى
- مفكرون وباحثون ضد الحزب الشيوعي
- مسؤولية الشعوب في نُظم ديمقراطية الغرب
- الإرهاب يضرب -ديمقراطية- أوروبا
- حزبنا الشيوعي المجيد أهلٌ لوحدة ونشاط كل أعضائه
- قوة التحدّي
- الأخطر من إخراج الحركة الإسلامية خارج القانون، هو القانون نف ...
- الحقائق الدامغة ضدّ التزييف في موضوع -التّواصل-
- ما أشرف وما أصعب ان يكون الإنسان عربيًا!!
- من هم حلفاء وأصدقاء الشعب الفلسطيني
- الكرة الأرضية تدور أيضًا في الليل
- الرؤية مرّة واحدة أفضل من السماع مئة مرة
- سميح القاسم، ذكريات راسخة من مواقف شامخة
- عدوان إسرائيلي ومقاومة فلسطينية


المزيد.....




- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...
- كندا تخصص أكثر من مليوني دولار لصناعة المسيرات الأوكرانية
- مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية يدعو للتحقيق مع الإدارة بعد اس ...
- عاجل | خليل الحية: تسلمنا في حركة حماس رد الاحتلال على موقف ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيّرة أمي ...
- بعد الإعلان التركي عن تأجيلها.. البيت الأبيض يعلق على -زيارة ...
- ما الذي يحمله الوفد المصري إلى إسرائيل؟


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمد نفاع - اقتراحات في تنوعات