أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - فكاك محمد - الثورة الجمهورية هي مفتاح تطور شخصية المغرب وعبقريته العلمية والفلسفية والسياسية والاقتصاديةوالثقافية















المزيد.....

الثورة الجمهورية هي مفتاح تطور شخصية المغرب وعبقريته العلمية والفلسفية والسياسية والاقتصاديةوالثقافية


فكاك محمد

الحوار المتمدن-العدد: 5769 - 2018 / 1 / 26 - 16:24
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


الحسيمة- لينينغراد الحمراء – السنديانة الجمهورية الديمقراطية الاشتراكية الشعبية في 26.01.2018.فكاك محمد
" الثورة الجمهورية مفتاح لكل تقدم وتطور شخصية وعبقرية المغرب العلمية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والفنية"
تشي غيفارا ابن الزهراء ابن الزهراء محمد محمد فكاك.
هنا يراودني سؤال محرق وأساسي، حيث يجب أن نطرحه بحدة ليكون لنا مدخلا لموضوعنا هذا، وهو " ماذا ننتظر من ملك مملوكي جلف جاهل أمي تناري بلطجي، لم يكن له أي حضور على مسرح الفكر السياسي أو تجليات العقل الفلسفي العلمي السياسي اليوناني العربي الأوروبي، وتكاد تنحصر اهتماماته في العمليات البنكية، لأنه ينتمي وينخرط بقوة، وبصورة مباشرة، في سلك وصنف " الحرامية الأربعين" أي القراصنة واللصوص والقرانيص الجركسية السلجوقية ووحدانية التسلط والاستبداد والجبروت والعنجهية والعجرفة ، فهذا " الملك الجلاوي الليوطي المخصي المثلي المفترس المختلس الذي لا يبرح يفتش ويجري ويقضي كل أيامه ولياليه النحسات العجاف الحسام في جمع المال واحتكاره وتهريبه إلى أبناك وشركات الامبريالية والصهيونية العالمية، متعددة الجنسيات والقوميات، و البحث عن المكاسب المادية، والاجتهاد في ارتكاب الجرائم اللإنسانية، و اقتراف الهولوكوستات والمذابح والمجازر والمشانق والإرهاب والنكبات والوبال والبطش والقسوة والشقاوة والتجويع والتشريد والتسمير والإكراه والفتك الرهيب ببنات وأبناء الشعب، هذا الشعب المغربي البطل الحر الكريم قد أصبح كله جزءا من مشتر وات ومماليك المسمى " محمد السادس المستبد الديكتاتور ذي السلطة المطلقة والمتفنن في حياكة المؤامرات و صياغة التواطؤات والمخططات الإجرامية الفاحشة والخيانات السوداوية ؟ فحتى الأحزاب والمنظمات السياسية والثقافية فرض عليها الصمت ، فماعاد لها من مشروع سياسي أو برنامج أو تقريرإيديولوجي سوى شعار:" من اشتدت وطأته ، وجبت طاعته" " من تزوج أمي، أقل له عمي" بحيث لا يقفون مواقف مبدئية من موقع الصوت الثوري المعارض للحكم الجاهلي الصحراوي الجلاوي الأقلوي القائم باسم الدين والإسلام و"الدم العلوي الشريف" ؟
لإنه و منذ السنوات الأولى لغزو واستعمار و احتلال واستيطان المغرب، من طرف الأعراب الصحراويين المعمرين الجاهليين الجهلاء الديكتاتوريين الاستبداديين المفترسين المختلسين من سلالات أولاد الدواب، الذين ادعوا كذبا وبهتانا وخداعا وتضليلا أنهم ينتمون " للشرفاء العلويين" فأعلنوا عن نواياهم الصريحة بحكم المغرب ووضع الشعب تحت الحصار السياسي والاقتصادي، و الاضطهاد والقتل والتقتيل والاغتيال والاعتقال والاختطاف والقمع البوليسي والإداري والعسكري ، فشرعوا بترجمة أطماعهم المبيتة عبر سلسلة من الإجراءات السياسية