أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - يوسف يوسف - السعودية ثورة حبلى بأنقلابات .. - رؤية -















المزيد.....

السعودية ثورة حبلى بأنقلابات .. - رؤية -


يوسف يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 5701 - 2017 / 11 / 17 - 19:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



السعودية التي سبتت لعشرات العقود ، شريعة ومذهبا وحكما ونظاما ومجتمعا / قبليا ، وطريقة بيعة أولى الأمر ، أنتفضت مرة واحدة بصيغة ثورية ، الثورة بتدبير من الملك الحالي سلمان بن عبد العزيز ، ودائرته الضيقة ، بالرغم من معانات الملك الصحية ( فقد نقل موقع قناة العلم في الإثنين ٢١ مارس ٢٠١٦ ، أن الملك سلمان مصاب بتلف خلايا دماغي ملكي لا شفاء منه ، المرض هو « العته الوعائي » او « الخرف » ، الأمر بدأ العام 2008 ، وهي أحد اكبر اسرار المملكة ، جريا على ما كانت عليه امراض من صعدوا الى العرش قبله في شيخوختهم ، مع فارق وحيد ان اسلافه الملك سلمان عانوا في ابدانهم ، وامكن التعايش مع امراضهم ، وليس في ادمغتهم .. ) ، لكنه كسر تقليد العائلة المالكة !! ، بطرق مكشوفة وواضحة لدى القاصي والداني !! ، وسأشير في التالي ببعض الأضاءأت حول الوضع السعودي / رؤيتي الخاصة : 1 . الثورة .. بدأت بأقصاء الأمير مقرن بن عبد العزيز / أصغر أبناء الملك المؤسس عبد العزيز بن سعود من ولاية العهد ! - في 29 أبريل 2015 ، وأختيار الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود ولياً للعهد ، وتعيين نجل الملك ، الأمير محمد بن سلمان وليا لولي العهد ، وكان كل ذلك حركة تمويهية ، من أجل أعتلاء الأمير محمد العرش ، وكانت هذه العملية هي بواكير شرارة الثورة ، التي ظهرت ملامحها بالأفق ، وكل مؤشراتها أخذت تتمركز بأن كل الأمور ستتهيأ للملك القادم / محمد بن سلمان ، الذي كان في حينه لم يكمل عامه الثلاثين ، الملك سلمان أنقلب على هيئة البيعة ( وهي هيئة سعودية تعنى بأختيار الملك وولي العهد وولي ولي العهد ، وتتكون من أبناء وأحفاد المؤسس الملك عبد العزيز آل سعود ، ولقد أسست الهيئة في 20 أكتوبر 2006 ، وكان يرأس الهيئة الأمير مشعل بن عبد العزيز آل سعود حتى وفاته في 3 مايو 2017 ، ولم يتم تعيين رئيس لها بديل عنه ) ، وذلك بزج الأمير المدلل في خضم الوصول الى سدة الملك ، بالرغم من وجود من هو أحق منه في أعتلاء العرش! .
2 . الأنقلاب الأول ، هو تعيين الأمير محمد بن سلمان من " وليا لولي العهد " الى " وليا للعهد " بعد موافقة 31 من أصل 34 من أعضاء هيئة البيعة ، وأقصاء الأمير محمد بن نايف من ولاية العهد ، وهذا هو الأقصاء الثاني في كابينة ولاية العهد ! ، وكان ذلك في في 21 يونيو 2017 ، وتم وضع الأمير محمد بن نايف تحت الأقامة الجبرية ، وللعلم أن للأمير محمد بن نايف باع طويل بوزارة الداخلية ، وأبيه أيضا كان وزيرا للداخلية / الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود ) نايف بن عبد العزيز ، شغل منصب وزير الداخلية منذ 1975 ، ووليا للعهد نائب رئيس مجلس الوزراء منذ 27 أكتوبر 2011 إلى غاية وفاته. ) .
3 . حكم النساء ، لماذا الأمير محمد بن سلمان بالتحديد ! ، وهو الابن السادس للعاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود / أي هناك ستة أمراء أرشد منه ، أذن هناك دور للنساء ، ومدى تاثيرهن على الملك المريض ، وهي والدة الأمير محمد الأميرة فهدة بنت فلاح بن سلطان آل حثلين العجمي ، وهذا أنقلاب أخر داخل عائلة الملك سلمان بالتحديد ، ولكنه أنقلاب نسائي ! .
4 . أنقلاب أخر وهو توقيف عدد من الأمراء و من مراكز القوى في السعودية ، فقد أشار موقع النهار الى ما يلي ( في حملة غير مسبوقة لمكافحة الفساد في المملكة العربية السعودية ، أوقفت السلطات 11 أميراً وعشرات الوزراء الحاليين والسابقين . ويفترض أن تتيح هذه الحملة لولي العهد الامير محمد بن سلمان تعزيز سلطته ، وأفاد مصدر حكومي أن بين الموقوفين الأمير الملياردير الوليد بن طلال ، ووزير الحرس الوطني الامير متعب بن عبدالله بن عبد العزيز . ومن المحتجزين الآخرين وزير المال السابق إبرهيم العساف وهو عضو في مجلس إدارة شركة "أرامكو" السعودية العملاقة للنفط ، ووزير الاقتصاد السابق عادل فقيه الذي اضطلع في يوم ما بدور كبير في وضع مسودة إصلاحات الأمير محمد ، والأمير السابق لمنطقة الرياض تركي بن عبد الله ، وخالد التويجري وغيرهم ) .
