أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فواد الكنجي - جماليات الشعر المعاصر وحداثته















المزيد.....

جماليات الشعر المعاصر وحداثته


فواد الكنجي

الحوار المتمدن-العدد: 5618 - 2017 / 8 / 23 - 06:34
المحور: الادب والفن
    


الشعر المعاصر، شعر تنطلق كلماته من خلال لغة الروح، تلك اللغة التي تنطلق التعبير من خلال احتكاكها بمعطيات الواقع أثرا .. وتأثيرا .. وفعلا .. وانفعال، فهو إذا لغة الروح تعبر عن الحياة التي يعيشها الشاعر ومحيطه ووفق نمط الواقع الذي يفرز على حياته، والذي يعطي للمفردة الشعرية طابعها الإيحائي في الشكل والصوت وفق ما يربطها بواقع الحدث ومضمونه، وفي كثير من الأحيان تأتي المفردة كصوت ليس إلا.. و بعيدا عن أي معنى لغوي لتلك المفردة، بقدر ما يكون التعبير بها مرتبطا بطبيعة الفعل المؤثر في ذات الشاعر، لأنه يواجه الفعل بالمفردة وبما يلاءم التعبير وفق تصوراته، فالمفردة الشعرية في (الشعر المعاصر) تكيف مخارجها سواء بالمعنى أو بدون معنى، و وفق كل اثر .. وتأثير ..وفعل ..وموقف، لان الشاعر يعبر بالمفردة بما يلاءم ما تمخض في أعماقه مترجما تأثيره بها، فاللغة المعاصرة في الشعر تتشكل وفق طبيعة الحياة المعاصرة تشكيلا جديدا وبما يناسبها ليكون (الشعر المعاصر) له تأثير لمتلقيه .. يتفاعلون بقراءاته .. لان نفوسهم تشعر بمفرداته كونهم معاصرين بحداثة اللغة ولان (لغة المعاصرة في الشعر المعاصر) تواكب مستويات تطور والمعاصرة، لذا فإنها تسعى للارتقاء بلغة العادية، ولهذا فإنها تأتي مكثفة ومركزة بالرمز والإيحاء ومعبرة ومفعمة بالانفعال والنبض وبالعواطف والمشاعر والأحاسيس وذات مدلول تارة يرتبط بمدلوله الذهني وتارة أخرى يرتبط مدلوله بمخرج صوتي مجرد، ولهذا فان (الشعر المعاصر) ذو لغة معاصرة يحتويه (اللفظ) و (المعنى)، لان الشعر المعاصر انطلق بهدف تجديد اللغة الشعرية التقليدية بلغة ديناميكية التطور، في التغير وتقبله، فالصورة الشعرية المعاصرة خلقت عالما شعريا جديدا بما لم يشهدها الشعر من قبل وبما أمكنته اختراق (الزمان) و (المكان) وبشكل ملفت لتشكل في ذلك أسس إبداعاته الذي رغم حداثته المعاصرة استطاع ان (يلفق) مخارجه بمعطيات جديدة، فهو حافظ على ركائز القصيدة النمطية ولكن احدث تغير في اللغة وعاصرها وفق المنظور الزمان والمكان (الزمكانية) وبملامح هوية العصر والمعاصرة والحداثة والتحديث، لان الوعي الشاعر بأهمية تطوير اللغة كان دوره كبيرا في إنتاج الشعر، فكما كانت القصيدة النمطية ترتكز على اللغة وكان تقيمهم للقصيدة قائم وفق قوة اللغة، وكثير ما كانت تلك اللغة تفوق مستوى متلقيها، لذا فان (الشعر المعاصر) اهتم كسواه النمطي بـ(اللغة) بل سعى الشعر المعاصر إلى إضافة قدرة أخرى إضافية إلى إنتاجه الشعري عبر الإشارات الرمزية وتكثيفها ودلالاتها ولكن بلغة مبسطه، وهذا ما جعل الشاعر المعاصر يبحث ويطور لغته الشعرية - وبشكل مستمر- بما يوافق تغير مواقعه (الزمكانية) بلغة مجازية تضيف له رصيدا لغويا وألفاظ جديدة والتي بجملها وألفاظها تختلف كليا عما كان رصيده اللغوي قائم في المورث النمطي لتكون له خصوصية متميزة في اللغة المعاصرة كونها أصبحت طرفا بين (الشاعر) و (المتلقي)، ولهذا سعى الشاعر إلى تطوير لغته بما يدفعها نحو التعبير لتكون أكثر أداء بمفردات جديدة غير مستهلكة وهو الأمر الذي جعل الشاعر المعاصر يبتكر أسلوبه بمفردات وتقنيات معاصره غير مألوفة، وهذا الأمر هو الذي قاد (الشعر المعاصر) إلى تركيز على مفردات (اللغة) كاختصار مبطن لمعاني يمكن تأويل رمزيتها بمختلف اتجاهات باعتبارها أهم مبتكرات الشعر المعاصر والذي تجاوز عن مفهوم اللغة بكونها خاضعة لقوانين اللغة ذاتها لا يمكن تجازوها، لذا فان (الشعر المعاصر) تجاوز ذلك وأزال الحواجز والقوالب ولم يعد يخضع لقوانينها وراح يمزج في النص الشعري فنون الرسم التشكيلي بمختلف أجناسها ويستخدم أرقام الحساب والتنقيط و تكرار الحروف و رموز أسطورية إلى آخرة من تقنيات.. فاستخدام الشاعر لرموز والدلالات، انطلق من اجل توضيح التعبير عن إرادة مسؤولة يمتلكها من اجل توضيح النص الشعري والتوغل في عمق النص، لان من سمات (النص) في الشعر المعاصر يوصف بميزة البحث والتحليل اللغة المعاصرة للشعر وهذه الميزة في النص تشكل إحدى ابرز مميزات الجمالية في (الشعر المعاصر) وإحدى أساليب اللغة المعاصرة المتطورة في النص التي تدفع المتلقي لها إلى خلق رؤى جديدة في المواقف مرتبطة بواقع القصيدة المعاصرة وبالعالم والمحيط، بكون اللغة الحديثة في القصيدة المعاصرة هي لغة غير مألوفة لغويا لأنها ذاتية المخرج وتحمل الفكر والموضوع واللغة ضمن علاقة موحدة داخل أيطار النص الشعري وتوحده، ولهذا يتحمل نص القصيدة المعاصرة قراءات متعددة، وهو الأمر الذي ينوع روى المتلقين لها عن مغزى المضمر فيها وهذه هي الميزة الجمالية في بنية القصيدة المعاصرة، بكون الشاعر المعاصر يحدث (لغة القصيدة) فيوظف مجمل عناصر الإبداع الفني فيها من الرمز والإيقاع والصور الشعرية والدراما الشعرية ويحبكها حبكا فنيا بعد إن يضيف لها ذاتيته وما يعانيه من الإحباط واليأس والتمرد والاغتراب والاغتراف والألم والقنوط والعذاب والأحلام والاحتلام بشتى إشكاله، وهذا الضغط .. وهذا التكثيف الذي يحاول الشاعر كبسه في داخل القصيدة هو الذي يجل مفرداتها تخرج بنص شعري يكتنفه شيء من (الغموض) الأمر الذي يقود المتطلع والمتلقي لها بتعمق البحث عن مفاتيح متعددة لتفسير والتحليل والتأويل مفردات القصيدة، وهذا الأمر يجعل من المتلقي للقصيدة الحديثة محركا لإحساسه وهو هدف (الشعر المعاصر) بان يجعل المتلقي يستقبل (النص) من اجل تواصل معه وتحريك إحساسه ولا لسكوته، ليصبح طرفا منها في التحليل والتأويل والبحث، لتتحول العلاقة بالانفتاح بين اللغة المعاصرة في القصيدة والمتلقي، لان اللغة الحديثة المعاصرة في القصيدة تجذب المتلقي وتغريه بلغتها، من حيث كثافة رموزها ودلالاتها وإيحاءاتها، فتدفع المتلقي إلى الاستمرار في البحث وفك الرموز من النص الشعري وإعادة قراءة الكلمات وكيفية التي تم صياغة العبارات، وهذا الأمر بحد ذاته يفتح مجالا للمتعة الجمالية ضمن الرؤية في النص الشعري، وهو ما يودي إلى توسيع في تبيان الامتداد في لغة الشعر، التي ترفع من مستوى القصيدة والشعر و تخلق نوع جديدا من العلاقات الافتراضية رفيعة المستوى بين النص الشعري وبين المقاربة نقدية من لدن المتلقي أين كان مستواه، وهكذا تبنى العلاقة الناجحة بين اللغة الشعرية للقصيدة المعاصرة والمتلقي لهذه اللغة التي تعمل على إعادة الإنتاج الحياة وطبيعة العلاقات ألقائمه بين المتلقي والقصيدة المعاصرة وتطورها، لتكون هذه (اللغة) بمثابة الحدث الأبرز في الحياة المعاصرة بما تحدثه اللغة الشعرية من ثورة معرفية، لان (النص الحداثي) في الشعر المعاصر من غير التأويل والتحليل النقدي لا يمكن فهم موضوعه أو منطقه، لان (النص) في اللغة القصيدة المعاصرة يجعل المتلقي لها يذهب لفتح البحث عن البنية اللغوية العربية ويحاول تفكيكها لمنحها فهما جديدا للحياة، وهذا ما يضيف لفكره مزيدا من الإبداع ومزيدا من المعرفة، لان (الشعر المعاصر) ضمنا يقدم الرؤية وفق الخصوصية والدلالات لمختلف المفاهيم الفكر المادية والروحية والاجتماعية والأخلاقية كقيم لرقي الحضارة وسمو الحكمة والأمانة، فهذه القيم تأتي وفق الروية الشعرية المعاصرة وهي على مستوى عالي من التعبير الفني و الجمالي، فبقدر ما تأتي القصيدة معبرة بحرية عن الكبت والعزلة والاغتراب والتمرد والخجل وتقوقع الذات فإنها تسمو فوق القيم بالجرأة وبالشفافية التعبير عن الوقائع و الحقائق وبعيدة عن التزييف أو التزويق أو النفاق، ليتم له اختراق جدران الصمت والسكوت منطلقا التعبير بحرية والبحث عن الذات في وسط قيم متخلفة ومنحطة.
وبهذا السمو يرتقى الشعر المعاصر مع انفراده وصعوبة تكريس مواقفه في مجتمعاتنا الشرقية، إلا انه أنتج حركة فاعله لحجم تفاعل معه، فأصبح (الشعر المعاصر) بمثابة ثورة اجتماعية فرض وجوده رغم الحواجز واتجه نحو الإنسان ذاته ليشعره بوجود حواجز وموانع تصده عن واقعه وعن واقع الحداثة الشعرية، فطرحت أسئلته بكل حرية وجراءة و مصداقية لبناء حياة حرة من خلال لغة شعرية معاصرة قادرة لتحويل فضاء الحياة إلى فضاء مفتوحا على كل الاحتمالات والاتجاهات، لان (الشعر المعاصر) تميز بقدرته الهائلة على بناء تصوراته الفلسفية والسياسية والاجتماعية، وهو الأمر الذي أمكنه