أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جوزيف شلال - هل ستنتهي دولة الخلافة داعش واخواتها , وهل هناك نهاية للارهاب الاسلامي













المزيد.....

هل ستنتهي دولة الخلافة داعش واخواتها , وهل هناك نهاية للارهاب الاسلامي


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 5638 - 2017 / 9 / 12 - 14:05
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


المقدمة

جميع الدول والانظمة العربية والاسلامية المشبوهة التي تقف وراء ما يحدث اليوم من عمليات ارهابية بشعة قد حولت كرة الارهاب الى ملعبها وساحتها بعد ان كانت منذ عدة عقود تتهم الاستعمار والصهيونية العالمية والماسونية والغرب واميركا بتصدير الارهاب والارهابيين اليها والى المنطقة والعالم , الانقلاب العظيم الذي حدث وبدرجة 180 درجة له اسبابه وعوامله التي ادت واجبرت هذه الدول والانظمة بان تعترف وتقبل بفكرة ان الارهاب الحاصل الذي ضرب العديد من الدول في العالم مصدره وفكره ومنظريه ومنفذيه وداعميه بشتى الوسائل هو من الدول والانظمة العربية والاسلامية .
جميع المنظمات والميليشيات والاحزاب والارهابيين من منبع واحد يربطهم قاسم مشترك هو الاسلام , لا ندعي بان جميع المسلمين ارهابيين بل ان الغالبية العظمى ونستطيع القول بان نسبتهم قد تزيد عن 80 % وهذه حقيقة , هذا لا يعني ايضا ان هذه النسبة كلها ينطبق عليها مفهوم الارهاب اي الارهابي الذي يقتل وينحر ويغتصب , هذه النسبة موزعة على هذه الشعوب بنسب مختلفة وحسب الدولة ونظام حكمها وحضارتها وتقدمها والتزامها وارتباطاتها مع العالم الخارجي والسياسة التي تسير عليها في نظام حكمها .
هناك من يشجع ويدعم ويؤيد ويتعاطف مع الارهاب والارهابيين , وهؤلاء يمكن القول بانهم اسلاميين متطرفين حاقدين عنصريين , ليس بالضرورة ان يكون منتميا الى داعش او القاعدة واخواتها , كل من يقف مع الفكر الارهابي ولو باضعف الايمان فهو ارهابيا لان البذرة زرعت فيه بعد ان اصبحت الارض خصبة وقابلة للنمو والظهور متى اصبحت العوامل والظروف مهيأة وهذا ما يسمى بالخلايا النائمة .
اذن الارهاب ومشتقاته اصبح محصورا وقائما في هذه الدول والانظمة وينطلق منها اما محليا او الى الخارج , الدول الغربية وفي مقدمتها اميركا ارغمت هذه الدول والانظمة وبالقوة على قبول ان الارهاب منبعه ومصدره وصناعته من هذه الدول والانظمة الفاسدة , خاصة بعد ان اطلق ترامب في المؤتمر الاخير الذي عقده مع حوالي 54 دولة عربية واسلامية طلقة المدفع الاولى عندما تم الاعلان والاعتراف بان الارهاب هو ارهاب الاسلامي .
لهذا نشاهد اليوم بان هذه الدول والانظمة قد دخلت في صراعات واتهامات فيما بينها ومحاولة ابعاد التهم عن نفسها مما ادى حتى الى فرض حصار شديد على قطر لكي يقال نحن الذي نحارب الارهاب الاسلامي المنتشر في منطقتنا , انظر ما يحدث اليوم ما بين السعودية ومصر والبحرين والامارات وقطر وايران وباكستان وافغانستان والسودان والعراق والصومال وماليزيا واندنوسيا وتركيا واليمن والقائمة طويلة , الجميع اليوم متهمون بالارهاب وما وراء الارهاب من فكر وتمويل ودعم وتشجيع والخ .

