السادة قادة فصائل وتنظيمات المعارضة العراقية المحترمون

الموقعون

الحوار المتمدن-العدد: 412 - 2003 / 3 / 1 - 15:43
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

الى كل المنظمات والجماعات والافراد اللذين يؤيدون ما جاء في الرسالة ادناه المبادرة الى مساندة توجهنا باضافة اسماءهم وابلاغنا عن طريق العنوان او ارقام الفاكس المبينة ادناه وسيتم ارسال الرسالة الى المؤتمر مباشرة بعد اكمال جمع التواقيع:
[email protected]
أو ارقام الفاكس : (61296100010) او (31152129446) أو (35897260062)
******************************************************

السادة قادة فصائل وتنظيمات المعارضة العراقية المحترمون 
السادة أعضاء لجنة المتابعة والتنسيق المنبثقة عن مؤتمر لندن للمعارضة العراقية المحترمون 
تحية وبعد

قبل انعقاد مؤتمركم , كانت الجماهير التي تلضت بجحيم الدكتاتورية لأكثر من ثلاث عقود, وعانت من الحروب والقمع والاضطهاد والحرمان من أبسط الحريات, تتطلع بشوق الى النتائج التي سيتمخض عنها المؤتمر , وخاصة في الظروف العصيبة التي نمر بها مع  تزايد احتمالات الضربة الامريكية , والتي يأمل كل العراقيين ان تتركز , وتطال، الدكتاتورية والطغيان ليسدل الستار على واحدة من احلك الفترات في تاريخ العراق , ولتقبر الىالابد . لقد حقق المؤتمر نتائج ايجابية واستطاع تذليل عدد من العقبات التي تعترض طريق الاطراف المشاركة , والتوصل الى اتفاق بشأن مستقبل العراق مابعد سقوط صدام. ولكن الذي لم يتوقعه اغلبية العراقيين , وحتى من المشاركين في المؤتمر, وفي اللجنة نفسها , هو اقحام عناصر ساهمت في انتهاك حقوق الجماهير وكانت اداة لتنفيذ سياسات النظام القمعية  وساعدت على ترسيخ تسلطه على رقاب الشعب , من امثال وفيق السامرائي ومشعان الجبوري  وآخرين غيرهم .
 نحن , الموقعون ادناه نعتقد بأن وجود هؤلاء ضمن لجنة التنسيق والمتابعة لايتفق وبناء العراق الجديد الديمقراطي الخالي من آثار الديكتاتورية , ولا يتلائم مع متطلبات وأماني الشعب في الحرية والسلام وسيادة القانون . لذا نهيب بكم الالتفات الى نداء واستغاثة عوائل وأطفال ضحايا مجازرالانفال وحلبجة والاهوار و ضحايا القتل الجماعي التي كان لهؤلاء دورا فيها . ونطالبكم بأسم  دماء مئات الالاف من الضحايا بأستبعادهم من اللجنة , فوجودهم معكم سينعكس سلبا على تحقيق المهام الموكلة اليكم , وستفقدون مصداقيتكم امام انفسكم وامام الجماهير , ففاقد الشيء لايعطيه !!
 الموقعون :
مركز حلبجة لمناهضة انفلة وابادة الشعب الكردي
 محمد ناجي                 ناشط في حقوق الانسان
 لجنة تنشيط المحاولات الرامية لمحاكمة الخزرجي
المهندس زهرالدين الحمداني      معارض مستقل / ناشط في حقوق الانسان
علي بحر فليح ...... معارض مستقل ....... السويد
حامد العامري  ..... معارض مستقل ....... السويد
قاسم حربي    ........معارض مستقل ..... السويد
عبد الستار الخفاجي .. معارض مستقل .... السويد
سعد جواد           ... معارض مستقل ... السويد
انور الفيلي - مديرموقع صوت العراق- هولندا
داراعلي              شاعر و ناشط في حقوق الانسان
الحاج احمد الكاظمي / امستردام
رزكار عقراوي  يساري مستقل  - منسق تحرير الحوار المتمدن
عبدالكريم الكاظمي      موسوعة النهرين
زهرة محمد فرج                  استراليا
جمال الموسوي             لاهاي / هولنده 
أستاذ جامعي    ليبيا     علي عبد الكاظم كامل الفتلاوي
جمال الموسوي         ناشط سياسيهولندا
 
د.رهيف ناصر علي العيساوي   أستاذ جامعي     ليبيا
مازن حسين               دكتور                امريكا
ديما حسين               محامية              امريكا
داود البصري    صحفي عراقي                أوسلو/ النرويج

 محمد السعدي           معارض مستقل             بيروت

 علاء الزيدي                 كاتب صحفي                     لندن
حسين محيسن السعيدي .. معارض .. امريكا
حسن محيسن السعيدي .. معارض .. امريكا
ابو حسين الناصري .. معارض امريكا
نبيل الموسوي .. معارض .. امريكا
مهند عبد الكريم .. معارض .. امريكا
هاشم الغرابي .. معارض .. امريكا
ابو احمد الجابري     مهندس
جاسم الحسيني     مستقل     الدنمارك

دلير محمد على – مهندس معمارى – معارض مستقل - الدانمارك

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل