أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - ستراتيجية العقل الحاكم و واستفتاءاستقلال كردستان















المزيد.....

ستراتيجية العقل الحاكم و واستفتاءاستقلال كردستان


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 5629 - 2017 / 9 / 3 - 20:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ستراتيجية العقل الحاكم ــــ و ـــــ واستفتاءاستقلال كردستان
من بديهيات الحكم الديمقراطي القائم على رأي وانتخاب الجماعة اي المجتمع اي الشعب ؟ فالامام او القائم او القائد اوالحاكم , هو من ينتخبه الشعب ومن يرى فيه الصلاح والمؤهلات والقدره على ادارة ومصلحة وصالح الشعب اكثر او غالبيته ؟ (( يد الله مع الجماعة ومن شذ شذالى النار )) حديث شريف , هذا يعطي الامرالى الشعب , وهو صاحب المصلحه والرأي ,وبالتاكيد فان رأي الجماعة الحر سوف يكون مع شرع الله والله معه ؟ ومن الخطأ المقولة التي تقول ان الامام يعينه الله , وان طاعة الشعب تكون عمياء لا راي لهم بمن يؤمهم ويقودهم ؟ وهناك في الفقه الجعفري الشيعي يكون موضوع التقليد وهو كالانتخاب لمن ترى فيه صلاح التقليد وصلاحه ؟ اي حرية الشعب في الانتخاب ؟ فعملية الانتخاب الديمقراطي اليوم لها من الوسائل والاجهزة الفنية ما تؤهل وتمكن الشعب ان ينتخب قائداو امام اعلى ؟ والعديد من المؤسسات القائده بالانتخاب بما يضمن الرقابه وضبط الطريق الصحيح لمسيرة الشعب باتجاه ما يراه في مصلحته وحاجاته ؟ والعقل او الامام وغيرهم من القادة المنتخبين يجب ان يتصفوا ويتحلوابعقول كفوأة قادرة على فهم , بالتخطيط الستراتيجي والوعي ,للحكم التاريخي والآني واستنباط متغيرات المستقبل ? فهو يستند على شواهد الماضي وخبرته وعبرته وما يستجد من متغيرات وظروف الواقع الذي يعيشه ووضع الخطط المستقبليه لطريق مسيرة وتطور الشعب بكل مصالحه ؟ فالحاكم اوالقائد او الامام يجب ا ن لا يكون من او ممثلا" لدين واحداو طائفة او عشيرة معينه ؟ (( ان لم يكن لك اخو لك في الدين فهو نظير لك في الخلق )) الامام علي بن ابي طالب ( ع) ؟ فالدين لله والوطن للجميع ؟ اي ان يكون هذا الحاكم اي القائداو الامام المنتخب وطنيا" وغير اّي (( وطنيا" )) , فليست الاميه هي بالقراءة او بالكتابة ؟ بل ان هناك الامية واخطرها (( الامية الوطنية )) ؟ حيث يتم النظر الى جميع المواطنين , اي الى الشعب ’ نظرة" مواطنين واحده ؟
الحاكم العراقي والامية الوطنية ؟
ان من الكوارث التي يعيشها العراق ويعاني منها الشعب العراقي , هو ان من جاءت بهم امريكا بعدالاحتلال , ليحكموا وانهم يفتقرون الى ابسط درجات الشعور بالوطنيه ؟ فهم امّيون بالوطنية ؟ولعل اكثرهم بل وكلهم يعانون او يتصفون من الامية الثقافيه ؟ ولعل منهم وفيهم من انهى تعليمهم عند (( الملّه )) وبالكاد يعرف القراءةوالكتابه؟ ولعل قصة ذلك الضابط ( الدمج) ؟ الذي جائه احد الجنود بكتاب رسمي وطلب منه ان ( يهمشه) فكتب عليه ( همّشت)؟؟ والكثير منهم من اصبح بالحكم (( بالدمج )) ؟؟ فهم من كانوا من المتسكعين عالة"بالعمالة في وعلى الدول الاقليمية او الاستعمارية تلك التي لها في العراق اطماع ومطامع ومصالح ؟ فكان هؤلاء المتسكعين خير اداة للعمالة يتحججون بانهم من مضطهدي النظام السابق الدكتاتوري ؟ فهم معارضوا دكتاتور ظالم جبناء هربوا خوفا منه الى الخارج ؟ في حين ان عموم الشعب بقى داخل الوطن يقارع الظلم ويقاسي المعاناة من سجون واعدامات ؟ فالهاربون العائدون مع المحتل , كانو يطمعون باحتلال كرسي ا لدكتاتور بتوجهات دكتاتورية كي يستملوا هذاالكرسي لتوجهات دكتانتورية ليكسبوا مغانم ظلم الدكتاتورية ؟ ليسرقوا الشعب ا ويبيعوا الوطن لمن يدفع لهم مغنم لمن يكونوا خداما" ولينتقموا حقدا" على الشعب بحجة انه بقى داخل الوطن يقاسي ظلم الدكتاتور ؟ فما هؤلاء الذين يجثمون على صدرالشعب , يمتصون دمه ويسرقون ثرواته ويمنع من وعنه حقوقه الطبيعية كحقوق بقاء فرضها الله لكل كائن حي؟ ويمنعو ا عنه حقوق الانسان التي فيها كرامة الانسان وقيمته وقيمه ؟؟ وحتى نستطيع ان نرى مقدار ما سرقوه من ثروات الشعب يجب ان نعرف بانه فقط ان واردات النفط من يوم الاحتلال سنة 2003 ولحد الآن تبلغ ( 988) مليار دولار؟ فاذا ما قسمنا هذا المبلغ على عدد نفوس العراق البالغ ( 32) مليون نسمه تكون حصة كل فرد عراقي اكثر من (30) مليون دولار اي ان بيت عدد نفوسه(5) تكون حصته ( 150) مليون دولار ؟ ولكان العراق في التقدم والتطور في القمة وفي الثقافة الاعلى وفي الصحة بلا مريض وبلا مرض وفي الرفاه وحقوق الانسان السعيد والاسعد ؟ فماذا نرى الآن في العراق : شعب جائع, جاهل, مريض , فقير , مشرد وفي الدرك الاسفل من قاع الانسانية ؟ فاين ذهبت هذه المليارات من الدولارات ؟ فالاستنتاج بالحساب المنطقي هو ان العراق : كبنك سيطر عليه عصابة من اللصوص ومشغولون بنهبه وحتى يكونوا بمامن من غضب الشعب فانهم جاؤا بنظام المحاصصة ودستور يحمي هذه المحاصصة وفيها تكون السلطة القضائية والتشريعية والامنية العسكرية والتنفيذية كلها متشاركة بالمحاصصة يحمي بعضهم بعضا" ؟ افسدوا الشعب الجائع المريض الجاهل المشرد الفاقد للامن والامان ؟ فتحول الى الاسوء سلوكا" وجهلا" , فترى التخلف حولك وفيك وعليك ؟ فالنظام بكافة مؤسساته هم عباره عن حراميه وسرّاق ومرتشين اميون وطنيه باعوا ويبيعون الوطن ويكرهون الوطن ويعيشون خارج الوطن ؟
كوردستان والعراق :
الكورد هم قومية عريقة اصيله ولكنها مظلومه منذ آلاف من السنين وهم موزعون ومولودون على ارض ومنذ ان خلقت هذه الارض تتقاسمها دول اكثر من خمس دول ؟ وكلمة (( كورد))اطلقها الآشوريون عليهم ؟ فكلمة ((كوردو ))تعني بالآشوريه : رجال الجبل اي شعب الجبل ؟ والكردهم قوم مناضلون ناضلوا في سبيل ان تكون ارضهم هذه لهم, وعانوا التعسف والتشرد والقتل وكل انواع الظلم؟ وما عيد نوروز الاّ صورة من صورالمقاومه والنزوع نحو التحرر , فما ذلك( الحداد ) الاّ مثالا" على ثورة الشعب المناضل لنيل حقوقه , وانار الطريق نحو الثورة والتحرر ؟ وفي العراق فالكوردفي ثورة حديثة بقيادة المغفور له الملا مصطفى البارزاني من اجل الحصول على حقوق الكورد وتقرير مصيرهم , وهذا من الحقوق التي يقررها الله وعصبة الامم والامم المتحده ؟ فمنذ ما يقرب المائة سنه واكراد العراق في ثورة من اجل تقرير مصيرهم , والعراق يحاربهم ويظلمهم ويشتتهم ؟ ففي مدينة الحله مثلا" هتاك محله تسمى بمحلة ( الاكراد) , وهذا نتيجة تهجيرهم . والسبب انه في العراق يكون العدل غائب ؟ وعندما يكون العدل غائب فليس هناك فرق بين الدولة وعصابات قطاع الطرق ؟ والحكومة العراقية والدولة تخدع الشعب وتجعله يخاف من ان يقررالاكراد مصيرهم وياخذوا ويتمتعوا بحقهم ؟لانه ومنذ زمن طويل والعراق خالي من العدل وتحكمه عصابه او عصابات همها السرقة والظلم , وقد واجه الكورد على طول هذه الاحقاب : الاضطهاد والحروب والقتل والسجون والتشرد والاباده , وليس ببعيد ضرب مدينة حلبجه بالغازات السامه وابادتهم ؟
الكورداصبحوا اقوياء
لفداوصلتهم ثورة البارزاني الى الوعي والقوّة التي تؤهلهم لأخذ حقهم في الاستقلال وهذا حقهم الطبيعي وبموجب كل المواثيق الدوليه ودستور العراقي بعد 2003 , ولوانه جاء مشوها" فهو يعترف بحق الاكراد ويقرر المناطق المتنازع عليعا ؟ وهذا يعني انه يغترف بان حقوقا" للاكراد متنازع عليها , اي ان هذا اعتراف للاكراد بحقهم في الاستفتاء وتقرير المصير ؟
وتثور الآن زوبعة في فنجان ضد قرار الاكراد في الاستفتاء والذي يؤدي الى الاستقلال ؟ وهذه الزوبعة ذات جذور تاريخية نوازعها الحقد المتراكم الذي اورثته الفئات التي حكمت العراق بدكتاتورية واستعباد ؟
فالثورة هي التي تصنع الوقت الملائم لا يصنعها , والاستفتاء ثورة حيث الشعب يطالب بحقوقه المسلوبه لعقود طويله , والاستفتاء ثورة تصنع الوقت الملائم ؟
العقل الستراتيجي لرجل الدولة العراقية
لو كان في العراق حكومة حقا" ؟ لعرفت ان مصلحةالعراق ومصلحتها هو في تاييد بل وفي مساعدة الاكراد على الاستفتاء والاستقلال والاعلان عن حمايتهم لهذا الاستفتاء حماية" دبلوماسيه واجتماعيه وعسكريه ؟ وان تهديدات ومخاوف ايران وتركيا مهما كانت هي جوفاء وفاشله ولن تؤثر اوتمنع وتؤخر او توقف هذا الاستفتاء والاستقلال ؟ وسنجد ان كل العالم سيؤيد حق الاكراد هذا ؟
فنصيحتي للشعب والحكومة العراقيه ان يساعدوا ويؤيدوا ويساندوا ويعاونوا هذا الاستفتاء والاستقلال لاكراد العراق . وبذلك سيكسب العراق صديقا" وسندا" في التاريخ والحاضر والمستقبل ؟
ان خارطة العالم الحاليه اليومه هي وريثة قرون من ظلم فاتحين لامبراطوريات دكتاتوريه ؟ وجاء الوقت لتظهر للعالم خارطة جديده لدول الكرة الارضيه تقوم على المبدأ القومي المتآخي ؟ وستختفي هذه الدول الكبيره المتعددة القوميات والتي قامت ونشأت بالاحتلال والقهر والاستعباد؟ ؟؟ وستشهد الالفية القادمة انبثاق دوله جديده وتقوم لاول مرّه ؟ هي (( الدولة الكردية الحرّه )) والتي تحتويها حاليا" اراضي دولا" متعددة حاليا" .
