أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عباس علي العلي - الدين والتدين مفهوم دائر بين النكوص والتعارض ح2















المزيد.....

الدين والتدين مفهوم دائر بين النكوص والتعارض ح2


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 5857 - 2018 / 4 / 26 - 04:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إذا كان ذلك الشرح والمقدمة الطويلة أنشأت دين عبادة الدين وأصبح التدين بالواقع هو بالفعل المنتحل مكانة الدين السامي بشكل عام وكامل في كل الأديان التي تصنف وضعية وسماوية، فلم يسلم منها حتى ما هو خارج الدين من رؤى وأفكار وإن كان الفرق بين الدين والفكر أن الأول يقتضي ثبات بعض الأسس والأركان فيما الفهم به والتعامل معه يتطور مع تبدلات الزمن والمكان, إلا أن الفكر اساسا خاضع بل واجب الخضوع للتبدل والتطور الحيثي لأنه بالتطور يمكنه أن يعيد رسم وجوده المستمر, ومتى ما توقف عن ذلك تحجر ومات وأستهلك قوته الدافعه والمؤثرة والضرورية, هنا لا نستغرب أن ينطبق هذا الأمر على الدين الإسلامي برغم إيمان المؤمنين به أنه الختام الرسالي والغاية التامة من الدين, بل يفهم البعض أن حدود المعرفة الدينية تنتهي عند النصوص التي جاء بها وسطرها في القرآن الكريم .
الإسلام بالرغم من أنه بواقع الحال ومن السيرة التأريخية لم يأت دين سماوي أو وضعي يدعي أو يحاول الإدعاء على أنه تكملة لسلسلة الرسالات ولا كمنافس أو نقيض له, إلا أنه تعرض كباقي الديانات التي سبقته إلى ما يسمى إسلام الواقع وإسلام بقراءة محافظة وإسلام متأول وإسلام مفسر، كلها شكلت ما يسمى بالمذاهب الإسلامية أو الملل الفرعية حتى أنها لم تلتق إلا بالتسمية وبعض الكليات من حيث شكلها بعيدا عن المضمونية مع الإسلام المحمدي المبني على الرحمة والخيار الإرادي.
إسلام الواقع يتميز بجملة ظواهر تفصل بينه وبين أصل الرسالة كونه بني على عبادة مسميات أو مفاهيم أو تقديس مفاعيل سلوكية على أنها هي الدين, مثلا كانت أول حرب شنت باسم الإسلام الواقع محاربة وقتل مانع الزكاة بدون نص ولا أمر ولا مبدأ في دين الرسالة, لينتهي هذا الدين استباحة الإنسانية من خلال رفض فكرة وجود أخر مختلف على النقيض من قاعدة لكم دينكم ولي دين .
في خطوة ظنها البعض أنها ستثمر عن ولادة تجديد ما في طريقة تعامل المسلم مع فكرة الإسلام وقضية الدين، خرج البعض من أسموهم الفقهاء والمحدثين الفقهاء عن الطابع العام الذي ساد رجالات الدعوة الإسلامية وقادتهم الفكريين الأوائل عن سلوكيات أهل الذكر والفكر من السابقين الأوليين, تتمثل هذه القضية في التخصص والتفرغ لدراسة الدين وتدريسه وفق أسلوب ومنهج الأولين من الأحبار والرهبان, الظاهرة في حد ذاتها لا غريبة عن التدين عموما ولا غريبة عن واقع الإسلام الحديث الذي لم تمضي خمسين عاما على ولادته, هكذا برزت طبقة ما يسمى بالقراء ,والقراء بالمعنى الإسلامي هو ما يقابل رجال العلم أو العلماء وليس قراء القرآن المنشدين الذين يؤدون التجويد والتراتيل, الرهبان والأحبار الذين احتكروا مهنة بسط التدين وتعريف الناس به طبعا وفق مناهج متعددة هم العلة الأولى في ظاهرة الأختلاف والخلاف .
