أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - سورية وروسيا ونظرية -المستنقع الأفغاني-؟ .............. (ج/2) روسيا و -المستنقع الأفغاني-!!















المزيد.....

سورية وروسيا ونظرية -المستنقع الأفغاني-؟ .............. (ج/2) روسيا و -المستنقع الأفغاني-!!


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 5834 - 2018 / 4 / 3 - 14:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إن اعلان ترامب يوم الجمعة الماضي 30 أذار/مارس 201عن نيته سحب جميع القوات الأمريكية من سوريه وتجميد الأموال المخصصة للحرب على سوريه، قد أربك جميع الحسابات السياسية والعسكرية، وخلط كل الأوراق ببعضها على الساحة السورية وحتى الدولية، وجعل جميع الأطراف المعنية وغير المعنية تتساءل عن سبب هذا الانسحاب الأمريكي المفاجئ:
 أهو عوده للعزلة الأمريكية المشهورة؟
 أم هو استراتيجية جديدة للولايات المتحدة في سوريه والمنطقة وربما في العالم أجمع؟
 أم هو تبادل أدوار بين الحلفاء الغربيين، بإحلال "حلف الناتو" أو فرنسا وربما حتى تركيا في إدارة الصراع محل أميركا وبالنيابة عنها في سورية؟
 أم إنه خوف من احتمال الصدام مع روسيا التي دخلت الحرب السورية بتحد وإصرار واضح، والذي قد يتطور إلى حرب عالميه كبيره؟
 أم هو هروب من ساحة المعركة التي أخذت احتمالات خسارتها تلوح في الأفق بكل وضوح؟.......والخ من الاحتمالات الكثيرة؟!

إن كل من هذه الاحتمالات وارد في عمليه الانسحاب الأمريكي من سورية، لكننا نرجح الاحتمال الثاني لأنه الأقرب للعقلية والسلوك الأمريكي، ونعتقد بأن هنالك تغيراً نوعياً في الإستراتيجيه الأمريكية وفي أساليب التعامل مع القضية السورية وكيفيه إدارتها، وليس في جوهر الموقف الاستراتيجي من هذه القضية .
وهذا هو بالضبط ما عنيناه بقولنا في (ج/1):
 ((في بعض الأحيان يكون الإنسان ـ وكذلك بعض الأمم والدول والمجتمعات ـ أسيراً لـ (تجاربه الناجحة) فيحاول إعادة تجاربه هذه مرات ومرات، كي يتمتع بنشوة النجاح نفسه مرة أخرى، ناسياً أو غافلاً أو متغافلاً عن جمله الظروف التي ساهمت وهيأت له ذلك النجاح في تجربته الأولى...........الخ))
*****
فالولايات المتحدة قد ظلت ـ على ما أعتقد ـ أسيره لنجاحها الباهر في جعل أفغانستان فــخــاً للسوفييت وتحويلها إلى (مستنقع) للقوات السوفيتية فيها . ذلك النجاح الذي أدت نتائجه النهائية إلى المساهمة الفعالة في إسقاط الدولة السوفيتية العظمى أنذك، ومعها حلف وارسو والمعسكر الاشتراكي برمته، وأدى أيضاً إلى الحد من نفوذ الأفكار الشيوعية والاشتراكية والتحررية وحركات التحرر الوطني في العالم أجمع، وجعل من الولايات المتحدة قوة واحده ووحيدة ومتفرد في إدارة شؤون العالم بأجمعه.. وهي تحاول اليوم ـ كما نعتقد ـ إعادة استنساخ تلك التجربة الأفغانية في سورية، وتحويل سوريه إلى (مستنقع) للقوات الروسية، كما كانت أفغانستان للقوات السوفيتية من قبل!!

فالولايات المتحدة ـ وهنا جوهر تجربة أفغانستان ـ لم تسقط الاتحاد السوفيتي السابق بالحرب ولا بالقنابل النووية ولا بالمواجهة العسكرية المباشرة، إنما بأساليب إدارة ذلك الصراع، وبالفخ المحكم الذي نصبته للسوفييت في أفغانستان وبجملة وسائل سرية استخدمها في نصب ذلك الفخ، وكان أهمها تجنيد قوى الإسلام السياسي بشقيه: المسالم والعنيف في ذلك الصراع، وبالمال الخليجي الوفير والسعودي منه خاصه!
وهذه التجربة الفريدة من نوعها، ربما هي التي أوحت للرئيس الأمريكي ترامب سحب قواته من سورية قريباً، واعتمادها ـ حسب اعتقادنا ـ كاستراتيجية جديده للولايات المتحدة في المنطقة، وإعادة استنساخها مع الروس في سورية.. وذلك بعد اطلاعه على ما كان يجهله في غابات أفغانستان السرية، ومعرفته بأن هناك قوى من جنسيات وإيديولوجيات وأشكال وأنواع ونسخ وطبعات متنوعة ووفيرة، من أشكال المعارضات الفعالة والمبتكرة في مختبرات C.I.A من الإسلام السياسي بشقيه، والتي أثبتت جدارتها في العراق وفي كثير من البلدان العربية، وبالتحديد على مدى سنوات الحرب السبع العجاف في سوريه، وهي المجندة فيها حالياً وتلك التي يمكن تجنيدها أو ابتكارها في سوريه لاحقاً، كنسخ جديدة من أشكال تلك المعارضات المبتكرة، وبالإمكان جعلها أشد فتكاً ودماراً من داعش ومن كل النسخ التي سبقتها .

