أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ثامر فواز الشمري - والسماوات مطويات بيمينه والكتاب المقدس















المزيد.....

والسماوات مطويات بيمينه والكتاب المقدس


ثامر فواز الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 5830 - 2018 / 3 / 29 - 13:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الأخ بولس إسحق أكون عنده مشكلة مع السماء في نقطة محددة

عدد: 764391 - تعقيب على تعقيب
2018 / 3 / 28 - 11:28
التحكم: الحوار المتمدن بولس اسحق
اخي علي سالم، اسأل هذا السؤال لأي عالم ديني أو شيخ أو إمام أو حتى طفل، أين الله، أين يوجد، وستكون الإجابة واحدة، إنه في السماء حيث صعد محمد وحيث توجد الجنة والنار، ولكن:
حدثتني عائشة أنها سألت رسول الله عن قوله { والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه } ؛ فأين الناس يومئذ يا رسول الله ؟ قال : هم على جسر جهنم ( البخاري- إسناده صحيح)
فإذا كان الله في السماء فكيف يتأتى له أن ( يأخذ الله عز وجل سماواته وأرضيه بيديه) كيف يأخذها وهو فيها، هل سيخرج منها وأين سيصبح... وربما يكون في الغمام كما ورد في القرآن، طيب أين جهنم يومئذ التي يُنصَب عليها الصراط، طبعا معلقة في الهواء... هل رأيت فالكذب حبله قصير!! تحياتي.
إرسال شكوى على هذا التعليق 5 جيد أعجبنى المزيد-الاشراك

ما أريد أدخل بالتفسير من المصادر الإسلامية بهاي النقطة لأنه عارفه زين
والسماء مطويات بيمينه نروح للكتاب المقدس ونشوف أكو بيه مثلها بخصوص مطويات بيمينه أو لا ؟؟؟

إش 34 : 4
4 وَيَفْنَى كُلُّ جُنْدِ السَّمَاوَاتِ، وَتَلْتَفُّ السَّمَاوَاتُ كَدَرْجٍ، وَكُلُّ جُنْدِهَا يَنْتَثِرُ كَانْتِثَارِ الْوَرَقِ مِنَ الْكَرْمَةِ وَالسُّقَاطِ مِنَ التِّينَةِ.


رؤ 6 : 14
14 وَالسَّمَاءُ انْفَلَقَتْ كَدَرْجٍ مُلْتَفّ، وَكُلُّ جَبَل وَجَزِيرَةٍ تَزَحْزَحَا مِنْ مَوْضِعِهِمَا.

(سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 6: 14) وَالسَّمَاءُ انْفَلَقَتْ كَدَرْجٍ مُلْتَفّ، وَكُلُّ جَبَل وَجَزِيرَةٍ تَزَحْزَحَا مِنْ مَوْضِعِهِمَا.


تفسير أصحاح 6 من سفر الرؤيا للقس أنطونيوس فكري (رؤ 6: 14)

السماء انفلقت كدرج ملتف = الدرج كان هو شكل الكتاب في الأيام القديمة، وكان عبارة عن قطع ملتصقة من ورق البردي أو رقوق جلد الغزال ويتم لفها على هيئة رول. والآن تصور أن هناك من فتح درج ملتف ليقرأه ثم تركه فيتم التفافه سريعًا وينغلق. لذلك جاءت كلمة انفلقت في الترجمات الأخرى بمعنى اختفت أو انسحبت.


انغلاق السماء كدرج ملتف، ويفسر ذلك العلامة ترتليان قائلًا :
إنها تصير كلا شيء مع الأرض نفسها التي خلقت معها في البدء إذ قيل: "السماء والأرض تزولان" (مت 24: 35) "لأن السماء والأرض الأولى مضتا" (رؤ 21: 1)، "ولم يوجد لهما موضع (رؤ 20: 11) إذ هما ينتهيان

"هوذا يوم الرب قادم قاسيًا بسخط وحمو غضب... لذلك أزلزل السماوات وتتزعزع الأرض من مكانها في سخط رب الجنود وفي يوم غضبه" (إش 13: 9-13).

إني أزلزل السماوات والأرض، وأقلب كرسي الممالك، وأبيد قوة ممالك الأمم" (حجي 2: 21).


ونفس السؤال
اين الناس يومئذ؟ وأين الرب وجند السموات وقواتها ؟؟؟

زين تحكم الله بالأرض والكتاب المقدس مثل المذكور بالآية


(سفر زكريا 5: 1) فَعُدْتُ وَرَفَعْتُ عَيْنَيَّ وَنَظَرْتُ وَإِذَا بِدَرْجٍ طَائِرٍ.

