ريتا بوحمود
الحوار المتمدن-العدد: 5703 - 2017 / 11 / 19 - 18:52
المحور:
الادب والفن
قتلنا كل هذا الحب فسقطنا في الهواء ، تناسلت اﻷرض فينا ابتهاجا" لك انت ، ايها المتراخي حتى هواك ملل لايطاق.ابتهلنا معا اناشيد خوفنا حبا لاعوام سبقتنا في عرى ايامنا القادمات. هو شوق اﻷحبة للأحبة .
أما كنت حلما" ألي تقدمت وتوسمت فيك موتي القريب.؟
مادللتك امك .كما لقاءاتنا المستقرة .اما احسست ان وداعي مصيبة..وانت تلمس ثغر السماء براحتيك.
حبك باق ماحييت..لاتغادر ..لكنك اﻷن رحلت في مواقع حرب عليلة.غدا" سأشتم في تابوتك ريح مسك ..ريحك لتكون لي طعم الحياة اللئيمة..غدا" يتعطر ترب قبرك بذاك الجسد ..أما روحك العابقة بالحب فتبقى معي .ترسم درب حياتي الطويلة ..وإن صرت شهيدا" ..فأنت بدأت الطفولة حبيبي انت ..تظل ﻷن حبنا اضحى وطنا له اقاصيص البطولة.
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