الأحداث تتكلم (48)

عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)

الحوار المتمدن-العدد: 5743 - 2017 / 12 / 31 - 18:11
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

• في جامعاتنا، هناك من يستخدم سلطانه كإله على الطلبة: يُنجح من يشاء، ويُرسب من يشاء، وهو على كل طالب قدير!
• حب الحياة درب إلى حياة الحب!
• كالكلمة، والحجر، والحب.. الوطن يقهر الزمن!
• عندما نعتقد أن النصيحة قيداً؛ نُطلق الخطأ على هواه!
• قُبلة على جمال وردة نديّة في الصباح؛ تقدير للذات!
• الراية السوداء.. تحذير من غدر البحر، وتحذير من غدر البشر!
• الصباح، من أجمل أفراح الحياة!
• الحب.. خير في الصباح، ونور في الليل!
• في كل يوم جمعة، يأتيني الماضي البعيد؛ لأعاصر غزوة جديدة!
• المطر مجد السحب، والعرق مجد العمل، والدم مجد الشهداء!
• الأشياء التي توضع في دوّامة التأجيل؛ لن تتحقق أبداً!
• كم من رؤوس أقلام تكفي، للترحيب برأس السنة؟!

#عادل_عطية (هاشتاغ)       Adel_Attia#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل