أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلقيس خالد - أدلاء تائهون














المزيد.....

أدلاء تائهون


بلقيس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 5619 - 2017 / 8 / 24 - 02:36
المحور: الادب والفن
    


مفتاح الاربعاء
إدلاء تائهون
بلقيس خالد

يتساءل جان كوكتو: «الشعر ضرورة وياليتني أستطيع أن أعرف لماذا»
فنجد بعض الجواب في قول أفونسو كروش: ( الشعر.. او الخيال ليس هروبا من القبح ومن الرعب ومن المظالم الاجتماعية وانما هو بالضبط تصميم لبناء بديل هندسة فرضية لمجتمع اكثر انسجاما مع انتظاراتنا الانسانية والاخلاقية.) (ليس في كل يوم ينتظم العالم في قصيدة. قال والاس ستيفنس ولكننا نحاول ان نجعل من بعض القصائد عالما.
الشعر قد يكون قفزة فرح او صرخة غضب او حلما.. خيالا يبني واقعا وحياة تليق بالشعر والشعراء فكما يقول روزنتال: ( ان الحياة التي تخلو من الشعر لهي حياة غير جديرة أن تعاش). ف«الشعر هو تاج الأدب، هو غايته ومنتهاه. إنه أرقى فعل يقوم به العقل البشري»..ذلك ماقاله سومرست موم...
هؤلاء وأولئك وبشهادة الشاعر كافافي :
يقتربون
ويقتربون
ولايريدون الوصول
بقناعاتهم ينحرفون
يهمهم الطريق
ولا يهمهم الوصول
إلى إيثاكا



#بلقيس_خالد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جدة مابعد الحداثة
- هايكو عراقي
- شعرية الأمكنة : تليق بمنتدى أديبات البصرة
- شجاعة الألوان
- كوميديا صاخبة
- قصيدتي
- تعويذتنا
- قلق
- وسادة وشرشف
- قميص
- منديل
- مرايا
- جسر فارونيش
- عن الأشجار
- أشجار
- رياح
- نافذة
- ألف نهار ونهار
- رابطة المرأة العراقية - فرع البصرة - ويوم الطفل وحدائق الفرا ...
- مظلات


المزيد.....




- طبيبة نرويجية: ما شاهدته في غزة أفظع من أفلام الرعب
- -ذي إيكونومست- تفسر -وصفة- فنلندا لبناء أمة مستعدة لقتال بوت ...
- لن تتوقع الإجابة.. تفسير صادم من شركة أمازون عن سبب تسريح نح ...
- حزب الوحدة ينعى الكاتب والشاعر اسكندر جبران حبش
- مسلسلات وأفلام -سطت-على مجوهرات متحف اللوفر..قبل اللصوص
- كيف أصبح الهالوين جزءًا من الثقافة السويسرية؟
- كيف يُستخدم علم النفس -الاحتيالي- كسلاح لقمع الإنسان وتبرير ...
- لندن تحتضن معرضاً لكنوز السعودية البصرية لعام 1938.. وأحفاد ...
- -يوميات بوت اتربى في مصر- لمحمد جلال مصطفى... كيف يرانا الذك ...
- كيف كشفت سرقة متحف اللوفر إرث الاستعمار ونهب الموارد الثقافي ...


المزيد.....

- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلقيس خالد - أدلاء تائهون