أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كمال نعناعة - أساطيرنا















المزيد.....

أساطيرنا


كمال نعناعة

الحوار المتمدن-العدد: 5839 - 2018 / 4 / 8 - 23:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أساطيرنا
قصة الخرافات التي نعيشها

الدراسة مكونة من مجموعة حلقات متسلسلة
1- المقدمة:
نحن في مجتمعاتنا الحالية بحاجة ماسة إلى الكثير الكثير من الدراسات و الإرشادات و المفاهيم الجديدة في سبيل تغيير ما جمعناه من الأفكار و المفاهيم القديمة و التي هي السبب الرئيسي في كل هذا التأخر و التخلف الإجتماعي و الحضاري، مما جعلنا نكون من دول العالم الثالث (أي النائم). لذا قررت أن أساهم قدر إمكانياتي في إبراز الوعي المطلوب لهذه الأمة و تغيير المفاهيم القديمة و المتشددة مع إحلال الإدراك و المفاهيم الحديثة و المطلوبة لكي لا ننسى بأننا في القرن الحادي و العشرين.
قررت أن أكتب هذا الكلام بلغة مبسطة و مختصرة جداً لكي لا يمل القارئ من قراءته. و استندت في معلوماتي على ما قرأته من مصادر كثيرة تاريخية و دينية و غير دينية ضمن تاريخ طويل من الحياة المعقدة و الصعبة جداً.
و كان لي الدور الكبير في اختلاطي بالناس و ما رأيته و سمعته منهم بمختلف أفكارهم و اتجاهاتهم الفكرية و طرق تسيير أمور حياتهم و لا سيما تعصبهم الأعمى لاتجاهات عنصرية أو دينية مما أدى بنا إلى هذا التخلف و الإنحطاط في مجتمع متناثر و مشتت و صراعات مستمرة و حياة خالية من مباهج الحياة و الاطمئنان النفسي.
و بالطبع أدى ذلك إلى الابتعاد عن كل أشكال التقدم العلمي و التطور الإنساني و الاجتماعي و نسينا حقنا في الحياة السعيدة.
بالطبع لا ننسى التفاوت الطبقي و المعيشي الذي أدى إلى صراع الطبقات و زيادة الفساد الإداري و الاجتماعي و المالي.
و الآن يجب أن لا ننسى أننا في القرن الواحد و العشرين و بحاجة ماسة إلى النهوض العلمي و الفكري و الاجتماعي بما يناسب هذا القرن و كفانا أن نكون خاضعين للأجانب حتى في مجال طعامنا و سياستنا.

أساطيرنا
2- تمهيد:
لكي نعرف تاريخنا الحالي يجب أن نعرف تاريخنا الماضي:
نبدأ أولاً بالبحث عن أسباب التخلف و العداء الاجتماعي و الكراهية الموجودة بين الناس بسبب تعدد القوميات و المذاهب في البلد الواحد مع عدم وجود الاحترام الطبيعي المتبادل بين الناس و هذا ناتج عن الكيان الشخصي للفرد و ما يحمله من الأطباع و الأحقاد في المجتمع مما يؤدي إلى العداء بين الأطراف المختلفة و قد لعب فيه المشايخ على المنابر الدور الواضح في زيادة الكراهية و لا سيما الدينية و القومية بين أفراد المجتمع الواحد.
في مجتمعاتنا الشرقية هناك الكثير من الأفراد يؤيدون مشايخ المنابر بلا عقل بعكس ما يحتاجه الإنسان من الفكر النير الذي يقوده إلى الحياة المتطورة و الجميلة لكي يواكب مسيرة البشر المتطور الحالية مع الابتعاد عن كل السلبيات التي ورثها من الآباء و الأجداد.
و لو فكرنا بدراسة تكوين و بناء شخصية و كيان كل فرد في المجتمع نجد بأنه هناك ثلاثة أدوار و عوامل يمكن شرحها بإختصار كما يلي:
1 - الناتج الوراثي المتأثر عن طريق الوالدين و المقربين لهم وراثياً و هذا العلم طويل تم تطبيقه و دراسته عن طريق مجموعة كبيرة من العلماء المتخصصين في علم الوراثة و تم تثبيته مبدئيا عن طريق الزراعة و الفسائل الزراعية ثم تم تطبيقه على الحيوانات و البشر و جاءت النتائج حسب ما توقعه العلماء، و تبين بأن الفرد يأخذ الكثير من صفاته و كيانه عن طريق الأم و الأب و المقربين لهم وراثياً.
2 - التربية العائلية و المستوى الفكري للطفل و لغاية 7 سنوات تلعب الدور الكبير في كسب العادات و التقاليد العائلية مما يسبب الترسيخ في ذهن الطفل الكثير من الأسس التي تسير عليها العائلة في حياتهم و بعدها يكون من الصعب جداً في المستقبل الابتعاد عما كسبه من العائلة إلا بعد جهد جهيد.
3 - الاختلاط بالمجتمع و أفراد المجتمع الذين يحملون من العادات و الأفكار إن كانت جيدة أو سيئة. و كذلك الدراسة بالمدارس الأصولية أو غير الأصولية إن كانت جيدة أو رديئة حيث يمضي الفرد الكثير من عمره و وقته فيها و غالباً في بلداننا تكون النتائج سلبية أكثر منها الإيجابية بسبب المناهج الدراسية و سوء إدارة طواقم التعليم بسبب هبوط مستويات كوادر التعليم و المناهج الدراسية و الفتور النفسي لدى البعض منهم.
و هكذا فإننا مضطرون، إن قبلنا أو كرهنا، مربوطون بأفكار و سير شخصيات الماضي. و الأدوارالتي نمر بها هي إنعكاس إلى ما تلعبه التربية المنزلية و الإختلاط في المجتمع و المناهج الدراسية كما ذكرنا سابقاً.

