أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طالب الجليلي - مجرد خواطر.. ابنص الليل!!














المزيد.....

مجرد خواطر.. ابنص الليل!!


طالب الجليلي
(Talib Al Jalely)


الحوار المتمدن-العدد: 5600 - 2017 / 8 / 3 - 04:55
المحور: الادب والفن
    


مجرد خواطر ابنص الليل!!

مو كلت اوكلت
تعدّانا الوكت
بسك يا غضب
مو
كافي
تجوي
اجلاي

يا وكاحه من تبدي
اوتجفي
اوترد..
جا انا كلبي صخر
وتكلي بعد
لا
أترد
ونته تدري
انته الزرعت امن الزغر
وبعمري حبّك
داي !!

بعيونك سواليف اوقهر
وبكل جلمه من تكتب
تدري يفلان
يزداد
القهر

يلجنت مني بس
طفرة نهر

غلست !! ياحيف
شوّرت بيه
اوصرت
كشايه بعيوني
اوصرت
انته واحلفلك
سهر

جا شنهي انته
؟؟؟!
كل لحظه كل عمري
أنشد

مره روحي
مره طيفك
مره الله !!
وردود الك
تدريني
أرد..!
كافي مو مليت
كافي يمعابى يا
موش انته
انا
كافي مو هذا كدامك
بعد
وشله من ذاااك
العمر


تمنيتك يا حبيبي يمي
وكلك
ألف
وتكلي
باء


تمنيت السوالف
سكته
مثل
كطرات الندا
ماتدري بيها
لكنها مطر
ما بيها
نااء !!!


( الك عندي سوالف ما يكفي الليل)
ونته تدري من زمان
انته انته
انته اللي نديه
اجروح هجرك
ادج بيها ملح
ليليه
وكلك
دجها بجفافك
يا حبيبي
وكللك ..
حيييل..!!!

2 اب 2017



#طالب_الجليلي (هاشتاغ)       Talib_Al_Jalely#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذيل العجل ..!!
- آمال ، وأحلام
- معلقة ام سومرية
- زيارة للمدينة التي احببت ..!
- سلامات .. عريان
- رسالة لعريان..!
- شجاها الناس ..!!؟
- حمّى في ارض الانبياء..!
- سبحان مغير الاحوال .
- شيردّك يا أمس ..
- اريد انسى ..!
- بعد..!
- دولة القانون
- غلطان ..!
- قال صديقي ..!
- الواحد .. عيد العمالد
- ابو تريكات ..!
- ابنادم والوكت
- مأساة العراق..!
- مناجاة..


المزيد.....




- مصطفى محمد غريب: هواجس معبأة بالأسى
- -أعيدوا النظر في تلك المقبرة-.. رحلة شعرية بين سراديب الموت ...
- 7 تشرين الثاني عيداً للمقام العراقي.. حسين الأعظمي: تراث بغد ...
- غزة التي لا تعرفونها.. مدينة الحضارة والثقافة وقصور المماليك ...
- رغم الحرب والدمار.. رسائل أمل في ختام مهرجان غزة السينمائي ل ...
- سمية الألفي: من -رحلة المليون- إلى ذاكرة الشاشة، وفاة الفنان ...
- جنازة الفنانة المصرية سمية الألفي.. حضور فني وإعلامي ورسائل ...
- من بينها السعودية ومصر.. فيلم -صوت هند رجب- يُعرض في عدة دول ...
- وفاة الفنان وليد العلايلي.. لبنان يفقد أحد أبرز وجوهه الدرام ...
- وفاق الممثلة سمية الألفي عن عمر ناهز 72 عاما


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طالب الجليلي - مجرد خواطر.. ابنص الليل!!