وأول طبقة من هؤلاء نشأت في المدينة كانت تتخذ من المسجد النبوي مكانا، ولكن البعض منهم من جعل من طريقة عيش هؤلاء شعار ساهم في نمو وأستفحل طبقة طفيلية تدع أنها وحدها صاحبة الحق في التكلم بالدين وعلى الناس أن تتكفل بمعيشتها وتسديد نفقاتها تحت عناوين ومفردات فرضي الخمس والزكاة في عالم الدين, وأول هؤلاء القراء والمقرئين ورجال التخصص هو أبو هريرة الذي كان يتخذ من المسجد سكنا ومكانا لنشر ما يجمعه من أفكار مقابل مال يتحصل عليه مثل باقي المسلمين, تطور لاحقا ليكون موظفا بالبلاط الرسمي للخلفاء وتقلد مناصب إدارية بناء على ما منح من تبريرات وتفسيرات كان البعض بحاجة لها.
هذا الأسلوب الذي تابعه البعض عليه وأصبح السمة الغالبة لرجال الدين وأحتكروا تسمية العلم والعلماء, هذه الطبقة لم تكن معروفة في زمن النبي ص ولا أقرها نظام الفكر الإسلامي القائم على الكسب والسعي في مناكبها, فأبو بكر كان يتاجر وعمر بن الخطاب كان يصفق في الأسواق وعلي بن أبي طالب كان فلاحا وعثمان يتاجر بأمواله وكل القادة الكبار كانوا أصحاب أعمال مع دورهم الديني والفكري والأجتماعي .
برز دور الفقيه والمحدث والقارئ بروزا واقعيا وتدريجيا نحو التضخم وأشغل بوجوده محل الدين كفكرة ونص وهو الكتاب المقدس, ونمت هذه المكانة بفعل توجه متعمد بإحلالهم دور المرشد حتى تحول تدريجيا إلى عضو فاعل في الصراع السياسي كأداة تسويق وتبرير، والبحث عن ما يمكن به شد أزر المتخاصمين, تبع ذلك وبالتحشيد وأستغلال أتجاه الناس لعبادة الدين ورموزه بدل عبادة الديان إن أصبح هؤلاء من ضمن المنظومة التي تعبد واقعيا وفعليا دون الله وإن كان المسمى هو الرب.
هذا التحول الذي كان أساسه ومنطلقه صحيح حين تفرغ البعض لدراسة الدين كتخصص وتفرعات الهدف منها شرح وبسط روح وفلسفة الدين, إلا أن الصراع الفكري والسياسي والعنصري ومضامين قانون الفعل ورد الفعل نقل هذه القضية من طور حسن النية إلى تسخير وتعظيم دور المفتي والفقيه ليكون هو الدين الذي يعبد, لذا لا يمكن أن تجد اليوم فقيها أو مفتيا أو محدثا مقبول من جميع المسلمين لأنه إن كان حياديا لا تقبل حياديته حتى ينصر طرف ضد أخر, وإن كان منحازا فهو يسوق لحزبه ويسفه القوم الآخرين .
لقد أفسد الفقيه والمحدث والمقرئ ولاحقا رجال الدين في أصل قضية الدين أكثر مما أفاد روح وجوهر عالم الدين, في تدخله الفج واللا منطقي أحيانا لنصرة قراءة ورؤية فردية أو ذاتية في محاولة منه مع تحفظنا على حسن نيته في ذلك, ليجعل من حزبه وفئته هي الفائز والفئة الناجحة التي سيسجل الله لهم الجنة ملكا صرفا ويحرم الآخرين منها وكأنه يتكلم باسم الله واثقا من النتائج, (كل حزب بما لديهم فرحون ) فرحون نعم ولكن الله لم يقل المحقون ولا الفائزون ومن معنى المعنى أن كل هؤلاء الأحزاب والشيع مجرد أوهام بنيت على فكرة لا يريدها الله بل لا يؤمن بها عقل .
