مصر تستتعيد دورها القيادي العربي والإقليمي والدولي

طلال الشريف

الحوار المتمدن-العدد: 5664 - 2017 / 10 / 9 - 08:42
المحور: القضية الفلسطينية
    

مصر تستعيد دورها القيادي العربي والإقليمي والدولي

د. طلال الشريف

مبروك وتحيا مصر

تأهل المنتخب المصري لكرة القدم إلى كأس العالم روسيا 2018 بعد غياب 28 عاما

نجاح المنتخب المصري لكرة السياسة/ الدبلوماسي الأمني في جمع الأطراف الفلسطينية وإتمام المصالحة بعد غياب عشرة أعوام

نجاح المصريين في حل مشكلة الرئاسة في لبنان بعد سنوات من الفراغ الرئاسي

نجاح المصريين في في الحفاظ على وحدة سوريا بعد خمس سنوات من الحرب العالمية على سوريا

نجاح المصريين في محاصرة الإرهاب في ليبيا بعد ست سنوات من الحرب

عدم المشاركة في الحرب الورطة على اليمن

عدم غياب الدور المصري في الحفاظ على وحدة العراق

نجاح المصريين في محاصرة الدور التركي والإيراني في الإقليم بعد محاولات السيطرة وقيادة الإقليم

نجاح الدبلوماسية المصريين في لجم الغطرسة الإسرائيلية وتجبر قوتها المحتلة على الفلسطينيين ووقف توسع المشروع الصهيوني وإلا كان الحال مختلف

نجاح المصريين في جمع الشمل العربي منذ سنوات الذي ظهر جليا في تراجع دور قطر الشاذ عن السياسة العربية

استعادة الدور المصري وعودة الإهتمام والانفتاح على أفريقيا

الفعل المصري المستمر بقوة في المحافل الدولية

إستعادة العلاقات بقوة مع روسيا وأميريكا على قاعدة الإحترام المتبادل وليس الإملاء والتبعية

تواصل التصدي وهزيمة ومحاصرة الإرهاب في سيناء

إستقرار النظام السياسي الآن في مصر بعد ثورة 30 يونيو وإفساد المخطط الأميركي

... مصر تتحدث عن نفسها وبصوتها العالي تعيد القول ...

أنا إن قدر الإله مماتي لا ترى الشرق يرفع الرأس بعدي

#طلال_الشريف (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل