أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - التيار اليساري الوطني العراقي - الانتهازية والخيانة الطبقية بافقع أشكالها. .من صفق لصدام -كاسترو العراق - وتصدى لزيارة الأربعين 1977 هو نفسه من طبل ل - التحرير - الأمريكي وحَول مقرات الحزب الشيوعي إلى لطمية الأربعين. ..الخائن حميد مجيد مثالا !! (1-2)..














المزيد.....

الانتهازية والخيانة الطبقية بافقع أشكالها. .من صفق لصدام -كاسترو العراق - وتصدى لزيارة الأربعين 1977 هو نفسه من طبل ل - التحرير - الأمريكي وحَول مقرات الحزب الشيوعي إلى لطمية الأربعين. ..الخائن حميد مجيد مثالا !! (1-2)..


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 5587 - 2017 / 7 / 21 - 09:25
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


الانتهازية والخيانة الطبقية بافقع أشكالها. .من صفق لصدام "كاسترو العراق " وتصدى لزيارة الأربعين 1977 هو نفسه من طبل ل " التحرير " الأمريكي وحَول مقرات الحزب الشيوعي إلى لطمية الأربعين. ..الخائن حميد مجيد مثالا !! (1-2)..


قصارى القول اليساري - صباح زيارة الموسوي : الانتهازية والخيانة الطبقية بافقع أشكالها. .من صفق لصدام "كاسترو العراق " وتصدى لزيارة الأربعين 1977 هو نفسه من طبل ل " التحرير " الأمريكي وحَول مقرات الحزب الشيوعي إلى لطمية الأربعين. ..الخائن حميد مجيد مثالا !! (1-2)..

عَلقّتُ على منشور* الأستاذ Akif Adnan بالتالي :
( هذا يشبه شيوعي بريميري طار فرحا بتشكيل مجلس الحكم معتبرا إهانة العراق وشعبه هذه منجزا " ديمقراطيا عظيما" خصوصا وأن عددا من أعضائه سيتداورون على رئاسة المجلس شهريا. ..مفتخرا ب " التحرير " الأمريكي للعراق. ..
لم اناقشه في حينها لإن مثل هؤلاء لا يستحقون النقاش. ..ولكني وجهت له سؤالاً واحداً امام من يعرفه فترة السبعينيات وهو. ..أليس فرحك وحماسك لمجلس الحكم البريميري هو نفسه فرحك وحماسك للتحالف الذيلي مع البعث في السبعينيات والترويج لصدام حسين "كاسترو العراق" المعادي للإمبريالية ؟
فصمت ولم ينبس بحرف واحد. .
فالانتهازي جاهز للتطبيل والتصفيق دونما حرج أو خجل. ..)

ولعله من المفيد العودة في الذاكرة إلى موقف الخائن حميد مجيد إبان فترة السبعينيات لتنوير الأجيال الشيوعية الجديدة،فتواصل الذاكرة التأريخية بين الأجيال المناضلة من أجل وطن حر وشعب سعيد احد اهم شروط قوة الحركة الشيوعية واليسارية وتطهيرها من الانتهازيين والخونة..

سأذكر موقفين كنت شاهدا عليهما..

الأول...حل إتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية**
وإذ عارض أعضاء الاتحاد وغالبية قيادته هذا القرار الجبان...تحمي حميد مجيد لتنفيذ القرار...فتمت مكافأته وتنصيبه رئيسا للمكتب المركزي للطلبة والشباب المشكل إثر حل إتحاد الطلبة..
ولنا مع حميد مجيد في حينه موقفا يفضح جبنه وانتهازيته...

الثاني...صِدام خان النص في الزيارة الاربعينية عام 1977....وصدور زمرة عزيز محمد بيان يدعو الشيوعيين العراقيين للتصدي للقوة الدينية الرجعية ومخططها الانقلابي...فنزل الخائن حميد مجيد إلى شوارع بغداد بحث الشيوعيين العراقيين للتصدي لأصحاب زيارة الأربعين الرجعيين..!!

