أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - الركوع















المزيد.....



الركوع


شعوب محمود علي

الحوار المتمدن-العدد: 5518 - 2017 / 5 / 12 - 10:13
المحور: الادب والفن
    



الركوع
ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر
لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة
ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء
في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء)
معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء
...
هنا وراء الباب
طالبني الحرّاس
بطاقة المرور
واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار
واتّهموني سيدي
أهرب الكلام..
وأبعث السرور
في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام
...
رأيت يا (يسوع )ع
من ينحتون هذه الأرباب
وآخرون سمّروا
رأس غزال نافر مرعوب
من طلعة الصيّاد
كانوا وما زالوا هنا الاوغاد
يحتفلون ليلة الميلاد
ساعة ذبح امّنا بغداد
...
ركعت في خشوع
قرب رتاج مدخل الجموع
رأيت فيها حاملي الشموع
وقبب البشائر
وأجمل المنائر
شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول
كيف رمى
بالمنجيق سيّد المغول
قصورها وخرّب القناطر
وكيف كان النهر؟
يسودّ والنيران
تلتهم التيجان
تلتهم التيجان
وتحرق البستان
في عين (بغداد)
وفي المكان
ركعت في خشوعً



































الركوع
ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر
لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة
ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء
في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء)
معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء
...
هنا وراء الباب
طالبني الحرّاس
بطاقة المرور
واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار
واتّهموني سيدي
أهرب الكلام..
وأبعث السرور
في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام
...
رأيت يا (يسوع )ع
من ينحتون هذه الأرباب
وآخرون سمّروا
رأس غزال نافر مرعوب
من طلعة الصيّاد
كانوا وما زالوا هنا الاوغاد
يحتفلون ليلة الميلاد
ساعة ذبح امّنا بغداد
...
ركعت في خشوع
قرب رتاج مدخل الجموع
رأيت فيها حاملي الشموع
وقبب البشائر
وأجمل المنائر
شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول
كيف رمى
بالمنجيق سيّد المغول
قصورها وخرّب القناطر
وكيف كان النهر؟
يسودّ والنيران
تلتهم التيجان
تلتهم التيجان
وتحرق البستان
في عين (بغداد)
وفي المكان
ركعت في خشوعً












































الركوع
ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر
لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة
ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء
في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء)
معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء
...
هنا وراء الباب
طالبني الحرّاس
بطاقة المرور
واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار
واتّهموني سيدي
أهرب الكلام..
وأبعث السرور
في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام
...
رأيت يا (يسوع )ع
من ينحتون هذه الأرباب
وآخرون سمّروا
رأس غزال نافر مرعوب
من طلعة الصيّاد
كانوا وما زالوا هنا الاوغاد
يحتفلون ليلة الميلاد
ساعة ذبح امّنا بغداد
...
ركعت في خشوع
قرب رتاج مدخل الجموع
رأيت فيها حاملي الشموع
وقبب البشائر
وأجمل المنائر
شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول
كيف رمى
بالمنجيق سيّد المغول
قصورها وخرّب القناطر
وكيف كان النهر؟
يسودّ والنيران
تلتهم التيجان
تلتهم التيجان
وتحرق البستان
في عين (بغداد)
وفي المكان
ركعت في خشوعً












































الركوع
ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر
لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة
ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء
في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء)
معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء
...
هنا وراء الباب
طالبني الحرّاس
بطاقة المرور
واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار
واتّهموني سيدي
أهرب الكلام..
وأبعث السرور
في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام
...
رأيت يا (يسوع )ع
من ينحتون هذه الأرباب
وآخرون سمّروا
رأس غزال نافر مرعوب
من طلعة الصيّاد
كانوا وما زالوا هنا الاوغاد
يحتفلون ليلة الميلاد
ساعة ذبح امّنا بغداد
...
ركعت في خشوع
قرب رتاج مدخل الجموع
رأيت فيها حاملي الشموع
وقبب البشائر
وأجمل المنائر
شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول
كيف رمى
بالمنجيق سيّد المغول
قصورها وخرّب القناطر
وكيف كان النهر؟
يسودّ والنيران
تلتهم التيجان
تلتهم التيجان
وتحرق البستان
في عين (بغداد)
وفي المكان
ركعت في خشوعً












































