الايمان المسيحي وصناعة النبؤات من العهد القديم- !-

المسائل الاعتقادية الإيمانية مسائل فلسفية رمزية لا يمكن خلطها مع العلوم وتفسيرها تفسيرا ماديا طبيعيا كالفيزياء والكيمياء وعلوم الحياة.
كان من الأجدر بالملا جعفر الحكيم أن يناقش المغزى الفلسفي من العقيدة المسيحية وما هي اهدافها وما تأثيرها على النظرة الكونية للفرد والمجتمع وما تأثيرها على الأخلاق والسلم الاجتماعي والحرية الفكرية.
كان الأجدى بالملا جعفر الحكيم أن يناقش ويعالج الكارثة الاجتماعية والأخلاقية التي حلت بالعراق بعد صعود الدين السياسي الشيعي إلى السلطة ويعالج الفساد المالي والاداري ويعالج مشكلة الخيانة للوطن العراقي والعمالة للاجنبي.
العقيدة المسيحية لا علاقة لها لا من بعيد ولا من قريب بالمشاكل الاجتماعية والاخلاقية لا في العراق ولا في أي دولة اخرى ذات غالبية اسلامية.
ما يفعله الملا هو تشتيت انتباه الناس عن الفشل والإحباط الذي أصاب هذه المجتمعات المنكوبة بالعقيدة الإسلامية .
انها محاولات يائسة لاظهار أن الأديان كلها تساوي بعضها وأن جميعها تؤدي إلى نفس المشاكل خوفا من ارتداد الناس عن الإسلام واعتمادهم آديان وفلسفات أخرى وبالنتيجة سحب البساط من تحت سلطة الملالي .
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا اخي عبد الاحد سليمان عليك ان تشفق عليه وخاصة عندما تراه يقفز من موضوع لاخر في هذا المنتدى، حاملا ابرة وخيط لترقيع سيرة رسوله والهه والتي تعج بالرقع... فكلما رقع رقعة انكشفت امامنا مئات الرقع... انه مصدوم يا اخي من هول الضربات التي توجه للاسلام والتي يعجز عن الرد بمثلها او تفنيدها... لذلك تراه يتخبط ويؤمن بان الهجوم على باقي الاديان خير وسيلة للدفاع عن صلعم والهه طالما لم يعد ينفع الترقيع... وانا متاكد بانه يحضر اللطمية ويلطم بكل قناعة بالحدث!! تحياتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          30 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

شكراً غلى تعليقك المنطقي
هناك كثيرون هم أصلاً من اصول خارجية غير عراقية لا علاقة لها بالوطن ويعملون لمصلحة الدول التي نزحوا منها ولا أحب الشخصنة.

موضوع المعتقدات قرار شخصي يتخذه كل إنسان بحسب قناعته ولا يجوز فرض رأي جهة على الجهات الأخرى ونحن في القرن الواحد والعشرين .

ما يقوم به البعض من تجاوزات على معتقدات الآخرين دون وجه حق كما في هذه الحالة يدل دلالة لا تقبل الشك على أن هؤلاء البعض يحاولون التغطية على نواقصهم عن طريق إبراز نواقص مفترضة لدى غيرهم على مبدأ -كلنا في الهوى سوا-.

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً أخي بولس إسحق على ردك الموضوعي.

أنا فعلاً أشفق على هكذا بشر يحاولون ستر عيوبهم عن طريق الانتقاص من الغير وقد طالبت هذا الشخص في اكثر من مناسبة بالكف عن مثل هذه الكتابات وإحترام حرية العقيدة لدى الآآخرين ولكن يبدو ان عقدة االترقيع هي السائدة لديه كما تفضلت.

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندنا في العراق عشيرة السادة ال ياسر وهم سادة السادة يعني سادة نخب أول لايزوجون بناتهم الا لسيد ياسري حصرا ويعتبرون بقية السادة من بني هاشم درجة ثانية اما بقية الناس فهم درجة رابعة او في مرتبة القرده والخنازير ... اليوم تشترك احدى بناتهم في برنامج تلفزيوني للعراة حيث تمضي ثلاثة اسابيع مع فحل امريكي في غابة لوحدهما وهما عراة يعني ربي ما خلقتني .... نريد من السيد الدكتور المتخصص بنقد الكتاب المقدس تفسير لهذا الموضوع من وجة نظره كباحث في الشأن المسيحي مع ملاحظة ان الشابات البوذيات والهندوسيات قد استنكفن عن المشاركه بذلك البرنامج الذي اقل ما يقال عنه انه يخدش الشعور .... فضيحة بجلاجل

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

ملاحظة جديرة بالاهتمام انا من اهالي قضاء الشطرة واحمل ماجستير في احدى التخصصات الانسانية ولي منذ سنوات رحلة مع السيد المسيح وقد عبرت الى حيث النور وتزودت بنور الله بروحه القدوس وحصل هذا الايمان بعد دراسة ومتابعة معمقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ أحمد الشطري
تحياتي
القصة التي وردت في ردك رقم 7 قرأتها منذ أيام عن الفتاة التي تنتمي إلى عائلة تنسب نفسها إلى آل ياسر وهم كما تذكر سادة من نوعية خاصة ورغم كون هذه الفتاة في نظر البعض قد جاءت بعمل منكر إلا أني أرى أنها قد إتخذت قراراً صعباً وثارت عن قناعة شخصية على تقييدات وتقاليد موروث لم تعد تؤمن به رغم المخاطر الكبيرة التي قد تتعرض لها جراء قرارها هذا.

ما جاء بردك رقم 9 يدخلك في نفس خانة الثورة على الموروث وابارك لك قرارك الجريء ان كان قد جاء عن قناعة تامة ويبدو أنه كذلك خاصة وأنت مثقف وواعي .أرجو لك الوقاية من حد الردة الذي لولاه لكان عدد أمثالك كبيراً.

إتخاذ القرارات الصعبة لا يأتي إلا نتيجة شجاعة عالية يفتقر إليها الكثيرون.

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية تحياتي للاخ سامي وتعقيبي ؟

1: أتمنى أن يوضح لنا الاخ العزيز د.جعفر دكتور بماذا ، ومن خلالها نستطيع تقيم مايكتب أفضل ؟

2: حقيقة د..جعفر ينطبق عليه المثل { البعض يثرون الغابر من حولهم ليقولوا للآخرين نحن هنا } حقيقة أنا أرث له لسبب بسيط لأنه يعتقد أنه { قدجاب الثور من ذيله} وهو بالحقيقة لا الثور رأى ولا ذيله ، لانه يكتب دون سند قوي أو مخطوطة تدعمه أو دليل ؟

3: يقول سقراط { تعميم الحكم على الناس هو قمة الفكر والخطيئة } ولا يعاب ال ياسر بما فعلاه المتعرية وهى تعيش في بلاد الحرية والديمقراطية ا ؟

4:واخيراً...؟
حقيقة من لا يحترم الحقائق والوقائع ورأي وفكر الآخرين لا يستحق الاحترام ، فد. جعفر يكفر قرانه واسلامه قبل تكفير دين الآخرين ، وهذه نقيصة تدينه وتسجل عليه ، سلام ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---