المتلاحقة المتتابعة العنصرية العرقية الفاشية الطائفية الدينية العقائدية الجنسية اللاوطنية اللاديمقراطية اللاشعبية، فاتخذوا من بين تلك الإجراءات الظالمة قرارا جائرا بتحويل عاصمة المغرب من الرباط إلى مكناس، وأخضعوا المغرب للقوانين والتشريعات الغابوية الجهنمية البربرية الوحشية التي جاءت بديلا عن القوانين والتشريعات الحضارية، تلك التشريعات الإرهابية القائمة والمبنية على سياسة التسلط الخسة والنذالة والدعارة والقهارة والإفراط في فرض الضرائب و جمع واكتناز المال، وزلل التسلط والتكاثر في تجارة العبيد والجواري والإماء و مصادرة الحقوق الطبيعية والسياسية المدنية، حتى جعلوا المغرب غورا عميقا وغثاء أحوى، بعدما كان المغرب يعيش عصر البناء الثقافي العام في الحضارة العربية الإسلامية ،بل ويعرف تحولات هائلة بواسطة ابن رشد وابن خلدون في طبائع العمران البشري وفي تاريخ الفكر السياسي الفلسفي العلمي المادي الجدلي التاريخي.
فلماذا يا فقيهات وقادة الأحزاب والتنظيمات الورقية الكرطونية تصرون على الافتخار بطاعتكم ومبايعتكم لهذا " الملك المغولي التتاري الوحشي الاستبدادي الاستحواذي المفترس المختلس ، وترضون وتعشقون و وتزكون وتؤبدون كلبا من بقايا الاستعمار ألذي من جرائمه العظمى أن استبيحت الأعراض والشرف حتى" تمنى الموت والرحيل المبكر من لم يمت كي لا يشاهد ذلك التفنن في أعمال التعذيب والقهر وفض الأبكار، ويلاط الرجال والأطفال، ويغم الأنف بقطعة قماش مملوءة ترابا ، ويعصر الناس من الجنسين، ويعلقون منكوسين" وسبي النساء والأطفال واسترقاق واستعباد قادة الفكر والعلم والسياسة، فضلا عن إرضاء الغرائز الجنسية الوحشية هذا الملك الإفرنجي الأجنبي الإسرائيلي الصهيوني الامبريالي الأمريكي.؟
ماذا يعجبكم في هذا اللص المملوكي الذي ترتب عن حكمه الاستبدادي الإقطاعي الأوليجارشي نتائج رهيبة، ليس أقلها النقص الهائل والتقهقر الفظيع المروع في النشاطات الاقتصادية زوال كلي للإنتاجيات المادية وضعف التجارة بل وانعدامها بسبب تعسف مماليكه" على والأربعين الحرامية" من عمال وباشاوات وقواد وضباط بوليس وعساكر ووكلاء الملك وقضاة- فضاة مع ما يصاحب ذلك من اتساع الارتشاء والتعسف في جباية الأموال والضرائب من صغار الفلاحين والباعة المتجولين وتغييب كل أشكال الإبداع والاكتشاف والبحث العلمي والتكنولوجي و في الصناعات والزراعة والنباتات والمواشي، وفي تهديم وتحطيم أهم مقومات المغرب و معالمه الثقافية والحضارية مثل المدارس والكليات والجامعات والمستشفيات والمعامل والمصانع ومعاهد الموسيقى والسينما والمسرح والغناء... حتى أصبح المغرب في أسفل الحضيض السافلي من الفراغ الاقتصادي في جميع المرافق الإنتاجية.
والأدهى والأمر من كل ذلك أن الملك الظالم الجائر " شمعون السادس" الذي تميز بالقصور العقلي والنفسي والجنسي والخسة والدنائة والنذالة والدعارة والعهارة والحسد والكراهية والبغضاء والأحقاد والجبن، حتى طاب له طعم سفك الدماء،وإعمال الذبح والسلخ والمجازر والقتل والتقتيل، فقد أخوى وأفرغ الميزانية العامة ، فكانت الطامة الكبرى والخيانة العظمى أن فرض على الشعب مبالغ زائدة وضخمة ومكلفة لم يجدوا بدا من دفعها، ليتم نقل تلك الأموال والجبايات إلى الخارج، فساد الغلاء واضطربت الأحوال وخربت البلاد من أساسها، مما أدى إلى بوار الأراضي وجدبها وتكاثر المعطلين غير المنتجين والمستهلكين المهمشين والمتسولين والفقراء المعدمين، وارتفاع الأسعار والأدوية وتكاليف الدراسة في القمح والشعير والخضراوات والتبن ولوازم البناء، وتفشي الرشوة في شراء المناصب المالية والإدارية، حيث يستحيل في العهد المملوكي التتاري المغولي الجلاوي الليوطي تحت سلطنة " محمد السادس" أن يحتل أو يصل إلى منصب مستشار أو وزير أو برلماني أو عامل أو باشا أو ضابط في الدواوين البوليسية والعسكرية وفي القضاء وفي المراتب الكهنوتية والخطباء في المساجد وفي المعابد بل وفي الاستخبارات والاستعلامات من شيوخ ومقدمين ومخبرين، فتكون نتائج هذه الرشاوى أن يحقد وينتقم هؤلاء الأعوان والمسخرين وأرباب الوظائف العليا والمتوسطة أن يكونوا أشد نهما للمال العام وأكثر تسلطا على الناس وأخذ أموالهم بالقوة والقهر والشناعةوالبشاعة وأخذ حلي النساء وذهبهم وفضتهم دون رقيب أو رادع أو حسيب، لأن " أميرا لمؤمنين وحامي حمى الملةوالدين" هو ذاته ونفسه وشخصه وروحه الذي يأمرهم ويملي عليهم أن يغزوا الناس ويفترسوهم ويختلسهم الأموال ليصرفها في أنواع الترف والزينة والشهوات والنزوات والترف والمحرمات والفاسقات حتى أصيبت البلاد بصقيع نتج عنه حمى وسوء التغذية اشتعال النيران في أثمان السكن والنقل والسلع والألبسة والشاي والسكر والسمن والعسل واللحوم، وإرهاق التجار بمكوس جائرة فادحةاستغلالية احتكارية جديدة، وانحطاط الصناعة وهجرة الأدمغة وتشوه الشخصية المغربية وتحريف العبقرية المغربية، بسبب التضخم النقدي الناتج عن تلاعب المماليك الجلاوية الليوطية الأقلوية بالنقد، هذا فضلا عن انتشار الوباء والطاعون والسرطان وأمراض السكر والكوليرا وحصده للناس البؤساء بالملايين؟.
ماذا يروقكم يا أحزاب الكرطون والورق والريح والملح في هذا " الملك الرضيع لأثداء وبزازيل" الإسرائيليات الصهيونيات الليكوديات التلموديات، والقابع والهارب عن تحمل المسؤوليات الجسام، فمتى رأيتموه يقضي شطرا وافرا من حكمه وهو يذرع دولته، ينشر العدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية والمساواة والإصلاحات الإدارية ويبث التنظيمات الدستورية والنظم البرلمانية والحقوق الطبيعية والسياسية ، ويفرض الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والقرارات الدولية والمجتمع الدولي ويحرم التمييز العنصري العرقي الديني العقائدي الجنسي ضد المرأة والطفل ويعاقب ويحاسب عماله في المدن والأقاليم وحملهم على احترام وتطبيق قرارات الشرعية الدولية؟
ماذا ينالكم من هذا " الملك المفترس المختلس المنحول الذي فكر وقدر فزاد من عبثه ولهوه وضحكه واستهزائه بالناس المغاربة أن استوزر وارتضى واستخلص واصطفى واتخذ عونا له عبد الإله ابن كيران الكريان:
وهو الكلب وابن الكلب والكلب جده.. ولا خير في كلب تناسل من كلب" والذي هو أخبث سلوكا ،وأفسد رأيا وأضعف عقلا، وأوهى فهما ، وأضيق إدراكا، هذا الكلب الأجرب الذي حاول تملك الشعب واستلابه واسترقاقه، والذي سعى وأقسم وأصر على أنه وأنى وجد نساءا ورجالا لهم عقول راجحة وأفهام ثاقبة إلا وأعدمهم وقدمهم حطبا في سخانات الملك"