5 . أهم مؤشرين في الأنقلاب الأخير ، هو أنه أنقلاب يلد أخر ، حيث أنه من ناحية أنقلاب سلطوي ، لأنه أزاح أكثر واهم المرشحين لكرسي الحكم ، وأقواهم وهو الأمير متعب وزير الحرس الوطني / أبن الملك الراحل عبدالله بن عبد العزيز ، ومن ناحية ثانية ، هو أنقلاب مالي ، وذلك بأزاحته الأمير الوليد بن طلال وأبن لادن ووليد الأبراهيم / مالك قنوات MBC .. ، من أجل السيطرة على أموالهم ! .
6 . سعد الحريري ، أنقلاب أخر سياسي مالي ، أن وجود الحريري بالسعودية ، هو حجز أو تقييد لحركته أو أقامة جبرية سمه ما شئت ! ، الرئيس سعد / بالرغم من محيطه من الرجال ، ولكن لا تزال خبرته محدودة ليست كالراحل والده ! ، فقد أعلن أستقالته وهو في السعودية – وهي أستقالة غير معللة أو مسببة دستوريا ! لأنه خارج لبنان ! . الدكتور سعد الفقيه / معارض سعودي ، يقول : أن أستقالة الرئيس ، ترتبط بأسباب سياسية متعلقة بأيران وحزب الله اللبناني ، ويضيف : أن شركة " سعودي أوجيه " المملوكة للحريري ، والتي مركز أعمالها السعودية في أزمة مالية حادة ، والأمير سلمان يخطط للأستيلاء عليها ، وأنه حتى رواتب العاملين لم تدفع ! . كل هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى دخلت فرنسا على خط الأزمة ، حيث بين موقع BBC ( أعلن الرئيس الفرنسي الأربعاء – 15.11.2017 ، أنه وجه دعوة إلى الحريري وأسرته للقدوم إلى فرنسا ، بعد محادثات هاتفية أجراها مع الحريري وولي عهد السعودية محمد بن سلمان وقال ماكرون ، في تصريحات أدلى بها في ألمانيا ، إن الدعوة لعدة أيام وليس لعرض لجوء سياسي للحريري .. ) ، وأرى أنه لو كانت الأمور أعتيادية لما تتدخل الرئيس الفرنسي / ماكرون ، على خط الأزمة ! . 7 . الأمير محمد / بخبرته المحدودة ، يجعل من أمر حجز أو أطلاق سراح الأمراء ورجال الأعمال ، مرتبط بالمال ، وأرى في هذا فضيحة أخلاقية ، فالأمير محمد أما أن يسير بخطى قانونية ويترك أمر المحتجزين للقضاء ، أو أن يتصرف كملك ، ولكنه أتبع الخيار الثاني ، فقد جاء في صحيفة " ذا فايننشال تايمز " البريطانية ، التالي : ( إن السلطات السعودية تفاوض أمراء ورجال أعمال ، تحتجزهم في فندق " ريتز كارلتون " بالرياض للاشتباه بتورطهم في قضايا فساد ، لإطلاق سراحهم مقابل التنازل عن حصص كبيرة من ثرواتهم .. وتقول المصادر إن في بعض الحالات ، تريد السلطات الحصول على 70 في المئة من ثروة المشتبه بهم ، مضيفة أن مبلغ التسوية الإجمالي قد يصل إلى 300 مليار دولار ، وهو يفوق المئة مليار دولار الذي أعلن النائب العام السعودي اختلاسها في صفقات مالية شابها الفساد .. ) ، أذن القضية هي قضية السيطرة على رؤوس أموال شركات المحتجزين ، أضافة الى أنهائهم سياسيا وسلطويا !! .
8 . في الأفق / من الممكن في المستقبل القريب ، بوادر لأعتلاء الأمير محمد بن سلمان للعرش بعد تنازل الملك سلمان عن الملك لمرضه ، فقد جاء في موقع https://arabic.sputniknews.com التالي ( علًق مصدر سعودي رفيع على الأنباء التي أكدت احتمالية تنحي الملك سلمان بن عبد العزيز ، لصالح ابنه ، محمد بن سلمان ، نافياً أن يكون ولي العهد قد تآمر لعزل محمد بن نايف ، وذلك تعليقاً على تقرير نشرته صحيفة " نيويورك تايمز " الأمريكية ) .. وهذا أحتمال وارد ، وذلك حتى ينهي الملك سلمان بيعة نجله كملك في حياته ! .
9 . زيارة البطريرك الراعي للسعودية ، نعم أنه حدث كبير ، فقد جاء في موقع / فرانس 24 ، التالي ( في 14/11/2017 - وصل البطريرك الماروني اللبناني بشارة بطرس الراعي الاثنين إلى السعودية في زيارة تاريخية ، يلتقي خلالها العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد ، بالإضافة إلى رئيس الوزراء اللبناني المستقيل سعد الحريري . وتأتي الزيارة وسط توتر سياسي بين الرياض وبيروت بعد إعلان الحريري استقالته من السعودية في الرابع من تشرين الثاني / نوفمبر الجاري ) ، نعم أنه تحول ، ولكن العالم يريد تحقيق حدث على أرض الواقع ، مثلا - تأسيس كنائس بالسعودية مع حرية دينية ! ، لأنه حدث أمر مشابه في الماضي ، لكنه لم يثمر عن أي شي مستقبلي ! ، وذلك عندما زار الملك عبدالله البابا ، ( لاول مرة في تاريخ العلاقات بين رئيس الكنيسة الكاثوليكية والسعودية ، يستقبل البابا بنديكتوس السادس عشر الثلاثاء 6-11-2007 في الفاتيكان العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي وصل الى روما في اطار جولة اوروبية / نقل من موقع العربية ) ، في هذا الشان بالتحديد أرى أن العلاقات الدولية ليست عروض وأنما أفعال على أرض الواقع ! .