الركوع
ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر
لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة
ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء
في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء)
معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء
...
هنا وراء الباب
طالبني الحرّاس
بطاقة المرور
واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار
واتّهموني سيدي
أهرب الكلام..
وأبعث السرور
في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام
...
رأيت يا (يسوع )ع
من ينحتون هذه الأرباب
وآخرون سمّروا
رأس غزال نافر مرعوب
من طلعة الصيّاد
كانوا وما زالوا هنا الاوغاد
يحتفلون ليلة الميلاد
ساعة ذبح امّنا بغداد
...
ركعت في خشوع
قرب رتاج مدخل الجموع
رأيت فيها حاملي الشموع
وقبب البشائر
وأجمل المنائر
شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول
كيف رمى
بالمنجيق سيّد المغول
قصورها وخرّب القناطر
وكيف كان النهر؟
يسودّ والنيران
تلتهم التيجان
تلتهم التيجان
وتحرق البستان
في عين (بغداد)
وفي المكان
ركعت في خشوعً












































الركوع
ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر
لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة
ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء
في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء)
معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء
...
هنا وراء الباب
طالبني الحرّاس
بطاقة المرور
واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار
واتّهموني سيدي
أهرب الكلام..
وأبعث السرور
في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام
...
رأيت يا (يسوع )ع
من ينحتون هذه الأرباب
وآخرون سمّروا
رأس غزال نافر مرعوب
من طلعة الصيّاد
كانوا وما زالوا هنا الاوغاد
يحتفلون ليلة الميلاد
ساعة ذبح امّنا بغداد
...
ركعت في خشوع
قرب رتاج مدخل الجموع
رأيت فيها حاملي الشموع
وقبب البشائر
وأجمل المنائر
شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول
كيف رمى
بالمنجيق سيّد المغول
قصورها وخرّب القناطر
وكيف كان النهر؟
يسودّ والنيران
تلتهم التيجان
تلتهم التيجان
وتحرق البستان
في عين (بغداد)
وفي المكان
ركعت في خشوعً












































الركوع
ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر
لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة
ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء
في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء)
معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء
...
هنا وراء الباب
طالبني الحرّاس
بطاقة المرور
واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار
واتّهموني سيدي
أهرب الكلام..
وأبعث السرور
في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام
...
رأيت يا (يسوع )ع
من ينحتون هذه الأرباب
وآخرون سمّروا
رأس غزال نافر مرعوب
من طلعة الصيّاد
كانوا وما زالوا هنا الاوغاد
يحتفلون ليلة الميلاد
ساعة ذبح امّنا بغداد
...
ركعت في خشوع
قرب رتاج مدخل الجموع
رأيت فيها حاملي الشموع
وقبب البشائر
وأجمل المنائر
شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول
كيف رمى
بالمنجيق سيّد المغول
قصورها وخرّب القناطر
وكيف كان النهر؟
يسودّ والنيران
تلتهم التيجان
تلتهم التيجان
وتحرق البستان
في عين (بغداد)
وفي المكان
ركعت في خشوعً












































الركوع
ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر
لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة
ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء
في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء)
معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء
...
هنا وراء الباب
طالبني الحرّاس
بطاقة المرور
واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار
واتّهموني سيدي
أهرب الكلام..
وأبعث السرور
في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام
...
رأيت يا (يسوع )ع
من ينحتون هذه الأرباب
وآخرون سمّروا
رأس غزال نافر مرعوب
من طلعة الصيّاد
كانوا وما زالوا هنا الاوغاد
يحتفلون ليلة الميلاد
ساعة ذبح امّنا بغداد
...
ركعت في خشوع
قرب رتاج مدخل الجموع
رأيت فيها حاملي الشموع
وقبب البشائر
وأجمل المنائر
شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول
كيف رمى
بالمنجيق سيّد المغول
قصورها وخرّب القناطر
وكيف كان النهر؟
يسودّ والنيران
تلتهم التيجان
تلتهم التيجان
وتحرق البستان
في عين (بغداد)
وفي المكان
ركعت في خشوعً












































