فى الاول من مايو:تضامن اعضاء مؤتمرالمفوضية الدولية للتربية التعليم بلبنان مع النقابى ايمن البيلى ويطالب الحكومه المصريه بصرف مستحقاته الماليه

تيار الكفاح العمالى - مصر

الحوار المتمدن-العدد: 5866 - 2018 / 5 / 7 - 23:53
المحور: ملف الأول من أيار عيد العمال العالمي 2018 المعوقات والتحديات التي تواجهها الحركة العمالية والنقابية في العالم العربي
    

.أعلنت النقابات الموقعه ادناه تضامنها الكامل ,مع الزميل ايمن البيلى احد مؤسسى نقابة المعلمين المستقله بمصر,نتيجة ماتعرض له من اضطهاد لارائه النقابيه مما ترتب عليه توقيع جزائات ماليه من قبل الاداره التعليميه 2017 وبرغم تغير وزير التربيه والتعليم فى 2018 ,تم اعادة فتح التحقيق لالأنصافه بل ليستمر الخصم المالى من راتبه ,وبالغم من حماية الدستور المصرى للحريات العامه والنقابيه بالاضافه لتوقيع الدوله على الاتفاقيات الدوليه والمواثيق المتعلقه بحقوق الانسان الا ان الزميل مازال يتعرض لخصومات ماليه الهدف منها اضهاده ومنعه من ممارسة حقوقه النقابيه,

ويطالب الموقعون الحكومه المصريه بوقف هذا الاضهاد للزميل وصرف مستحاقاته الماليه والتى تؤثر بالسلب على تلبيته لمتطلبات اسرته المعيشيه فى ظل غلاء الاسعار المشتعل.

الموقعون:نقابة المعلمين المستقلة بمصر .

.نقابة المعلمين بالجزائر .

.نقابة المعلمين الفلسطينية.

. الجامعة العامة للتعليم الأساسي بتونس.

.جمعية المعلمين الكويتية .

. رابطة التعليم الأساسي بلبنان .

.نقابة المعلمين العراقيين.

.الجامعة العامة للتعليم العالي بتونس.

#تيار_الكفاح_العمالى_-_مصر (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل