الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد جابر الجنابي - حراك... نفس الطاسة وذاك الحمام. | |||||||||||||||||||||||
|
حراك... نفس الطاسة وذاك الحمام.
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
تخريب تخريب، سبي سبي، أسر أسر، نهب نهب...
- الأخ يقاتل الأخ، والأب يقاتل الأبناء، والأخ يقاتل العم... - الحل ليس بالضجيج، وانما بالنضيج وإصرار الحجيج. - زوال داعش إن تم لا يعني زوال الإرهاب. - بين -غاب- و -كلوكة- العراق انضرب بلوكة. - أزمة الكهرباء وسياسة الهروب للأمام. - التكفير مطلقا..والتكفير الديني خصوصا. - المعاير الشرعية العلمية...لا معايير التكفير والرجعية. المزيد..... - هل تفلح مساعي احتواء الوضع الأمني في السويداء السورية؟ - هل تنجح الدولة السورية في فرض الأمن وتوحيد السلاح في السويدا ... - إعلام إسرائيلي: مفاوضات غزة حققت تقدما والطريق ممهد أمام اتف ... - للذين أحبوا العمل أكثر من الراحة.. هكذا تتأقلم مع الحياة بعد ... - القضاء الفرنسي يطالب بتحديد مكان بشار الأسد في تحقيقات جرائم ... - الحوثيون يعلنون مهاجمة ميناء إيلات وهدفا عسكريا بالنقب - حصيلة أممية تكشف أن 875 شهيدا مجوعا سقطوا بغزة - واشنطن تطلب من إسرائيل التحقيق في مقتل أميركي بالضفة الغربية ... - في قطاع عانى لسنوات طويلة حصارا خانقا.. كيف تطور المقاومة سل ... - فشل انقلاب تركيا الأخير ونهاية عهد الدولة المسروقة المزيد..... - من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله - حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي - حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي - أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي - اللطالطة / عبدالاله السباهي - ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي - كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي - زمن العزلة / عبدالاله السباهي - ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي - مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد جابر الجنابي - حراك... نفس الطاسة وذاك الحمام. |