أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - يوسف يوسف - عالم ملحد أم داعية مكفر - الرازي - كأنموذج















المزيد.....

عالم ملحد أم داعية مكفر - الرازي - كأنموذج


يوسف يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 5630 - 2017 / 9 / 4 - 21:27
المحور: سيرة ذاتية
    


المقدمة :
لعب الفكر الدور الأبرز في خلق الحضارات ، وتعتبر الفلسفة المحور الرئيسي لهذا الفكر ، وهي بنفس الوقت / أي الفلسفة ، عماد أي حضارة ، فمنذ عهد الأغريق ، وبداية من سقراط الفيلسوف الأعظم عند الاغريق ، ثم تلميذه أفلاطون ، ونهاية بأرسطو ، كانوا هم الركيزة الأساس للحضارة ، ويعتبر أفلاطون المميز من بين كل هؤلاء ، لأنه الأبرز من بين الركائز الفلسفية الثلاثة سابقة الذكر في مؤلفاته ، وكانت أعماله الشرارة الحقيقية ، لخلق فلسفة ما يعرف بالعالم الغربي اليوم ، ومن أهم تلك الأعمال كان كتابه الموسوم : " الجمهورية " ( .. هو حوار سقراطي ألفه أفلاطون حوالي عام 380 قبل الميلاد ، يتحدث عن تعريف العدالة ، والنظام ، وطبيعة الدولة العادلة والإنسان العادل ) .. يقابل ذاك العملاق ، قامة أخرى حسب على الحضارة الفارسية العربية ، أنه الفيلسوف " الرازي " ، أبو بكر محمد بن يحيى بن زكريا الرازي (250 هـ/864 م - 5 شعبان 311هـ/19 نوفمبر 923 م ) ، عالم وطبيب وفيلسوف فارسي ، ومن أعظم ما كتب " تاريخ الطب " ، " رسائل فسفية "و " مخاريق الأنبياء " وله أكثر من 200 كتاب ومقال في مختلف جوانب العلوم ، منها في : التاريخ والرياضيات والكيمياء والفلسفة والمنطق والأدب والعلوم الشرعية .. سنتعرض في هذا المقال لومضات منيرة من سيرة الرازي المثيرة للجدل !! .
النص :
* من المهم بداية أن نقول ، أنه من الخطأ الفادح أن نصنف العلماء ، هذا مؤمن وذاك كافر والأخر زنديق والأخير ملحد أو علماني أو لا ديني ، هذه تسميات من الضروري أن نشطبها من قاموس التصانيف ، وخاصة تصانيف العلماء الذيم وضعوا اللبنات الاولى للحضارات ، فالرازي مثلا ، قد يحسبه الكثير من العامة مسلم ، ( كان محمد بن زكريا الرازي " والمعروف كذلك في الغرب باسم راسيس أو رازيس ، 865-925 م، 251-313 هـ " عالماً موسوعياً وطبيباً وفيلسوفاً فارسياً مسلماً - نقل من الموقع التالي ttps://www.wdl.org/ar/item/7471/ ) بينما الأسلاميين ، يصنفه غير ذلك ، فقد جاء في موقع https://majdblog92.wordpress.com التالي : ( هذا ما قاله " ابن القيم " عن الرازي في كتابه " إغاثة اللهفان " حيث قال : بما قالوه عن أبي بكر الرازي ، الطبيب والعالم والفيلسوف : “ إن الرازي من المجوس ” ، و ” إنه ضال مضلل ” .. ) ، وفي موقع أخر ينفي عنه صفة الأسلام تماما ، فقد جاء في موقع / منتدى التوحيد ، التالي ( .. عامة والخلاصة أننى لا أقـر بأن الرازى كان مسلما أو ربوبيا لا يوجد قطع اذا اعتمدنا على هذه المفارقات من الكتب المنسوبه له أو الأقوال والسيرات التى ألفت عنه ) ، ولا أرى من أهمية بالنسبة للرازي أن كان مسلما أو كان ملحدا ، ولكن الأهم ماذا قدم للحياة وللحضارة ، وخاصة في مؤلفاته في الطب والفلسفة ، حيث يحسب له المرجعية في كثير من المفاصل العلمية ، و أن كتابه " الأدوية المفردة " ، تضمن الوصف الدقيق لتشريح أعضاء الجسم ، كما هو أول من ابتكر خيوط الجراحة وصنع المراهم .. ، بينما الأخرين بخطابهم الديني ، كالداعية السعودي الوهابي سعد البريك ومحمد العريفي ، مثلا وغيرهما ، كانوا النواة لخلق الأرهاب بخطابهما الديني التحريضي المتطرف ، وذلك بدفع الشباب للألتحاق بالمنظمات الأرهابية وما يتبع ذلك من قتل ودمار ، والسؤال من الأهم للحضارة ، فيلسوف وعالم لا ديني أم داعية وهابي مسلم مكفر للأخرين وظلامي !! .