------------------
* نص منشور

لست من قاطعي الأرزاق ولكن!
وجه الأستاذ عامر بدر حسون تحية من القلب للسيد العبادي على الطريقة التي ادار بها الدولة خلال السنوات الماضية..".
ومن بين حسناته الكبرى " عدم استخدامه حتى اليوم كلمة شيعة وسنة في خطابه الرسمي.. اي انه لم يقدم نفسه بطلا للشيعة. (ونسخة من التحية للدكتور سليم الجبوري لانه لم يقدم نفسه بطلا للسنة وللدكتور فؤاد معصوم لانه لم يقدم نفسه بطلا للكرد .."!!
لو سمح لي الأستاذ عامر ان أضيف مقترحا الى منظمة اليونسكو لتعميم النموذج العراقي الأممي اللاطائفي واللاقومي على بقية دول العالم للاحتذاء به من قبل جميع الرؤوساء والملوك في العالمين المتحظر والمتخلف.
ولكن علينا قبل كل شيء ان نتذكر: مع ان قادتنا الثلاث لم يدعوا الى سياسة طائفية صريحة وانهم يدعون صباح مساء الى محاربة الفساد المالي والإداري في مؤسسات الدولة والمجتمع، لكنا ما نزال نعيش في ذروة أجواء طائفية متعفنة أساسها المحاصصة والفساد.. ليلقي الكاتب نظرة خاطفة على ما تتداوله وسائل الاعلام كل يوم من جرائم قتل وفلتان امني وغياب مؤسسات الدولة وخطف وسرقة وتلاعب بارزاق الناس وانعدام الخدمات في الكثير من المجالات وسيجد نفسه يطالب بأعلى صوته بمحاكمة المواطن عامر بدر حسون بسبب النص الذي نشره.

** خضعت قيادة عزيز محمد الانتهازية لقرار صدام حسين المنظمات الطلابية والشبابية والنسائية الديمقراطية..فأصدر قيادة الانتهازي عزيز محمد ف 10 / 1975 قرارا جبانا يقضي بحل
1- إتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية
2-إتحاد الشبيبة الديمقراطي...
3-رابطة المرأة العراقية



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شيركو ماربين : الارهاب واوجهه المتعددة ومحاولة حصره بداعش لق ...
- معسكران لا ثالث لهما ...معسكر ثورة 14 تموز الطبقي الوطني الت ...
- ذكرى بيان منظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي (1)
- تهديد رئيس مليشيا عصائب اهل الحق لرئيس مليشيا البارزاني مسعو ...
- كادحو النجف يدشنون احتفالات النصر على الدواعش بهبة شعبية اهت ...
- يساريون لا شيوعيون مرتدون
- الإسلاميون الفاشيون يعلنون الحرب ونحن منشغلون بأحقية ملكية - ...
- الدعوة مجددا للكتاب في أهمية التمييز بين قيادة الحزب الشيوعي ...
- موقع جريدة اليسار العراقي : حوارات شيركو ماربين الرفاقية حول ...
- كل يغني على عزيزه...انحطاط الوعي ام الانتهازية الفاقعة
- سبعة برقيات قصيرة الى نوري المالكي وقيس الخزعلي وعمار عبد ال ...
- جريدة اليسار العراقي- العدد 12 -معاودة صدور الجريدة في بغداد ...
- رد إلى الرفيق العزيز عواد احمد حول موقفنا من تورط قيادة حميد ...
- إجتماع نوري- علاوي درس نظرية -الانسداد- العلاوية و نظرية - ا ...
- وحدة قوى اليسار تتطلب خطوة مبدئية شجاعة واضحة (1)
- تنويه للأصدقاء وتذكير للأعداء العصابات الشيعية الطائفية الدا ...
- قصارى القول اليساري في ( الارتداد …وحدة اليسار.. بين اليسار ...
- إعتداء عصابات قيس الخزعلي الإجرامية على مقر الحزب الشيوعي ال ...
- الاعتداء الإمبريالي الأمريكي على سوريا ما هو إلا صرعة موت نظ ...
- موقفنا : مرور 14 عام على الاحتلال الامريكي للعراق في 9 نيسان ...


المزيد.....




- حكومة حزب العمال البريطاني تنحرف يمينا.. تحوّل ظرفي أم جذري؟ ...
- محطات تاريخية في مسار النزاع بين تركيا وحزب العمال الكردستان ...
- مصطفى علوي// معركة قرية با محمد.. حين يصير الجسد سلاحا في م ...
- كسر الفجوة الرقمية بين اليسار والرأسمالية، مهمة اليسار العاج ...
- م.م.ن.ص// التاسع من مايو 1945: ذكرى النصر على الفاشية وإر ...
- مقدمة من طبخت العشاء الأخير(تاريخ العالم كما ترويه النساء)
- نقاش. ”الفوضى المبرمجة التي تغرق ترامب“
- قرار تاريخي صدر عن المؤتمر العام للنقابات النرويجية: تبنّى ب ...
- فيتسو: سلوفاكيا فخورة بتقاليدها المناهضة للفاشية
- هل سيحلّ حزب العمال الكردستاني نفسه بناء على طلب زعيمه أوجلا ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - التيار اليساري الوطني العراقي - الانتهازية والخيانة الطبقية بافقع أشكالها. .من صفق لصدام -كاسترو العراق - وتصدى لزيارة الأربعين 1977 هو نفسه من طبل ل - التحرير - الأمريكي وحَول مقرات الحزب الشيوعي إلى لطمية الأربعين. ..الخائن حميد مجيد مثالا !! (1-2)..