أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود الشيخ - عد الى شعبك ايها السيد الرئيس قبل ذهابك الى السعوديه ومجلس الأمن















المزيد.....

عد الى شعبك ايها السيد الرئيس قبل ذهابك الى السعوديه ومجلس الأمن


محمود الشيخ

الحوار المتمدن-العدد: 5736 - 2017 / 12 / 23 - 21:11
المحور: القضية الفلسطينية
    


عد الى شعبك ايها السيد الرئيس قبل ذهابك للسعوديه ومجلس الأمن
بقلم : محمود الشيخ
منذ نشأت القضية الفلسطينيه،واستولت اسرائيل على الأرض واقامت دولتها،على انقاض شعب تشرد في كل اصقاع العالم،والعرب هم هم لم يتغيروا ولم تتغير مواقفهم من الشعب الفلسطيني ،تضامن لفظي ومضايقات مستمره على كل اشكال كفاحهم ونضالهم،فلا احد معني لا في دولة لهم ولا في استرجاع ارضهم ،وحتى في معيشتهم يتعرضون للمضايقات ،ففي بعض الدول يمنع على الفلسطيني مجموعة من الحرف ان يمارسها او يعمل بها ويمنع عليه اكتر من مئة حق كونه لاجىء حتى لا يتوطن في ارضهم.
فمنذ ظهرت القضية الفلسطينية وطرد الشعب الفلسطيني والعرب اما يتأمرون عليه ، ويقيمون علاقات سرية مع اسرائيل،وحتى اليوم اصبحت العلاقات علنية والتطبيع قائم لم يبقى لدى البعض منهم غير فتح سفارات له ولإسرائيل في بلده، فالبعض ذهب ابعد من ذلك معلنا ان ارض فلسطين هي حق لإسرائيل وليس للفلسطينين فيها اي حق.
كلنا يذكر في العام 1979 عندما تحدى الرئيس الأمريكي في حينها ( كارتر ) الزعماء العرب بأن يعلنوا عن موافقتهم على اقامة دولة فلسطينية ،سارعت في حينها ( م.ت.ف ) من مقرها في بيروت باصدار بلاغ صحفي تطالب فيه الزعماء العرب الرد على كارتر،وكان العرب ذان من طين وذان من عجين،وكأن الزعماء العرب لم يسمعوا بتصريح الرئيس الأمريكي ولم يسمعوا في البلاغ الصحفي الصادر عن ( م.ت.ف ) وحتى اليوم لم يرد العرب على سلوك اسرائيل ولا على تصرفاتها وردهم على قرار ترمب خجول لم يصدر اي قرار عن اجتماع وزراء الخارجية العرب ولا البرلميين العرب،غير الرفض الخجول واللفظي فقط،فلو كان العرب عربا لأصدر الحكام قرارا فوريا يقضي بإغلاق السفارات الأمريكيه في بلدانهم ومقاطعتهم تجاريا ووقف امدادهم بالنفط وسحب الودائع النقديه من بنوكهم واسواقهم،وهددوا اي دولة تقدم على نفس الإجراء التى اعلن عنه ترمب،وبذلك يخلقون للعرب قيمه ويعيدوا للعرب الكرامة المهدوره،ولأنظمتهم السيادة،لكن الحكام العرب ليس لهم كرامه ولا قيمه وهكذا جعلوا من بلدانهم وشعوبهم واموالهم ونفطهم واسواقهم مطية لأمريكا. .
كلنا يذكر حصار السيد الرئيس ياسر عرفات في المقاطعة لم يحاول اي زعيم عربي الإتصال معه وحتى تجاهلوا اتصالاته فيهم حينها،ولم يجرؤ احدا منهم المطالبه بفك الحصار عن الرئيس ياسر عرفات ،مما اضطره لإلقاء كلمته عبر شاشة ( الكونفرنس ) في مؤتمر القمة الذى عقد في بيروت وتقدمت السعوديه بمشروع عربي لحل المسألة الفلسطينيه،يعترف العرب بإسرائيل،يعني تقديم التنازلات مسبقا لإسرئيل قبل اعترافها بحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة غير القابلة للتصرف،وردت اسرائيل على لسان رئيس الوزراء ( اسحق شارون ) بان مشروعهم لا يساوي الحبر الذى كتب فيه،لهذه الدرجة من الإستطقاع والإهانه ( والإستخراء ) كما قال ملك السعوديه سليمان تعاملت اسرائيل مع الزعماء العرب ولا زالت تطبيقا للمثل القائل ( يا فرعون مين فرعنك قله ما لقيت حد اردني ) فوحشية اسرائيل في تعاملها مع شعبنا هو نتيجه طبيعيه لعدم رجولة العرب ولا يوجد اي تصرف من العرب يلجمها منذ نشأت بل تعاونوا معها على اقامة دولتها على اقله في طمأنتها وفي عدم ازعاجها ومنحها الراحة التامة في سلوكها وتنظيم حياتها واعتبارها دولة ليس للزعماء العرب اية عدواة معها ،وبذلك كانت ولا زالت اسرائيل مطمئنه من العرب ،ورغم اطمئنانها منهم الا انها تخلق لهم ما يشغلهم عنها في الفتن التى تنشرها في العالم العربي ليبقى العرب بعيدون عن التفكير بعدائها او محاربتها او مطالبتها باي حق للشعب الفلسطيني رغم تأكدها من ان ذلك لن يحدث.