أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ثامر فواز الشمري - الرد على الأستاذ عبدالأحد بولس المحترم














المزيد.....

الرد على الأستاذ عبدالأحد بولس المحترم


ثامر فواز الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 5826 - 2018 / 3 / 25 - 00:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


Abdulahad Paulos
ثامر فواز الشمري
حاول أن تفهم ما تقراه.
النص يقول يكونون كالملائكة لا يتزوجون يعني أن الملائكة لا يتزوجون والأمر لا يحتاج إلى تفاسير.
مبروك لكم عالم الجنس الذي تحلمون به في العالم الآخر حيث الحوريات والولدان المخلدون.
أعجبني · رد · تمييز كمحتوى غير مهم أو احتيالي · ساعتان


الأستاذ عبد الاحد بدل ما يرد علي في موضوع الأرواح النجسة في الكتاب المقدس رماني بشبهة قديمة
وأنا ما أتيت بكلام من رأسي
أنا نقلت له كلام شراح الكتاب المقدس من المسيحيين الآباء الكهنة المحترمين

وأما سالفة الجنس والشذوذ مع الولدان المخلدون فعجيب أمره
لأن بولس الرسول نفسه في الإنجيل الشريف قال :


آية (1 كو 2: 9): بَلْ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: «مَا لَمْ تَرَ عَيْنٌ، وَلَمْ تَسْمَعْ أُذُنٌ، وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى بَالِ إِنْسَانٍ: مَا أَعَدَّهُ اللهُ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَهُ».

وهذا موجود في الإسلام
روى البخاري ومسلم ولفظه: عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: قال الله تعالى: أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر. وفي بعض رواياته: ولا يعلمه ملك مقرب ولا نبي مرسل.

لكن هل المسلم في الجنة حيكون له أعضاء تناسلية مثل الآن ؟
أكيد لا

عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: «إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ يَأْكُلُونَ فِيهَا وَيَشْرَبُونَ، وَلَا يَتْفُلُونَ وَلَا يَبُولُونَ وَلَا يَتَغَوَّطُونَ وَلَا يَمْتَخِطُونَ» قَالُوا: فَمَا بَالُ الطَّعَامِ؟ قَالَ: «جُشَاءٌ وَرَشْحٌ كَرَشْحِ الْمِسْكِ، يُلْهَمُونَ التَّسْبِيحَ وَالتَّحْمِيدَ، كَمَا تُلْهَمُونَ النَّفَسَ»،

طيب أيش معنى الزواج وحقيقته في الجنة ؟؟
هذا مختلف أكيد عن حقيقة الجنس والمعاشرة في الدنيا
شلون ما أعرف؟
هم أكو في الملكوت أكل وشرب شلون ؟
الله أعلم والأستاذ عبدالاحد من حقه يفسر حسب عقيدته بالروحانيات
وهم حنا نفسر مو هو يفسر بكيفه؟

إنجيل يوحنا :
اعملوا لا للطعام البائد بل للطعام الباقي للحياة الأبدية، الذي يعطيكم ابن الإنسان، لأن الله الآب قد ختمه".
وورد فيه أيضاً قولهم للمسيح: "آباؤنا أكلوا المنَّ في البرية، كما هو مكتوب أنه أعطاهم خبزاً من السماء ليأكلوا. فقال لهم يسوع: الحق الحق أقول لكم، ليس موسى أعطاكم الخبز من السماء، بل أبي يعطيكم الخبز الحقيقي من السماء".
فهذه النصوص تبين أن المسيحيين يرون أن في الآخرة طعاماً باقياً يعطيه المسيح للمؤمنين به.
والنص الثاني يبرز، على لسان المسيح، أن هناك خبزاً فانياً أكله آباء من يتحدث معهم المسيح، ولكن من يطعه ويؤمن به يأكل الخبز الحقيقي عند الله. ووعد المسيح لهم بالطعام في الآخرة مكافأة لهم، بيَّن كيف أن الإنجيل تحدث عن الطعام في الجنة. وهناك نص آخر في إنجيل لوقا يثبت الطعام والشراب في الآخرة. ورد في لوقا: "وأنا أجعل لكم كما جعل لي أبي ملكوتاً لتأكلوا وتشربوا على مائدتي، وتجلسوا على الكراسي، تدينون أسباط إسرائيل الاثني عشر".
والنصارى تعتقد أن هذا الملكوت في الآخرة، وأن الدينونة بعد انقضاء العالم. والنص يثبت أن هناك طعاماً وشراباً على مائدة المسيح، للذين يؤمنون به.
أما الشراب، ورد في إنجيل متى: "وأخذ الكأس وشكر وأعطاهم قائلاً: اشربوا منها كلكم، لأن هذا هو دمي، الذي للعهد الجديد، الذي يسفك من أجل كثيرين لمغفرة الخطايا، وأقول لكم: إني من الآن لا أشربُ من نتاج الكرمة هذا إلى ذلك اليوم الذي أشربه معكم جديداً في ملكوت أبي".
وهذا نص صريح في أن المسيح وعد تلاميذه أنه سيشرب معهم خمراً من نتاج الكرمة في الآخرة. وهذا النص يبين أن في الجنة شرباً للخمر، كما صرح المسيح بذلك، على ما في إنجيل متى الحالي.
وأيضا نص لوقا: "وتشربوا على مائدتي في ملكوتي"، نص صريح أيضاً على أن هناك شراباً في الجنة.

زين شلون يفسر لنا مئة الضعف في كلام يسوع الملكوت من زوجة وولد وحقل ؟؟

إنجيل متّى: "كل من ترك بيوتاً أو إخوة أو أخوات أو أباً أو أماً أو امرأة أو أولاداً أو حقولاً من أجل اسمي يأخذ مائة ضعف، ويرث الحياة الأبدية".

ممكن يفسر لنا شنو سالفة مئة ضعف ؟؟

بعدين شنو وظيفة الولدان المخلدون في الجنة؟



#ثامر_فواز_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ثامر فواز الشمري - الرد على الأستاذ عبدالأحد بولس المحترم