أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجلاء صبرى - ،،،،،،،،،، أنين هزلى ،،،،،،،،،،














المزيد.....

،،،،،،،،،، أنين هزلى ،،،،،،،،،،


نجلاء صبرى

الحوار المتمدن-العدد: 1451 - 2006 / 2 / 4 - 07:00
المحور: الادب والفن
    


اْتاْلف من صمود اْفلاطونى ،،
وحياتى إستنساخ من عالم المُثل ،،،
وما ماديتكم سوى ظلال إلىّ ،،

اْنا اْصل واْنتم تابعون ،،
هيراطيقية قديمة تعنى اْبعادا فى بؤرة الزمن ،،
هيلينية اْنا ،،،
تتماثل الماهيات اْمامى فتتفاضل بمعادلة ساذجة ،،


قطيع يرعى بمراعىّ القديمة ،
تجهمون على عشب القبور ،،
فتنتفض اْرواحكم الثكلىّ ،،،
لتخترق نظراتكم الحقيره ما بين قدمى ،،،،
وتئنون بتوق لشبع ممزوج بالدماء ،،

00

فأشترط مرورا لهناااك 000

00

هناك فى العمق ،،
حيث تتطابق الطبقات ،،
اْتذكر أنى عشت ردحا من الزمان
مكان ما ،،،،،،
لا تفارقنى ذكراة وتنطبع فى حواسى رائحتة واْصواتة ،،،،،
واْلوانة المميزة ،،

سعير ما تهابونة ولا اْهابة ،
فاْخرج ليلا من جسدى البالى ،،،
نافضة كل اْصول السلف ،،،
واْندس فى هيئة مغايرة فاْهاجر الحد الفاصل من الشفق ،،،
لاْطل برؤية واسعة واْبصق زمن الجهل فى ماعياتكم المبهمة ،،،،

00

خوفكم اْراة مرسوما على الوجوة ،،،،
يبكى كقطة مشردة وشوق لزمن تائة فى صدور الصمت ،،،
يكشف عن زيف واقعى ،،،
وخلل بمدينتنا القديمة

00

تراجيديا الحياة اْنتم مثالوها ،،،
واْنا اْخط اْولى كلمات المسرحية ككاتبة بلهاء ،،
حفيدة للاْحمق هوميروس
حماقة عظيمة تخط مسرحية للاْنين الهزلىّ
فهل ساْنسجكم اْبطالا لتراجيديا اْيسخولوس ،،
تفوقون عندة كل المقاييس البشرية ،،،،
اْم ستكونون كاْشخاص شكسبير
معكوسون كصور فى مراّة الطبيعة ،،،؟؟؟؟؟

00

التوقيع
قصاصة باقية من كوميديا مفقودة



#نجلاء_صبرى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوم عادى
- ليلة هاذيه
- )))) ...... عفوا ...... ((((
- فراغ ،، فراغ ،، فراغ
- ما كان حبا ولا كان فعلة بوح
- برغم كل شىء
- غبا ر
- ما الحياه إلا سجن من جنون


المزيد.....




- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجلاء صبرى - ،،،،،،،،،، أنين هزلى ،،،،،،،،،،