الفقيه اليوم هو من بيده مفاتيح العودة للروح وبيده إفساد ما تبقى من فكرة الدين وقضية العبادة, الفقيه اليوم يصرف جل وقته ومعه الآلاف من الأتباع والطلاب والتلاميذ وسيل من التابعين والمقلدين مثلا ليكتب وينظر ويدافع عن شرح أنواع الصلاة وأركانها وموجباتها ومقدماتها ومبطلات الوضوء والخرطات التسع وووو الكثير من الغث الذي لا يستحق كل هذه الكتب والجهود، والله تعالى وأقول واثقا أراد بكم اليسر ولا يريد العسر في التعاطي مع العبادات, ولكنه لم ولن يشرح لماذا أرادنا الله أن نصلي عندما قال إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر والبغي؟, لماذا جعل الله للصلاة منزلة العمود من البدن ولم يجعل غيرها كذلك؟, لماذا كرر الله ذكر وأداء الصلاة والزكاة متعدد كنص وكواجب مفروض ومفترض أداءه بأستمرار؟, وكيف بنى لنا نظاما أقتصاديا في العبادات المالية والمعاملات البنية خصص فيها شرط العدل في التحصيل والعدالة في التوزيع, هذه الامور يغفلها ويبتعد عنها لأنها تؤدي إلى فضح منهج التحزب ومنهج تضييع جوهر الدين الإنساني كما حصل في مواضيع أخرى كالجهاد والحج والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
في عصر أنتصار الثقافة العامة والتواصل الحضاري بين الأمم والشعوب وبعد أن أنتبه المسلمون أن الحياة ليست فقط حروب ومنازعات وأحتلال أراض الغير بحجج الفتح والجهاد ولأسباب طويلة أخرى، منها فقدان الرغبة الأساسية في السيطرة والتوسع أو انعدام القدرة وبعد خطوط الإمداد والتوسع الذي يهدد في إنفلات ثقافة الدين من إطارها العام, وأشتداد النزاع داخل البيت القرشي الذي كان قد بنى أحقيته المقدسة في تزعم المجتمع الإسلامي وعبر سلسلة من الأفكار والممارسات التي سوقها فقهاء السلطة ومؤرخي العرش المكي, أستقرت القيادة في الجناح الأقرب للقائد الذي تم الأعتماد الفكري والسياسي سابقا في بناء منظومة الحكم على قرب الصلة والتواصل معه وهو النبي محمد ص ( العباسيون), الذين جاؤوا كما تقول الروايات التأريخية للسلطة بعنوان العودة للجذور أو العودة للإسلام الواعي, الذي حاربته المملكة الأموية وأقصمت ظهره بالقوة والسلطة والمال والثقافة .
إلا أن هذا التغير لم يلمس جوهرية قضية العبادة لله وتغيير في مفاهيم عبادة الدين والطقوس والتكاليف الربانية, ولم يتعلق بالعودة للإسلام الرسالي بقدر ما هو تغيير في مفاهيم الإدارة وفق نظرية سيافكرية جديدة، أستبدلت المقدس والمقدم ليس إلا، في حين بقى الإسلام الرسالي يعاني التغريب والإبعاد والإقصاء مع تطور العقل الفردي والجماعي للمجتمع لإسلامي، وانشغاله بأبواب فكرية وعقائدية جديدة لم تك مطروقة من قبل ولم يسمح لها بالانفتاح أيضا لولا صراع الملوك الجديد بين مؤيد ومعارض ومعارض للمؤيد ومعارض للمعارض .
الأنفتاح الثقافي والفكري والحضاري لم يولد من رحم الثقافة الإسلامية السلطوية ولا من ثقافة الفقيه والمحدث والمؤرخ، بل جاء نتيجة إرهاصات العقل المتحرر في إنسانيته الطبيعية, ومحاولاته البحث عن جملة من التساؤلات والإشكاليات التي نتجت من عمق أزمة الثقافة والفكر الإسلامي المحافظ من جهة, ومن نتائج الصراع الفكري بين مدرستين تتصارعان تحت غطاء الإسلام العقائدي, مدرسة المتابعة التي تنشط بين الطبقة المسحوقة والعنصرية التي دخلت عنوة في الإسلام المسلح وبين ثقافة المدرسة المحافظة المتربع على منابر الدولة ومنتجعات السلطة القرشية.
لقد كان صراعا هائلا بين ثقافات تمتلك تأريخ عميق من الأصالة والفاعلية وبين ثقافة تحمل في جوهرها قوة تحدي وأستجابة معطلة بالحلال والحرام وعبادة الذات والنص دون المقصد والروح الجوهرية المحركة للفكر, كان لا بد من أن تتلاقى هنا الثقافتان في محطة تحدي كما تتلاقيان في مشتركات الإنسان الأساسية ولو على سطح مائدة السلطان، فولدت مفاهيم جديدة للفكر الإسلامي بثوبه العربي البدوي الجديد بمسمى الحضارة العربية الإسلامية وأفتتحت أبواب المدرسة الجامعة لأول مرة بدل المسجد الجامع .
