أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ركاش يناه - نهاية حقبة و بزوغ أخرى














المزيد.....

نهاية حقبة و بزوغ أخرى


ركاش يناه

الحوار المتمدن-العدد: 5545 - 2017 / 6 / 8 - 15:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



نهاية حقبة و بزوغ أخرى
_______________

يقدر عدد المصابين بمرض الإرهاب الإسلامي في بريطانيا وفرنسا والمانيا وإيطاليا وبلجيكا وغيرها بما لا يقل عن 100 الف مسلم مريض. ومراقبة هذه المجموعة من المرضى اصبح مستحيلا. فمراقبة مريض واحد بالإرهاب الإسلامي في فرنسا تتطلب 39 شرطي

الأستحالة هنا سببها عبثية الحل ... مطلوب جيش مكون من 39 ف 100 ألف شرطى .. يعنى 4 مليون شرطى لملاحقة الارهابيين

انتهت حقبة طمع و جشع السياسيين الاوروبيين ... الذين ارتضوا رشوة سلاطين الخليج .. طالما كان عدد ضحايا الارهاب من مواطنيهم الاوروبيين لا يتعدى خمسة من الضحايا كل عام

جنازة ، و تنكيس اعلام ، و شجب و تنديد ، و التأكيد على ان الأسلام بريئ ، و انه دين رحمة و سلام

ثم نعود إلى الرشاوى و زنا المحارم بين سياسيوا أوروبا و سلاطين الخليج

الحقبة دى خلصت !


لأن ضحايا الأرهاب لم يبقوا خمسة فى العام .... بل تقريبا واحد كل يوم ... سبعة فى الاسبوع ، ... تلاتين فى الشهر

المواطن الأوروبى البسيط يعى الان انه فى خطر ... و ان النظافة و النظام و حقوق الأنسان التى حارب من اجلها خمسمائة عام اصبحت على كف عفريت

وهو الان على يقين ان ساسته باعوه و خانوه

ما العمل ؟

سياخذ المواطن الاوروبى حقه بيده ... و سيتسلح و يتمترس ليحمى ارضه و عرضه ... و ستاتى ايام سودة من فوضى و خراب على الجميع

ليتهم انتبهوا لنيوتن رضوان الله عليه ... إذ قال : لكل فعل رد فعل !


....



#ركاش_يناه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قَص و لزق : الحوار المتمدن و إدارة التوحش
- ايام سودة : الحوار المتمدن و ادارة التوحش
- دفن يناير ، و الثورة القادمة
- سلاما يناير العظيم
- الحب ولع فى الدولااررر


المزيد.....




- الشرطة الأمريكية: قتيل و9 مصابين بإطلاق نار قرب جامعة ولاية ...
- مصادر لـCNN.. إيران تحذر أمريكا ودول المنطقة من أنها سترد عل ...
- وزير داخلية الكويت يثير تفاعلا بفيديو له في الشارع شخصيا يشر ...
- -حزب الله- يعلن استهداف آليات وتجمعات عسكرية إسرائيلية وتحقي ...
- غارات إسرائيلية بالطيران والمسيّرات على لبنان (فيديو)
- خبير: أكثر ما قد يحصل عليه زيلينسكي من روسيا في قمة السلام خ ...
- كيف تتغير طريقة اتخاذ القرارات المالية مع التقدم بالعمر؟
- الأوضاع في غزة تهيمن على جوائز بايو الفرنسية لمراسلي الحرب
- هان كانغ أول كورية وآسيوية تفوز بجائزة نوبل للآداب
- الشيخ خليفة بن حمد بن خليفة آل ثاني وزير الداخلية القطري


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ركاش يناه - نهاية حقبة و بزوغ أخرى