ما بعد داعش والاستحمار

اميركا والغرب وخاصة الدول الاوربية بانظمتها السياسية المستحمرة يعتقدون ويؤمنون وواثقون بان محاربة الارهاب والقضاء عليه نهائيا ياتي عبر محاربة الارهابيين وقصفهم بالقنابل والصواريخ الموجهة والطائرات المسيرة وشن حروب عبثية هنا وهناك كما هو حاصل اليوم في سوريا وليبيا والعراق ومناطق اخرى عديدة , وكذلك من خلال عقد صفقات اسلحة مع الانظمة الدكتاتورية الراديكالية الثيوقراطية التي هي اصلا متهمة بالارهاب والتعاون الاستخباراتي والامني معها .
يبدو كذلك ان اغلب قادة هذه الدول من السياسيين ومخططي ومبرمجي المؤسسات الحاكمة التي تدير شؤون هذه الدول الداخلية والخارجية ليسوا فقط من المستحمرين بل اسوأ بمئات المرات من المستحمر الاصلي نفسه اي المنشأ وهو اليعفور الملقب بابو صابر , يقال لهؤلاء اما هم مستحمرين او يستحمرون لكي يستحمروا شعوبهم التي تؤمن وتصدق مبادئهم وايديولوجيتهم الفاشلة العبثية التكتيكية التي يجنون فقط من وراءها الشهرة والمال والمنصب لمرحلة قصيرة الامد وهم في نفس الوقت يدمرون بلدانهم واوطانهم ويقضون على مستقبل حضارة شعوبهم وما وصلوا وتوصلوا اليه من التقدم العلمي والانساني والاخلاقي والاجتماعي والحضاري .
عدوى مرض سرطان الاستحمار اصاب جميع او اغلب قادة وشعوب هذه الدول ونستطيع القول وصلت النسبة ما يقارب 50 % في الدول الاوربية خاصة كما قلنا قبل قليل , الديمقراطية المستحمرة التي يفهمونها ويعبدونها التي تصلح فقط لهم ولشعوبهم ونظامهم يعتقدون بانها ايضا صالحة لجميع الشعوب والدول والانظمة في الكرة الارضية , ان دل هذا على شيئ فهذا دليل على الغباء وعدم المعرفة الجيدة بالشعوب الاخرى وطريقة تفكيرهم وحياتهم ومعيشتهم وتاريخهم وعقولهم , ولا يعرفون بان الديمقراطية وان تم تطبيقها في الدول العربية والاسلامية بشعوبها هي ديمقراطية الشورى ودولة مدنية ولكن بمرجعية اسلامية , من اهم بنود هذه الديمقراطية الاسلامية هو مساواة المسلم عندما يكون او يعيش في الغرب مع المواطن الغربي , واما في بلده الام ان يكون المسيحي او اليهودي او الملحد او من اي دين وعقيدة غير اسلامية من الدرجة الثانية والثالثة وكافر وذمي ونجس اي كلهم انجاس .
من هنا اكتشفنا ووجدنا عدة عمليات استحمارية في فكر هؤلاء القادة وبرامجهم السياسية في التعامل مع الشعوب والدول والانظمة الفاسدة في جميع المجالات والاتجاهات , منها على سبيل المثال لا الحصر , يريدون تطبيق الديمقراطية الغربية على تلك الدول وشعوبها التي لا تؤمن بوجود كلمة او مصطلح اسمه ديمقراطية , العملية الاستحمارية الاخرى التي يريدون تطبيقها هي دمج وانصهار تلك الشعوب مع الشعوب الغربية , ان كنت تدري فتلك مصيبة وان كنت لا تعرف او تدري فالمصيبة اعظم , من المهازل التي تطبقها على سبيل المثال المانيا من العمليات الاستحمارية هي , تعليم اللاجئين من الجنسين السباحة واقحامهم في برامج اجتماعية غريبة .
هؤلاء المستحمرين الجدد في اوربا ربما نسوا او تناسوا بان اغلب الذين قاموا بعمليات ارهابية هنا في اوربا واميركا والعالم الغربي كانوا قد ولدوا في هذه الدول والبعض حتى لا يعرف لغة بلده الام , وكل شخص يستطيع الرجوع الى تاريح وحياة هؤلاء الارهابيين لكي يعرف ماضيهم والاسباب التي ادت الى اعتناق الفكر الارهابي العنصري الحاقد على البشرية جمعاء ووصولهم الى درجة ومرحلة كره او يكرهون الحياة ويحبون الموت , لهذه الاسباب وغيرها تشهد اوربا والغرب تزايد ونمو الاحزاب الوطنية التي يسمونها شعبوية ويمينية .