* وحال الرازي كباقي العظماء ، حيث تعرض لحملة تشويه ، في حياته وكذلك بعد مماته ، نالت منه ظلما ، حيث شن عليه " صاعد الأندلسي " حملة تكفير في كتابه « طبقات الأمم » ، ( .. فصاعد أسقط عنه شرف الفلسفة ولقب الفيلسوف ، لكنه أعترف له بصناعة الطب ولكنه أسقط عنه معرفته في العلم الإلهي فهو كما يراه « لم يوغل في العلم ولا فهم غرضه الأقصى ، فاضطرب لذلك رأيه وتقلّد آراء سخيفة وانتحل مذاهب خبيثة وذم أقواما لم يفهم عنهم ولا هدى لسبيلهم » / ص 137 ، انتقاد صاعد العنيف وملاحظاته القوية ضد كتابات الرازي في « الطب الروحاني » و« فيما بعد الطبيعة » و« العلم الإلهي » و« القول في القدماء الخمسة » تختصر مأساة هذا « الفيلسوف » الذي جرّد من اللقب استنادا إلى سوء « سيرته الذاتية » وسلوكه الشخصي .. ) ، وبسبب حملات التشهير التي تعرّض لها الرازي أضطر إلى كتابة « سيرته الفلسفية » ( .. لتوضيح جوانب غامضة من حياته وشخصيته . اتخذ الرازي من الفيلسوف اليوناني سقراط بطلا لسيرته ، وبنى على سقراط وحياته المأسوية والظلم الذي لحقه حتى اتخذ قرار الانتحار ذاك « النموذج » المحتذى أو المثال الممكن اعتماده ردا على حملات الافتراء والتشهير ، الرازي لا يدافع عن « إمامنا سقراط » كما يقول بل يحاول أنْ يصحح الروايات المنقولة عن سيرته ) نقلت هذه الفقرة بتصرف مع أضافات الكاتب من http://www.alwasatnews.com/news/254838.html . * أما الجانب الفلسفي عند الرازي ، فمقال ، عبد الأمير الأعسم / جامعة جورج تاون ، المنشور في موقع الثورة يلخصه ( .. وعند النظر في العناصر المتوافرة من فلسفة الرازي يتبين للناظر أمران ، أولهما : أن الرازي قد عالج منهجياً الموضوعات الفلسفية الكبرى التي شغلت الفلاسفة قبله ، وهي موضوعات المنطق ، والفلسفة الطبيعية ، وما بعد الطبيعة ، والأخلاق ، وثانيهما : أن المسألة الإلهية هي المحور الأساسي في فلسفة الرازي ، وهي تشكّل منظومة متكاملة متجانسة ، قوامها خمسة مبادئ أزلية قديمة : هي : الهيولى ، المكان ، الزمان ، النفس ، الباري الله " ) ، والهيولى أو الهيولا(Hyle) : كلمة يونانية تعنى الأصل أو المادة ، وتسمى الهيولى بالجوهر المادي ، وفي فلسفة " أرسطو" فإن الشئ ، بما له من هيولي وصورة ، أطلق عليه أرسطو كلمة الجوهر ، من الجواهر المختلفة ، تتكون الحقيقة . وفي مجال الفلسفة للرازي45 مؤلف في المنطق وفلسفة الطبيعة و فلسفة ما بعد الطبيعة والإلهيات وفلسفة الأخلاق .
* أي فكر مجتمعي يتحول الى حدث أو فعل أو ناتج ، وهذ الفكر أما أن يكون بناءا أو يكون هداما ، فلو نظرنا مثلا الى فكر الأخوان المسلمين ، من حسن البنا مرورا بسيد قطب وصولا الى محمد بديع ، ماذا قدموا لمصر ، الجواب لا شئ ، وذلك لأنهم حاولوا حرق مصر ( فنقلا عن موقع العربية في 15.11.2014 ، أعلن اللواء هاني عبداللطيف ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية المصرية ، أن الرئيس المعزول محمد مرسي وخيرت الشاطر ، نائب المرشد العام لجماعة " الإخوان " ، هددا بحرق مصر بأخطر 7 آلاف إرهابي في العالم . ) ، وكذلك ماذا قدم الدعاة خاصة الوهابية منهم ، كسعد البريك ومحمدالعريفي وأسحق الحويني ومجدي غنيم والعوضي وأبو أسلام ، وعلماء الجهاد والتكفير كالقرضاوي والعرعور ، وماذا قدم بعض الكتاب الأسلاميين المتطرفين ، كأبراهيم الخولي ومحمد عمارة .. وغيرهم الكثير ، أنهم قدموا خطابا ظلاميا ، يكفر الاخرين ويدفع الشباب الى الجهاد ، فبنتيجة هذا الفكر حولوا بلدانا الى ساحات من الدم والقتل والخراب ، كمثل ما يحدث في سوريا والعراق وليبيا والصومال .. أنهم لم يقدموا منتوجا أو أختراعا أو طريقة تقدم للعرب والمسلمين خدمة تساعد على تطورهم .. فمن الأجدى والأنفع أّذن ، ( عالم كافر أو ملحد أو لا ديني ، كالرازي مثلا أو غيره ) ، أم ( عالم مسلم متطرف ، بأفكاره وفتاويه وتفاسيره ، يهدم الأمة بأفكاره ويكفر حتى مسلميها ، كشيخ الأسلام بن تيمية ) !! .

