أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حلوة زحايكة - سوالف حريم - مفلسو الفيسبوك














المزيد.....

سوالف حريم - مفلسو الفيسبوك


حلوة زحايكة

الحوار المتمدن-العدد: 5616 - 2017 / 8 / 21 - 18:06
المحور: كتابات ساخرة
    


حلوة زحايكة

سوالف حريم
مفلسو الفيسبوك
من الأمور المضحكة على صفحات التواصل الاجتماعي "الفيس بوك" ما يكتبه البعض، ويعتبره منشورا عظيما يستحق الاعجاب والتعليقات، مثل قول البعض "صباح الخير" صباحكم جميل" "الأمانة أن تكتب سبحان الله لنرى ملايين التسابيح"، وبعضهم ينشر صورة لطائر أو حيوان غير معروف في منطقته" فيسبح ويهلل ويكبر، ويضعها أمانة في رقبة من يرى المنشور، أن يسبّح ويهلل ويكبر كي لا يحصل له سوء إن لم يفعل ذلك، والبعض ينشر صورة له ولأسرته، أو بعض أصدقائه وهم يأكلون صحن حمّص مفاخرين بذلك، أو ينشرون صورا لهم وهم يزورون مريضا، أو ينشرون صورة لأحد أجدادهم مفاخرين به وكأنّه الرّجل الوحيد على الأرض، ويبلغ الابتذال مداه عند بعض السّيدات عندما تنشر صورة لقطعة معجّنات، وتكتب تحتها بدلع "صنع ايديه وحياة عينيه" فتنهال عليها علامات الاعجاب والتعليقات التي تشيد "بابداعها" وكأنها أبدعت في اكتشاف علمي غير مسبوق! وهناك من ينشر حلما رآه أو تخيّله ويضع تحته أمانة في رقبة من يشاهده أن يوزعها بكذا نسخة كي يرزقه الله، وإن لم يفعل ذلك فسيحصل له سوء غير متوقع!
وهناك الكثير الكثير الذي ينغص نفسية من يشاهدها أو يقرأها. فهل نحترم عقولنا؟ ولله في خلقه شؤون.
21-8-2017



#حلوة_زحايكة (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوالف حريم - البطل الأمريكي
- سوالف حريم - الثياب المطرزة
- سوالف حريم - براءة
- سوالف حريم - حرب مفرقعات
- سوالف حريم - كبر مقتا عند الله
- سوالف حريم - ثقافة الجنون
- سوالف حريم - جنون
- سوالف حريم - موائد الفقراء والجياع
- سوالف حريم - صياما وصلاة مقبولين
- سوالف حريم - عشنا وشفنا
- سوالف حريم - سلاح صديق
- سوالف حريم - وجبات الافطار ليست لوجه الله
- سوالف حريم - برامج التلفزة في رمضان
- سوالف حريم - جرائم القتل
- سوالف حريم - الموت يفجع الفنانة أحلام
- سوالف حريم - عندما تدفع العروس مهرها
- سوالف حريم - لا يطيب ماء ولا شراب
- سوالف حريم- الثامن من آذار
- سوالف حريم--حريم- مجالسنا المحلية
- سوالف حريم- وداع واستقبال


المزيد.....




- الإعلام الغربي وحرب الرواية بغزة: كيف كسرت مشاهد الإبادة الس ...
- يوروفيجن تحت الحصار.. حين تسهم الموسيقى في عزلة إسرائيل
- موجة أفلام عيد الميلاد الأميركية.. رحلة سينمائية عمرها 125 ع ...
- فلسطينية ضمن قائمة أفضل 50 معلمًا على مستوى العالم.. تعرف عل ...
- أفلام الرسوم المتحركة في 2025.. عندما لم تعد الحكايات للأطفا ...
- العرض المسرحي “قبل الشمس”
- اكتمال معجم الدوحة التاريخي للغة العربية.. احتفال باللغة وال ...
- المدير التنفيذي لمعجم الدوحة: رحلة بناء ذاكرة الأمة الفكرية ...
- يعيد للعربية ذاكرتها اللغوية.. إطلاق معجم الدوحة التاريخي
- رحيل الممثل الأميركي جيمس رانسون منتحرا عن 46 عاما


المزيد.....

- لو كانت الكرافات حمراء / د. خالد زغريت
- سهرة على كأس متة مع المهاتما غاندي وعنزته / د. خالد زغريت
- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حلوة زحايكة - سوالف حريم - مفلسو الفيسبوك