أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عيسى محارب العجارمة - رواية بقلمي















المزيد.....

رواية بقلمي


عيسى محارب العجارمة

الحوار المتمدن-العدد: 5628 - 2017 / 9 / 2 - 16:26
المحور: الادب والفن
    


رواية بقلمي بعنوان : - ( كيف نقضي على اسرائيل بالفول المدمس )
الحلقة الاولى
خاص - عيسى محارب العجارمة / كاتب اردني مستقل - قادتني قدماي لمطعم هاشم الشعبي الشهير بوسط البلد بالعاصمة الاردنية عمان عام 1985 وكنت حينها طالبا بالتوجيهي الثانوية العامة ، دلفت الى قاعة الطعام التي كانت تتسع لخمسة طاولات على كل منها اربعة كراسي بلاستيكية وتعج كلها بالزبائن من البسطاء والدهماء لطلاب الجامعات والموظفين وعلية القوم كما تدل عليهم ملابسهم ، وجميعهم يزدردوا اطباق الحمص والفول والمسبحة مع زيت الزيتون والشطة والبصل والنعناع الاخضر يزين الاطباق الشهية ، وانتظرت واقفا ان يفرغ احد الكراسي تمهيدا للوصول بمعدتي الخاوية لطبق الفول الشهي .

كانت القاعة تعج بعشرات المقالات والصور المعلقة على الحائط لفنانين عرب وسياسين اردنيين ومقالات لكتاب تحدثوا عن تجاربهم مع اطباق العم هاشم الشهية ، فأستوقفني مقال بعيد نسبيا عني بعنوان :-(كيف نقضي على اسرائيل بالفول المدمس ؟) لم اتبين فحوى المقال لبعده عن ناظري وشعرت بالخجل من الاقتراب للطاولة المعلق فوقها حتى لا يشعر روادها بمزاحمتي لهم واستعجالي رحيلهم قبل الانتهاء من اطباقهم الرائعة .

وبالفعل فرغ كرسي قريب مني فجلست رغم ان دافع الفضول لمعرفة فحوى المقال بقي يستفزني حتى اني لم اشعر بعامل المطعم الا وهو يرفع صوته مستفسرا عن طلبي فقلت له : هات لي طبق المسبحة وعلية فول وكوب شاي وفلافل ومارست طقوسي الخاصة بالبسملة ثم تناول الطعام بشهية ونهم ونسيت قصة اسرائيل والسلاح الجديد للقضاء عليها .

كانت عقارب الساعة تشير للحادية عشر ليلا فركبت سرفيس جبل اللويبدة لاعود لمدرستي بالقسم الداخلي بكلية الشهيد فيصل الثاني وتلقيت توبيخا من المعلم المناوب لتأخري عن العودة بعد التاسعة ليلا واستلقيت على فرشتي لأعود بمخيلتي عن فحوى المقال الغريب بالمطعم هذه الامسية واستغرقت بنوم عميق تخلله بعض الكوابيس عن اسرائيل وحروبها ومجازرها التي لا تنتهي بحق الامة العربية ،قطعه صوت معلم الصحيان على طابور الرياضة الصباحية في اليوم التالي .
يتبع
نبض الجمال 20:07 - 2016/06/18
اهلاً بك اخي بيننا ببيت الروايات
اختيار موووفق للعنوان
حقاً جذبني بشدة
فهو يحمل قنبلة موقوتة ، الي جانب حس فكاهي جميل
متابعة معك بإذن الله
موفق

القمر وبس 23:55 - 2016/06/20
الـسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
&&&
تحية ود وترحيب كبير
اهلاً بك وبقلمك معنا
احسنت الاختيار للعنوان وهو ما جرجرني للدخول والقراءة
وانا لدي فضول القارئ المتعطش لقراءة المستمرة لباقي الفصول
بداية موفقة وسرد تناول تفاصيل مهمة بإيجاز ممتع
احسنت اخي ممم ليتك قرأت ما كان بفحوى تلك المعلقة
لنعرف ما كانت تحمل بداخلها من اسرار
بكل الحب والاخاء سجلني من المعجبين ببدايتك
ومتابعة لجديد الراوية

احترامي للجميع ""
rayen Islam 22:34 - 2016/06/23
حجزت مكاني هنا
العنوان مبهر حقا بالتوفيق لك اخي الكريم
و في انتظار باقي الفصول
عيسى محارب العجارمة 17:42 - 2016/07/06
الفصل الثاني
خاص - عيسى محارب العجارمة - استيقظت صبيحة اليوم التالي بمدرستي بمنطقة العبدلي بالعاصمة الاردنية عمان وكنت ذكرت بالجزء الاول قصة تناولي عشائي بالمطعم الاردني الشهير (هاشم) للفول والحمص وكانت على جدرانه مقاله بعنوان (كيف نقضي على اسرائيل بالفول والحمص ؟) .