كنت في اربيــــــــــــل
مع ( كروب ) سافرت الى اربيل , وسبق ان كنت فيها في الثمانينات وقد لاحظت الآن مدى الفرق والفارق في التقدم العمراني والثقافي والاداري والاجتماعي والسلوك الانساني الرفيع ؟ فهم يشعرون الآن بانهم احرار تحرروا من القهر الدكتاتوري, ولديهم الآن الثقة بانهم سينالون استقلالهم ويكون تصرفهم حرا" في تعاونهم وصداقتهم مع العراق وسيجدون ان قرونا" من السنين العراقيه ممزوجة في دمهم وذاكرتهم ؟ فهم عراقيون الوطن والموطن والسلوك. .. وكان قبل اول دخولنا مدينة اربيل هناك سيطره تفتيش عسكريه كبيره والكثير من السيارات القادمه الى اربيل والواجب تفتيشها ؟ فوضع المسافرون المئات من امتعتهم وبشكل منتظم , وكما هو الوضع في بغداد , اعتقدت ان الامر سيستغرق الساعات , الاّ ان الامرتم بسرعة مذهله , بفضل الكلب البوليسي , وعاد المسافرون الى سياراتهم و دخلتا اربيل ؟ ولم اجد بعدها اية سيطرة عسكريه منتشرة في الشوارع تؤخر حركة الناس كما هي الحال في بغداد , ذلك ان قوات الامن مسيطره على كل مداخل اربيل والحزام الذي يحيط بها ؟ بحيث يصعب على اي كان بالتسلل الى داخل اربيل , وباستخدام الكلب البوليسي المدرب الذي يمتاز بالقدره العجيبه على شم اية رائحه لماده ممنوعه ؟ وقرب ميدان الساعه حيث العديد من النافورات والناس حولها جلوس بكل راحه واطوئنان ؟ والتبضع جاري والمطاعم والازدحام كبير والامان والاطمنان يبدو على وجوه جمهور الناس ؟ واخلاق وسلوك الناس هناك يبعث على الاعتزاز والفخر بهم , والدوائر الرسميه تسير بشكل سلس وجيد دون محاباة او رشوه ؟ كل شيء في اربيل يشعرك بان هناك قانون ودوله واطمئنان ورضا ؟ هذا عكس ما نعاني منه ونفتقده في بغداد ففي بغداد لا دولة ولا حكومه ولا امن ولا امان فالناس هنا يخاف بعضهم البعض الآخر ولا يثق به ويتحفزلمهاجمته وسلبه ؟؟ اما السيطرات اللا امنيه فهي المصيبه المنتشرة مع غلق الشوارع والطرقات , وكأن الغرض منها هو تاخيرالناس والقضاء على اقتصاد الوقت ؟ فاحد ضباط الخطه الامنيه الكبار في مقابلة تلفزيونية كان يتبجح بانه بفضل هذه الخطة الامنيه (التي تؤخر حركة الناس ) يقول ان الانفجارات بالشوارع قدانخفضت بنسبة 70% ؟ عجيب اذا يبقى 30% من الانفجارات مستمرة ؟ وهذا اعتراف بفشل هذه الخطة لان انفجار واحد يسلب الناس امنهم هو بمثابة فشل هذه الخطة الامنية هذه ؟ ان كل انفجار يعني ان حاضنته في نفس المنطقه وقريبه منه , والحل ليس في غلق الطرق والقروع بل وبغداد كلها اصبحت مغلقه او مايقرب ؟ ان هذه السيطرات مصدر للفساد والرشوه , ان كل سيطرة يكلف زروقتها وتنظمها الملاين من الدنانير , ا ضافة" الى ان مرور بعض السيارات لا تمر الاّ برشوة ولذا تمر السيارات المفخخة ؟ في اربيل لا يوجد هذا لانهم يستعملون الكلب البوليسي المدرب دون تاخير حركة الناس ؟ وجميع مداخل اربيل فيها نفس الاسلوب , اضافة" الى ان اربيل محاطة بالثكنات العسكرية والامنية بحيث يستحيل على كل احد وارهابي ان يمر ويتسلل الى داخل اربيل ؟ لذلك لم تكن هناك اية ضرورة الى وجود الى السيطرات وغلق الطرق داخل اربيل ؟؟ والمضحك انه في بغداد جاء منظروا الخطة الامنية في بغداد بعد تفجير ومجزرة الكرادة حيث قاموا بغلق عمل ورزق محلات الكرادة , والآن جاءوا بكلب لشم السيارات ويبدوا انه كلب ( دمج ) مرهق فاقد لحاسة الشم وزادت عملية التفتيش تعقيد وتاخير ؟ فبغداد مد ينة ميتة بسبب عدم الحركة في العمل والتنقل , والشوارع مليئة بالمتسولين والاطفال المشردين وفقدان الامان وانتشار الرشوة وغياب القانون والحكومه .. والانفلات بكل شيء ؟ واستغرب كيف تكون اربيل تابعة لبغداد .. فمن حق كردستان ان تستفتي شعبها وتنفصل عن بغداد ؟ والعقل المنصف الستراتيجي يجب ان يساعدها على ذلك ؟؟
كركوك ... وكردستــــــــــان
ان كركوك هي جزء من كردستان للاسباب التاليه :
1 – من الناحية الجغرافية هي ارض مكملة لامتداد ارض كردستان ومكملة لها .
2- من الناحية التاريخيةالاجتماعية هي كردية كردستانية وبمعنى الكلمه كما يلي :
أ – عندبدء ظهور البترول في كركوك ( بابا كركر ) قام السلطان العثماني بجلب قبائل تركية من تركيا واسكنهم شمال كركوك لعزلها عن الاكراد ليشكلوا حاجز بين الاكرادوآبار نفط كركوك؟؟ وان ما يقوم به التركمان الآن هو اشعال نار الفتنه . فالاكرادهم الاكثرية في كركوك ومجلس المحافظة ؟
ب – قيام صدام حسين باسكان قبائل عربيه في كركوك لقاء ميزات واموال ؟ بنية تغير الخارطة الديموغرافية .
وبامكان هؤلاء ان يبقوا مواطنين في كردستان حالهم حال المواطنة الصالحه ؟؟
نحتاج ان يكون لدى حكام العراق عقلية ستراتيجية ديمقراطية وليعملوا على مساعدة الاكراد في استفتائهم واستقلالهم وهذا في مصلحة الاخوة التعراقية الكردية ؟؟ وان يكون العراق مؤيدا" وحاميا لما يريده الكرد ؟؟
ليمضي الاكراد في العراق نحو الاستفتاء والاستقلال ؟ ولتنبثق (( الدولة الكردية الحرّه )) برئاسة - البارزاني كما هو الحال في تسميات دولة الكويت والامارات وغيرها ؟ دول ديمقراطية قائمة على العدل والرفاه ؟؟ وما يثير الاىستغراب جماعة التغير ؟ فماذا يقصدون بالتغير ؟ هو تغير ( البارزاني ) ؟ اهكذا يتم مكافئة الجهة التي لها الفضل بالثورة والتاسيس ؟؟؟.!

الباحث /هادي الباقر



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل امريكا تتابط شرا- للعراق ؟؟ مخطط ستراتيجيتها القادم
- النصر العراقي ؟ يجب الحذر ؟
- عود على بدء بمناسبة مظاهرات الكراده
- من مقايس الصحه المدرسيه و صحة البيئه المدرسيه
- وزارة التربيه ؟ وارهاقها لميزانية الدوله؟؟
- السيد رئيس الوزراء الدكتور حيدر العبادي المحترم (( لجوء مواط ...
- دكتور دخل الله ودخلك متداوينا – تره العلّه اللي بينا منّا وب ...
- الى/ السيد رئيس الووزراء الدكتور حيدر العبادي المحترم هذا ما ...
- قصه من تاريخنا ؟ ما اشبه اليوم بالبارحه ؟
- محاضرة(( التطوع اداة اساسيه في بناء المجتمع الحديث ))
- مشاكل واستثمار الجهود والطاقات في البيئه العراقية هوالتقشف
- تفعيل منتديات حديقة الامه
- الكوميديا الكهربائيه في العراق ؟ من كهرباء سوسه في الحله الى ...
- توثيق موقعي بدار الكتب والوثائق
- الكوميديا الكهربائيه في العراق ؟ والتفنن في اضطهاد الشعب
- حقوق الشعب يسرقها (( ترامب )) من سارقيها
- آية الله الشيخ بشير النجفي ينصح ويقول ؟
- معاناة مهجر ؟ العراق يتدهور بخطوات مدروسه ؟ من التهجير الى ا ...
- كانت صرخة تنوير وتحذير للمالكي في ولايته الاولى
- رفقا- بالقوارير ؟ منبع الحياة واساس المجتمع


المزيد.....




- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...
- إدارة بايدن تتخلى عن خطة حظر سجائر المنثول
- دعوة لمسيرة في باريس تطالب بإلإفراج مغني راب إيراني محكوم با ...
- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - ستراتيجية العقل الحاكم و واستفتاءاستقلال كردستان