، ومع ذلك جائتهم بداعش وجبهة النصره ثم بالفتنة الطائفيه،وتحاول اقناعهم بعداوة ايران لهم،ونجحت في ذلك مع السعوديه ودولا اخرى من الخليج التى اعتبرت ان تحالفها مع اسرائيل ضد ايران وحزب الله مصلحه قوميه،ولذلك هم ليسوا جاهزون للدخول في اي خلاف مع اسرائيل ولا مع امريكا كما قال وزير خارجية البحرين من اجل القدس فهي قضية بسيطة امام خلافهم مع ايران والشيعه.
واطمأنت اسرائيل من ان العرب لن يقاوموها ولن يعترضوا عليها او يواجهونها بما يضرونها او يزعجوها ويحاصروها عالميا اذ كلنا يذكر عندما حرق المسجد الأقصى اعتقدت غولدا مئير حين قالت ( نمت تلك الليله وقلبي يرجف من ان افيق من نومي صباحا لأجد العرب اجمعين يحاربون اسرائيل لكن عندما استيقظت ولم اجد شيئا اطمأنيت على اسرائيل ) وليس هذا ايضا ما يتعرض له الأقصى كل يوم من قبل المستوطنين من اقتحامات يوميه وما تفكر فيه اسرائيل من التقسيم الزماني والمكاني للأقصى وبدأت بإجراءات عمليه بشأن ذلك، لم يكن للعرب وحتى للمسلمين اي موقف داعم لأهل القدس الذين يتعرضون يوميا لكل اشكال القهر من هدم بيوتهم واعتقالهم وفرض الضرائب عليهم وتشريد عوائل فيها،وسلسلة المضايقات عليهم ،ويزعم العرب والمسلمون ان القدس والأقصى مسؤولية اسلامية وعربية فهل كانت فعلا مسؤولية هؤلاء ام ان التأمر تجلى بكل صوره على الفلسطينين وحقوقهم وانحصرت مسؤولية الدفاع عن الأقصى في اهل القدس ،فأين العرب واين المسلمون من القضية ومن الأقصى.
لهذا لم استغرب موقف مصر عندما طالبت تأجيل التصويت على مشروع ادانة اسرائيل ومطالبتها بوقف الإستيطان بما في ذلك القدس،هذه هي مواقف العرب الطعن من الخلف وفي خاصرة شعبنا لقاء فتات يقدم لهم على حساب قضيتنا وشعبنا.مصر عبد الناصر ذهبت.
ولذلك لم تصدر عن اجتماع وزراء الخارجية العرب اي قرار ضد اعلان ترمب ولا عن اجتماع البرلمانيين،ومصيبتنا ان القيادة الفلسطينيه متمثلة بالسيد محمود عباس لا زال يؤمن بان لهذه الدول وبشكل خاص السعوديه صاحبة اكبر مشروع تأمري على شعبنا وسمسار المشاريع التصفوية الأمريكيه في المنطقه ان لها دور مساند لشعبنا ومتضامن معنا وهم بعكس هذا متأمرون علينا وهم كما قال المثل العربي ( في وجهك مراه وفي قفاك مذراه) هذه هي السعوديه التى ذهبت اليها قبل ذهابك الى شعبك وقواه السياسيه،وان استمرار ركونك على هذه الدول سيكون سببا في خسارة شعبنا لمعركته التى بدأت تبرز ملامح نجاحها في التأييد العالمي الكاسح في قرارات الجمعية العامه للأمم المتحده وفي وصول العالم الى قناعة ان اسرائيل دولة عدوانيه ونظامها عنصري بلغ مرحلة الأبارتهارد ثم اخذ العالم يقاطع اسرائيل وهو نجاح كبير لشعبنا فالدول والقوى التى تقاطع وتصوت لصالح شعبنا في الأمم المتحده او في منظمة اليونسكو للعلم والثقافه اقرب الى شعبنا وحقوقه من الزعماء العرب،فماذا بعد العزلة التى تعيشها امريكا حاليا وشعبنا وقضيته سببا في ذلك،ان العزلة هذه يجب ان تدفعنا الى تحصين جبهتنا الداخليه فعليها المعتمد ايها السيد الرئيس،
اقرب الى شعبنا وحقوقه من الزعماء العرب،(B D S)ان زعماء ال
