أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض حسن محرم - حول كتاب - الباحث عن حكم قتل أفراد وضباط المباحث-















المزيد.....

حول كتاب - الباحث عن حكم قتل أفراد وضباط المباحث-


رياض حسن محرم

الحوار المتمدن-العدد: 5685 - 2017 / 11 / 1 - 02:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ينسب هذا الكتاب الى أدبيات تنظيم القاعدة وليس داعش، والفرق بين التنظيمين شكلى ولا يتجاوز مبايعة أمير منظمة جهادية لإبى بكر البغدادى أو البقاء على مبايعة أيمن الظواهرى، كما حدث عندما بايع زعيم منظمة أنصار بيت المقدس فى سيناء للبغدادى وبعد قبول البيعة تغير مسماها الى ولاية سيناء- فرع الدولة الإسلامية بينما رفض مسؤولها العسكرى الضابط هشام عشماوى تلك البيعة وأبقى على مبايعة الظواهرى، وإنشق مع مجموعة صغيرة لينتقل بهم الى درنة بليبيا حيث أسس لتنظيم المرابطون الذى ينتسب للقاعدة، وينسب بعض المتابعون اليه مسؤولية حادث الواحات الأخير والذى أودى بحياة عدد كبير من ضباط النخبة بالداخلية.
مؤلف هذا الكتاب كما يظهر على غلافه هو الشيخ أبو جندل الأزدى – من الجزيرة العربية، وهو كما أعلن عنه المتشدد السعودى فارس آل شويل الزهرانى، ويعتبر مفتى القاعدة والمسئول عن إصدار الأبحاث والدراسات الداعمة للتنظيم وعملياته ويشاركه فى تلك المهمة آخرين، وتكمن قيمة فارس الأساسية في صرامته الواضحة في الانحياز لخيارات “القاعدة”، وتكفله بـ”النضال” النظري ضد خصوم التنظيم ، وقد ألقى القبض عليه بواسطة أجهزة الأمن السعودية فى أغسطس 2004 بمنطقة أبها، وكان كتابه “الباحث عن حكم قتل أفراد وضباط المباحث” من بوكير كتاباته ويعد تبريرا فقهيا لقتل عناصر الشرطة والجيش فى السعودية إبان عمليات القاعدة المتواترة بها، ظهر ذلك واضحا فى مقدمته التى يقول فيها ( تأملت حال الشباب المجاهد مع طواغيت الحكم في الجزيرة العربية ومع جندهم وأعوانهم من المباحث العامة ومكافحة الشغب والشرطة و... و... و... فوجدت أن المسألة واضحة بينة لمن بصره الله وهداه إلى منهج التوحيد الحق ولكنها مشكلة عويصة عند كثيرين)، وكرر ذلك أيضا فى كتابه " تحريض المجاهدين الأبطال على إحياء سنة الاغتيال"، وقد تكثّف ظهور فارس آل شويل بوسائط التواصل الإجتماعى بعد مقتل زعيم التنظيم في السعودية عبدالعزيز المقرن في يونيو 2004. وبلغ ذلك النشاط ذروته بعد أن نشر آل شويل رسالة في الإنترنت يعلن فيها براءته من الجنسية السعودية، بحجة أن الدولة “مرتدة عن الإسلام”، على حد وصفه، وفي 2 أبريل 2014، أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة في الرياض حكماً ابتدائياً بالقتل تعزيراً في حق المنظر الشرعي في تنظيم القاعدة داخل السعودية وهو فارس آل شويل أحد المطلوبين على قائمة الـ26 التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، وفى بداية علم 2016 تم تنفيذ حكم الإعدام أو القتل فيه.