نهاية داعش على الشبابيك

المستحمر يقول دائما لانه يستحمر نفسه قبل غيره بان نهاية داعش قريبة جدا وسيتم القضاء على داعش مع دولة الخلافة الاسلامية قريبا جدا , الدليل على قولهم بانهم يستشهدون بالموصل والرمادي وصلاح الدين والرقة ودير الزور والسرت وبنغازي في ليبيا ومناطق كثيرة اخرى , هناك مثل مصري شعبي لطيف يقول , انت عبيط والا بتستعبط , كتب علينا ان نعلمكم السياسة ومفاهيمها وكيفية دراسة ومحاربة الايديولوجيات الفاشية والنازية والدينية والعنصرية والتكفيرية والارهابية وغيرها .
نقول لكم ان نهاية داعش واخواتها وصلت الى الشبابيك لانها اقرب من الابواب , نقول مرة اخرى كما قال القذافي في نهاية حكمه الدكتاتوري لشعبه وقادة نظامه , ارقصوا وغنوا وهلهلوا , لكن ليس فرحا وطربا على نهاية داعش لا بل على خيبة امالكم وعلى الايام السوداء التي ستعصف بكم وشعوبكم التي ايدتكم وانتخبتكم ومشت معكم وغنت ورقصت وهتفت لكم وهم غير عارفين بانكم لستم سوى زمرة وشلة من المستحمرين الجدد الذين يقودون اوطانهم وانظمتهم وشعوبهم الى المحرقة وهولوكوسات جديدة تنتظركم ومجازر بشعة كالتي حدثت في الماضي القريب ولا نقول البعيد مثل , هولوكوست ومجازر الارمن والاشوريين والاكراد والمسيحيين والايزيديين واليهود وغيرها .
هنا لا يسعنا الا ان نوجه بعض التساءلات والاسئلة لكل مستحمر في الشرق والغرب خاصة اي في الدول الاوربية الذي يقول ويدعي وينظر ويطلق اشاعات كاذبة بان نهاية داعش والارهاب قريبة وربما على الابواب ولا نقول على الشبابيك , هذه النقاط موجهة في المناطق التي يتواجد فيها الارهاب الداعشي والدواعش ومن على شاكلتهم من التنظيمات والميليشيات الارهابية في الغرب اولا وفي العراق وسوريا وليبيا واماكن اخرى .
ماذا ستفعلون بما يقارب 35 ألف مقاتل ارهابي يحملون الجنسية الغربية والاوربية كانوا قد انضموا الى القتال في صفوف دولة الخلافة الاسلامية وباقي التنظيمات الارهابية الاخرى , وهم الان في طريقهم للعودة الى صفوف شعوبكم وعوائلكم ويتمتعون مرة اخرى بديمقراطيتكم المزيفة الفاسدة الفاشلة التي هي في نفس الوقت تحولت الى ديمقراطية المستحمرين , ولا تنسوا بحماية هؤلاء تحت غطاء حقوق الانسان التي ايضا هي بدورها تحولت منذ فترة الى حقوق المستحمرين , لان الراجعون اليكم هم من الابطال والمجاهدين في سبيل الله وما عليكم الا الافتخار بهم لان اقل مجاهد وبطل منهم قد قتل او نحر او اغتصب العشرات من الابرياء المعارضين للانظمة الدكتاتورية التي لا تحكم بالشريعة .
ماذا ستفعلون بالاطفال والقاصرين من انتاج الدواعش وباقي المنظات الارهابية الاخرى الذين ولدوا بفتاوى جهاد النكاح والاغتصاب والسبي , علما ان احد المسؤولين في المانيا يقول ان تكلفة القاصر الذي ياتي الينا من الخارج يكلفنا شهريا 4000 آلاف يورو , الفيديو موجود على اليوتوب من يريد الرجوع اليه , كما قال ايضا , ان كل سنة كان ياتينا ما يقارب اكثر من 700 قاصر , اذن الاعداد ستزداد بعد نهاية داعش وامثالها .
هذا التساءل يخص العراق , ماذا ستفعلون ببقايا جيش صدام واتباع عزة الدوري والنقشبنديين والمقاومة الاسلامية والجهاديين والاهالي الذين قبلوا هذا الفكر وعملوا مع داعش واخواتها وهم الان اصبحوا وانصهروا مع اللاجئين وعامة الشعب ويتلقون مساعدات غذائية , وماذا عن الذين دعموا وايدوا وساندوا ووقفوا مع داعش بعد الانهيار المرتقب الذي هو على الابواب كما يقولون ويصرحون من انصار واتباع الدول والانظمة من السياسيين المستحمرين .
اخيرا السؤال العام للجميع , لماذا لم يتم نشر اسرار التنظيم , اسماء المقاتلين , اسماء الذين وقفوا مع الدواعش وعملوا واشتغلوا في دوائر داعش المختلفة لانها كانت تقول عن نفسها بانها دولة والدولة فيها على الاقل مؤسسات ودوائر اسلامية ومدارس وبنوك وشرطة وجيش وو الخ , لماذا ايضا لم يتم بث لقاء مسؤول واحد كبير في دولة الخلافة على الهواء , ولماذا تم ويتم نقل الاوراق والمستندات وبعض الرؤوس المهمة واسرار التنظيم الارهابي الى دوائر مخابرات خاصة ومعروفة اي الى الخارج دون ان يعرف عامة الشعب هذه الاحداث وما جرى وحدث ويجري من صفقات وتعاملات مخابراتية مقابل بقاء شلة وحفنة من المستحمرين متسلطين على رقاب بعض الشعوب المستحمرة ولا نقول الجميع بعيدا عما سوف يحدث على الاقل في العراق ما بعد المرحلة الاولى من نهاية داعش من اختلافات طائفية وربما قتال واقتتال وثارات وانتقام وتقسيم العراق وانفصال كوردستان والاعظم سياتي تباعا .





#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألحقيقة ألصادمة , ألقبلة في كل زمان مكان ! , / تحليل وبحث ود ...
- على الاحزاب الدينية الاسلامية في العراق فرض الشريعة دستوريا ...
- وهم الانتصار على الارهابيين الدواعش في نينوى والموصل والعراق
- هل اعطى ألله ألشيطان حياة ابدية منذ ألازل أفضل من باقي مخلوق ...
- الاحزاب والتجمعات المسيحية القومية المشاركة في العملية السيا ...
- مصر دولة فاشية ومرجعيات دينية شوفينية وعنصرية
- للسعودية وقطر ايديولوجية وهابية واخوانية وسلفية وان اختلفوا
- الشعب الكوردي وشعوب الاقليات الدينية وحق تقرير المصير
- النظام القطري المتوحش يذل الانظمة العربية المتوحشة , اين الم ...
- مواقف ترامب المتشددة مع العالم الغربي واوربا خاصة , دلالاتها ...
- الارهاب الاسلامي يضرب من جديد , ترامب وتجمع الارهابيين في ال ...
- انتشار الارهاب الاسلامي وخدعة الاندماج والتعايش
- اسماء الله الحسنى حقيقة أم تلفيق , ولماذا يخجل المسلم منها
- السلطة القضائية في العراق لا وجود لها منذ تاسيس جمهورية العر ...
- حقائق غير معروفة عن بعض الملحدين بانهم يمتازون بقلة الاخلاق ...
- التطهير العرقي وذبح المسيحيين واكذوبة الاسلام المعتدل وشماعة ...
- واخيرا دولة أم دولتان , اليهود والمسلمون والمقابر والتجربة ا ...
- ماذا لو أجبر ترامب المسلمين في اميركا اعتناق المسيحية ودفع ا ...
- ألاعلام الغربي الناطق بالعربية مخترق ومتاسلم وفاشل ومراوغ
- ما مصير الدواعش ما بعد انهيار حلم دولة الخلافة الاسلامية داع ...


المزيد.....




- تحويل الرحلات القادمة إلى مطار دبي مؤقتًا بعد تعليق العمليات ...
- مجلة فورين بوليسي تستعرض ثلاث طرق يمكن لإسرائيل من خلالها ال ...
- محققون أمميون يتهمون إسرائيل -بعرقلة- الوصول إلى ضحايا هجوم ...
- الرئيس الإيراني: أقل عمل ضد مصالح إيران سيقابل برد هائل وواس ...
- RT ترصد الدمار في جامعة الأقصى بغزة
- زيلنسكي: أوكرانيا لم تعد تملك صواريخ للدفاع عن محطة أساسية ل ...
- زخاروفا تعليقا على قانون التعبئة الأوكراني: زيلينسكي سيبيد ا ...
- -حزب الله- يشن عمليات بمسيرات انقضاضية وصواريخ مختلفة وأسلحة ...
- تحذير هام من ظاهرة تضرب مصر خلال ساعات وتهدد الصحة
- الدنمارك تعلن أنها ستغلق سفارتها في العراق


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جوزيف شلال - هل ستنتهي دولة الخلافة داعش واخواتها , وهل هناك نهاية للارهاب الاسلامي