أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - شكيب كاظم - مجيد السامرائي باحث ذو رأي.. (الحيوان) رمز في التصوير الإسلامي















المزيد.....

مجيد السامرائي باحث ذو رأي.. (الحيوان) رمز في التصوير الإسلامي


شكيب كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 5653 - 2017 / 9 / 28 - 13:24
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


عن دار الاديب في العاصمة الأردنية عمان صدر كتاب الحيوان رمزا في التصوير الاسلامي لمؤلفه الدكتور مجيد عبد الله السامرائي الباحث والإعلامي المعروف، الذي واكبنا برامجه الثقافية الحوارية منذ عقد الثمانين من القرن العشرين، ومازال في الذاكرة برنامجه الحواري الجميل قطار العمر الذي حاور فيه عددا من الرموز الشاخصة في الحياة العراقية، كما كنت اتابع بعض ما يكتبه في مجال النقد التلفزيوني في زاويته التي كانت تنشرها جريدة الجمهورية والمعنونة بـ (مقعد امام الشاشة الصغيرة) والساحة العراقية الثقافية كانت ومازالت وقد ازدادت تراجعا وتصحرا تفتقر الى هذا اللون من الكتابة النقدية الدرامية، ومازالت في الذاكرة الى جانب جهود الدكتور مجيد السامرائي، كتابات رضا الطيار وناطق خلوصي. ولكي لا تتوارى من الذاكرة حلقات برنامجه الثقافي النقاشي السجالي اطراف الحديث فاني احثه على نشرها في كتب كي تبقيها في الذاكرة التي تنسى – للأسف – سراعا أَوَ لم تكن صفتنا الانسان مشتقة من النسيان؟!

أقول احثه تيمنا بما فعله الإعلامي الفلسطيني الشهير حسن الكرمي (ت 2007 ) الذي جمع حلقات برنامجه الأشهر الذي كان يعده ويقدمه من القسم العربي في هيئة الإذاعة البريطانية _(B.B.C ) قول على قول ونشرها في كتاب حمل الاسم ذاته وصدر باجزاء عديدة.

الكتاب هذا الذي وسمه الباحث الدكتور مجيد السامرائي بـ (الحيوان رمزا في التصوير الإسلامي) هو في الأصل رسالة تقدم بها الى مجلس كلية الفنون الجميلة – جامعة بغداد عام 2005 وهي جزء من متطلبات نيل درجة الدكتوراه في فلسفة الرسم واشرف عليها الدكتور عبد العزيز حميد صالح والدكتور اياد حسين عبد الله الحسيني، وصدرت طبعته الأولى في عام .2016

لقد قرأت عديد الدراسات الاكاديمية التي ينشرها كاتبوها في وقت لاحق، كتابا فضلا عن شغفي بحضور الكثيرون من الجلسات العلمية لمناقشة اطاريح الماجستير ورسائل الدكتوراه فوجدت الكثير منها تعاني جفافا، ولعل هذا ناتج عن قلة بضاعة الباحث العلمية وخشيته سطوة المشرف وأعضاء لجنة المناقشة، فكان الباحث لا يعدو كونه ناقلا لما جاء في المصادر والمراجع والمظان، وحتى ان ابدى رأيا تراه يقدمه على استحياء مردفا إياه بعديد المصادرـ لذا كنت وانا اقرأ تلك الكتب لا اجد الباحث بل اجد ظله الباهت، فيما استند اليه لذا– غالبا – زهدت في قراءة ومدارسة الرسائل والاطاريح الجامعية، حصل هذا في زمن مضى يوم كانت الرصانة والدقة العلمية، لكني وانا اقرأ متهيبا الصفحات تلو الأخرى من كتاب (الحيوان رمزا في التصوير الإسلامي) تأكد لي انه سباحة ضد التيار الجارف القائم على الاستسهال وعدم احترام الذات والمنجز الذي تحب الانتساب اليه، وانتسابه اليك فالباحث مجيد السامرائي يدلي بآراء قيمة قمينة بالتمحيص والتدبر فهو صاحب رأي وفكر يناقش الفكرة ويقلبها على وجوهها ويطلع علينا برأي جديد او مغاير وانه وان استند الى مراجع ومصادر الا ان هذا الاستناد ما جاء ليغيب الفكرة؛ فكرة الباحث، بل لتقويتها علميا وبحثيا، ولقد احصيت العديد من ارائه التي يقدم لها بعبارة محددة، كي لا تضيع آراؤه مع اراء الاخرين، منها عبارة (ويرى الباحث) او (ونخلص من هذا) ففي الصفحة الرابعة عشرة يقدم لنا رأيا وسمه بـ (نخلص من هذا القول ان المجتمعات الزراعية التي لم تعرف النار والطهي كانت اقل اكتراثا بالحيوان وما يلحق به من عقائد وميثولوجيا وعبادات وأفكار ورؤى طوطمية). او كقوله (ونكاد نخرج بنتائج مهمة ص 20 فضلا عن قوله: و(يرى الباحث)… ص 27 او مثل قوله: (يرى الباحث)… ص 45 او تأكيده:(لقد استقصى البــــــاحث)… ص 46 فضلا عن أماكن اخر، وهذا يدل على ان الباحث مجيد السامرائي صاحب رأي فيما يكتب ويبحث، فضلا عن اعتزازه بآرائه وتأكيد نسبتها اليه بهذه العبارات الموضحة المؤكدة.لقد وقف الباحث مجيد السامرائي طويلا، عن مسألة شغلت العقل الاسلامي، الا وهي تحريم التصوير في الشريعة الإسلامية، مفليا الآراء والفتاوى، مناقشا إياها، ليقف عند الاجماع الفقهي على كراهة او تحريم ما كان له ظل، لكل كائن حي انسانا كان او بهيمة او شجرة بما يراه الفقهاء مضاهاة لخلق الله بعد ان عرض رأي من لم ير بأسا من تصوير الشجر لانه في رأيه لا روح فيه، واقفا عن الرأي الذكي لمجاهد المختص بمبحث القراءات القرآنية. الذي لم يفت بجوازه على حسبان ان الشجر حي وله روح وليس الانسان بقادر على نفخ الروح حتى ولو في الشجرة، ذاكرا رأي من اباح تصوير غير الحيوان والسفن والأشجار ليدلي الباحث مجيد السامرائي برأي مفاده: (لم يقف القرآن الكريم حائلا دون كل ما ينمي الحاسة الفنية ويهذب النفس وغيرها من القيم المهمة في حياة الانسان، والتي لا تقود الى الشرك بالله والانحراف عن صفاء الوحدانية بل حرم التماثيل التي تتخذ من الاجسام مادة للعبادة). ص.15

أحببت أبا عثمان عمرو بن بحر الجاحظ 150 – 255 هـ هذا المعتزلي الوسطي القائل بالمنزلة بين المنزلتين، وقرأت في كتبه البيان والتبيين والبخلاء والحيوان وبعض رسائله، احببته لانه صاحب رأي راجح، فضلا عن احترامي للحلاج وابي العلاء المعري وابي حيان التوحيدي وابن عربي، وقد تأكدت لي رجاحة فكر الجاحظ، والباحث مجيد السامرائي، ينقل لنا رأي الشيخ كمال الدين الدميري صاحب (كتاب حياة الحيوان الكبرى) الذي يعد من المصادر المهمة في هذا الباب، فالدميري يزعم ان الزرافة متوالدة بين ثلاثة حيوانات بين النمر والناقة الوحشية والضبعان، وهو الذكر من الضباع فيقع الضبعان على الناقة فقد تأتي بولد بين الناقة والضبع … وقال قوم انها متولدة من حيوانات مختلفة وسبب ذلك اجتماع الدواب والوحوش في القيظ عند المياه … فتتسافد فيلقح منها ما يلقح ويمتنع ما يمتنع، وربما سفدها من الحيوان ذكور كثيرة فتختلط مياهها فيأتي منها خلق مختلفة الصور والألوان والاشكال تراجع ص90 ولكن الجاحظ، ذا الرأي الراجح، يفند مزاعم الدميري وسخفه وقد نقل لنا رأيه الباحث مجيد السامرائي لا يرى قول الدميري ويصفه بالجهل الشديد الذي لا يصدر الا ممن لا تحصيل لديه لان الله تعالى يخلق ما يشاء وهو نوع من الحــــيوانات قائم بنفسه كقيام الخــــيل والحـــــمير وذلك انه يلد ما يماثله. تراجع الصـــــفحة ذاتها.ولان الكمال لله واجب الوجود ولاني رأيت – كما قال القاضي الفاضل او العماد الاصبهاني باختلاف نسبة القول الى أي منهما – انه لا يكتب انسان كتابا في يومه الا قال في غده لو غُيْرَ هذا لكان احسن، ولو زِيدَ كذا لكان يستحسن ولو قُدَمَ هذا لكان افضل ولو تُرِك هذا لكان اجمل وهذا من اعظم العبر وهو دليل على استيلاء النقص على جملة البشر، رغبت في تدوين بعض الملاحظات.

اولا- يرسم هيأة هكذاوصحة الرسم كما وردت الينا من السلف الصالح هيئة ومع ان هيأة مطابقة لسنن نحو العرب، لكني لا أرى تغيير صورتها كما وردت في التراث الم يكتبوا اسم الشاعر أبا مليكة جرول بن اوس العيسى، الى الخطيئة هكذا؟!

ثانيا- يستخدم الباحث الدكتور السامرائي لفظة المصدر في مجال لفظ المرجع ولقد درسنا في مناهج البحث العلمي في الجامعة ومرحلة الماجستير ان المصدر يطلق على الكتب والمظان القديمة، والمرجع على الحديثة.

ثالثا- لا يهتم بعلامات الترقيم، ولاسيما علامة السؤال او الاستفهام؟

رابعا -قوله: في هامش” من الصفحة 46 لدى توجه الباحث الى دارة الأستاذ الدكتور العلامة مصطفى الزلمي لسؤاله عن بعض الأمور.

د مصطفى الزلمي مقابلة شخصية مع الباحث في 15/3/2004 والعبارة توحي ان الزلمي زار مجيدا وحقائق الأشياء عكسها وصحة العبارة: مقابلة شخصية مع الدكتور الزلمي، وسيتكرر هذا الامر في المقابلات كلها وص158 وص233.

خامسا – يستخدم الباحث لفظة تدلل ص68 وصحتها او الأفضل والافصح تدل.

سادسا – ورد لفظ النأي عن نفسه ص73 ويقصد الباحث النأي بنفسه.

سابعا- الباحث الدكتور مجيد السامرائي يؤرخ بالميلادي واضعين في الحسبان ان بحثه تراثي فوجبت التأرخة بالهجري ولا بأس زيادة في التدقيق والوثيق ان نضع الى جانبه الميلادي مثال ذلك لدى حديثه عن واجهة قصر المشتى الموجودة حاليا في متحف الدولة ببرلين واطلال القصر مازالت ماثلة في الأردن، والذي بناه الخليفة الاموي الوليد الثاني وص99 لدى حديثه عن الناقد قدامة بن جعفر، هذا على سبيل التمثيل لا الحصر، في حين احسن صنعا وهو يدون، المدة التي درسها في رسالته من القرن العاشر الى القرن الثالث عشر الميلاديين القرن الخامس الهجري الى القرن التاسع الهجري.

ثامنا- على الصفحة 86 ورد قوله: هناك اذن وجود ارضي غير ابدي تقابله سرمدية للعالم العلوي فيه، والانسان أيضا زائل لذلك فهو متعلق بعلة الوجود والازلية لذا فهو لا يعير الاشكال والوجوه اية أهمية فهو ينجزها ببساطة وبدائية واضحة فلا مخافة حتى وصول المحاكاة حد ان يقع الفنان في تقديس ما انجزه على نحو ما فعل بغماليون في احدى مسرحيات شكسبير.

أقول: لم يكتب شكسبير مسرحية بهذا الاســـــــــــــم، بل كتبها الاديب الايــــــــرلندي برنـــــــــــــــارد شو (1856 – 1950) فضلا عن توفيق الحكيم (1889 – 1987) وقد قراتها سنة 1989 وهي من روائعه وكلاهما عيال في بنائها وافكارها على الشاعر الاغريقي القديم اوفيد فهو المبدع الأول لها.