وايضا النائب الهولندي الذى رفض مصافحة نتنياهو وكان يضع العلم الفلسطيني على صدره،ونائب اوروبي اخر فضح الإنتهاكات الإسرائيليه امام السفير الإسرائيلي ،وايضا وزيرة الخارجية السويديه التى رفضت حكومة اسرائيل استقبالها عندما زارت فلسطين والتقت بالسيد الرئيس محمود عباس،ولن ننسى شافيز ولولو وكاسترو وكثر من هؤلاء الزعماء الذين يمتلكون اخلاقا دفعتهم للوقوف مع شعبنا الفلسطيني وقضية العادله،بينما العرب يزورون اسرائيل للتطبيع معها ولإقامة علاقات على اختلافها وصولا الى الإعتراف بها كدولة جاره مع تبادل السفراء بينهما وقد ضرب البحرينين مثلا في ذلك ونحن في اشد ازمتنا وصراعنا مع امريكا واسرائيل،انه لأمر غريب ان يكتشف السيد الرئيس الموقف الأمريكي ويقول في خطابه الذى انتظره شعبنا انه كان مغشوشا بالدور الأمريكي،ولم يظهر له بعد الموقف السعودي العلني منذ نشوء دولة اسرائيل،وباقي الدول العربيه التى التقى معها ترمب في الرياض قبل اشهر وقدمت له السعوديه مبلغ (460 ) مليار دولار وشعبهم يعيش حياة قاسية والمتسولين فيهم كتر والبطالة تبلغ (25%) والطلاق يحتل اعلى نسبة في العالم ايضا (25 % ) ونسبة الأميه تتفاوت من منطقة الى اخرى،في حين يقوم النظام السعودي بقتل اطفال اليمن ويثير الفتن ويخلق المشاكل في المنطقه لتنعم اسرائيل بالهدوء وتبقى اقوى دولة اقليمية في المنطقه،وتسمسر السعوديه لصفقة القرن لتصل مع اسرائيل وامريكا الى تصفية القضية الفلسطينيه هذه هي السعوديه ايها السيد الرئيس لن يصدق شعبنا ان السعوديه تلعب دورا غير هذا الدور ومعها باقي دول الخليج، لهذا اعتمادك على مثل هذه الدول هو خسارة لشعبنا ومكسبا لإمريكا واسرائيل،من خلاله تستطيع ممارسة ضغوطها عليكم وعلى شعبنا فهي اكبر دور تلعبه ان تكون وسيطا سلبيا علينا وليس لنا تخدم في وساطتها المشروع التصفوي الامريكي.
لهذا ايها السيد الرئيس عد الى شعبك ورتب بيتك وادفع باتجاه انهاء الإنقسام واستنهض قوى شعبنا وواجه الإحتلال بالغاء اتفاق اوسلو وسحب الإعتراف بإسرائيل واقطع العلاقه معها ومع منتوجاتها،واوقف التنسيق الأمني بالكامل،وقم باعادة الدور لمنظمة لتحرير كحركة تحرر وطني وليس كمؤسسة لا قيمة لها ومهمشة وتراجع عن فردية التصرف فانت اليوم تتحمل المسؤولية التاريخيه عن فشل ادارة الصراع مع الإحتلال وامريكا وكافة القوى الرجعيه التى تعتبرها سندا لنا كالسعوديه وباقي دول الخليج.
ان شعبنا ايها السيد الرئيس لم يكن يوما بحاجة الى قرارا من مجلس الأمن لتجبر اسرائيل على وقف استيطانها وليس بحاجة الى قرارات من مجلس الأمن تجبر اسرائبل على الإنسحاب من ارضنا وموافقتها على اقامة دولة فلسطينية،ولا قرارات تجبرها على اطلاق سراح الأسرى وعدم الإقتراب من المقدسات اسلامية ومسيحيه،ولسنا بحاجه الى قرار من الجمعية العامه للأمم المتحده لرفض اعلان ترمب الخاص بالقدس لو امتلك الزعماء العرب الإرادة السياسيه والوطنيه ولم يخونوا شعبنا وقضيتنا ولم يتأمروا عليها،ففي ظل غياب الإرادة السياسيه والوطنيه لن تقوم للعرب قائمة وستبقى قضيتنا تئن تحت ضربات الإحتلال وشعبنا يئن من هول المصائب التى يخلقها العرب واسرائيل لنا..
اليس غريبا على امة تمتلك كل مقومات قوتها وعنفوانها ومفاتيح حل قضاياها ومشاكلها لو كانت بأيديها لخلقت وضعا عالميا جديدا غير الذى نعيشه اليوم عندما نمتلك البترول ونمتلك المال ونمتلك الأسواق ونمتلك القوة البشريه كل عوامل القوة هذه بين ايدينا ونتوسل مجلس الأمن ونقف على عتبات البيت الأبيض نرجوه ونجول العالم ليقف معنا وفيتو امريكي يرعبنا كل هذه المقاتيح لو كانت مملوكة بايدينا ستجبر العالم السجود لنا ويقف على رجليه الإثنتين بقوة ارادتنا ولجعلنا كل شي فينا يقدسه العالم ،لكن لأننا لا نملك تلك المفاتيح ووضعناها في ايدي غيرنا تحكم العالم فينا وتركنا كالأيتام على موائد اللئام.وندفع فواتير حروبه في كل انحاء العالم،ويذبح بعضنا بعضا.
عود الى شعبك ايها السيد الرئيس اولا وقبل تجوالك العالم قف مع شعبك وتسلح به وبمقاومته الشعبيه،حتى يكون لتضحياته نتائج ايجابيه وليس عكسيه.