أنت منذ الآن غيرك! محمود درويش



رام الله - حزيران 2007






هل كان علينا أن نسقط من عُلُوّ شاهق، ونرى دمنا على أيدينا... لنُدْرك أننا لسنا ملائكة.. كما كنا نظن؟

وهل كان علينا أيضاً أن نكشف عن عوراتنا أمام الملأ، كي لا تبقى حقيقتنا عذراء؟

كم كَذَبنا حين قلنا: نحن استثناء!

أن تصدِّق نفسك أسوأُ من أن تكذب على غيرك!

أن نكون ودودين مع مَنْ يكرهوننا، وقساةً مع مَنْ يحبّونَنا - تلك هي دُونيّة المُتعالي، وغطرسة الوضيع!

أيها الماضي! لا تغيِّرنا... كلما ابتعدنا عنك!

أيها المستقبل: لا تسألنا: مَنْ أنتم؟
وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف.

أَيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً، فلسنا سوى عابري سبيلٍ ثقلاءِ الظل!

الهوية هي: ما نُورث لا ما نَرِث. ما نخترع لا ما نتذكر. الهوية هي فَسادُ المرآة التي يجب أن نكسرها كُلَّما أعجبتنا الصورة!

تَقَنَّع وتَشَجَّع، وقتل أمَّه.. لأنها هي ما تيسَّر له من الطرائد.. ولأنَّ جنديَّةً أوقفته وكشفتْ له عن نهديها قائلة: هل لأمِّك، مثلهما؟

لولا الحياء والظلام، لزرتُ غزة، دون أن أعرف الطريق إلى بيت أبي سفيان الجديد، ولا اسم النبي الجديد!

ولولا أن محمداً هو خاتم الأنبياء، لصار لكل عصابةٍ نبيّ، ولكل صحابيّ ميليشيا!

أعجبنا حزيران في ذكراه الأربعين: إن لم نجد مَنْ يهزمنا ثانيةً هزمنا أنفسنا بأيدينا لئلا ننسى!

مهما نظرتَ في عينيّ.. فلن تجد نظرتي هناك. خَطَفَتْها فضيحة!

قلبي ليس لي... ولا لأحد. لقد استقلَّ عني، دون أن يصبح حجراً.

هل يعرفُ مَنْ يهتفُ على جثة ضحيّته - أخيه: "الله أكبر" أنه كافر إذ يرى الله على صورته هو: أصغرَ من كائنٍ بشريٍّ سويِّ التكوين؟

أخفى السجينُ، الطامحُ إلى وراثة السجن، ابتسامةَ النصر عن الكاميرا. لكنه لم يفلح في كبح السعادة السائلة من عينيه.
رُبَّما لأن النصّ المتعجِّل كان أَقوى من المُمثِّل.

ما حاجتنا للنرجس، ما دمنا فلسطينيين.

وما دمنا لا نعرف الفرق بين الجامع والجامعة، لأنهما من جذر لغوي واحد، فما حاجتنا للدولة... ما دامت هي والأيام إلى مصير واحد؟

لافتة كبيرة على باب نادٍ ليليٍّ: نرحب بالفلسطينيين العائدين من المعركة. الدخول مجاناً! وخمرتنا... لا تُسْكِر!

لا أستطيع الدفاع عن حقي في العمل، ماسحَ أحذيةٍ على الأرصفة.
لأن من حقّ زبائني أن يعتبروني لصَّ أحذية ـ هكذا قال لي أستاذ جامعة!

"أنا والغريب على ابن عمِّي. وأنا وابن عمِّي على أَخي. وأَنا وشيخي عليَّ". هذا هو الدرس الأول في التربية الوطنية الجديدة، في أقبية الظلام.

من يدخل الجنة أولاً؟ مَنْ مات برصاص العدو، أم مَنْ مات برصاص الأخ؟
بعض الفقهاء يقول: رُبَّ عَدُوٍّ لك ولدته أمّك!

لا يغيظني الأصوليون، فهم مؤمنون على طريقتهم الخاصة. ولكن، يغيظني أنصارهم العلمانيون، وأَنصارهم الملحدون الذين لا يؤمنون إلاّ بدين وحيد: صورهم في التلفزيون!

سألني: هل يدافع حارس جائع عن دارٍ سافر صاحبها، لقضاء إجازته الصيفية في الريفيرا الفرنسية أو الايطالية.. لا فرق؟
قُلْتُ: لا يدافع!

وسألني: هل أنا + أنا = اثنين؟
قلت: أنت وأنت أقلُّ من واحد!

لا أَخجل من هويتي، فهي ما زالت قيد التأليف. ولكني أخجل من بعض ما جاء في مقدمة ابن خلدون.

أنت، منذ الآن، غيرك!


النهج الجمهوري الديمقراطي القاعدي الأمامي ألأممي التقدمي الطليعي أللائكي الاشتراكي البلشفي السوفييتي الشيوعي الماركسي اللينيني الثوري.
تشي غيفارا ابن الزهراء ابن الزهراء محمد محمد فكاك.



#فكاك_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في نقد الحركة الوطنية ووضعها سلاح المقاومةوجيش التحرير وتوقي ...
- الملك المفترس المختلس المستحوذ باسم الاسلام وإمارة المؤمنين
- الجمهورية الخطابية الريفيةالاشتراكية
- ليسقط كلب الاستعمار الملك المفترس
- من أجل تكوين لجنة الدعم الثقافي للثورةالريفية
- الفرق بين الأجورفي ألمانيا الديمقراطيةوفي المغرب الجلاوي الل ...
- 18نوفمبر، ذكرى استرجاع توقيع القيادات الإصلاحية على عبودية ا ...


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - فكاك محمد - الثورة الجمهورية هي مفتاح تطور شخصية المغرب وعبقريته العلمية والفلسفية والسياسية والاقتصاديةوالثقافية