أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله مطلق القحطاني - الصَّدِيقُ الغَرْبيُّ والدَّاعِيَةُ المَخْمور مِثْليُّ الجنس ! -1-














المزيد.....

الصَّدِيقُ الغَرْبيُّ والدَّاعِيَةُ المَخْمور مِثْليُّ الجنس ! -1-


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 5828 - 2018 / 3 / 27 - 03:25
المحور: الادب والفن
    


تنبيه
قِصّة مِن وَحْي الخَيَال :

الصَّدِيقُ الغَرْبيُّ

والإِمامُ مِثْليُّ الجنس الدَّاعِيَةُ المَخْمور !!


تنبيه

قِصّة مِن وَحْي الخَيَال :

الصَّدِيقُ الغَرْبيُّ
والإِمامُ مِثْليُّ الجنس الدَّاعِيَةُ المَخْمور !!




قِصّة مِن وَحْي الخَيَال !!!!!


في منتصف التسعينات كنت - ولازلت - مغرما بلياقة الجسم وبنية الجسم الرياضي،

أعشق الرياضة ومغرم برياضة كمال الأجسام ؛

غرام يعود لأيام الطفولة الأولى في مسقط الرأس مدينتي الصغيرة ومعشوقتي الكبيرة مدينة رفحاء في أقصى شمال شرق الوطن على الحدود السعودية العراقية !

إذ أن مدينة رفحاء كانت آنذاك تضم طيفا كبيرا من الإخوة الوافدين من العرب !

من العراق وبلاد الشام ! سوريا ولبنان وفلسطين !


لم تكن حينها نعرف مفردات باتت معروفة ومتداولة من عنصرية بغيضة !!

لم تكن نفرق بين سني وشيعي

ومسلم ومسيحي وربما كان من بيننا من هو كان يهودي الديانة !!

لم يكن مجتمعي الصغير آنذاك ينظر لمسألة الدين والاعتقاد كما هو حال اليوم التعيس !!

أيام جميلة من المحبة والود معدومة الآن تماما !!

المهم !!

لازلت - كما قلت آنفا -
في منتصف التسعينات كنت - ولازلت - مغرما بلياقة الجسم وبنية الجسم الرياضي، وكمال الأجسام وأعرف آنذاك جميع المكملات الغذائية الخاصة لكمال الأجسام !!


لكنني لم أشتر - قطعا - منها ولو صنفا واحدا لمرة واحدة في تلك الحقبة !!


وأذكر كيف كنت أقضي ساعات في شمس حارقة وحر لاهب بجوار إحدى قاعات تدريب متعلقة بكمال الأجسام ؛ في مدينتي الحالية جدة !!

علني أحظى بفرصة الدخول ولو لدقائق معدودة مجانا وذلك لضيق الحال وانعدام المال ؛

وكنت سعيدا وأنا أقطع تقريبا ثمانية كيلومترات ذهابا ومثلها إيابا لأكون بجوار تلك القاعة أو صالة التدريب ؛

وأذكر في سبيل تلك الرحلة لمجرد القرب من تلك الصالة!

أنني اتحسر على عدم دخولي التدريب والتدرب !
بل واللعب كما كنت أعتقد بتلك الأجهزة المختلفة والمثيرة والمبهرة معا !!

كل يوم ولساعات لا اجني سوى الفرجة ومشاهدة من بالداخل وبذات الوقت ألعن الفقر الذي حرمني تلك اللذة !

حتى حصل لي ذات يوم موقف عجيب نتج عنه معرفة وصداقة فصحبة ثم إشتراك لمدة سنة في تلك الصالة الفخمة لكمال الأجسام !!

مفاجأة وموقف لم يكن في الحسبان على الإطلاق !!



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الله وأنا وصديقي المُتَنَصِّر !! -2-
- مساء الخير يا حكومة ! ممكن كلمة رأس ! -2-
- الله وأنا وصديقي المُتَنَصِّر !! -1-
- مساء الخير يا حكومة ! ممكن كلمة رأس ! -1-
- جَمْعِيَّةٌ عِلْمِيَّةٌ أَمْ تَكْفيريَّة!! وصباح الخير ياحكو ...
- الحكومة والدِّينُ ورجاله إلى متى التبذير ؟! -2-
- الحكومة والدِّينُ ورجاله إلى متى التبذير ؟! -1-
- الحكومة والأسلمة والاستتابة المعكوسة والفلبيني نموذجا!
- قِصّة مِن وَحْي الخَيَال الدَّاعِيَةُ الزَّانِي ! -1-
- الشيخ علي بلحاج والعرعور وقناة وصال يا مرحبا!
- قصتي مع الأخ الفلبيني الذي أسلم ! ج 1
- هَلْ الإِسْلَامُ يَحْتَضِرُ ؟!!
- ذِكْرِيَّات مع كلية الشريعة والتكفير والمعتقل -1-
- الإِسلامُ والإبْدَاعُ وعُقُوبَةُ الإعْدامِ والسُّعُودِيَّةُ ...
- يوم حقوق الإنسان 10 ديسمبر !!
- الحكومة الدينية هي من يمارس العنف وإهانة المرأة!
- المعاقون والعيد وحد الردة وصباح الخير يا طاهرة !
- هل أتاك حديث صلاة أبوتربو لداء الكَلب !!
- مرحبا بصليب السيد المسيح المقدس في السعودية !
- الوزير القحطاني : أطلقوا سراح رائف بدوي الشمري


المزيد.....




- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله مطلق القحطاني - الصَّدِيقُ الغَرْبيُّ والدَّاعِيَةُ المَخْمور مِثْليُّ الجنس ! -1-