الركوع
ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر
لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة
ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء
في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء)
معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء
...
هنا وراء الباب
طالبني الحرّاس
بطاقة المرور
واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار
واتّهموني سيدي
أهرب الكلام..
وأبعث السرور
في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام
...
رأيت يا (يسوع )ع
من ينحتون هذه الأرباب
وآخرون سمّروا
رأس غزال نافر مرعوب
من طلعة الصيّاد
كانوا وما زالوا هنا الاوغاد
يحتفلون ليلة الميلاد
ساعة ذبح امّنا بغداد
...
ركعت في خشوع
قرب رتاج مدخل الجموع
رأيت فيها حاملي الشموع
وقبب البشائر
وأجمل المنائر
شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول
كيف رمى
بالمنجيق سيّد المغول
قصورها وخرّب القناطر
وكيف كان النهر؟
يسودّ والنيران
تلتهم التيجان
تلتهم التيجان
وتحرق البستان
في عين (بغداد)
وفي المكان
ركعت في خشوعً












































الركوع
ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر
لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة
ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء
في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء)
معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء
...
هنا وراء الباب
طالبني الحرّاس
بطاقة المرور
واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار
واتّهموني سيدي
أهرب الكلام..
وأبعث السرور
في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام
...
رأيت يا (يسوع )ع
من ينحتون هذه الأرباب
وآخرون سمّروا
رأس غزال نافر مرعوب
من طلعة الصيّاد
كانوا وما زالوا هنا الاوغاد
يحتفلون ليلة الميلاد
ساعة ذبح امّنا بغداد
...
ركعت في خشوع
قرب رتاج مدخل الجموع
رأيت فيها حاملي الشموع
وقبب البشائر
وأجمل المنائر
شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول
كيف رمى
بالمنجيق سيّد المغول
قصورها وخرّب القناطر
وكيف كان النهر؟
يسودّ والنيران
تلتهم التيجان
تلتهم التيجان
وتحرق البستان
في عين (بغداد)
وفي المكان
ركعت في خشوعً












































الركوع
ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر
لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة
ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء
في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء)
معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء
...
هنا وراء الباب
طالبني الحرّاس
بطاقة المرور
واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار
واتّهموني سيدي
أهرب الكلام..
وأبعث السرور
في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام
...
رأيت يا (يسوع )ع
من ينحتون هذه الأرباب
وآخرون سمّروا
رأس غزال نافر مرعوب
من طلعة الصيّاد
كانوا وما زالوا هنا الاوغاد
يحتفلون ليلة الميلاد
ساعة ذبح امّنا بغداد
...
ركعت في خشوع
قرب رتاج مدخل الجموع
رأيت فيها حاملي الشموع
وقبب البشائر
وأجمل المنائر
شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول
كيف رمى
بالمنجيق سيّد المغول
قصورها وخرّب القناطر
وكيف كان النهر؟
يسودّ والنيران
تلتهم التيجان
تلتهم التيجان
وتحرق البستان
في عين (بغداد)
وفي المكان
ركعت في خشوعً












































الركوع
ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر
لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة
ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء
في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء)
معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء
...
هنا وراء الباب
طالبني الحرّاس
بطاقة المرور
واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار
واتّهموني سيدي
أهرب الكلام..
وأبعث السرور
في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام
...
رأيت يا (يسوع )ع
من ينحتون هذه الأرباب
وآخرون سمّروا
رأس غزال نافر مرعوب
من طلعة الصيّاد
كانوا وما زالوا هنا الاوغاد
يحتفلون ليلة الميلاد
ساعة ذبح امّنا بغداد
...
ركعت في خشوع
قرب رتاج مدخل الجموع
رأيت فيها حاملي الشموع
وقبب البشائر
وأجمل المنائر
شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول
كيف رمى
بالمنجيق سيّد المغول
قصورها وخرّب القناطر
وكيف كان النهر؟
يسودّ والنيران
تلتهم التيجان
تلتهم التيجان
وتحرق البستان
في عين (بغداد)
وفي المكان
ركعت في خشوعً












