وما دام الأمر هكذا :
فلماذا تتعب الولايات المتحدة نفسها وتضحي بأبنائها وتبذل أموالها وتسيء علاقاتها مع بعض حلفائها، وما دام هنالك من يمكنه أن يقوم بكل هذا في سوريه بدلاً منها وبالنيابة عنها، وهو مستعد للتضحية بأبنائه وأمواله ـ والملاحظ وجود محمد بن سلمان في أميركا عند تصريح ترامب ـ وحتى بمصالح شعبه من أجل عيون ترامب وأبناء العم سام جميعهم!
ففي هذه الحالة وعند اختيار [الفخ الأفغاني في سوريا] بدلاً من الحرب المباشرة، ما على الولايات المتحدة سوى التخطيط للعمليات في سورية وتغذيتها والإشراف المباشر على مجرياتها، وكما كانت تجري العمليات في أفغانستان تماماً .
*****
وهناك دلائل كثيرة ـ وإن كانت تبدو متناقضة مع بعضها ـ تشير إلى تبني ـ ربما ترامب ـ لهذا الخيار بوضوح كافٍ :
 منها: وحسب مصادر روسيه ودوليه كثيره: أن الولايات المتحدة قد حولت "قاعده التنف" على الحدود العراقية السورية إلى مركز كبير، لتجميع بقايا داعش ولقوى إرهابيه كثيره أخرى هاربة أو أجبرت على الفرار من المعارك في سورية والعراق .
 ومنها: ما ذكرته مصادر أخرى: بأن الأمريكان يحتفظون بــ "أبي بكر البغدادي" ـ الذي انقطعت أخباره ـ تحت العناية الطبية الأمريكية في وادي حوران .
 ومنها: ما أكدته عشرات المصادر العراقية العسكرية والشعبية: بظهور طائرات مجهولة ترمي بالأسلحة والذخائر والأموال والتجهيزات الكثيرة الأخرى إلى الإرهابيين الظاهرين والمختبئين في العراق وسوريه من الجو!
 ومنها: تصريح لافروف في 2018-3-29 بأن (روسيا قلقه من تثبيت الولايات المتحدة لوجودها في سوريه، وجلبها لأسلحه ثقيلة إلى قاعده التنف) وتأكيده أمس بتصريح آخر مشابه!
 ومنها: وجود ولي العهد السعودي (محمد بن سلمان) عند تصريح ترامب بسحب قواته من سورية، ومقولته اللغز "بأن الأسد باقٍ" .. ومعروف أن السعودية هي التي تكفلت بــ (الجانب المالي) في حرب أفغانستان، ويمكن أن تكون قد تكفلت لترامب بالجانب المالي في سورية أيضاً .
وغير هذا الكثير والكثير جداً من الدلائل المتناقضة، والتي تظهر للمراقب وكأن الولايات المتحدة تتخبط سياسياً وعسكرياً في سوريه، لكن هذه الدلائل نفسها تشير ـ حسب اعتقادنا ـ إلى ما قصدناه بــ "نظريه المستنقع الأفغاني" في سورية!
*****
لكن السؤال المهم والأهم في الوقت نفسه.. هو:
هل أن الولايات المتحدة ستنجح فعلاً، وتجعل من سوريه "مستنقعاٌ" لروسيا واستنزافها وكسر شوكتها فيها، وجعلها عباره عن مقبره ـ بواسطه الإرهابيين ـ للجنود الروس، كما كانت أفغانستان للجنود السوفييت، وبواسطه نفس هذه القوى الإرهابية نفسها؟
رأي الشخصي لا، ولعده أٍسباب جوهريه لروسيا.. أهمها :
 أولاً: شخص بوتين نفسه: فهو نمط خاص من القادة الروس لا يشبه أولئك القادة العواجيز المترددين، والذين حكموا روسيا أو الاتحاد السوفيتي السابق لمده ثلاثة أرباع القرن تقريباً.. فهو يحمل صفات القائد التاريخي ورجل الدولة من الطراز الأول وبكل تعنيه الكلمة من معنى.. ولهذا استطاع وبفتره قياسيه، انتشال روسيا من الحضيض الذي أوصلها إليه يلستين وتداعيات انهيار الاتحاد السوفيتي!
 ثانياً: أن بوتين لم يأتي إلى السلطة كرئيس منتخب فقط، وعلى طريقه "الثورات الملونة" في جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق بعد انهياره، إنما جاء من صميم النظام السوفيتي السابق، ومن قلب أخطر جهاز فيه أي المخابرات السوفيتية ..K.G.Bولهذا فهو يعرف تماماً أسباب انهيار الاتحاد السوفيتي السابق وألاعيب المخابرات الغربية وخبايا سياسات الدول الكبرى، ولهذا تعامل مع الأحداث بمختلف صورها ودرجات أهميتها بقوه وحزم واضحيين، وأحرز فيها نجاحات لامعة .