مارست حصة الرياضة الصباحية بساحة المدرسة وكنت ارى حركة السيارات وهي تنساب من العبدلي لوسط البلد وعلى الجهة المقابلة للمدرسة كانت بناية بنك الاسكان ومقابلها مسجد الملك عبدالله وهو المسجد الرئيس التي تقام به صلاة الجمعة المتلفزة ، وكان مدير المدرسة قد حضر بالصباح الباكر وطلب منا اداء حركة الضغط (بوش اب ) اضافة للهرولة ونحن بلباس الفوتيك العسكري مما اشعرنا بالجوع مجددا .

ثم الذهاب للثكنة المعدة كنادي للطعام والافطار على الزبدة والحلاوة وكوب الشاي وبرفقتنا طلبة القسم الداخلي بالمدرسة وغالبيتهم ابناء شهداء من المناطق الريفية القصية بالاردن ، كانت تحيط بالمدرسة مجموعة من البنايات كفلل وشقق طابقية لحي اللويبدة الراقي والتي كانت تفصله الكلية عن حي العبدلي .

وكان ابرز الجيران الاعلامي الاردني المرحوم رافع شاهين الذي كان ينهرنا للعودة للمدرسة لابل كانت خادمته الفلبينية (وجدان) تقوم بالامر نيابة عنه وتخبره باسمائنا فهي شديدة الذكاء وكانت تعرف اسمائنا جميعا ، وذلك اذا كنا متسربين بفترة ما بعد العصر باتجاه الحي الراقي املا بأمسية رومانسية بحديقة اللويبدة حيث يرتادها كثير من العائلات والغيد الحسان .

ظل هاجس المقال يتردد صداه في اعماقي وخصوصا ان تلك الفترة 1984 كانت على بعد سنتين من مجزرة صبرا وشاتيلا والخروج الفلسطيني الحزين من بيروت على ظهر باخرة أقلت المقاتلين الفدائيين برفقة الختيار ابو عمار لتونس برحلة الهجرة للنوارس ذات الحق الضائع وفردوسهم (فلسطين الحبيبة السليبة) الذي ابتلعته الة الحرب الصهيونية منذ مذبحة دير ياسين عام 1948 وحتى مجزرة صبرا وشاتيلا فهل للفول المدمس بعلاقة بهذا الامر ؟.

هرعنا قبل طابور المدرسة لجولة نظافة حول مباني المدرسة وبين اشجارها الحرجية وكانت فرصة لبعض الرفاق للذهاب خلف منطقة الحمامات (دورة المياه) للتدخين بمخالفة صريحة لتعليمات المنع الشديدة لهذه العادة الكريهة والتي امقتها للساعة مقتا شديدا واحاربها بشدة ،ثم الدخول لطابور (طبقي بعض الشيء) حيث يتقاطر طلبة القسم الخارجي بواسطة السيارات التي يقودها سواقين عسكريين كون كثير من الطلبة ابناء لباشاوات (كبار ضباط الجيش الاردني ) وبعض علية القوم في العاصمة عمان من البرجوازية ذات الاصول الفلسطينية والشامية من ابناء التجار الاثرياء وكبار موظفين الحكومة ، ممن وجدوا ضالتهم في هذه الكلية (المدرسة الثانوية ) رفيعة التقاليد الاكاديمية ، وتتبع لمديرية التربية والتعليم والثقافة العسكرية حيث المعلمون برتبة ضباط وغاية في اتقان مهنتهم التربوية التعليمية المقدسة .

كانت البداية مع ايات قصيرة من القران الكريم وسورة الفاتحة ثم السلام الملكي الاردني الذي ترفع على انغامة الراية عالية خفاقة بيد احد التلاميذ بواسطة حبل وبكرة على السارية العالية ، وهي علم المملكة الاردنية الهاشمية ثم كلمة قصيرة لمدير المدرسة الرائد ابو فواز ذي الاصول الدرزية بصوته القاصف كالرعد حيث لم يكن بحاجه لاستخدام ميكروفون الاذاعة المدرسية وتصل الاثارة ذروتها حينما يخطبنا لمدة ربع ساعة عن مضار التدخين مثلا وهو يمسك بورقة بيدية ثم يقلبها امامنا لنكتشف انها ورقة بيضاء على الوجهين خالية من اي كلمة تفوه بها .

ولعل من اجمل نصائحه لا تحصل على معدل ما بين 50-60 لأنك لن تنال به الا وظيفة زبال بأمانة العاصمة بهذه الدرجة المتوسطة فالرسوب اشرف من عدم تحصيل مقعد جامعي ولكم مارس علينا اشد الضغوطات الابوية بمنتهى الحكمة لتحصيل العلامات التي تحقق لنا طموحاتنا بالدراسة الجامعية وهو الامر الذي لم افلح بالوصول له ، كوني حصلت معدل بدرجة متوسطة ولكني لم اعمل بنصيحته زبالا بالأمانة بل كانت لي مع القدر جولات بوظائف اخرى لم تكن ضمن اجندة مديري العزيز واسرتي البعيدة في الريف الاردني أو انا شخصيا ولكنها المقادير الغادرة بكثير من محطات قطار حياتي الذي طالما خرج عن سكته المعتادة .

كانت الحياة في المدرسة رتيبة مملة بالنسبة لي ولم يكن الفرع العلمي الذي اختارته لي العائلة قسرا وكرها يحقق لي ابراز مواهبي الادبية وحبي لحصة الانشاء والتاريخ والجغرافيا مما حداني لنبذ التحصيل والدرس والدراسة للعلوم والكيمياء والاحياء والفيزياء ، رغم انني كنت وللأمانة حينما اعقل ما يقول احد مدرسي هذه المواد فلا انسى شرحه الماتع .

ولا زلت اذكر مدرس الكيمياء بالصف الثاني الثانوي العلمي عام 1984 وهو الاستاذ (الملازم ثقافة عسكرية ) محمد عبدالله كليب الشريده شارحا مصطلح طاقة التنشيط ومثاله الحي عنها هو تمرير عود الثقاب على طرف الكبريت فيكون الاحتكاك السابق للاشتعال هو هذا المعنى راجيا ان ان تكون هذه الحلقة طاقة التنشيط لروايتي التي امل بقراءتها بيقظة وحذر واثرائها بالردود المناسبة من الاخوة والاخوات الاعضاء لإعطائها البناء الروائي والمعمار الهندسي لأسلوبها ولغتها المناسبة لها فردود افعالكم مرحب بها بشدة وهي المصباح المنير لدجى هذه الحلقات المتتالية بعون الله ولا بد من صنعاء وان طال السفر طاب مساءكم جميعا قرائي الاعزاء ولا تنسوا تناول الفول المدمس (ههههه) على العشاء عند مطعم العم هاشم ويا هلا بيكم بعمان العرب .

sloupi rissani 04:04 - 2016/10/11
top
ندا الياسمين 01:06 - 07/18
كيف نقضي على اسرائيل بالفول المدمس
بالله عليك اخبرنا كيف نقضي عليها .. حتى بعد ان تجاوز بطلك الخمسين
دلنا على طريقة نستأصلها بها
عيسى محارب العجارمة 21:05 - اليوم
إقتباس لمشاركة: ندا الياسمين 01:06 - 2017/07/18
انا اعتقد ان الغضب الموجود داخل نفسك هو السلاح السري للخلاص منها شكرا لردك الذي يفجر الرواية المعلقة النهاية سأفعل اكراما لخاطرك انتظري الهوينا فانا اكثركم شوقا للخلاص من عدونا .
الخاتمة
عيسى محارب العجارمة 21:30 - اليوم
دلفت كالعادة بمنتصف التسعينات انا بطل هذه الرواية من باب المسجد الحسيني باتجاه مطعم هاشم وكنت اسير وسط الازدحام الجميل للشعب الاردني من شتى الاصول والمنابت وهنا يبهرك المكون الفلسطيني الذي نقل معه اثر النكبة والنكسة تجارته التي كانت مزدهرة بفلسطين فتزينت شوارع العاصمة الاردنية عمان بأسماء مدن وحواضر فلسطين العربية .