القراءة :
أردت أن أسرد قراءتي الخاصة للموضوع بمقدمة أستقيتها بتصرف / هذه المقدمة هي أستهلال ، من الموقع التالي http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?57070 ، وهي تبين أو توضح بعضا من أراء الرازي الدينية والعقائدية : ( كتب الرازي أيضا في مجال الأديان ، التي انتقدها بشدة ومن مؤلفاته : مخارق الانبياء - حيل المتنبيين - نقض الأديان .. إلا أن الرازي لم ينكر وجود الله بل أقر بوجوده ، وقال بأنه منح العقل للإنسان ليفكر به .. وقد تم انتقاد آرائه الجريئة من قبل أبي حامد الغزالي وابن تيمية وأعدوه كافرا .. رفض الرازي فكرة النبوة قائلا : على أي أساس تعتبر أنه من الضروري أن يرسل الإله رسلا معينين .. واعتبر الاختلافات بين الأديان المختلفة ، تخلق كارثة عالمية ، والبشر سيهلكون بسبب العداوات والقتال ، ويقول عن ما يراه من عدم تسامح المتدينين مع نقد الدين ، فإذا سئل أتباع الدين أن يقدموا برهانا على صدق دينهم ، فإنهم يغضبون ، ويسفكون دم كل من يواجههم بهذا السؤال . إنهم يمنعون التفكر العقلاني ، ويسعون جاهدين لقتل معارضيهم . لهذا تبقى الحقيقة محجوبة كليا ..) ، نهج الرازي أراه محددا ومقصودا به طرفا معين بحد بذاته ، وذلك لأني أرى أن الكلام ليس عاما ، بل أرى أن المقصود به هو الأسلام والمسلمين ، بشكل وبأخر:
1. الأراء الدينية الواردة في أعلاه / المقدمة ، ليست مطلقة وبنفس الوقت غير شمولية ، حيث أن ما ينطبق من المبادئ والمؤشرات التي طرحت من قبل الرازي لا ينطبق على اليهودية والمسيحية مثلا ، بل أرى أنطباقها شبه التام على العقيدة الأسلامية ، حيث أن قتل المخالف والتكفير والغضب والتعصب وسفك دم الكفرة / المقصود هو اليهود والمسيحيين ، هو من العقيدة الأسلامية ، ولو جاوزنا الزمن ، لرأينا ما أفاد به الرازي يحصل ويطبق الأن ، وهذا ما حصل في فرنسا مثلا ، ذبح قس فرنسي ( أكدت الشرطة الفرنسية تصفية رجلين مسلحين اقتحما كنيسة في شمال فرنسا واحتجزا رهائن فيها الثلاثاء 26 يوليو/ تموز، معلنة مقتل قس ذبحا على يد المهاجمين ، عمره 86 عاما . / موقع روسيا اليوم 26.07.2016 ) ،
2. التكفير الذي وجه الى الرازي من قبل الكثير ، منهم مثلا :" صاعد الأندلسي و أبي حامد الغزالي وابن تيمية " فبعضهم أعدوه كافرا ، هذا الأمر دليل على أن طروحاته كانت ضد العقيدة الأسلامية وليس غيرها ، لأن مبدأ تكفير الغير نهج أسلامي ، ولو كان قصد الرازي بطروحاته اليهودية أو المسيحية مثلا ، لما واجه أي تكفير أو عداوة ! . 3. وحتى أن نهاية الرازي / موته ، مؤشراتها تدل على خلاف واختلاف في الطروحات والأفكار مع الأخرين ، وهذا أيضا مبدأ أسلامي – وهو عدم قبول الأخر ، فقد جاء في موقع / ملتقى أهل الحديث ، التالي ( .. وفي سنة 606هـ ، ويقال في سبب وفاته / الرازي ، أنه كان بينه وبين " الكرّامية " خلاف في أمور العقيدة ، فكان ينال منهم وينالون منه سبا وتكفيرا ، وأخيرا سموه ومات فاستراحوا منه ! ) ، وهذا ما نلحظه الأن ، والذي تمثل في قتل المفكر المصري الدكتور فرج فودة / للكاتب مقال بهذا الصدد . أن الأسلاميين لا يتقبلون الرأي الأخر ، لهذا يكون حلهم قتل المخالف لهم ، وذلك لعجزهم في المجادلة والنقاش !! .
3. بالرغم من أن الرازي الأعظم في مجال الطب ، ولكن أنشغاله الفلسفي كان واضحا ، لذلك الكثير عد ذلك ضلالا ، ولذلك أيضا ، أعتبرت أراء الرازي مفسدة للعقيدة من قبل الأخرين ، فقد جاء في موقع / مفكرة الأسلام ، التالي ( .. أخذ الرازي الفلسفة عن البلخي الفيلسوف ، حتى فاق أستاذه ، وبلغ فيها درجة الفارابي وابن سينا وضل بسبب ذلك ضلالاً بعيدًا ، وفسدت عقيدته وتاه في دروب الفلسفة المهلكة ، وألف فيها الكثير من الكتب والرسائل ، وكان له صبر على التأليف والاشتغال يضرب به الأمثال .. ) ، وهذا أيضا برهانا على أن نقده كان موجها ضد عقيدته الدينية وليس ضد عقائد غيره .
كلمة :
الرازي كان " أشبه بموسوعة في علم الكلام والكون والطبيعة " ، فقد وصفته " زجريد هونكه " في كتابها / شمس الله تسطع على الغرب "أعظم أطباء الإنسانية على الإطلاق " .. فالرازي ذهب ، وسيذهب من وازاه ، ممن نهجوا العقل والعلم طريقا في البحث والتفكير ، الى مكانة بارزة من العلو والرفعة ، وسيبقى منارا للأخرين ، ويبقى من كفره من الظلاميين في زوايا التاريخ المنسية .