 ثالثاً: ولأن بوتين يمتلك كل هذه الصفات ويعرف كل خبيا السياسات والمخابرات وزواياها الحاده والخطرة، فهو قد دخل سوريه ويعرف تماماً ماذا ستكون نتائجها النهائية، ومعرفته الدقيقة هذه ـ على ما أعتقد ـ ستجنبه الوقوع في "فــــــــــخ " شبيه بالفخ الأفغاني قد يكون نصب له في سوريه، والذي وقع فيه أسلافه السوفييت من قبل!
 رابعا: إن بوتين رجل براغماتي وعملي ويعرف لغة المصالح جيداً، ودخوله سوريه لم يكن لأسباب عاطفيه أو إيديولوجية ولا لعيون السوريين أو لعيون بشار الأسد لتثبيته في السلطة فقط، ولا حتى للبحث عن مناطق نفوذ لروسيا خارج حدودها السياسية، أو لتبويئها مركزاً لامعاً ومرموقاً بين الدول الكبرى، إنما كان لأسباب أهم منها هذه بكثير وعالية الخطورة على الأمن القومي الروسي بالدرجة الأولى.. لأن:
أ‌- إن عدد المسلمين في دوله روسيا الاتحادية يبلغ الآن 28 مليون نسمه وتصل نسبتهم إلى 20% بالمائة من مجمل عدد سكان روسيا البالغ 140 مليونا!
ويتوقع باحثون روس أن تصل نسبه المسلمين إلى ثلث عدد سكان روسيا في عام 2050 وقد يصبحون الأغلبية مع نهاية هذا القرن، وعندها يصبح الإسلام هو الدين الأول في روسيا، إذا ما استمرت معدلات نسبه الزيادة في عدد السكان المسلمين في روسيا بمعدلاتها الحالية!
ب‌- إن الاتحاد الروسي يضم الآن عدداً كبيراً من الجمهوريات الإسلامية ضمن دوله روسيا الاتحادية: كالشيشاني والداغستان وقرغيزستان وتتارستان والأنغوش.........الخ بالإضافة إلى الكثير من المناطق الإسلامية المتمتعة بالحكم الذاتي أو الإدارة الخاصة فيها.. وهي كيانات تشكل، مع الجمهوريات الإسلامية في الاتحاد السوفيتي السابق، والمستقلة حالياً حزاماً أمنياً يطوق الدولة الروسية من جميع جهاتها تقريباً!
ت‌- إن عدد المسلمين الكبير يشكل جزءاً حيوياً من السكان الروس وجزءاً أساسياً من جسد الدولة الروسية، وما يشكله الخط البياني لاحتمالات زياده عدد السكان المسلمين العالي، يهدد بنسف وجود هذه الدولة الروسية من أساسها مستقبلاً، أو على الأقل يمهد لانفصال المسلمين عنها.. وسوف يؤدي هذا إلى في أدنى الاحتمالات إلى جعل روسيا دوله عاديه وليست كبرى أو عظمى!
ث‌- إن كثير من المقاتلين الإرهابيين في صفوف داعش والقاعدة وغيرها من المنظمات الإرهابية، والذين قاتلوا في العراق وفي سوريه حالياً هم من المسلمين الروس.. وقد أثبت هئولاء بأنهم مقاتلون أشداء ويشكلون خطراً أكبر من غيرهم من الإرهابيين الآخرين، ويمكن لهم أن ينقلوا المعركة إلى داخل روسيا نفسها ـ كما فعل الشيشان من قبل ـ ويمكن لهم أيضاً ولأمثالهم أن يقودوا المسلمين الروس إلى الانفصال عن الدولة الروسية مستقبلا، أو تدميرها إذا ما تحققت تلك الزيادات السكانية العالية للمسلمين الروس في نهاية هذا القرن.. كما هو متوقع!
******
هذه هي الأسباب الوجودية التي أجبرت بوتين على التدخل في سوريه، وهي نفس الأسباب التي أجبرت السوفييت على التدخل في أفغانستان من قبل، بل إن هذه الأسباب الوجودية في سوريه أخطر بكثير من تلك التي كانت في أفغانستان!
لأن تلك كانت تهدد يتفكك الاتحاد السوفيتي ـ وهو اتحاد بين دول متعددة ـ بينما هي في سوريه تهدد بتفكك الدولة الروسية نفسها، وهي دوله قوميه للشعب الروسي برمته!
فتدخل روسيا أو بوتين في سوريه، ليس كتدخل الولايات المتحدة مثلاً أو غيرها من الدول الأخرى، فهذه دول تبحث عن مناطق نفوذ لحمايه مصالحها ونفوذها في العالم.. لكن تدخل روسيا كان من أجل وجودها وبقائها كدوله، ومن أجل حمايه أمنها القومي المهدد ومصالحها القومية العليا المعرضة للتهديد المباشر، بالإضافة إلى بحثها عن مناطق النفوذ لحمايه تلك المصالح والعليا!

وبناء على كل هذه الحقائق والمعطيات المتوفرة حالياً، فإن بوتين سوف لن يقع في (فـــــــــــــــــخ) كالذي نصب للسوفييت في أفغانستان، اعتباراً وتيقظا منه بما حدث في أفغانستان، وما أدى إليه انهيار الاتحاد السوفيتي والمعسكر الاشتراكي والتوازن العالمي برمته ..وأيضاً اعتباراً منه بما حدث في العراق وخداعه في ليبيا، وما حدث ويحدث في سوريه حالياً، والتي تقع على مرمى حجر من حدوده الوطنية وتهدده مباشره، وتجبره على القتال فيها حتى النهاية.. لأنها بالنسبة لبوتين حرب وجود وبقاء لروسيا نفسها!
ونحن نعتقد بأن حذر بوتين إذا ما نجح في النجاة من الوقوع في الفخ الأفغاني في سوريه ونجت سوريه معه، فإن فخاً آخراً سينصب لروسيا مجدداً في أواسط آسيا، وفي جمهوريات الاتحاد السوفيتي الإسلامية السابق، مستغلاً نفس هذه القوى الإسلاموية الإرهابية، وإعادة تشغيلها أمريكياً هناك وفي أماكن أخرى من العالم!

ولأجل هذه الحقائق الموضوعية الروسية دخل بوتين سوريه، ونسج جمله علاقات وتحالفات استراتيجية تحيط بسوريه، وتجعلها ضمن طوق حمايه واقعي ومعقول في ظروفها الحالية، ومرتبط بمصالح قوميه عليا لأطراف هذا التحالف المختلفة، ولروسيا قبلهم جميعاً.. وهو طوق يتكون من أطراف كثيره تمتد من الصين إلى سوريه نفسها.. لكن جسم هذا الطوق الأساسي والحيوي والفاعل، موجود في منطقه الشرق الأوسط وحول سوريا نفسها.. ويتكون من كل من :
 إيران: كحليف ولاعب أساسي وجوهري!
 وتركيا: كلاعب ثانوي متذبذب ومتأرجح بين الاطراف المختلفة!
 محور المقاومة : والتي تمتد من العراق وتمر بسوريا وصولاً إلى قلبها النابض في لبنان.. وهي حديثنا القادم .
[يـــــــتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبــــــــــــــــــــــــــــع]
[email protected]



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سورية وروسيا ونظرية -المستنقع الأفغاني-؟ ........... (ج/1) س ...
- ما الذي أجبر الأمريكان على دخول سوريه؟
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات اشر لبشرية ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات اشر لبشرية ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- ماذا كان سيحدث للبنان..لو لم تكن عنده مقاومة نوعية؟!
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- الأمن القومي وحقوق الإنسان..بين كامرون وأردوغان!! (الج/ 2وال ...
- [الأمن القومي وحقوق الإنسان..بين كامرون وأردوغان!! (1) ماهية ...
- **** أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشر ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- أقدارنا الجغرافية*: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية) ...
- الدين والسلطة والاستبداد
- 18كانون1/ديسمبر اليوم العالمي للغة العربية .. (ج2/ والأخير) ...
- 18ك1/ديسمبر اليوم العالمي للغة العربية (1) أهميه اللغات/ وم ...
- هل هناك أحزاب عراقية؟؟
- الأشهر العشرة الأخيرة من حساب المائة عام!! (ج5 والأخير) الها ...
- الأشهر العشرة الأخيرة من حساب المائة عام!! (ج4) معادل ...


المزيد.....




- مسؤول إسرائيلي لـCNN: إسرائيل لم تقبل مقترح مصر بشأن صفقة ال ...
- رغد صدام حسين تبدأ نشر مذكرات والدها الخاصة في -المعتقل الأم ...
- وزير الخارجية الأردني: لو كان إلغاء اتفاقية السلام مع إسرائي ...
- بلينكن يزور السعودية وحماس تبث فيديو لرهينتين
- بعد بن غفير.. تحطم سيارة وزير إسرائيلي في حادث سير بالقدس (ف ...
- روبرت كينيدي يدعو ترامب للمناظرة
- لماذا يخشى الغرب تمدد احتجاجات الجامعات الأمريكية لأوروبا؟
- كمبوديا تعلن مقتل 20 جنديا وجرح آخرين في انفجار بقاعدة عسكري ...
- إلقاء القبض على شخصين كانا يخططان لشن هجمات إرهابية في مدينة ...
- شرطي تركي يطلق النار على رئيس مركز الشرطة ورئيس مديرية الأمن ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - سورية وروسيا ونظرية -المستنقع الأفغاني-؟ .............. (ج/2) روسيا و -المستنقع الأفغاني-!!