تفسير الكتاب المقدس - العهد القديم - القمص تادرس يعقوب
الدرج الطائر:
رفع النبي عينيه فنظر درجًا (قرطاسًا) طائرًا، وكما جاء في الترجمة السبعينية "منجلًا طائرًا".

الدرج غالبًا ما يُشير إلى إعلان القضاء (حز 2: 9-10؛ رؤ 5: 1؛ 10: 2). إن كان شعب الله قد ظهر في الرؤيا سابقًا كمنارة كلها ذهب، تحمل نور المسيح بزيت الروح القدس، لكن فرحها بهذا العمل الإلهي يرافقه الحذر من كل خطية أو استهتار. أما كونه طائر فلأن الشر الذي نرتكبه هنا يصعد أمام الله رائحة فاسدة، فيسكب لعنة "على كل وجه الأرض" [3]. هنا يعلن الله مسئولية المؤمن كعضو في الجماعة الإنسانية كلها، يتفاعل إما للبركة أو للعنة. ما يفعله له أثر في حياة الكل، فبسبب يوسف تبارك بيت فوطيفار وتباركت مخازن مصر، وبسبب هروب يونان هاج البحر وخسر الكثيرون مالهم.

والعجيب أن النبي يرى الشر كقرطاس يطير مفتوحًا، طوله عشرون ذراعًا وعرضه عشر أذرع. على الأرض كان مطوّيًا لا يعرف أحد خفاياه لكنه لن يبقى هكذا بل ينفضح، ويستطيع الكل أن يقرأه. أما أبعاده فمتناسبة مع أبعاد المسكن أو القدس، وكأن ما يرتكبه الإنسان إنما يفسد مقدسات الله فيه.

أما في الترجمة السبعينية فيرى النبي منجلًا طائرًا، وكما يقول القديس ديديموس الضرير:
إذ يفصل الديان الصديق عن الشرير ويجازي كل واحد حسب أعماله لذلك يسمى الكتاب المقدس الجزاءات التي يسقط تحتها الظالمون والأشرار تارة سيفًا وسهمًا (تث 32: 42؛ 22: 23؛ أش 34: 5؛ عا 9: 10؛ مز 7: 12-13 ؛ أر 47: 5-6) وتارة فأسًا ومنجلًا... فالأشجار التي لا تعطى ثمرًا جيدًا تكون موضع غضب وقصاص (تُضرب بالفأس والمنجل)... فيُقال: "والآن قد وضعت الفأس على أصل الشجر، فكل شجرة لا تصنع ثمرًا جيدًا تُقطع وتلقى في النار" (مت 3: 10). هكذا تحل اللعنة على النباتات التي من هذا النوع. وهكذا يُستخدم المنجل أيضًا في قطع من يثمرون ثمارًا فاسدة، الذين قيل عنهم: "لأنه ليس كصخرنا صخرهم ولو كان أعداؤنا القضاة، لأن من جفنة سدوم وعمورة جفنتهم ومن كروم عمورة عنبهم عنب سم ولهم عناقيد مرارة، خمرهم حُمة الثعابين وسم الأصلال القاتل" (تث 32: 31-33). هكذا تشبه الإرادة الشريرة بالكرمة الفاسدة التي تُعطي ثمارًا رديئة ويلزم قطعها بمنجل حاد وانتزاع عنبها وعناقيدها... يراه النبي منجلًا طائرًا وليس منجلًا عاديًا بل روحيًا دون شك... يقطع "كل غرس لم يغرسه أبي السماوي" (مت 15: 13)، أي "يقطع كل ما هو نجس".