على خلق حركة ثقافية وسياسية استطاعت التمرد على كل ما كان مقدسا وممنوع وتتخطاه، فعملت القصيدة المعاصرة بطابعها (الحداثي) على التعبير بما هو في أعماق الذات، فتصور العالم من خلال هذا الواقع ومن خلال الذات وبعملية عقلية واعية لتعطي مفهوما جماليا لـ(لغموض) الذي يتصف به (الشعر المعاصر) لحجم الرموز و الإشارات والإيحاءات والتعبير الغير المباشر في القصيدة، لان الشاعر ينظر إلى (الشعر) برؤية (فنان) ويعتبر (الشعر) (فن) يسمو بالقيم (الجمالية)، ومن هنا تأتي (المتعة) في تقصي سر (الجمال) الكامن في هذا الغموض الذي يتصف به (الشعر الحديث المعاصر)، فقدرة الشاعر على استنقاء الكلمات والرموز واللعب بالمعنى وبمفهوم الكلمات واصطباغها بطابع المعاصرة والحداثة هو جزء من (التغير) الذي يلعب الشاعر على أوتاره من اجل قصيدة متميزة، الأمر الذي يتلقاها المتلقي بشيء من (الاستغراب) لأنه لم يعتاد على هذه الصور الحداثية، وهو ما يدهشه ويجعله يغوص إلى أعماقه لفهمه، وكلما تظهر صور الحداثة في الشعر من الغموض إنما هو جزء من (التغير) ينشده الشاعر، وهو أتي نتيجة الخيال والحدس الشاعر لإظهار الصور الساحرة (جماليا)، ليبهر المتلقي بتلك المفردات الغامضة والتي تستوعب معاني والمصطلحات المعاصرة، لان إبداع الشاعر تكمن هنا بكونه قادرا على استيعاب التقنيات الحديثة والمفاهيم المعاصرة والأفكار الإبداعية والتي تؤدي إلى اختصار طريق إلف خطوة بخطوة واحده، ومن ثم تكثف بالأسئلة وتطرح الأفكار بمعالم شديدة الاختصار، لان إمكانية الشاعر الإبداعية تتحقق بقدرته على البحث عن اللغة وإعجازها وتأويل مفرداتها الباطنية، ولفهم ذلك يتطلب البحث وتقصي، لان فتح لغز هذه الغموض هو بحد ذاته يولد للمتلقي حافزا ذهنيا لتطوير قدراته الذهنية بفك شفرات الرموز من القصيدة لامساك بخيوطها، وهنا تكمل (الجمالية) في تذوق القصيدة المعاصرة، لان الشاعر في عمله يستحضر خياله وأفكاره وأحاسيسه وعواطفه مبلورا ذلك بما يتفاعل به بتجليات الروح الغامضة فيبدع إخراجها مع اللغة بعيدا عن رمزيتها الاعتيادية والمتآلفة عليها اجتماعيا، ومعتمدا على إيقاعها اللفظي أكثر من إيقاعها الباطني المتعلق بالمعنى، لتكوين إيقاع داخل النص الشعري يربط النغمة الموسيقية بين الإيقاع الشكلي والداخلي للمفردة، وهذه الصورة الذي يكونها الشاعر المعاصر تأتي نيابة عن الوزن والقافية للقصيدة التقليدية وبشكل أعظم مما كانت علية الصورة القديمة، لان (التجديد) و (التغير) الذي أراده الشعراء المحدثين قد جاء ليس الخروج عن المتوارث و المألوف فحسب، بل الخروج من (اللغة) ومعنى المفردة في كثير من الأحيان متجاوزين بذلك كل الثوابت الفنية للغة وللفكر وللقيم وبذلك - كما قلنا - استطاع (الشعر المعاصر) التمرد على كل ما كان مقدسا وممنوعا وتخطاه، ليبدع إشكالا متنوعة في الكتابة والتعبير الشعري المعاصر الذي ليس له أي شكل من إشكال القواعد من (الثبات) و(الاستقرار)، لا من حيث الشكل ولا من حيث المضمون، بعد إن تم إقصاء أي قداسة في شكل القصيدة ومحتواها وامتزج (الوعي) بـ(اللاوعي) وتمرد عن الشكل والبنية التعبير ليطرح (الشعر المعاصر) أسئلته الصعبة والمستعصية فنيا عن الحل، ليكون الشعر المعاصر شكلا من إشكال (التمرد) عن الواقع، كما يعيشها الإنسان المعاصر مغتربا في هذا العصر، لان (الشعر المعاصر) بات رؤية معاصره يقاوم المألوف ويتمرد عليه ويطرح التجديد ويراعي التطور والتعبير عن متناقضات الحياة والمعاناة الخانقة من خلال عبثية الحصار الذاتي واللا معقولية الوجود. فهذا الاتجاه قد قاد (الشعر المعاصر) إلى التمرد وتجاوز كل ما هو متخلف، والتعالي عليه، من أجل الانتماء إلى عالم يتسم بالحضارة والإنسانية، لان (الشعر المعاصر) عبر طرحة رؤيته التشاؤمية والعبثية، إنما انطلق قاصدا من خلالها لتجسيد هموم الإنسان المتمزق في حضارته بالغربة والاغتراف وبالفقر الاجتماعي والألم والمعانات التي تجاوز حملها، ليأتي من خلال (الشعر المعاصر) يرمي فيه أعباء الحياة ويطرح معانات البائسين والمهمشين والجائعين والفقراء والمتشردين والمغترفين والمغتربين والهاربين من الحروب و من جرائم الإرهاب التي تدمر أوصال الحياة لمعالجتها بكل الوسائل الممكنة.