رؤية :
الدول المساندة للثورة في السعودية ، من أجل ولادة مملكة جديدة بمواصفات حداثوية / أراها مجرد حلم بالرغم مما يحصل ! ، وأخذ البعض يساندون الأمير محمد حتى أعلاميا من أجل أعتلائه العرش ، وذلك من أجل تسيير المصالح الخاصة للدول الأقتصادية والمالية ! ، مصر - على سبيل المثال وليس الحصر ، فقد قال السفير سيد أبوزيد ، مساعد وزير الخارجية الأسبق سفير مصر لدى المملكة سابقاً ، التالي : ( إن تعيين الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد فى السعودية جاء كخطوة متوقعة لما شهدته السياسة السعودية من تطورات خلال الفترة الماضية اتسمت بتولى « بن سلمان » لمسئوليات وأدوار مهمة على المستويات الاقتصادية والعسكرية والسياسية ، مؤكداً فى حواره لـ « الوطن » أن القرار تم بالتشاور والتوافق بين أعضاء الأسرة الحاكمة السعودية ، التى وصفها بأنها متماسكة للغاية / نقل من موقع - الوطن ) . أني أرى أن عدم الشفافية في نقل الحقائق سيجعل من الملك القادم والمملكة ونظامه في مهب الريح ، في حالة لو تحقق حلمه في كرسي العرش ! ،.. فالوضع السعودي المستقبلي جدا معقد ، ووددت أن أسرد ما يلي من مؤشرات ، لكي تتوضح صورة ما ستؤول أليه النتائج :
أولا : أن الأمير محمد بن سلمان ، وما يتمتع به من خبرة ودراية وحنكة وحكمة وعلاقات وسياسات .. ، ضعيفة ومتواضعة ، ولا يمكن ان تقاس أو أن تقارن بمن تناطح معهم ، كالأمراء - متعب بن عبد العزيز / وزير الحرس الوطني ، الأمير محمد بن نايف / ولي العهد السابق ووزير الداخلية الأسبق ، والأمير الوليد بن طلال / رجل الأعمال والذي يتمتع بشبكة واسعة من العلاقات سعوديا وعربيا ودوليا .. ، والأمر ينطبق على العشرات من المحتجزين ، نعم السلطة تتمركز الأن معظمها بيده ، ولكن هذا الحال ليس دائمي ! ، وكل المحتجزين لديهم أشقاء وأولاد عمومة من الأمراء ، ولديهم صلات مع مراكز القوى التي لا زالت فاعلة بالمملكة وهناك قبائل تؤيدهم ، ويملكون علاقات أقليمية وعربية ودولية .. فكيف سيتصرف الأمير مع كل هذه المعطيات ! .
ثانيا : دائرة الملك سلمان بن عبد العزيز / المريض والمتعب ، الضيقة ، التي هي اليوم مع الأمير محمد ، لا نعلم بعد رحيل الملك ، أتبقى مع الأبن ، أم تغير ولائها الى الأقوى ! ، وذلك حسب تغير الظروف وتبدل تطلعات مراكز القوى ! .
ثالثا : هل يبقى الحرس الوطني ، الذي بقى ضمن دائرة الملك الراحل عبدالله بن عبد العزيز ، ومن ثم أبنه الأميرمتعب ، منذ 1960 والى الأن ! هل يبقى الحرس الوطني كقوة ، صامتة دون أي رد فعل ، تجاه ما يحل بقائد الحرس ، الفريق أول الركن الأمير متعب / وليد المؤسسة العسكرية ، ونجل الملك الراحل عبدالله بن عبد العزيز / القائد المخضرم الأسبق للحرس ! هل سيتحرك الحرس ! ، أم ينتظر ظرف معين ! علما أن جل الحرس هم من أبناء القبائل ! هذا تساؤل !.