ويعلق القديس يوحنا ذهبي الفم على هذا المنجل الحاد بقوله:
ربما يمكن للإنسان أن يهرب من سيف طائر، أما من منجل ينزل على رقبته ويلتف حولها كحبل يربطها فلا يستطيع الهروب. وإن أضيف للمنجل أجنحة فأي رجاء في الإنقاذ يمكن أن يوجد؟!.
كما يقول:
إنه طائر، إشارة إلى سرعة مجيء الانتقام... أما كونه طوله وعرضه أذرع كثيرة فيعني شدة الويلات وضخامتها. إنه طائر من السماء بمعنى قدوم الانتقام من كرسي الدينونة من الأعالي، وفي شكل منجل لحتمية القضاء. فكما أن المنجل الذي يحل بالرقبة ويمسك بها لا يرجع فارغًا بل يقطع الرأس هكذا يكون الانتقام قاسيًا وأكيدًا !
يقول القديس ديديموس الضرير:
يطير هذا المنجل ويجوب كل الأرض بسرعة فيصيب ليس فقط الخطاة الذين على الأرض وإنما الذين في الهواء (الشياطين) والأشرار أينما وجدوا. إنه يهدم ما في وسط البيت أي القلب والعقل، ويحطم ما بداخل الإنسان كالسيف الذي شق قاضي إسرائيل المحترق بشهوة الزنا بسوسنة من الوسط: "فها هوذا ملاك الله قد أخذ القضاء من الله ويشقك نصفين" (تتمة دانيال 2: 55)، فشق الزاني من الوسط يعنى انقسام عقله. ويعلق القديس يوحنا ذهبي الفم على تحطيم بيت الشرير قائلًا:
يصير بيته كومة حتى أن كل من يعبر به ويتطلع إليه ويعرف السبب يتجنب الامتثال به

يقول البابا شنودة الله يرحمه :
و صعد إلى السموات



المقصود طبعًا أنه صعد بالجسد.

ذلك لأن اللاهوت لا يصعد ولا ينزل. اللاهوت موجود فوق وتحت، وما بين الفوق والتحت. موجود في السماء وعلي الأرض وما بينهما. لذلك فهو لا يصعد ولا ينزل، لأنه مالئ الكل، وهو في كل مكان. إنما السيد المسيح صعد إلي السماء جسديًا، حسبما نقول له في القداس الغريغورى:

"وعند صعودك إلي السماء جسديًا"..


لقد رآه التلاميذ صاعدًا بالجسد إلي فوق "ارتفع وهم ينظرون، وأخذته سحابه عن أعينهم" (أع 1: 9). وطبعًا رأوه صاعدًا بالجسد، لأنهم لا يمكن أن يروا اللاهوت.

وكان صعود السيد إلي السماء بالجسد الروحاني الممجد.

هذا الجسد الروحاني الذي سنقوم به أيضًا حسبما قال الرسول في رسالته إلي أهل كورنثوس عن قيامة جسدنا " يزرع جسمًا حيوانيًا. ويقام جسمًا روحانيًا.. كما لبسنا صورة الترابي، سنلبس أيضًا صورة السماوي" (1كو 15: 44، 49). وهذا الجسد الروحاني السماوي الذي سنقوم به، هو علي شبه جسد الرب يسوع في قيامته، "الذي سيغير شكل جسد تواضعنا، ليكون علي صورة جسد مجده" (في 3: 21).. وكما قلت من قبل:

أن معجزة الصعود ليست تحديًا للجاذبية الأرضية:

بل هي معجزة الجسد الروحاني الممجد، الذي لا يدخل في نطاق الجاذبية الأرضية.

إنما يخضع للجاذبية الأرضية الجسد المادي. أما صعود الرب إلي السماء، فكان بجسد روحاني سماوي ممجد، لا علاقة له بجاذبية الأرض. إذن فلم يكن هناك أي تحد لجاذبية الأرض.. وهكذا نحن في القيامة العامة، حينما "نخطف جميعًا في السحب لملاقاة الرب في الهواء، ونكون كل حين مع الرب" (1 تس 4: 17)، سوف لا يكون اختطافنا في السحب تحديًا للجاذبية الأرضية.
لا تكون ملاقتنا للرب في الهواء تحديًا للجاذبية الأرضية. لأن الأجسام الروحانية السماوية التي نقوم بها، لا تدخل في نطاق هذه الجاذبية ولا سلطان للجاذبية الأرضية عليها. كم بالأكثر صعود السيد المسيح بعد قيامته.

وعبارة صعد إلي السماوات تعني سماء السموات.

سماء السموات هذه التي لم يصعد إليها أحد من قبل. لا إيليا ولا أخنوخ ولا أحد آخر كما قال الرب لنيقوديموس "ليس أحد صعد إلي السماء، إلا الذي نزل من السماء، ابن الإنسان الذي هو في السماء (يو 3: 13).

عبارة (سماء السموات) وردت في صلاة سليمان يوم تدشين الهيكل، حينما قال للرب "هوذا السموات وسماء السموات لا تسعك. فكم بالأقل هذا البيت الذي بنيت" (1مل 8: 27). وردت أيضًا من قبل ذلك في سفر المزامير، إذ يقول المرتل: "سبحوا الرب من السموات، سبحوه في الأعالي. سبحيه يا سماء السموات.. " (مز 148: 1، 4).

