أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - كريم عبد - سامي القريني : من خلال صفاء ذياب














المزيد.....

كريم عبد - سامي القريني : من خلال صفاء ذياب


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 5530 - 2017 / 5 / 24 - 22:53
المحور: الادب والفن
    


مظلتان لشخص واحد
كريم عبد وسامي القريني ..من خلال : صفاء ذياب
مقداد مسعود
منذ قراءتي( خرزة زرقاء) للقاص كريم عبد في 1996 شعرتني أمام قاص عراقي بطاقة نوعية في السرد .وكتبت ُ مقالة : (الواقع والميتاواقع- قراءة اتصالية في – خرزة زرقاء) ثم ضمنتها في كتابي النقدي الأول (الأذن العصية واللسان المقطوع) الصادر عن دارالينابيع – دمشق – 2009قبل ثلاث سنوات عدت لنص خرزة زرقاء – تحديدا فتغيرت نظرتي ووجدته ينتسب للرواية القصيرة لأسباب لايمكن شرحها في هذه المقالة.. في 2016 من خلال أخي الحبيب الروائي إسماعيل فهد إسماعيل قرأت (أرى أرارات ) رواية سامي القريني ..أنشددت للرواية وكتبت ُ مقالة عنها ..وأنتهى الأمر..
لاعلاقة لي بالأديبين : كريم وسامي ،فالكل يعرف أنني لا أحتاج سوى الأيميل وقبل أشهر أصبح لدي واتساب بمبادرة من أبني مسعود ..
(*)
لاكريم كان قد أهداني نسخة ولا سامي ..وبعد كتابتي عن العملين .. لم أبحث عنهما لكن ذات يوم أوصل لي أخي الغالي الدكتور عباس الجميلي تحيات القاص كريم عبد وقبل سنة في حدائق الفراهيدي أخبرني صديقي العزيز القاص كامل فرعون : ان الاستاذ كريم عبد يريد ايميلي ..في مهرجان المربد الأخير ونحن في الطريق إلى السيبليات، عرفت من أخي الغالي (أبو فهد) : أن سامي القريني كان معنا أمس في المربد وغادر صباح اليوم !! تأملتُ أبا فهد وأهديتني أغنية (ياحسافة) وكظمت ُ شوقي ..
(*)
قبل أيام أخبرني الصديق الشاعر صفاء ذياب : ........................
فقصدته ُ في مكتبة شهريار التي أفتتحها قبل أيام ...حاملاً معي شيئا يليق بمكتبة جديدة نحتاجها خصوصا وأن صاحبها الصديق صفاء ذياب هو شاعر ومعرفي ولم يكتف بعنوان (مكتبة) بل اشتق ميما ثانية تزيدنا فخرا وهكذا أصبحت لدينا (مكتبة ومطبعة شهريار)..وهنا كانت المفاجأة السعيدة
فقد سلمني الصديق المؤتمن : هديتين لي من أديبين لم أتشرف بمعرفتهما إلاّ من خلال نصوصهما
ولم يكتف صفاء الرائع بذلك فهو أستلم النسخة المهداة لي من القاص كريم عبد(العيون السود) من خلال صندوق بريده الخاص .. أما هديتي الثانية فهي رواية سامي القريني (الياسمينة جدتي وأخي الطريق ).. أقولها ملء الفم والقلب : هذه سعادتي الحقيقية..
أولاً أمتناني الكبير للصديق العزيز صفاء ذياب ..وإذكان الشيء بالشيء يذكر فبنقيضه يذكر أيضا
فصفاء ذكرني بكل أولئك الذين لم استلم منهم الكتب المرسلة من خلالهم لي!! .بالنسبة لم أسأل أحدا منهم .. أتصلت بالمؤلفين واستلمت نسخا أخرى وكتبت مقالات ٍ عن تلك الكتب ..



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ياحيدر خضير الكعبي
- بساطيل عراقية : الشاعر مقداد مسعود يؤرشف مدونة المؤرخ شعرا
- قدح برتقال + اللحن الختامي لبحيرة البجع ..(الكتابة والحياة) ...
- مدرجات السواد.. لدى الشاعر كريم جخيور
- أنادي ..هبوبي عبد الرزاق ..وأعني حسن كنهير : (ذاكرة أرانجا) ...
- الشاعرة بلقيس خالد : تحصد المياه لترّبي الأشجار
- الموتود وعين الشمس / الروائي محمد حسن علوان ..في (موت صغير)
- شبهة الكتابة : تأنيثها..
- رسالة من الشاعر كاظم الحجاج إلى مقداد مسعود
- مجيد الموسوي : شاعرٌ بين مقامين
- عندما يضيء صفير الشاعر ليل العالم... مقداد مسعود في( بصفيري ...
- الشاعر عصام العلي : يبتكر مطراً
- عصام العلي : شاعر بذاكرة سمكة
- قراءة أولى ..في رواية (رصاصة في الرأس) للدكتورة إخلاص باقر ا ...
- روائية في الطريق الصحيح. الدكتورة إخلاص باقر النجار
- صعودك في نهار
- زيت اللوز . بسمة الخطيب ..في روايتها (برتقال مر)
- جهوية الأمل - الحنين ..في (سيدة الوهم) المجموعة القصصية للقا ...
- اليد تتذكر/ اليد تنسى .. في(يدي تنسى كثيرا ) للشاعر مقداد مس ...
- كن فرحاً بصيغة مؤنث


المزيد.....




- ما قصة السوار الفرعوني الذي اختفى إلى الأبد من المتحف المصري ...
- الوزير الفلسطيني أحمد عساف: حريصون على نقل الرواية الفلسطيني ...
- فيلم -ذا روزز- كوميديا سوداء تكشف ثنائية الحب والكراهية
- فيلم -البحر- عن طفل فلسطيني يفوز بـ-الأوسكار الإسرائيلي- ووز ...
- كيف تراجع ويجز عن مساره الموسيقي في ألبومه الجديد -عقارب-؟
- فرنسا تختار فيلم -مجرد حادث- للإيراني بناهي لتمثيلها في الأو ...
- فنانة تُنشِئ شخصيات بالذكاء الاصطناعي ناطقة بلسان أثرياء الت ...
- فيلم -مجرد حادث- للمخرج الإيراني جعفر بناهي يمثل فرنسا في تر ...
- غداً في باريس إعلان الفائزين بجائزة اليونسكو – الفوزان الدول ...
- اليوميات الروائية والإطاحة بالواقع عند عادل المعيزي


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - كريم عبد - سامي القريني : من خلال صفاء ذياب