كانت معاهدة السلام الاردنية الاسرائيلية قد سمحت لقطعان اليهود بالتجول الخفي بعمان وشوارعها الجميلة وكنت افرك عيناي حينما تناهى لمسامعي حديث هامس بين تاجرين بالجهة المقابلة لسوق الصاغة وهو معلم شهير من معالم عمان الجميلة بان هذا قروب سياحي صهيوني نعم فركت عيناي لمشهدهم الفج وكانت من عديدهم عجوز شمطاء استوقفها اسم الفندق الموجود على الطابق الثاني من سوق الصاغة وهو يحمل عنوان فندق حيفا بالعربي والانجليزي على لوحة اكلها الصدأ نتيجة تقلب احوال الطقس من شتاء وشمس وغيرها من عوامل .

امسكت العجوز الشمطاء برسغ زوجها الكهل اليهودي واشارت للقارمه التي تحمل اسم حيفا وتبادلا نظرات الحقد الدفين دون ان ينبسا ببنت شفة ، وكنت ارمقهم بنظرة الحقد والمقت والغضب الشديدين الى ان ابتلعهما اقصى جزء من الشارع وكان بودي قتلهما ولم يشفع لهما سوى تقدمهما الشديد بالعمر ، وقفزت لرأسي الكثير من الاسئلة التي لا اجد لها الاجابة من حينه ولليوم هل ترعبهم كلمة حيفا ويافا وفلسطين لهذا الحد من حقدهم الدفين قاتلهم الله انى يؤفكون .

هرعت مسرعا لمطعم هاشم وحينما دخلته لأقتل جوعي بطبق فول كنت مشدوها ومدهوشا بآن معا لأن اللوحة التي كانت تزين الجدار وعنوانها كيف نقضي على اسرائيل بالفول قد ازيلت بفعل فاعل ، توجهت لمالك المطعم الحاج هاشم الترك رحمة الله مستفسرا لتلك الخطوة التطبيعية الثقافية مع العدو فقال لي اسكت يا بني فالجدران لها اذان وهذا زمن السلم والهوان والاستسلام فقررت المغادرة ويبدو انه اعجب بموقفي المبدئي بهذه النقطة وقال لي اجلس وتناول طعامك فاعتذرت قائلا بان طعم فولك قد تغير ولم يعد ذاك الفول المقاتل البطل وغادرته جائعا راضيا بجوع معدتي على الذل والتطبيع والاستلاب الثقافي مع عدو فاق كل عدو للعرب والمسلمين .

تمت الرواية بحمد الله بقلم ابا المنتصر بالله عيسى محارب العجارمة واتساب 0778757183 الاردن
المصدر :- منتديات ستار تايمز بقلمي شخصيا
جميع الحقوق تعود للمؤلف ويمنع نشرها باي شكل من الاشكال الا بأذن خطي من الكاتب



#عيسى_محارب_العجارمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدقامسه صياد البيكمون
- مأساة الأرنب الخائف وكلاب الحراسة المتوحشة
- آمر مدرسة ضباط الصف الملكية
- كشك ابو علي
- دخان البنادق
- وأخيرا ستجري محاكمة عادلة
- تيم الحسن يخطف قلب حورية النيل
- خريف البطريرك والهلال الشيعي
- نيران صديقة
- ربيع ام البساتين الاسيرة
- المانيا وسياسة الباب المفتوح للاجئ السوري
- قمة عمان ورقة على الغصن
- تدمر عروس الصحراء
- احمد جبريل وتسخين جبهات القتال
- بعدك على البال يا سهل حوران
- عشائر العراق والحفاظ على بيضة الوطن
- الفئران تهرب من السفينة
- الهدير القومي المطلوب بقمة البحر الميت
- نعي صحيفة المجد الاردنية ذات التوجه القومي
- التكفيريون الاردنيون العائدون من حلب : سامحني يا بابا


المزيد.....




- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عيسى محارب العجارمة - رواية بقلمي