أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - قمم عربية أم انحدار عربى ؟















المزيد.....

قمم عربية أم انحدار عربى ؟


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 5847 - 2018 / 4 / 16 - 01:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قمم عربية أم انحدارعربى؟
طلعت رضوان
أعتقد أنّ من يـُـراجع ويتذكرسيناريوإتهام العراق (أيام حكم صدام) بأنه يمتلك أسلحة كيماوية، ويـُـقارن ذلك السيناريوبما حدث لسوريا عام2018، سيتأكد أنّ الأنظمة العربية التابعة للرأسمالية العالمية، هى التى تــُـمهــّـد الطريق للإدارة الأمريكية ودول حلف الأطلنتى، للتدخل فى شئون الدول العربية، كمدخل للتقسيم أوالغزوأوالاحتلال أولنهب الموارد العربية.
السيناريوالجديد فى الشأن السورى أنّ الاعتداء على سوريا اشتركتْ فيه أمريكا وبريطانيا وفرنسا. وبالرغم من هذا الاعتداء الوحشى، فإنّ أغلب الدول العربية (خاصة السعودية) أعلنتْ تأييدها على سوريا (التى كانت شقيقة)
ولأننى- لا أنا ولاغيرى من المواطنين المصريين والعرب- لا أملك المعلومات المؤكدة عن امتلاك سوريا للأسلحة الكيماوية. كما أننى لا أتعاطف مع أى نظام قمعى مثل النظام السورى، بل إننى كتبتُ أكثرمن مرة عن مسئولية بشارالأسد عما حدث لشعبه منذ عام2011، وطرحتُ السؤال الذى لم يطرحه أحد: ماذا لوأنّ بشاراستجاب لرغبة الجماهيروتنازل عن الحكم؟ ألم يكن من المحتمل تجنب سوريا المصيرالبائس الذى وصلتْ إليه؟
أكتب هذا التحفظ لأصل إلى النتيجة- التى أتوقع حدوثها- بعد الانتهاء من مهمة التدميرالكامل للبنية الأساسية- من مرافق ومحطات المياه والكهرباء إلخ- للوطن السورى، بعد انتهاء هذه المهمة (غيرالإنسانية) يأتى الدورعلى الشركات الأمريكية والأوروبية للتوقيع على (عقود إعادة الاعمار) كما حدث فى العراق، وبالطبع فإنّ تكاليف الفاتورة ستتحملها الأنظمة العربية التى سهــّـلتْ مهمة العدوان الأمريكى/ البريطانى/ الفرنسى. وقد أعلن بشارالأسد أنّ هذه التكلفة ستصل إلى 400مليار دولارًا (أربعمائة مليار)
والسؤال هو: كيف قـدّربشارالمبلغ؟ ومن الذى أجرى له حسبة التكاليف؟ وهل استعان بمكتب استشارات هندسية؟ وأيـًـا كان المبلغ فإنّ السؤال الثانى هو: ما هدف الأنظمة العربية الدائرة فى الفلك الأمريكى/ الأوروبى، من تدميرالأوطان (العربية) التى (كانت شقيقة) ثـمّ دفع فاتورة التعمير؟ هل لمجرد أنّ الأمريكان هم الذين يحمون عروشهم؟
والسؤال الثالث هو: ما هدف مؤتمرالقمة العربية رقم29؟ وكيف يكون المؤتمرفى السعودية التى أيــّـدتْ تدميرسوريا وتدميراليمن..إلخ؟ وهل هذا المؤتمرسيـُـنقذ الشعب السورى من مصيره البائس؟ وإذا كانت السعودية وأتباعها من الأنظمة العربية، تظاهروا بالبكاء على الشعب السورى، الذى (يقتله بشارالأسد بالأسلحة الكيماوية) فلماذا لم يـُـظهروا هذا التعاطف مع الشعب اليمنى؟ وهل هناك تضليل أكثرمن ذلك؟ ثـمّ أصل إلى السؤال الأخير: هل القمم العربية- منذ عام1964- كان لها أى جدوى؟ وهل كان للكيان الورقى المُـسمى (جامعة الدول العربية) أى جدوى؟
000
فى شهرمايو2017زارالرئيس الأمريكى ترامب السعودية، وفى هذه الزيارة وقــّـع مع المسئولين السعوديين34عقدًا بإجمالى تجاوزمبلغ380 ملياردولارمن بينها110مليارعقود تسليح (بحجة مواجهة التهديد الإيرانى) وبعد التوقيع قال ترامب ((إنه يوم رائع لأمريكا)) وخبرتوقيع العقود أذاعته وكالة الأنباء السعودية، التى أشارتْ إلى تصريح وزيرالخارجية السعودية (عادل الجبير) فى مؤتمرصحفى فى الرياض مع نظيره الأمريكى (ريكس تيلرسون) وأكــّـد فيه خبرتوقيع العقود مع الأمريكان (جريدة الشرق الأوسط 21مايو2017)
وبدأ التحول العربى لنفى العروبة (بشكل صريح وحاسم وعلنى) عندما قرّرتْ السعودية (معاقبة) دولة قطربحجة أنها ((دولة داعمة للإرهاب)) وكأنّ السعودية بريئة من هذه التهمة. ولأنّ بعض دول الخليج (تابعة) للسعودية لذلك إنضمتْ بعض الدول إلى السعودية وشكــّـلوا تحالفــًـا لمحاصرة قطر(العربية) كما تفعل إسرائيل مع غزة.
ولكن هذا الموقف (العربى) ضد دولة (عربية) لم يكن الوحيد ولم يكن الأول، حيث سبقته الكثيرمن الأحداث (الأكثرتعصبـًـا ودموية) من دولة (عربية) ضد دولة (عربية/ شقيقة/ ومجاورة لحدودها) والمثال الناصع على ذلك ما فعلته السعودية (العربية) ضد اليمن (العربى) حيث قتلتْ الطائرات السعودية آلاف اليمنيين، وأصابتْ الآلاف بالعجزالكلى عن الحركة. وشرّدتْ الملايين ودمّـرتْ البنية الأساسية لكل مرافق الدولة الحيوية، وكانت النتيجة أنْ أرجعتْ السعودية الشعب اليمنى إلى ما قبل العصورالوسطى.
أما عندما غزتْ دولة (عربية) دولة (عربية/ شقيقة) واحتلتْ أراضيها، كما فعل النظام العراقى/ البعثى/ الصدامى، واحتلّ دولة الكويت واعتبرها المحافظة العراقية رقم19فإنّ هذا الحدث الدراماتيكى الفاجع والكاشف عن أكذوبة (العروبة) هوما تجاهله الإعلام (العروبى) وأنا لا أقصد (التغطية الإعلامية للغزو) وإنما أقصد تجاهل (تحليل الغزو) وأنّ مشكلة آبارالبترول المتنازع عليها بين الدولتيْن (الشقيقتيْن) كان يمكن حلها بالطرق الدبلوماسية وليس بقوة السلاح.
وبعد الغزوالمسلح بدأ الفصل الثانى: تحريرالكويت من الاحتلال العراقى. غالبية الشعب الكويتى هربوا وتركوا وطنهم. والنظام الكويتى عاجزعن اجبارالغزاة (العرب) للخروج من الكويت. عند هذا المشهد كان التطورالدراماتيكى الثالث: الدول العربية انقسمتْ بين تأييد وإدانة الغزو، ولكن حتى الأنظمة العربية التى انتقدتْ الغزواكتفتْ بأسلوب (الشجب) العربى الشهير وهوما فعلته الجامعة الكرتونية (جامعة الدول العربية) عند هذه المحطة من الأحداث كان النجاح الساحق الذى خططتْ له الإدارة الأمريكية (تشجيع العراق على غزوالكويت) ثـمّ إخراج جيش الغزومن الكويت بمعرفة قوات حلف الأطلنتى بقيادة أمريكا. وهذا ما حدث بالضبط.

والتجاهل الإعلامى العروبى شمل التغاضى عن (مجرد طرح سؤال): لماذا لم تتفق الدول العربية لتشكيل (جيش موحـّـد) لإخراج الجيش العراقى من الكويت؟ ولماذا وافقوا على أنْ يكون (مُـحررالكويت) البلطجى الأمريكى، الذى اختتم هذه الأحداث التى خطــّـط لها باحتلال العراق، لتبدأ سلسلة أخرى من التداعيات، لعلّ أشهرها نجاح (مخطط التقسيم)
وبالرغم من كل هذه الأحداث المؤكدة على أكذوبة العروبة، لايزال كثيرون داخل هذا المعبد الوهمى، الذى صنعه الاستعمارالأنجلو/ أمريكى، يؤدون فيه فريضة (صلاة القومية العربية) وسنتها (صلاة الوحدة العربية)
وبعد الغزوالسعودى لأرض الشعب اليمنى (وأنا أتعمـّـد عدم الدخول فى أى تفاصيل) لأنّ ما يعنينى أنّ دولتيْن (عربيتيْن) تقتتلان، وأنّ الدولة التى تسّمتْ باسم العائلة السعودية، كانت فى الأصل موطن الكعبة وقريش، ويُـطلق على أهالى هذه الرقعة من الأرض ((العرب الشماليين)) أو(العدنانيين) بينما يُـطلق على شعب اليمن ((العرب الجنوبيين)) أو(القحطانيين) وأنّ القحطانيين هم أصل العرب، وأنّ العدنانيين (مُـستعربين) وأنّ إحدى الدولتيْن (عاربة) والأخرى (مُستعربة) وأنّ كلمة (عرب) فى اللغة العبرية تعنى البداوة. وتعنى معنى (بدو) أو(البادية) وهى لاتعنى قومية خاصة. وفى كل المواضع التى وردتْ فيها فى سِفرأشعياء كانت تعنى البداوة، مثلما ورد فى الإصحاح 21: 13 ((وحى من جهة بلاد العرب، فى الوعرتبيتين يا قوافل)) وكان من رأى المفكرالعراقى الكبير(جواد على) أنّ هذه الآية تعنى ((العزلة والوحشة والبداوة)) (تاريخ العرب قبل الإسلام- طبعة هيئة قصورالثقافة المصرية- عام 2010- ج1- ص172) وأضاف أنّ كلمة عرب تعنى ((الجفاف وحافة الصحراء، وكلها معانى لها علاقة بالبداوة)) (ص173) وكتب ((ولم ترد كلمة (عرب) فى النصوص العربية الجنوبية بمعنى (العرب) أى القومية الخاصة التى تشمل أهل الوبروجميع سكان شبه الجزيرة. وأنّ منشأ الخط العربى كان خط حمير، وكان استعماله قاصرًا على أهل اليمن)) (من 183- 185) وذكرأنّ علماء اللغة العربية ((ذهبوا إلى أنّ الخط العربى لم يكن أصيلا فى الحجاز، وإنما دخله من اليمن أوالعراق أومن أرض مدين...ويدل على ذلك أنّ كتبة الخط العربى الشمالى قد اكتسبتْ خطها من الخط النبطى المتأخرالذى كان يستعمله النبط)) (188)
ونظرًا لأنّ العرب لم يعرفوا مفهوم (الدولة) State وإنما عرفوا نظام (القبيلة) فلذلك شاعتْ فى الكتب العربية تعبيرات (بطن) و(فخذ) إلخ. ونقل جواد على ما كتبه العالم الكبير(روبرت سميث) الذى قال ((إنّ البطن والحى هما أساس أقدم أشكال المجتمعات السياسية عند الساميين، كما يُستدل من أسماء بعض القبائل التى تحمل أسماء بعض الحيوانات مثل (بنوأسد) و(بنو كلب) و(بنوثعلب) و(بنوثور) و(بنوبكر) و(بنوضب) و(بنوغراب) و(بنوفهد) إلخ وهذا يدل على فكرة (الطوطمية) عند العرب وأنّ هذه الأسماء هى من ذكريات الطوطمية القديمة)) وكتب جواد على أنّ أساس النظام القبلى العصبية للأهل والعشيرة وفقــًا لآلية المأثورالعربى ((انصر أخاك ظالمًا أومظلومًا)) وأنّ العربى لايهتم بطرح السؤال: هل هوظالم أم مظلوم؟ والنتيجة أنّ العصبية هى القومية المُـتطرفة بالمعنى الحديث (ص364، 365) ونتج عن هذا التعصب العرقى/ القبلى ترسيخ داء (الثأر) ونتج عن هذا الداء المأثورالعربى الشهيرأنّ ((الدم لايغسله إلاّ الدم)) كما حدث فى قصة طلب امرىء القيس الكندى ثأرأبيه من بنى أسد، وكما حدث فى قصة طلب قيس بن الخطيم ثأرأبيه (ص367، 368)