سماء السموات هي أعلي علو. أي لو اعتبرت كل السموات كأنها أرض، لكانت هذه سماءها.. هي الخاصة بعرش الله ومجده (مت 5: 34).

سفر حزقيال 2
8 «وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ، فَاسْمَعْ مَا أَنَا مُكَلِّمُكَ بِهِ. لاَ تَكُنْ مُتَمَرِّدًا كَالْبَيْتِ الْمُتَمَرِّدِ. افْتَحْ فَمَكَ وَكُلْ مَا أَنَا مُعْطِيكَهُ».
9 فَنَظَرْتُ وَإِذَا بِيَدٍ مَمْدُودَةٍ إِلَيَّ، وَإِذَا بِدَرْجِ سِفْرٍ فِيهَا.
10 فَنَشَرَهُ أَمَامِي وَهُوَ مَكْتُوبٌ مِنْ دَاخِل وَمِنْ قَفَاهُ، وَكُتِبَ فِيهِ مَرَاثٍ وَنَحِيبٌ وَوَيْلٌ.

الكتاب كله مملوء ويلًا علي الهالكين، وتسبحة من أجل المخلصين، ومراث علي الذين بين الاثنين (أي الذين في طريق التوبة).
العلامة أوريجانوس.


قاموس الكتاب المقدس | دائرة المعارف الكتابية المسيحية

شرح كلمة

الدَرْج

Scroll استخدم الإنسان للكتابة الأحجار والطوب والخزف والمعادن والجلود وأوراق النباتات وجذوعها. ثم اخترع الورق من نبات البردي. ويرجح البعض أن قدماء المصريين استخدموا نبات البردي في هذا الغرض منذ ما قبل عصر الأسرات. وكانت الجلود أو الرقوق وكذلك الأوراق المصنوعة من البردي توصل ببعضها على شكل درج أو لفافة طويلة، يتراوح عرضها عادة ما بين عشر إلى اثنتي عشرة بوصة، أما طولها فقد يصل إلى ثلاثين أو أربعين قدمًا، وقد تزيد عن ذلك كثيرًا، فبردية "هاريس" المصرية يبلغ طولها 133 قدمًا وعرضها سبع عشرة بوصة، وكتاب الموتى 123 قدمًا وعرضه تسع عشرة بوصة. وكان يثبت طرفا اللفافة في عصوين من خشب، ثم تطوى اللفافة على إحداها، أو عليهما حتى يلتقيا في منتصف اللفافة. وكانت اللفافة تكتب عادة على وجه واحد، وأحيانًا على الوجهين (حز 2: 10؛ رؤ 5: 1). وكان القارئ يفض اللفافة من فوق أحدى العصوين ليطويها على العصا الأخرى حتى يصل إلى الجزء الذي يريد قراءته.

وكان الدرج يكتب في أعمدة رأسية، كل عمود بعرض بضع بوصات، تفصل بينها مسافات صغيرة. وكانوا يكتبون بأحبار ثابتة بدرجة مدهشة، فقد قاومت عوامل البلى طيلة هذه العصور.

وأول من حول الدرج إلى شكل الكتاب المألوف هم المسيحيون. ولم يعرف اليهود شك الكتاب حتى القرنين الثاني والثالث بعد الميلاد، ومعظم لفائف البحر الميت من الرقوق المصنوعة من جلود حيوانات طاهرة. وكانت اللفائف تحفظ عادة في جرار من الفخار مثل التي وجدت في كهوف قمران Qumran scrolls.

تكررت الإشارات إلى الدرج في الأصحاح السادس والثلاثين من نبوة إرميا حين كتب باروخ أقوال الله كما أملاها عليه إرميا النبي، والأرجح أن ذلك الدرج كان من البردي، لأن الملك يهوياقيم شقه بمبراة وألقاه إلى النار (إرميا 36: 22و23). وقد أمر الرب حزقيال "أن يأكل الدرج المكتوب من داخل ومن قفاه" (حزقيال 2: 9-3:3) كما رأى زكريا النبي "درجًا طائرًا" (زك 5: 1و2).



#ثامر_فواز_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نصدق سادن الوهابية الفوزان أو مفتي أستراليا؟
- الرد على الأستاذ عبدالأحد بولس المحترم


المزيد.....




- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...
- كيف يؤثر التهديد الإرهابي المتزايد لتنظيم الدولة الإسلامية ع ...
- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ثامر فواز الشمري - والسماوات مطويات بيمينه والكتاب المقدس