#يوسف_يوسف (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقبة معاوية بن أبي سفيان .. ونهاية الدعوة المحمدية وبداية عه ...
- الأسلام بين ثقافة السيف و ثقافة - الدهس بالسيارات -
- تساؤلات في الحياة والموت .. و - المسيح -
- قراءة خاصة .. الخمر في الأسلام
- أضاءة نقدية في الخطاب الأسلامي
- قراءة .. في الأسلام المختطف منذ الولادة والى الكهولة
- الرجم بين المسيحية والأسلام
- الأسلام اليوم
- الأسلام .. الوجه الأخر
- النصوص والأحاديث - حكومة ظل - للأرهاب
- قراءة في تمازج الدين مع الفكر الديني .. الأسلام كنموذج
- الأسلام .. بين أزمة النص وصحوة العقل
- قراءة .. للمفهوم الجنسي في الموروث الأسلامي (*1)
- الأسلام .. و - لاهوت القتل -
- لندن والأرهاب الأسلامي .. مرة أخرى / مع أستطراد لواقعتي مانش ...
- أذا كان القرأن كلام الله ، فأذن هو كلام المسيح !! .. قراءة ن ...
- الأقباط يتعمذون بالدم
- مناظرة حداثوية بين - أيات القتل - و - الوليمة الطوطمية - لفر ...
- قراءة لحديث الشيخ سالم عبدالجليل - المسيحيين أصحاب عقيدة فاس ...
- بناء المساجد بين الحاجة العقائدية والغاية الخفية


المزيد.....




- نهاية غير سعيدة لفائز بجائزة يانصيب قيمتها أكثر من 167 مليون ...
- تتجاوز -حماس-.. مصدر لـCNN: إسرائيل وأمريكا تناقشان آلية دخو ...
- توقيف أمين عام -الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين- طلال ناجي في س ...
- ميدفيديف يهدد زيلينسكي بعد رفضه هدنة موسكو القصيرة: لا ننتظر ...
- تعادل قاتل - لايبزيغ يؤجل تتويج بايرن بلقب الدوري الألماني
- في موسكو.. انعقاد المنتدى العالمي الثاني لمناهضة الفاشية
- ما وراء تصريحات ترامب حول قناة السويس؟
- -نيوزويك-: سياسات ترامب تحفز حلفاء واشنطن الأوروبيين لتطوير ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن رصد طائرة مسيرة قادمة من الحدود المصري ...
- كوريا الجنوبية.. حزب سلطة الشعب يختار كيم مون-سو مرشحا للانت ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - يوسف يوسف - عالم ملحد أم داعية مكفر - الرازي - كأنموذج