التحول لم يكن مفاجئ ولكنه ظهر للعلن سافرا ومتحديا بعد أن قدمت الكثير من العقول تضحياتها على مذبح الحرية الفكرية ودمائها, والعنوان الأساسي الذي كانت تقمع فيه هذه المحاولات الفكرية هي هدم الإسلام والزندقة والكفر ووو الكثير من المسميات الإقصائية الرجعية الباهتة التي لم تحترمها أساسا المؤسسة الدينية الفكرية والسياسية, بعد أن أفرغت الإسلام الرسالي من مضامينه وحولته لمجرد مجموعة من الأفكار المتحجرة والمجترة في عقول نامت عند السنوات الأولى من الصراع الفكري, فلم تنتج المدرسة الإسلامية السلطوية المحافظة أي أنجاز مهم يحسب على أنها تجديد في المفاهيم أو تنشيط وتأصيل لقيم الإسلام الأولى, وأصبح مدار بحوثها ومفكريها هو شرح متون مشروحة على شروحات متون كتب وأنتجت في القرن الأول الهجري .
لقد وجد الإسلام السلطوي الذي كان يزعم وعبر مؤسساته الفكرية والسلطوية وعبر الجوامع والمساجد التي أنتشرت طولا وعرض في بلاد المسلمين, أنها أمام تحدي كبير وعظيم وعليها أن تبادر مرة أخرى للدفاع عن وجودها المهدد بالتسفيه والتسقيط وأختزالها بزاوية ضيقة, ونتيجة لعدم قدرتها على أن تتخذ مسارا موحدا في ظل صراعات قواد العمل السياسي المتابين, ونتيجة لحراجة الموقف الفكري وأزمة الفكر الجديد والوافد والمتصل بعمق تأريخي متمترس خلف حضارات لعبت دورا مهما في بناء الفكر الإنساني, تشظت المدرسة المحافظة على نفسها وتنوعت اجتهاداتها حسب الجو السياسي المرتبط بعوامل الزمان السلطوي ومكان القيادة.
فصارت المذاهب عناوين زماكانية للفكر الإسلامي السلطوي, وتناحرت في تفاصيل صغيرة فيما بينها وعاشت محنة الأختلاف الأولى التي أعقبت القيادة المدنية الرسالية, فظهر مفهوم إسلام ضد إسلام ودين ضد دين ومذهب ضد مذهب, وصار المسلمون أمم تبعا لقادة المذاهب الفكرية, وأعلن عن طلاق بائن بينونة كبرى بين إسلام محمد والقرآن وبين إسلام القرن الثاني الهجري من إعلان بغداد بولادة مذهب الحنفية وأنتهاء بداعش أل سعود في القرن الواحد والعشرين .



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قضية الحرية والأختيار في التدين ح2
- قضية الحرية والأختيار في التدين ح1
- إشكالية الإنسان بين النزوع الفطري وأستحكامات الوجود المادي ح ...
- إشكالية الإنسان بين النزوع الفطري وأستحكامات الوجود المادي ح ...
- هل الفكر الديني شموليا خارج حدود الزمان والمكان أم إنعكاس لر ...
- هل الفكر الديني شموليا خارج حدود الزمان والمكان أم إنعكاس لر ...
- شذرات فكرية
- هل الفكر الديني شموليا خارج حدود الزمان والمكان أم إنعكاس لر ...
- تكامل الدين والعلم في تكوينية العقل الإنساني وجودا ونتاج
- التدوين وإشكالية المحافظة على النص الديني الأصل كمعيار قياسي
- الفلسفة ووظيفة التغيير
- دروس في الأدب الثوري..... ح1
- من الأدب الثوري .....ح2
- المعرفة والتجربة وصورتهما في المدرسة العقلانية
- هل الأخلاق والأخلاقية ضرورة للمجتمع الإنساني
- العرب الضاربة والعرب الهاربة.
- الدين والتوسط الكهنوتي وبدعة المرجعية الفكرية.
- إشكالية سلطنة الدين في المجتمع.
- عاهره كبيره تحتفل بعيد الطهر...
- المؤسسة الدينية وواجب الإصلاح والتجديد الضروري لها.


المزيد.....




- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عباس علي العلي - الدين والتدين مفهوم دائر بين النكوص والتعارض ح2