#فواد_الكنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللغة الأشورية .. الهوية .. والانتماء .. ودورها في نهضة الأم ...
- يوم الشهيد الأشوري، استذكار .. وتذكير
- انا .. موج البحر، فلا تقتربي شواطئي ....!
- هو ذا .. العراق .. هو ذا .. نصر العراق
- العراق يعلن النصر .. محررا أراضيه من اكبر منظمة إرهابية في ا ...
- علم النفس ونظرية (فرويد) في التحليل النفسي
- هيغل وآراءه حول علم الجمال والفن
- بومجارتن، أول مؤسس ومنظر في علم الجمال وفن الشعر الحديث
- مواجهة خليجية ضد دولة قطر
- لم يعد الحب باللون الأزرق .. ولا السماء .. ولا نهر دجلة .... ...
- غادة السمان و أدب المراسلات والاعتراف
- مفهوم فلسفة الفن وعلم الجمال عند نيتشه
- الفن و علم الجمال الماركسي
- عيد العمال لم يتعزز الا في ظل الأنظمة الاشتراكية
- الذكرى المئوية لثورة اكتوبر 1917 الماركسية - اللينينية في ال ...
- سنرفع علم كردستان في كركوك
- حين يرفع مسيحيي مصر أغصان الزيتون يرد الإسلام المتطرف بالتفج ...
- العدوان الأمريكي على سوريا سيزيد من عزيمة الشعب السوري في ال ...
- اللوحة السريالية بين الشكل والمضمون وأفاق الحركة
- أعياد (اكيتو) والدلائل التاريخية لميثيولوجيا الأشورية


المزيد.....




- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فواد الكنجي - جماليات الشعر المعاصر وحداثته