أساطيرنا
3 – شيء من تاريخ الوجود:
إننا في كلامنا القادم لا يهمنا أن نفكر بوجود الرب و إنما نأخذ الأمور على إنها معقولة و مقبولة أو غير مقبولة حسب ما يتقبله العقل البشري.
و لنبدأ بما توصل إليه العلماء في نشأة الكون حيث كان هناك انفجار عظيم أدى الى تناثر أجزاء الكون الى المكونات الحالية في أنحاء الكون.
و من أولويات معرفة الكون يجب أن نعرف مقدما سرعة الضوء البالغة 300,000 كم في الثانية. و هذه سرعة عظيمة جدا. و كمثال نأخذ سرعة الضوء و المسافة المقدرة بيننا و بين الشمس هي حوالي ثمان دقائق لكي تصلنا أشعة الشمس الى الأرض. و هذه الأشعة لها خواص معينة فهي طاقة و لكنها تحمل خواص المادة أيضا و لها وزن. و من يستطيع أن يصل الى هذه السرعة أو حولها يفقد خواصه المادية و يتحول الى طاقة. و هناك الكلام الكثير عن أشعة الشمس و مواصفاتها و لكننا في غنى عنها بسبب بعدها عن موضوعنا الحالي.
و لكي نستمر في موضوعنا نقول بأن الكون يتكون من أجسام رهيبة في الحجم و الطاقة، و كمثال نقول بأن هذه الأجسام و عددها بالمليارات و أكبرها في حجمها أكبر من شمسنا بآلاف المرات و هي مكونة من أجسام منفردة أو على شكل مجمعات تشبه مجرتنا درب التبانة. و للعلم نقول بأن المسافة بين طرفي درب التبانة هي حوالي مئة سنة ضوئية تقريبا.
أما المجرات الأخرى فمنها ما هي أكبر و أبعد من ذلك. و توصل العلماء الى اكتشافات عجيبة منها مجرة الكبزار (مجرة ضخمة) انفجرت على بعد 14 مليار سنة ضوئية مع معرفة الحرارة و السرعة و المكونات الأخرى و ما الى ذلك ما لهذه المجرات و غيرها من الصفات التي يعجز عن إدراكها العقل البشري. و من المناسب أن نذكر بأن الهواء موجود فقط حول الكرة الأرضية و بعدها الفراغ يملأ الفضاء الكوني بين الكواكب و المجرات.
و شمسنا أكبر من الأرض بآلاف المرات و هي تشكل البؤرة لمجموعة من الكواكب السيارة و هي تدور حول الشمس و عددها الرئيسي ثمانية كواكب مع مجموعة كبيرة من الكويكبات، و كلها تدور حول بعضها بفضل الجاذبية و قوة الطرد المركزي.
و من الطبيعي ان يكون كل جسم دوار حول نفسه يكون كروي الشكل و غير مسطح حتى قطرة الماء عندما تسقط من مصدرها تنزل بشكل كروي.
كذلك الأرض لنفس السبب تكون كروية و قطرها التقريبي حوالي 12،000 كم و تدور حول نفسها مرة كل 24 ساعة (أي بمعدل سرعة 1,800 كم بالساعة تقريبا عند سطح الأرض). و من الطبيعي ان تكون طبقة الهواء المحيطة بسطح الارض جزءا منها و هي تدور بنفس الدورات مع الأرض.
بقي ان نقول بأن عمر الشمس عندما استقلت من درب التبانة هو 7 مليارات سنة أرضية. و الأرض عندما استقلت من الشمس 5 مليارات سنة تقريبا. عندها كانت الارض كتلة من الغازات المتوهجة المختلفة كالإيثان و الميثان و ثاني اكسيد الكربون و غيرها من اكاسيد المعادن. و بالطبع كان بخار الماء من اكثر هذه الغازات.
و بدأت الارض بالتبريد تدريجيا. و بدأ المطر ينزل بغزارة لآلاف السنين ليشكل البحار و الانهار. و كانت الرعود مستمرة و الاكسجين غير موجود.