تاسعا – ورد في الهامش 47 الصفحة 91 قول الباحث السامرائي لدى ذكره لكتاب كليلة ودمنة قوله: ثم ترجمها الى العربية عبد الله بن المقفع المتوفى سنة 150 هجرية 767 م. أقول: ان عبد الله بن المقفع لم يتوف بل قتل شر قتله، قتله المنصور بل هناك من الباحثين من يقول بانه احرق في تنور مسجور وقد فصلت ذلك بدراسة لي عنوانها من قتل عبد الله بن المقفع؟ هل كان كتاب الأمان سببا في قتله؟ نشرها ملحق (الف ياء) الثقافي لجريدة (الزمان) طبعة لندن يوم الاحد 17/ من أيلول/ 2006 وبالعدد 2503 واعدت نشرها في كتابي احاديث تراثية.

حين يكون التراث مرجعا وملهما الذي تولت نشره دار الحقائق للطباعة والنشر والمعلومات بمدينة حمص السورية 1429 هـ – 2009 م.

عاشرا- ورد في ص88 قوله .. والتي تم نسخها سنة 667 هـ – 1280 في مدينة واسط… أقول: لعلها سنة 677 هـ لان سنة 667 هـ لا توافق ســــــــــنة 1280 م.



#شكيب_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاستشراق: أدبيا ومعرفيا وبحثيا الدكتور محمد الدعمي يدرس است ...
- ستيفن هوكينغ.. النضال من اجل الحقيقة
- توثيق لحياة شاعر بدءاً ببغداد وانتهاءً بمستشفى لندني..فوزي ك ...
- معنى ان تقدم حوارا ناجحا هنري ميللر... على ابواب الثمانين يع ...
- أستاذي الدكتور علي عباس علوان...حين أردنا منه وله أكثر من ما ...
- لماذا نحاول الإساءة لشواخصنا الإبداعية؟
- لماذا نحاول الاساءة لشواخصنا الابداعية؟
- فاضل ثامر في المقموع والمسكوت عنه في السرد العربي
- الروائية سحر خليفة في روايتها (عبّاد الشمس)... إندغام بالحيا ...
- (متاهة طائر النخل) لمحمد رضا مبارك حين يتغرب الشاعر في الفيا ...
- الناقد فوزي كريم و(مرايا الحداثة الخادعة) حين يكون الإيهام ا ...
- (دون كيخوته) هل كتبها ثربانتس أم العربي الأندلسي سيدي حامد ب ...
- لماذا كثر الشانئون ومنكرو الفضل؟ ..حياة خلف الأحمر وجهوده ال ...
- لماذا الدعوة لموت النقد الأدبي؟!
- هو الذي رأى...فاضل العزاوي الرائي في العتمة
- محمد غني حكمت نحات الرموز الرافدينية
- حين يستقرئ السرد وقائع الحياة...(الزلزال) للطاهر وطّار آمال ...
- ( في حال ) ليست من أدوات الشرط
- حسن العاني في (الولد الغبي) ...رواية الفانتازيا والواقع المؤ ...
- الباحث قيس كاظم الجنابي: نصب الرؤوس وإغتيال النفوس...إستقصاء ...


المزيد.....




- لافروف يتحدث عن المقترحات الدولية حول المساعدة في التحقيق به ...
- لتجنب الخرف.. احذر 3 عوامل تؤثر على -نقطة ضعف- الدماغ
- ماذا نعرف عن المشتبه بهم في هجوم موسكو؟
- البابا فرنسيس يغسل ويقبل أقدام 12 سجينة في طقس -خميس العهد- ...
- لجنة التحقيق الروسية: تلقينا أدلة على وجود صلات بين إرهابيي ...
- لجنة التحقيق الروسية.. ثبوت التورط الأوكراني بهجوم كروكوس
- الجزائر تعين قنصلين جديدين في وجدة والدار البيضاء المغربيتين ...
- استمرار غارات الاحتلال والاشتباكات بمحيط مجمع الشفاء لليوم ا ...
- حماس تطالب بآلية تنفيذية دولية لضمان إدخال المساعدات لغزة
- لم يتمالك دموعه.. غزي مصاب يناشد لإخراج والده المحاصر قرب -ا ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - شكيب كاظم - مجيد السامرائي باحث ذو رأي.. (الحيوان) رمز في التصوير الإسلامي