الركوع
ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر
لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة
ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء
في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء)
معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء
...
هنا وراء الباب
طالبني الحرّاس
بطاقة المرور
واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار
واتّهموني سيدي
أهرب الكلام..
وأبعث السرور
في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام
...
رأيت يا (يسوع )ع
من ينحتون هذه الأرباب
وآخرون سمّروا
رأس غزال نافر مرعوب
من طلعة الصيّاد
كانوا وما زالوا هنا الاوغاد
يحتفلون ليلة الميلاد
ساعة ذبح امّنا بغداد
...
ركعت في خشوع
قرب رتاج مدخل الجموع
رأيت فيها حاملي الشموع
وقبب البشائر
وأجمل المنائر
شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول
كيف رمى
بالمنجيق سيّد المغول
قصورها وخرّب القناطر
وكيف كان النهر؟
يسودّ والنيران
تلتهم التيجان
تلتهم التيجان
وتحرق البستان
في عين (بغداد)
وفي المكان
ركعت في خشوعً












































الركوع
ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر
لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة
ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء
في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء)
معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء
...
هنا وراء الباب
طالبني الحرّاس
بطاقة المرور
واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار
واتّهموني سيدي
أهرب الكلام..
وأبعث السرور
في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام
...
رأيت يا (يسوع )ع
من ينحتون هذه الأرباب
وآخرون سمّروا
رأس غزال نافر مرعوب
من طلعة الصيّاد
كانوا وما زالوا هنا الاوغاد
يحتفلون ليلة الميلاد
ساعة ذبح امّنا بغداد
...
ركعت في خشوع
قرب رتاج مدخل الجموع
رأيت فيها حاملي الشموع
وقبب البشائر
وأجمل المنائر
شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول
كيف رمى
بالمنجيق سيّد المغول
قصورها وخرّب القناطر
وكيف كان النهر؟
يسودّ والنيران
تلتهم التيجان
تلتهم التيجان
وتحرق البستان
في عين (بغداد)
وفي المكان
ركعت في خشوعً












































الركوع
ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر
لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة
ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء
في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء)
معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء
...
هنا وراء الباب
طالبني الحرّاس
بطاقة المرور
واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار
واتّهموني سيدي
أهرب الكلام..
وأبعث السرور
في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام
...
رأيت يا (يسوع )ع
من ينحتون هذه الأرباب
وآخرون سمّروا
رأس غزال نافر مرعوب
من طلعة الصيّاد
كانوا وما زالوا هنا الاوغاد
يحتفلون ليلة الميلاد
ساعة ذبح امّنا بغداد
...
ركعت في خشوع
قرب رتاج مدخل الجموع
رأيت فيها حاملي الشموع
وقبب البشائر
وأجمل المنائر
شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول
كيف رمى
بالمنجيق سيّد المغول
قصورها وخرّب القناطر
وكيف كان النهر؟
يسودّ والنيران
تلتهم التيجان
تلتهم التيجان
وتحرق البستان
في عين (بغداد)
وفي المكان
ركعت في خشوعً












































الركوع
ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر
لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة
ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء
في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء)
معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء
...
هنا وراء الباب
طالبني الحرّاس
بطاقة المرور
واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار
واتّهموني سيدي
أهرب الكلام..
وأبعث السرور
في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام
...
رأيت يا (يسوع )ع
من ينحتون هذه الأرباب
وآخرون سمّروا
رأس غزال نافر مرعوب
من طلعة الصيّاد
كانوا وما زالوا هنا الاوغاد
يحتفلون ليلة الميلاد
ساعة ذبح امّنا بغداد
...
ركعت في خشوع
قرب رتاج مدخل الجموع
رأيت فيها حاملي الشموع
وقبب البشائر
وأجمل المنائر
شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول
كيف رمى
بالمنجيق سيّد المغول
قصورها وخرّب القناطر
وكيف كان النهر؟
يسودّ والنيران
تلتهم التيجان
تلتهم التيجان
وتحرق البستان
في عين (بغداد)
وفي المكان
ركعت في خشوعً












