يعد ذلك الكتاب فى متنه مناظرة بين المؤيدين والمعترضين ومثيرى الشبهات، حاول المؤلف الرد على ما يثار من شبهات حول دعوته بقتل عناصر الأمن، الرد على الشبهة الأولى: العذر بالحهل "من وجهة نظره" القائلة أنه من الواجب العذر بالجهل لرجال الأمن بالقول أنه رغم إستحبابه الى دعوتهم مرّة بعد أخرى ولكن دعوتهم لا يغير من حكمهم ولا يجعلهم موحدين أو يرفع مسمّى الشرك عنهم، فالله عزّ وجلّ يقول: "وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ"، فقد سمّاهم الله بالمشركين قبل أن يسمعوا كلام الله ووصفهم بذلك، مع أنّهم لا يعلمون، ولا عذر بالجهل على الكفر لأن الأدلة الكونية شاهدة على قدرته ووحدانيته، وأن الله أخذ على عباده ميثاقا غليظا بمجرد خروجهم من ظهور آبائهم، كما أنه معلوم من سيرة النبي صلى الله عليه وسلم أن شأنه في دعوة الطوائف الممتنعة، أنه كان يراسل رؤوس تلك الطوائف، دون آحاد رعيتهم، ولم يكن يشترط أو يأمر رسله وأمراءه بوجوب تتبع آحاد الناس لإقامة الحجة عليهم، خصوصاً في المحاربين. وللرد على الشبهة الثانية وهى (الإكراه والاستضعاف والرزق وأنهم مكرهون على العمل وليس لديهم بديل إذا تركوا عملهم هذا) ، فيقول أنه لا يمكن أن يكون مكرها من يذهب مختارا بنفسه لطلب هذه الوظيفة ويوافق على شروطها وبنودها ثم يستمر فيها عشرات السنوات، وهو يذهب كل صباح ويعود في الظهر، ويأخذ الرواتب والبدلات والرتبة تلو الرتبة، وفى ذلك قول الرسول لعائشة " يهلكون مهلكاً واحداً، ويُبعثون على نيّاتهم يوم القيامة"، وفى هذا يردد قول بن تيمية ( فالله تعالى قد أهلك الجيش الذي أراد أن ينتهك حرماته - المكره فيهم وغير المكره - مع قدرته على التمييز بينهم، مع أنه يبعثهم على نياتهم، فكيف يجب على المؤمنين المجاهدين أن يميزوا بين المكره وغيره وهم لا يعلمون ذلك)، وأشار فى تلك المسألة الى قوله تعالى ( إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين)، فشمل سبحانه وتعالى الجنود مع فرعون، ووزيره هامان وعدهم جميعاً خاطئين مجرمين.
الكاتب يدعو بشكل صريح الى القتال ضد من يعتبرهم مرتدين من بنى جنسه السعوديين، فيقول فى إحدى فقرات كتابه " من الأزمات الفكرية والعقدية التي تعيشها كثير من الجماعات العاملة للإسلام في هذا الزمان عقدة التفريق بين العدو الخارجي، والعدو الداخلي، فالعدو الخارجي يجب جهاده بكل ما يملكون من أسباب القوة ويلقى عند القوم كل حماس... بينما العدو الداخلي - مهما اشتد كفره وعداؤه للأمة - لا يجوز جهاده ولا حتى مجرد التفكير بمقاومته ورده عن عدوانه وإجرامه، فهم لا يستطيعون أن يستسيغوا وجود سوري يقاتل سورياً آخر، أو مصري يُقاتل مصرياً، أو فلسطيني يُقاتل فلسطينياً آخر أو سعودي يقاتل سعوديا آخر (مع إنكارنا لهذه التسمية الدالة على التبعية والاستعباد)... وإن كان هذا الآخر أكفر من اليهود والنصارى، وشره على البلاد والعباد أشد وأغلظ من شر اليهود والنصارى، وهذه مشكلة ضخمة - لها