أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ركاش يناه - قَص و لزق : الحوار المتمدن و إدارة التوحش














المزيد.....

قَص و لزق : الحوار المتمدن و إدارة التوحش


ركاش يناه

الحوار المتمدن-العدد: 5438 - 2017 / 2 / 20 - 09:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قص و لزق : الحوار المتمدن و ادارة التوحش
______________________

يمر موقعنا الفريد - الحوار المتمدن - بايام سودة و صعبة

لمدة عشر سنوات تقريبا ، تميز الموقع بهدوء نسبى ، سمح لكواكب القلم ، و الكُتاب الجدد ، و حتى ركيك الكتابة مثلى ... بالتواجد السلمى .. و شكلت تعليقات القراء .. مصدراََ فرعيا للإثراء الذهنى ، و المُتعة البريئة ، و الدهشة الطفولية ، و التعجُب المتبوع بالاهمال

لم يكن هناك عُنف ... لم يغضب قارئ او كاتب لحظة ..

لكن كتائب التدمير وصلت مشارف مدينتنا ... مُزودة بقلم مسمم فى يمينها ، و نُسخة من كتاب (( ادارة التوحش )) فى يسارها

تُفجر هنا قنبلة ، و تُغرق هناك مساراً ... و عوضا عن تخاريف الصديق الجاهل ، و نكاية العدو العاقل .. اختارت كتائب التمير و سيلة الإغراق بالمقالات الطويلة جدا - و مات هذا التكتيك الغبى بالسكتة الدماغية - ... و بقى اسلوب الهجوم الشاذ فى التعليقات على كواكب القلم و على تعليقات القراء المسالمين ...

كتيبة التدمير تظن ان نجاحها السابق و المؤقت فى الموصل يمكن استنساخه فى الحوار المتمدن ..!

فاتهم شيئ مهم فى المقارنة ، هو ان الحوار المتمدن خالِِ من خونة الداخل ... اشقاء كتيبة التدمير

العار ، كل العار ، لكتيبة التدمير ... و المستقبل للحوار المتمدن : كتاب ، ادارة ، قراء ، و مُعلقين

.....



#ركاش_يناه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ايام سودة : الحوار المتمدن و ادارة التوحش
- دفن يناير ، و الثورة القادمة
- سلاما يناير العظيم
- الحب ولع فى الدولااررر


المزيد.....




- إعلام: لقاء ستارمر مع زيلينسكي لم يغير موقف لندن بشأن ضرب ال ...
- إعصار فلوريدا ينتقل للانتخابات الرئاسية
- هل يسمح المجتمع الدولي بعام آخر من معاناة المدنيين في غزة؟
- دول مشاركة في قوات (يونيفيل) تندد بإطلاق النار على جنودها في ...
- زيلينسكي: كييف لا تناقش مع الغرب مسألة وقف إطلاق النار
- ترامب: فوز هاريس سيتسبب في فقدان الدولار لوضعه كعملة احتياطي ...
- شولتس: سنرسل مزيدا من الأسلحة إلى إسرائيل قريبا
- مشاهد من مكان الاستهداف الإسرائيلي لوسط بيروت
- بدعم أمريكي.. إسرائيل تتوعد إيران برد مدمر
- زيلينسكي يتوسل الأسلحة من عواصم أوروبا


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ركاش يناه - قَص و لزق : الحوار المتمدن و إدارة التوحش