الركوع
ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر
لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة
ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء
في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء)
معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء
...
هنا وراء الباب
طالبني الحرّاس
بطاقة المرور
واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار
واتّهموني سيدي
أهرب الكلام..
وأبعث السرور
في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام
...
رأيت يا (يسوع )ع
من ينحتون هذه الأرباب
وآخرون سمّروا
رأس غزال نافر مرعوب
من طلعة الصيّاد
كانوا وما زالوا هنا الاوغاد
يحتفلون ليلة الميلاد
ساعة ذبح امّنا بغداد
...
ركعت في خشوع
قرب رتاج مدخل الجموع
رأيت فيها حاملي الشموع
وقبب البشائر
وأجمل المنائر
شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول
كيف رمى
بالمنجيق سيّد المغول
قصورها وخرّب القناطر
وكيف كان النهر؟
يسودّ والنيران
تلتهم التيجان
تلتهم التيجان
وتحرق البستان
في عين (بغداد)
وفي المكان
ركعت في خشوعً












































الركوع
ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر
لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة
ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء
في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء)
معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء
...
هنا وراء الباب
طالبني الحرّاس
بطاقة المرور
واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار
واتّهموني سيدي
أهرب الكلام..
وأبعث السرور
في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام
...
رأيت يا (يسوع )ع
من ينحتون هذه الأرباب
وآخرون سمّروا
رأس غزال نافر مرعوب
من طلعة الصيّاد
كانوا وما زالوا هنا الاوغاد
يحتفلون ليلة الميلاد
ساعة ذبح امّنا بغداد
...
ركعت في خشوع
قرب رتاج مدخل الجموع
رأيت فيها حاملي الشموع
وقبب البشائر
وأجمل المنائر
شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول
كيف رمى
بالمنجيق سيّد المغول
قصورها وخرّب القناطر
وكيف كان النهر؟
يسودّ والنيران
تلتهم التيجان
تلتهم التيجان
وتحرق البستان
في عين (بغداد)
وفي المكان
ركعت في خشوعً












































الركوع
ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر
لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة
ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء
في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء)
معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء
...
هنا وراء الباب
طالبني الحرّاس
بطاقة المرور
واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار
واتّهموني سيدي
أهرب الكلام..
وأبعث السرور
في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام
...
رأيت يا (يسوع )ع
من ينحتون هذه الأرباب
وآخرون سمّروا
رأس غزال نافر مرعوب
من طلعة الصيّاد
كانوا وما زالوا هنا الاوغاد
يحتفلون ليلة الميلاد
ساعة ذبح امّنا بغداد
...
ركعت في خشوع
قرب رتاج مدخل الجموع
رأيت فيها حاملي الشموع
وقبب البشائر
وأجمل المنائر
شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول
كيف رمى
بالمنجيق سيّد المغول
قصورها وخرّب القناطر
وكيف كان النهر؟
يسودّ والنيران
تلتهم التيجان
تلتهم التيجان
وتحرق البستان
في عين (بغداد)
وفي المكان
ركعت في خشوعً

























#شعوب_محمود_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النجوم تهرب
- الوافد
- بين كرنفال الطين وكتائب الشطرنج
- البدر والمحاق
- العصفور يغرد
- في رحاب الرسول محمّد ص
- (لانّ التراب مذاق الهوى)
- المسرح والباب المفتوح
- انسيابات
- غناء بلا صوت
- الطلّسم والرموز
- عنيزة والمعلقة الشعرية
- اوّل البدع
- بقايا رماد
- اقول لليلى
- اقمل لليلى
- يا حارث المجد
- حوم اتبع لو جرّينة
- النافذة والجدار
- الكتاب السحري وديباجة الاسرار


المزيد.....




- الان Hd متابعة مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 23 مترجمة عبر ...
- تابع حلقات Sponge BoB تردد قناة سبونج الجديد 2024 لمتابعة أق ...
- من هو الشاعر والأمير السعودي بدر بن عبد المحسن؟
- وفاة الشاعر الأمير بدر بن عبد المحسن
- بتهمة -الغناء-.. الحوثيون يعتقلون 3 فنانين شعبيين
- دراسة تحدد طبيعة استجابة أدمغة كبار السن للموسيقى
- “أنا سبونج بوب سفنجة وده لوني“ تردد قناة سبونج بوب للاستمتاع ...
- علي بن تميم: لجنة جائزة -البوكر- مستقلة...وللذكاء الاصطناعي ...
- استقبل الآن بجودة عالية HD.. تردد روتانا سينما 2024 على الأق ...
- -انطفى ضي الحروف-.. رحل بدر بن عبدالمحسن


المزيد.....

- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - الركوع