خاتمة الرؤية :
الخيار الاول - هل سيحدث أنقلاب ملكي وعسكري يمنع أو يحجب أعتلاء الأمير محمد بن سلمان للعرش ! ، " قبل " تنازل أو وفاة الملك الحالي سلمان بن عبد العزيز ! .
الخيار الثاني - هل سيعتلي الأمير محمد العرش ملكا على المملكة العربية السعودية ، ثم يزاح بعد تنصيبه / مبايعته ، بحركة ، من الحرس والقبائل ، ومن الممكن حتى من العائلة المالكة / خاصة في حالة وفاة الملك سلمان قبل التنصيب الفعلي ! .
الخيار الثالث - هل ستنتفض " هيئة البيعة " ، تصحيحا وتقويما لوضع مبايعة الملك في المملكة ، وحقنا للدماء!.
ومن كل ما سبق من مؤشرات ومعطيات وخيارات وأحتمالات وتغيير في مراكز القوى ، أضافة الى تأثير دوائر وعوائل المتضررين من الأمراء والوزراء ورجال السلطة والأعمال .. ، كيف سيقود فيما بعد ، أبن الثلاثينات الأمير محمد ( الذي يرأس اغلب مفاصل الدولة المركزية / ومنها حرب اليمن .. ) ، كيف سيقود الأبن التركة الحبلى بالانقلابات للأب !! .