وبسبب العروبة التى يرى هيكل أنها الحامية لمصر، تم قتل مصريين ويمنيين فى (بالوعة) اليمن حسب وصفه (أهرام 1/6/73) وأنّ إيمان عبدالناصربالعروبة جعله يستهين بحديث الحبيب بورقيبة الذى ذكرله أنّ الأميرفيصل قال ((إذا لم ينسحب الجيش المصرى من اليمن ، فنحن على استعداد أنْ نجعل منها مقبرة كبيرة له)) (نقلا عن كتاب هيكل- الإنفجارص62) فكانت المقبرة للمصريين الشرفاء الذين ماتوا فى كوارث اليمن وفى عام 56، 67وليست (المقبرة) لعبدالناصر الذى استمرحتى يُجهّزلمقبرة الجيش المصرى فى بؤونة/ يونيو67. وبسبب العروبة تم تبديد موارد مصرعلى سوريا واليمن والجزائرإلخ (لمزيد من التفاصيل أنظركتاب فتحى الديب – مصدرسابق- أكثرمن صفحة)
وهيكل فى 2009يتجاهل ماكتبه على لسان عبدالناصرالذى قال يوم 29/8/65 إنّ العرب يُتاجرون بالشعارات ((وبالتالى فإنّ ج.ع.م (أى مصر) ستجد نفسها مُضطرة إلى الانسحاب من مؤتمرات القمة لتحل مسئوليتها التاريخية وحدها)) وعن فلسطين قال عبدالناصر((نحن جميعًا لا نملك خطة لتحريرفلسطين ولانملك الوسائل لتحقيق ذلك)) (هيكل- الانفجارص207، 208) وهيكل يتجاهل أنه أثناء العدوان الثلاثى على مصر، فإنّ الطائرات البريطانية كانت تضرب مدينة بورسعيد من مطارالحبانية بالعراق (صحيفة الشعب 25/11/56) ويتجاهل أنّ نبى العروبة عبدالناصرقال لإيدن ((إذا اعتديتم علينا سنستعين بالاتحاد السوفيتى)) (صحيفة الشعب 29/11/56) فلماذا لم يقل سنستعين بالعرب؟ هل لأنّ نبى العروبة أكثر واقعية من الصحابى الأول؟
وهيكل 2009يتجاهل ما كتبه هيكل 98إذْ ذكرأنّ الجيوش العربية تخلتْ عن مساعدة الجيش المصرى عام 48(هيكل العروش والجيوش- دارالشروق عام 98ص445) وهيكل الذى يُروّج لمقولة أنّ مصربدون العرب مجرد (شظية) هوالذى كتب ((الصراع العربى الإسرائيلى فى جوهره صراع بين (الكم) العربى و(الكيف) الإسرائيلى . قد يكون العرب مائة مليون ولكنهم بعيدون عن روح العصر، ولهذا لايلحقون به)) (أهرام 8/6/73) لذا لم تكن مفاجأة أنْ يقوم الطيران الإسرائيلى يوم 7/6/81 بتدميرالمفاعل العراقى (رغم محطة الإنذارالمُبكرفى الأراضى السعودية) ويقوم فى العام التالى (يونيو82) بغزو لبنان .
ومن خلال هذا العرض المختصرفإنّ القمم العربية، ماهى إلاّ أحد أوهام العروبة التى روّج لها عبدالناصر، مثلها مثل وهم (الجامعة العربية) التى تعمل لصالح الأنظمة التى تــُـمولها وتــُـنفق على (جيش الموظفين) من عرقق الشعوب العربية. وأنه طوال أكثرمن ستين سنة (وما تــُـعانيه الشعوب العربية من كوارث) فإنّ النتيجة هى (انحدارعربى) حتى وإنْ تسربل وتقنع بمؤتمرات القمة العربية.
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أليس طرد اليهود من مصرعملا وطنيا؟
- هل تم دفن النشيد العروبى : أمجاد يا عرب أمجاد؟
- المقاومة السلمية وفلسفة اللاعنف
- رومانسية بعض المثقفين العرب
- بكاء لا يتوقف فى جنازة اللغة العربية
- أسطورة فناء البشر وتجاهل الأساطيرالمصرية
- انتقال التكوين الكنعانى إلى التكوين العبرى
- المثقف عندما يناقض نفسه
- تعظيم الإله فى الأساطيرالبابلية والديانة العبرية
- توارد الأفكارفى الأساطيروالديانة العبرية
- صفات الإله البابلى والإله العبرى
- وظيفة الإله فى الأسطورة البابلية والديانة العبرية
- الفرق بين بيت الإله السومرى والإله العبرى
- خلق الإنسان فى الأساطيرالسومرية وغيرها
- القومية المصرية فى فكرلويس عوض
- أثر الماركسية على تطور المجتمعات الإنسانية
- قصة الخلق وفق أساطير بعض الشعوب (2)
- سفر البداية
- أساطير شعوب ما قبل التدوين
- مرثية عزاء فى وداع اللغة العربية


المزيد.....




- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - قمم عربية أم انحدار عربى ؟