أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير اسطيفو شبلا - مناقيش ليست للأكل / أسئلة كبيرة














المزيد.....

مناقيش ليست للأكل / أسئلة كبيرة


سمير اسطيفو شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 5700 - 2017 / 11 / 16 - 18:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



س1= ما الفرق بين القانون الانتخابي والقانون الجعفري للأحوال المدنية من ناحية الأهمية/ الاجتماعية والثقافية والنفسية والسياسية العراقي ما بعد داعش القذر؟
س2 = ميزانية الحكومة العراقي وزعت حسب المحافظات، ونحن كشعب اصيل لا زلنا متمسكين باننا اصحاب الارض، كم نسبة محافظتنا أو محافظاتنا (محافظة سهل نينوى وسنجار) من الميزانية؟ بما انه لا يوجد إحصاء ! (سبق وان دعونا الى ضرورة إحصاء جديد، لكن من يسرق إن حدث إحصاء؟) كذلك هناك حصص لهذه المحافظات التي لم يتم تشكيلها رسميا منها محافظة حلبجة
س3= بعد اعياد الميلاد وراس السنة ستبدأ مباراة انتخابية غير نزيهة وغير شريفة بين الفرقاء، غير نزيهة لأنها ستكون بين فريقين قويين جدا، فريق له دافع ديني قوي لا يسمح باختراقها لذا فوزه في الانتخابات مؤكد؟ ورجعنا الى المربع الاول 2006
المباراة غير الشريفة = بين فريقين متعانقين سرا، فريق يفوز من المباراة الأولى (غير النزيهة) وفريق يدعي العلمانية وهو من صنع الفريق الاول اساسا؟ أين نزهتنا من نزاهة المباراة؟ ما العمل وبقي 11 شهر للمباراة القادمة! إن جرت؟
س4= قداسة البابا فرنسيس المبجل خصص جزء من أموال بيع سيارة رياضية فاخرة مقدمة من شركة (Lamborghini (Huracán عن طريق المؤسسة الحبرية "مساعدة الكنيسة المتألمة" الاموال الى سهل نينوى = هل الأموال هذه وغيرها تذهب الى حكومتنا الحالية لتوزيعها على النازحين والمتألمين من شعبنا الأصيل قبل تأسيس وتشكيل المحافظة مثلا؟ أم الكنيسة؟ وأية كنيسة؟ هل الكنيسة التي يتكلمون فيها عن الحب والمحبة ونكران الذات والتسامح باسم المسيح وهم أنفسهم ليس في قلبهم لا محبة ولا تسامح ام كنيسة الناس هي بشرية / الهية حقا؟ مجرد أسئلة غير بريئة مرتبطة بالسؤال الثاني أعلاه
س5= مباحثات كوردستان مع المركز بحضور التحالف الدولي، جميع الملفات تتعلق بالانتخابات القادمة، اذن الم يحن الوقت لحكومة انقاذ وطني؟ كفانا تألما نحتاج الى راحة كشعب ووطن! مجرد رأي غير بريء للتحالف الديني / الديني/ الديني - العلماني
في وقت المرحوم صدام حسين خرجت لجنة مصغرة من الشيوعيين العراقيين تكتب على جدران إحدى المحافظات "عاش الحزب الشيوعي العراقي!! ولكن عندما رأى الكاتب جماعة الأمن تحته تنظر الى كتابته،، اكمل الجملة!! "لصاحبه حزب البعث العربي الاشتراكي" ليست مجرد نكتة بل هي تتعلق بسؤالنا الكبير أعلاه واقعنا اليوم!!؟؟
س6 = هل أحدكم يعرف كم من المبالغ المهولة تم تبرعها من قبل شخوص ومنظمات عالمية متبرعة النازحين واعمار بيوتهم التي أزيلت من على الأرض بخطة جهنمية مبرمجة؟ أين ذهبت وبجيوب من؟ انها اسئلة كبيرة؟ أنبأنا رجاء
س7= هذا الرقم هو رقم تمني لهذا سيكون سيد الارقام لانه يضم (الكرة الأرضية - الفصول الأربعة - العائلة المقدسة بالنسبة لنا كمسيحيين - كشعب أصيل الذي يعرف معنى كلمة savah بالعبري = سبعة و= يشبع ويمتلأ "هناك تفاصيل كثيرة وكبيرة على الرقم 7)
ألم يشبعوا الربع ليبيعوا مناصبهم؟
باسم داعش باكونا الحرامية
ملاحظة مهمة جدا: كان هتلر مجنون عندما اكد على ان احقر وأدنى البشر هو الذين خانوا وطنهم! والخيانة اليوم تتجلى بالسرقة المكشوفة دون خجل! الأكثر جنونا هو رئيس وزراء بريطانيا عندما قال لوزرائه اثناء الحرب الكونية الأخيرة: نحن بخير مادامت لم تصل الرشوة الى القضاء والتعليم! هههه - حقه زميلنا محمد أن ينزل منشور حول حاكم سنغافورة وفعله مع المعلمين - من هم مجانين الحقيقة اليوم ؟ سؤال غير بريء



#سمير_اسطيفو_شبلا (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بحاجة الى هوية احوال جعفريه في تزويج القاصر
- البنت القاصر في حضن السيد
- الأمم المتحدة تزرع ألغام على حدود دولة عضو
- نهايات سائبة للاستفتاء الكوردستاني
- ما بعد داعش هو داعشنا
- يؤلمني ويفرحني
- نينوى وسهلها أصبحت منطقة منكوبة
- يا مسيحيي الشرق اتحدوا / 12
- عار عليكم وكوردستانكم تحاصر من قبل الغرباء
- لجنة العار -الخونة- في مؤتمرنا الحقوقي
- الارهاب الداخلي يضرب لاس فيغاس الامريكية
- حرب المياه أخطر من داعش / دراسة على دراسات قانونية
- البزونة أن حاصرتها تخربشك
- قادمون يا القوش من تلكيف المسيحية
- اهدأوا أن الاستفتاء شعبي وليس حزبي
- أول رد فعل قبل ساعات من الاستفتاء الكوردي
- نصفق لوزير خارجية العراق
- استفتاء كوردستان بين الاستقلال والقانون الأخلاقي والدولي
- قرار المحكمة الاتحادية العراقية
- د. العبادي / اذهب وحاور كوردستان


المزيد.....




- رغم الهدنة.. الحوثيون يهددون باستهداف بوارج وسفن أمريكا في ه ...
- الحرب بين إيران وإسرائيل.. هجمات جديدة وتداعيات وردود فعل
- غزة: 12 قتيلا بنيران إسرائيلية معظمهم قرب مراكز توزيع مساعدا ...
- صور للجزيرة تظهر تمركز قاذفات بي-52 في قاعدة دييغو غارسيا
- مختص بالشأن الإسرائيلي: تذمر من الحرب وبوادر مساءلة يتوقع ات ...
- مدير مكتب الجزيرة بطهران: حراك إسطنبول مهم لإيران ويؤسس لمظل ...
- عاجل| المتحدث باسم أنصار الله: في حال تورط أميركا في العدوان ...
- الاحتلال يهدم عشرات المباني بمخيم جنين وتصاعد اعتداءات المست ...
- رئيس وزراء قطر يبحث مع عراقجي العدوان الإسرائيلي ويشدد على ا ...
- زيلينسكي يتهم موسكو بتسليم جثامين 20 جنديا روسيا بدلا من الأ ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير اسطيفو شبلا - مناقيش ليست للأكل / أسئلة كبيرة