#يوسف_يوسف (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في حديث.. ( هرقل عظيم الروم مع أبي سفيان حرب )
- كشف المستور عن موضوعة - الاعجاز القرأني - للزنداني / مع الأش ...
- ولي العهد السعودي بين مطرقتي التغيير والوهابية
- قراءة في النص القرأني وأغترابه عن الواقع مع أستطراد لك ...
- قراءة في - رفع المصاحف على أسنة الرماح - مع أستطراد لمبدأ - ...
- مؤسسة الأزهر .. وقتل القساوسة
- الأسلام ليس الحل .. بل اللاعب - ميسي - هو الحل !
- زواج الرسول من العذراء مريم بين المنطق و ...
- قراءة نقدية لأية .. ( إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَ ...
- ما لم يروى - بعد موت الرسول محمد .. السلطة والسياسة عزلت الد ...
- نصوص القرأن .. ونهجه في أستعباد العباد
- أضاءة نقدية في الفكر الأسلامي
- الأسلام بين أزمتين
- قراءة ل - الله الجلاد - - المتمثل في سورة النساء ( سوف نصلي ...
- عالم ملحد أم داعية مكفر - الرازي - كأنموذج
- حقبة معاوية بن أبي سفيان .. ونهاية الدعوة المحمدية وبداية عه ...
- الأسلام بين ثقافة السيف و ثقافة - الدهس بالسيارات -
- تساؤلات في الحياة والموت .. و - المسيح -
- قراءة خاصة .. الخمر في الأسلام
- أضاءة نقدية في الخطاب الأسلامي


المزيد.....




- رئيس إيران لمحمد بن سلمان: نرحب بـ-أي مساعدة- من الأصدقاء لح ...
- مقتل ما لا يقل عن 49 فلسطينيًا بالقرب من مواقع توزيع المساعد ...
- نتنياهو لشعبه: حققنا -نصرا تاريخيا- وأزلنا تهديد إيران الوجو ...
- هل تستطيع إيران إعادة بناء قدراتها النووية؟ جنرال أمريكي ساب ...
- إسرائيل وإيران تحتفيان بـ-النصر-.. فهل أنتهى الصراع فعلا؟
- لازاريني: آلية المساعدات في غزة فخ قاتل
- الأزهر يتضامن مع قطر ويطالب باحترام سيادتها
- اتهام ضباط شرطة كينيين بقتل المدون ألبرت أوجوانغ
- الحرس الثوري الإيراني يعلن توقيف 3 أوروبيين بتهمة التجسس
- 11 قتيلا بأوكرانيا في هجوم روسي وزيلينسكي يطالب الناتو بمزيد ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - يوسف يوسف - السعودية ثورة حبلى بأنقلابات .. - رؤية -