|
نبذ الطائفية
زهور العتابي
الحوار المتمدن-العدد: 5514 - 2017 / 5 / 7 - 00:07
المحور:
الادب والفن
الى من يحب العراق.......يقرأ قصيدتي
يامن ترتدي مزهوا... سعيدا بثوبك ..ثـوووب الطائفيه أخلع عنك ذااك الثووب...وارتدي رداءا أسمه الوطنيه ليكن شعااري وشعارك دوما..ان..لا سنية ولا شيعيــــه ماضرّني أن صليت بجاااامع....ماداام عندي حسينيـه فكتابنا و ديننا واااحد......وكلانا من أب وأم عراقيه بالأمس كنت معك....ذرفت دموووعا لشهدااء العامرية وسموت أنت عااليا بعثمااان ....شهيد زوااار الكاظمية أتذكر ..يوم أن كنا يقتل بعضنا البعض..وعلى الهوية !! وهجرنا وأنا أمامك ...هجرت من ديااري في الغزالية وسكنت غير مختاارة منطقة ... اسمها مدينة الحرية وعذرا أقولها .. لا فرق بين شعلة و منصوور وأعظمية ولكنها حياتا كنا نعيشها...ضاااعت... كأنّها نسيّا منسيّه ما الضير ان كـان من بيني رئيسا ! أتلك هي القضية !؟ فغدا ....اكووون أنا المرؤوس ....فهكذا الديمقراااطية أيعقل أن يقتل جندي..من بغداااد..والكوت..والناصريه! وكيف ترتضي أن نكون يوما ..طعما لجنود النقشبندية !! اننا أبناء العراااق...بلد الحضاارات..وباابل ..والسومرية ولكنها الفتنة ...فوالله ان حصلت .... لن تبقي لنا بقيـه وسنكون بلا ماوى وفي الخياام كما اليوم في سوريّـه ونتحسر على رغيف خبز ...ونرتجي المعونة الانسانية وحينها سنبكي بدل الدموع دما ..ولن ننعم بأيام هنيـة فتعال نجلس على طاولةالحواار ..ونضع حلولا مرضية ولحب العرااق..ومن أجل العرااق..نكتب بأحرف ذهبيه أن لا مكان بيننا ...ابدا ..للطائفيـة......لا للطائفيــــــــــه
#زهور_العتابي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كلمات مبعثرة
المزيد.....
-
فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
-
وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف
...
-
-الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال
...
-
-باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
-
فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
-
مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
-
إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر
...
-
مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز
...
-
الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
-
اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
المزيد.....
-
صغار لكن..
/ سليمان جبران
-
لا ميّةُ العراق
/ نزار ماضي
-
تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي
/ لمى محمد
-
علي السوري -الحب بالأزرق-
/ لمى محمد
-
صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ
...
/ عبد الحسين شعبان
-
غابة ـ قصص قصيرة جدا
/ حسين جداونه
-
اسبوع الآلام "عشر روايات قصار
/ محمود شاهين
-
أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي
/ بدري حسون فريد
-
أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية
/ علي ماجد شبو
المزيد.....
|