#محمود_الشيخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الى اين نحن وقضيتنا ذاهبون
- المقاومه الشعبيه اقصر الطرق لإنتزاع االحقوق
- الشعب الفلسطيني يستحق قياده جريئه بمستوى تضحياته
- القدس يتيمه اهداها ترمب لإسرائيل بموافقه عربيه
- نظيماتنا قبل غيرها مسؤولة عن الحالة التى وصلنا اليها
- عشق وغرام بين شلومو ومحمد بن سلمان
- السفر الى امريكا اصبح هدفا
- تفجير مسجد في سيناء لن يكون الأخير
- اجتماع القاهرة يا لحية التيتي مثل ما رحتِ جيتِ
- المطلوب من اجتماع القاهرة تحديد في أي الخنادق نحن
- كثير من الطلبة لا علاقة لهم بالدراسة..... لماذا؟
- مجالس اولياء الأمور قيمة ادبية وعلمية
- بلطجة ال سعود وصلت حد الكفر
- اثر الحياة في امريكا على قرى شرق رام الله
- لا تكذبوا في بياناتكم على صفحات الفيس بوك
- هل استقالة الحريري مقدمة لحرب قادمة على لبنان وغيرها
- جرائم الإبادة الجماعية بدأت بالهنود الحمر في امريكا
- وعد بلفور الجريمة التى لا تغتفر
- تعميق أزمة المزرعة الشرقية بالسكوت
- مرزوق الغانم في زمن الإنحطاط العربي


المزيد.....




- هل تتعاطي هي أيضا؟ زاخاروفا تسخر من -زهوة- نائبة رئيس الوزرا ...
- مصريان يخدعان المواطنين ببيعهم لحوم الخيل
- رئيس مجلس الشورى الإيراني يستقبل هنية في طهران (صور)
- الحكومة الفرنسية تقاضي تلميذة بسبب الحجاب
- -على إسرائيل أن تنصاع لأمريكا.. الآن- - صحيفة هآرتس
- شاهد: تحت وقع الصدمة.. شهادات فرق طبية دولية زارت مستشفى شهد ...
- ساكنو مبنى دمرته غارة روسية في أوديسا يجتمعون لتأبين الضحايا ...
- مصر تجدد تحذيرها لإسرائيل
- مقتل 30 شخصا بقصف إسرائيلي لشرق غزة
- تمهيدا للانتخابات الرئاسية الأمريكية...بايدن في حفل تبرع وتر ...


المزيد.....

- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ
- أهم الأحداث في تاريخ البشرية عموماً والأحداث التي تخص فلسطين ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود الشيخ - عد الى شعبك ايها السيد الرئيس قبل ذهابك الى السعوديه ومجلس الأمن