و بفعل الرعود و الغازات المختلفة حدثت تفاعلات حيوية و نتجت عنها بدابات سر الحياة (الحامض النووي) DNA . و خلال مليارات السنين تكونت بدايات الحياة الأولية كالطفيليات و الجراثيم و الحيوانات المجهرية الأخرى. لحد الآن الاكسجين كان مفقودا على الكرة الارضية.
و بفعل خواص المجهريات بدأ الاكسجين بالظهور نتيجة التفاعلات الداخلية للحيوانات المجهرية بعده بسبب وجود القليل من الاكسجين ظهرت الغابات الزراعية تدريجيا على شكل أشنات و بعدها صارت هي المصدر الرئيسي لإنتاج الاكسجين.
و رب سائل يسأل هل هذا الكلام معقول؟ يكون الجواب بأن الامريكان و الروس توصلوا الى خلق الحامض النووي في المختبرات. و كذلك وجد علماء البراكين في مناطق الاحواض الساخنة بكتيريا تعيش في الجو الحار حول أحواض البراكين. أما بخصوص خلق خلايا حية فقد أنتجت أمريكا خلايا مرض الايدز و كانت سابقا غير موجودة. و الروس أيضا لهم نفس البحوث.
كلامنا هذا مختصر و للعلم فقط.
أما بخصوص الارض فتكاثرت الحيوانات البدائية في البحار أولا و كان تاريخ حياتها عبارة عن انتاج غاز الاكسجين الذي بدأ يزداد تدريجيا مما ساعد على تشكيل باقي اشكال الحياة الحيوانية و النباتية. و من الواضح ان الحياة الحيوانية بدأت في البحار ثم انتقلت تدريجيا الى البر و قسم منها ظل باقيا في البحر الى يومنا الحالي. و بدأ التطور التدريجي لمليارات السنين و بعدها لملايين السنين حتى وصلنا الى عصر الديناصورات و كان ذلك قبل 350 الى 150 مليون سنة. و قد اندثرت هذه الديناصورات إثر كوارث حدثت على وجه الكرة الارضية و بقيت أثارها في متاحف بلدان العالم.
تبين الاكتشافات و الحفريات بأن الديناصورات كانت ضخمة جدا و على درجة عالية من الوحشية و الغباء.
الآثار الحية و الباقية الى الآن معظمها في بحار العالم كالحيتان الضخمة و أسماك القرش المتوحشة و انواع السلاحف الضخمة و افاعي البايتون الضخمة و التماسيح و ما الى ذلك و كلها بقايا من آثار الديناصورات بعد ان تطورت عن السابق.
ثم هناك حيوانات كثيرة عاشت تحت الارض ايام الكوارث و تطورت لكي تعيش على ظهر الكرة الارضية فيما بعد حيث تطورت تدريجيا و شكلت ما هو موجود حاليا على وجه الكرة الارضية.
و بوادر وجود الانسان على الارض حدثت قبل 2 مليون سنة و العظام الحقيقية للانسان التي اندثرت حينها اكتشفت الآن في اثيوبيا و كلها كانت قريبة جدا لمواصفات عظام البشر الحاليين. و استمر الانسان بالتطور خلال فترات طويلة الى ان اصبح قريبا من الانسان الحالي و سمي (نيوندرثال) أي الانسان الحديث و كان ذلك قبل 100,000 سنة.
و بعدها بدأ الانسان بالتطور السريع و قبل 30,000 سنة تعلم استعمال النار و قبل 10,000 سنة تعلم الانسان كيف يترك اثاره لنا على شكل صور و زخارف على جدران الكهوف و سمي ذلك (بالتاريخ البشري المدون) بعدا بدأ تطور البشر الحديث تدريجيا و بدأت التجمعات و الحضارات البشرية كالسومرية و البابلية و الاشورية في العراق و كانت الكتابة عندهم على شكل خطوط متقاطعة تسمى بالخط المسماري و كان ذلك قبل 6,000 سنة.
أما في مصر فكانت الكتابة على شكل رسوم و رموز و اشكال حيوانية و طيور و تاريخ و قصص الفراعنة واضحة و هكذا باقي الحضارات العالمية الاخرى. و لكي يكون كلام التطور البشري معقولا نقول بأن الانسان يتطور بمرور الزمن حسب نظرية البقاء للأصلح و للتأكد من هذا القول لاحظوا ما يجري في التكاثر البشري الحالي حيث يأتي الأبناء على أشكال مختلفة و لو نسبيا عن آبائهم و أمهاتهم. ماذا لو استمر هذا التغيير عشرات الآلاف من السنين؟
من الواضح ان البشر في مختلف حضاراتهم في العالم يتميزون عن بعضهم البعض في اشكالهم و الوانهم فمنهم الصيني و الهندي و الافريقي و السامي و الارامي و غيرهم لا يمكن ان يكونوا من صلب واحد حيث ان اجدادهم الاقدمين مختلفون.
و حسب قول المشايخ بأن الله خلق آدم و حواء قبل 8,000 سنة اذا من اين اتت هذه التشكيلة الواسعة و من جذور بعيدة كل البعد عن بعضها و بعيدة عن الــ 8,000 آلاف سنة و لنا في هذا المجال الكلام الكثير فيما بعد.
نقول الان ان فكرة آدم و حواء لم تأت بشكل مفاجىء بل جاءت على شكل أفكار بسيطة أيام بدايات الحضارات السابقة و تطورت (تغيرت) تدريجيا الى ان جاء الاسلام. و هي حاليا من كبريات الاساطير و المشاكل في حياتنا. و هي مربوطة ايضا بخلق الارض خلال ايام معدودة. و السؤال حاليا من اين جاءت مادة الارض هل هي من الطين كما ذكر في خلق آدم؟ علما بأن الله ليس كمثله شيء. أي لا هو مادة ولا شعاع ولا ذبذبة و السؤال الأهم من اين جاء الكون كله بهذا الحجم و الشكل الهائل الذي من الصعب جدا تصوره حيث ان المسافات بين الأجرام السماوية تقاس بمئات و آلاف و ملايين السنين الضوئية.
و الكرة الارضية لا تمثل حتى قدر رأس الابرة بالنسبة لهذا الكون. و ما يخص السماوات (السماوات السبع) فلا وجود لها و هي فراغ بلا هواء و لا مادة أخرى. و لون السماء الذي نراه نهارا ما هو الا انعكاسات الهواء المحيط بالكرة الارضية. و هذا الكلام تم اثباته بواسطة الاقمار الصناعية و المركبات الفضائية التي وصلت الى كوكب المريخ. و الأبعد من ذلك الى كوكب بلوتو الذي تم تصويره و ارسال الصور الى الارض.

أساطيرنا
4 – بدايات ظهور الأديان: (ستنشر لاحقا).



#كمال_نعناعة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة الى رب العالمين


المزيد.....




- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...
- موندويس: الجالية اليهودية الليبرالية بأميركا بدأت في التشقق ...
- إيهود أولمرت: إيران -هُزمت- ولا حاجة للرد عليها
- يهود أفريقيا وإعادة تشكيل المواقف نحو إسرائيل
- إيهود باراك يعلق على الهجوم الإيراني على إسرائيل وتوقيت الرد ...
- الراهب المسيحي كعدي يكشف عن سر محبة المسيحيين لآل البيت(ع) ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كمال نعناعة - أساطيرنا