مساس بالعقيدة والتوحيد - لا بد من تجاوزها وحلها أولاً إن أردنا لهذه الأمة أن تنهض من كبوتها وتستأنف حياتها الإسلامية من جديد، وأن تُسترد الحقوق المغتصبة لأهلها وأصحابها الحقيقيين"، ويقول فى فقرة أخرى (طواغيت الحكم منذ سقوط الخلافة العثمانية وإلى يومنا هذا يعملون بكل همة ونشاط على تشكيل المؤسسات الحكومية التي تعينهم على تنفيذ تلك السياسات والمصالح المشار إليها آنفاً، ومن أهم هذه المؤسسات التي عنيت باهتمامهم المؤسسة العسكرية؛ حيث عملوا جاهدين - ومنذ زمن - على تطهيرها من العناصر النظيفة المؤمنة، وعلى تشكيل الجيوش التي تعينهم على السير في تلك السياسة المرسومة لهم من قبل أعداء الأمة من دون مواجهة أي عقبة أو مشاكل)، (ينفذون الأوامر ولو كان مفادها سحق الشعوب وقتلها وإذلالها وسجنها... فمرضاة الطاغوت عندهم أغلى وأسمى من الشعوب ومن الأمة برمتها، فكلما كان الضابط أو العسكري جاهل بدينه وعقيدته وبالسياسة الدولية وبما يدور حوله وما يُحاك من مؤامرات ضد الأمة كلما كان أكثر قرباً من الطواغيت وأسرع في الارتقاء إلى الرتب العالية، وأي ضابط أو عسكري يُعرف عنه شيء خلاف ما تقدم فإنه يُعرض للمساءلة والمحاسبة، وإلى عقوبة تتراوح بين الطرد أو السجن أو الإعدام... بحسب درجة المخالفة ونوعها، وهذا أمر معروف للجميع لا خفاء فيه، ولظهوره لا يحتاج منا إلى استدلالٍ أو برهان).
ويعمد المؤلف بعد ذلك الى الإفصاح عن مكنون صدره حين يقول (هذه الجيوش لا تحكم بما أنزل الله وإنما تحكم بشرائع الكفر والطغيان، كما أنها لا تلتزم بصوم ولا صلاة ولا حج، وإن وجد منهم بعض الأفراد من يؤدي هذه الفرائض فهو يؤديها بطريقة فردية... وربما بعدها قد يخضع للمراقبة والمتابعة والمساءلة، لا يُعظمون شعائر الله ولا يعرفون لها الوقار ولا الاحترام... بل هي مهانة ومُزدَرَاة وفي كثير من البلدان تحولت فيها المساجد إلى متاحف أثرية تستقبل السائحين العراة، هذه الجيوش فيها الكافر الأصلي كالنصارى وغيرهم وكثير من الكفرة المرتدين والزنادقة الملحدين، والكثير الكثير من الفسقة المجرمين... لا يُفرقون بين مؤمن وكافر أو مرتد، فكلهم يستوون في الولاء للحاكم ولأنظمة الجيوش الطاغية... بل الكافر المجرم في نظرهم مقدم ومفضل على المؤمن التقي ولا مجال للمقارنة بينهما، يُعقد الولاء والبراء في شخص الحاكم... فيوالون من يواليه، ويعادون من يُعاديه، ويُقاتلون ويُسالمون فيه وعليه).
يتحول الكاتب بعد ذلك الى مزيد من تخصيص حديثه عن أجهزة المباحث والمخابرات (إن عمل المباحث المهين يتميز بالخسة الزائدة عن كل ما مضى، بكونه يختص عمله بالصالحين من البشر من الدعاة والمجاهدين العاملين لنصرة دين الله، فيقوم هؤلاء الأذناب بمطاردتهم واعتقالهم وسجنهم وتعذيبهم، وإن أقلّ ما يحكم فيهم إذا ظفر المسلم بهم هو حكم سعد بن معاذ رضي الله عنه في حلفائه من بني قريظة، حيث حكم أن تقتل مقاتلتهم، وكلّ من بلغ منهم الحلم، وتسبى نساؤهم، وتغنم أموالهم).
القضية فى نظرى أن هؤلاء التكفيريون المتطرفون يعتبرون نفسهم هم وحدهم المسلمون وما عداهم من الكفار، فإذا تحدثوا عن عداء الأجهزة الأمنية لهم قالوا: إنهم أعداء أهل الإسلام، وإذا تحدثوا عن إيذاء الأجهزة لهم قالوا: يؤذون أهل الإسلام، وإذا تحدثوا عن ملاحقة الأجهزة لهم قالوا: يحاربون أهل الإسلام، كما أنهم يعتبون الأجهزة الأمنية حين تدافع عن النظام السياسى فى بلدها وهو جزء من وظائفها حماية الحاكم "أى كان رأينا فيه" وليس عبادته، فالفرق كبير بين العبادة والحماية، فإذا كان دور قطاع من الأجهزة الأمنية هو حماية الحاكم فتلك مجرد وظيفة لا يعتد بها على التقديس أو العبادة، كما أنهم خلطوا عن عمد بين دفع الصائل وبين تنفيذ القانون من أمر ضبط وإحضار، وبين مشروعية الدفاع عن النفس والمال والعرض من الصائل، وللتوضيح فإن الصائل المقصود به شرعا هو المعتدى على الأموال والأنفس أو الأعراض، وليس من عليه إنفاذ القانون.
ختاما فإن المتتبع لكتابات فارس الزهرانى أو أبو جندل الإزدى كما إختار كنيته يجد أنها لا تعدو تجميع آراء المتقدمين والأخبار، ولكن سبب نجاحه هو تعرضه وتركيزه الاقتباسي والنقلي لقضايا جدلية وخطيرة على الساحة السلفية المتطرفة، مثل جواز قتل أفراد الجيش والشرطة وتكفيرهم وجواز قتل الأبرياء من النساء والأطفال والشيوخ، كما أنه يعمد الى إستحلال دماء المسلمين وحدهم دون سواهم، مع تغيّر أحكامهم دون ضابط أو رابط، وفى هذا يقول أبو جندل " فربما نثني على شخص صباح هذا اليوم لما أظهره لنا من إيمان وإسلام، ونلعنه في مساء نفس اليوم لما أظهره من كفر وشرك"، كما أنه يستخدم لفظ "المؤمنين"، أي مَنْ هُم على رأيه ومنهجه، والكفار والمبتدعين والمنافقين هم جميع مَن سِواهم حتى وإنْ كانوا مسلمين. هذا الجزم هو من يُعطي هؤلاء تلك السلطة الوهمية والتي تجعلهم يقررون بالنيابة عن الرب في كل شيء يتعلق بالآخر المختلف حتى مَنْ يستحق حق الحياة من عدمه وإنْ كانوا مسلمين.



#رياض_حسن_محرم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحازميون .. الوريث الأكثر دموية لداعش
- مرّة أخرى ..حول التنظيمات الإرهابية العاملة فى مصر
- تناقضات الواقع بين السلطة وحركة الجماهير
- ملاك أم شيطان.. أشرف مروان في الرواية الإسرائيلية؟
- الفلاح المصرى ..فى عيده
- فيلم الكنز ..بين السيناريو المفكك وإرتقاء الأداء
- عودة للجدل حول قضية المساواة بين الرجل والمرأة
- رفعت السعيد .. مناضل موسوعى مشاكس من طراز خاص
- حول تصريحات الرئيس التونسي بشأن المرأة
- سر عداء عبد الناصر للشيوعيين
- حكّام الخليج .. إمكانية الحفاظ والإستمرار بالحكم.
- ما بعد هزيمة داعش فى العراق وسوريا
- تطور المنظمات الجهادية فى مصر من السبعينيات
- 30 يونيو .. نصف ثورة ونصف إنقلاب
- الجماعة 2..عبقرية الكتابة والأداء
- علاقات قطر والإخوان..بين السياسة والبرجماتية
- حقيقة مأساة الروهينجا فى بورما
- حرب الأنصار أو الصحوات فى سيناء ضد تنظيم الدولة
- حديث عن الدواعشيات
- بين الدماقسة وسليمان خاطر .. حلول العنف الفردى


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض حسن محرم - حول كتاب - الباحث عن حكم قتل أفراد وضباط المباحث-