أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جابر حسين - حلولها !














المزيد.....

حلولها !


جابر حسين

الحوار المتمدن-العدد: 5749 - 2018 / 1 / 6 - 14:34
المحور: الادب والفن
    


الآن،
الكلمات وحدها تفتحها النوافذ
تفتحها،
حتي يدخل الملاك.
وفي برهة منه يأتي
الفرح.
من القلب للروح
ومن الروح للبوح.
لا،
لا وقت هنا للنهايات!
هما الآن يرسمان إشارات الوصول.
وفي بستانها،
ذاك المضمخ بالدفء الحنون
و ... بالجنون
فيا للحلول!



#جابر_حسين (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في حب نانسي عجاج!
- وداعا صلاح عيسي، حلم الثوري وواقعية السياسي والمؤرخ!
- وقتها !
- وداعا عمر حسين، مدخل الماركسية الكلاسيكية في واقع العمل اليو ...
- حول رحيل القائدة النسوية الشيوعية السودانية فاطمة أحمد إبراه ...
- أمي ، وحكايات المدينة عرب ، تفاصيل اليومي في لحظة الإبداع !
- وجهة أخري في الشعر، ليس عن معاوية وحده !
- ثلاث لوحات لمحمد محي الدين ...
- في الكتابة يشرق الحب أيضا !
- وداعا شاهندة مقلد !
- الشاعر محجوب شريف ، مات مقتولا !
- كلمات في مقام الشعر !
- كتابة إليه ، إلي الحزب وإلي شعبنا لمناسبة رحيله !
- دعوة للجنون !
- د . محمد محمود يكتب بعد موت الترابي ...
- الهوستس ، بين العجيلي ويوسف إدريس !
- كمال الجزولي بخير ...
- كمال الجزولي ، لا تتركنا بالله عليك !
- وداعا عثمان إبراهيم ، العامل الشيوعي ، قائد الحزب في شرق الس ...
- وداعا خليل كلفت ، الشيوعي النوبي الجميل !


المزيد.....




- موسم أصيلة الـ 46 يكرم أهالي المدينة في ختام فعاليات دورته ا ...
- الوجع والأمل في قصص -الزِّرُّ والعُرْوَة- لراشد عيسى
- المخرج المصري هادي الباجوري يحتفل بعقد قرانه على هايدي خالد ...
- سينمائيو بلغاريا ينصرون غزة ويغضبون إدارة مهرجان -سيني ليبري ...
- سينمائيو بلغاريا ينصرون غزة ويغضبون إدارة مهرجان -سيني ليبري ...
- تايلور سويفت تواصل تحطيم الأرقام القياسية.. بيع 4 ملايين نسخ ...
- وفاة المخرج الإيراني الشهير ناصر تقوائي عن 84 عاما
- أَسْئِلَةٌ عَلَى مِشْجَبٍ مَنْسِيٍّ
- إعلان أوائل -توجيهي 2025- في غزة: سلمى النعامي الأولى على -ا ...
- رافض القيود الصارمة.. وفاة المخرج الإيراني ناصر تقوائي


المزيد.....

- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جابر حسين - حلولها !