اولويات ضمن الاولويات في المشروع الوطني للاصلاح الاداري في سورية بعد توجيه الرئيس الاسد

عبد الرحمن تيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 5572 - 2017 / 7 / 5 - 04:41
المحور: المساعدة و المقترحات
    

اولويات ضمن الاولويات في المشروع الوطني للاصلاح الاداري في سورية بعد توجيه الرئيس الاسد
عبد الرحمن تيشوري / مستشار وخبير سوري
شهادة عليا بالادارة



تعتبر الأولويات التالية الأهم على المدى القصير / 2017- 2018 / :
• اعتماد استراتيجية شاملة من أجل إصلاح الإدارة العامة
• اعادة الاعمار بخطة واضحة ومبرمجة ماليا وزمنيا
• عدم ترك اية كفاءة سورية بلا عمل
• تغيير طريقة تعيين المديرين
• رفع الوصاية الامنية والحزبية عن الشأن العام
• انهاء ابدية الادارات
• انجاز تقاعد مبكر لمرة واحدة وتعيين بدل المتقاعدين من الشباب الخريجين
• منح الاعلام دور اكبر واحداث فضائية في كل محافظة
• حكومة جديدة وادارات جديدة بنسبة 90%
• تعديل الرواتب والاجور لان الرواتب الضعيفة مفتاح الفساد وتشجع عليه
• اصلاح سياسي حقيقي و دور اكبر للبرلمان
• التقويم والقياس الدوري لعمل كل وزير ومحافظ ومدير
• جذب الكفاءات من خارج سورية عبر نظم رواتب جديدة عالية
• اعادة تقييم تجربة المعهد الوطني للادارة عبر استثمار الخريجيين واعادة الحافز
• إيجاد نظام فعال لإدارة الإصلاح. ولعله يمكن النظر إلى الخطة الرئيسية لإصلاح الإدارة العامة التي طرحها الرئيس الاسد في مجلس الوزراء الاربعاء 21/6/ 2017 بمثابة أداة بدء من أجل إدارة عملية الإصلاح والإشراف عليها
• إشاعة اللامركزية واللاوزارية في الإدارات الحكومية، وإصلاح الإدارة المحلية
• إطلاق إصلاح العمليات الرئيسية في الإدارة العامة
• تعديل قانون الوظائف العامة (2004)، والبدء بإصلاح إدارة الموارد البشرية وتنميتها.
ويمكن تحديد المجموعات المستهدفة كما يلي:
 عامة الجمهور.
 مستخدمو الخدمات العامة.
 الشركات.
 الموظفون عموماً
 الامناء والرؤساء والمحافظون
 أعضاء الحكومة وموظفيها الكبار والموظفين ذوي المستوى المتوسط في الإدارة العامة.
ويجب التعامل مع كل مجموعة مستهدفة باستخدام أدوات محددة.

#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل