أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - هل السيد دونالد ترامب إنسان طبيعي؟؟؟!!!...















المزيد.....

هل السيد دونالد ترامب إنسان طبيعي؟؟؟!!!...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5491 - 2017 / 4 / 14 - 12:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل السيد دونالد ترامب " إنسان طبيعي " ؟؟؟!!!...
صرح أول البارحة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية على قناة Fox News الأمريكية المعروفة الاختصاصية ــ هوليوديا ــ بجميع الاتهامات الكاذبة التي تخدم كل السياسات الخارجية. لجميع حكومات الولايات المتحدة الأمريكية.. صرح هذا الرئيس بأن الرئيس السوري بشار الأسد... "حــيــوان".. يجب إزاحته... بنفس الوقت تبعه رؤساء دول الـ G7.. وخاصة وزير خارجية فرنسا مسيو Jean-Marc Ayrault, والذي بعد عدة أسابيع سيكون عاطلا عن العمل...
كما أن زيارة وزير خارجية تــرامــب العاجلة لموسكو بغاية إقناع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وحكومته بتغيير خطهم السياسي بالملف السوري.. بتلميحات وتهديدات ناعمة.. حتى الآن بقيت بلا أي صدى أو نتيجة... مما أدى أيضا إلى الــ Veto الروسي على جميع المحاولات الأمريكية والبريطانية والفرنسية, لإدانة الحكومة السورية ورئيسها.. واتهامها باستعمال غازات سامة ممنوعة بمنطقة خان شيخون السورية.. حيث ما زالت قوات داعش والنصرة وحلفائهم من الفصائل الإسلامية تسيطر عليها... ورغم أن غالب مخابرات الدول الغربية التي شاركت أو صمتت عن كذب هذا الاتهام.. بالإضافة أن القوات الروسية الموجودة على الأرض السورية.. قدمت جميع البراهين أن الطيران السوري والجيش السوري.. لا علاقة لهما على الإطلاق بهذه الاتهامات المدبرة الكاذبة...وأن مقاتلي داعش وحلفائهما يملكان مستودعات تحتوي على الغاز المستعمل, والذي أدى إلى إصابة عدد من المواطنين وبينهم أطفال... بالإضافة إلى "فبركة صور" من مقاتلي داعش وأجهزتهم.. ضخمتها Fox News كما ورد بشهادة أطباء سويديين مشاركين بمنظمة أطباء بلا حدود يعملون بمنطقة إدلب وخان شيخون, حيث يسيطر داعش وحلفاء داعش.. بأن محاربي داعش كانوا يحقنون أطفالا من المنطقة بمواد مخدرة.. ثم يصورونهم كضحية غازات سامة... هي نفس الصور التي استعملها السيد ترامب و Fox News... ليشنوا حربا واسعة إجرامية ضد سوريا ودولتها وشعبها... كما فعل جورج بوش الأب والإبن من اتهامات "مفبركة" مغشوشة كاذبة بالعراق.. كما فعلوا بليبيا.. واليمن.. والعديد من البلاد التي فجروا انظمتها.. وأهلكوا شعوبها.. ودمروا كل منشآتها واقتصادها.. وكل بوادر آمالها بالتطور نحو حياة أفضل...
مما يعني متابعة مشروع " تغيير خريطة الشرق الأوسط والبلاد العربية والإسلامية " الذي رسم أولى خطوطه العجوز العتيق هنري كيسنجر.. عندما كان وزير خارجية الرئيس الأمريكي Nixon, والتي تابع وطور خطوطها الإجرامية الاقتحامية والمجرمة, جميع رؤساء أمريكا.. من جمهوريين أو ديمقراطيين... والتي غايتها الاستعمارية الآثمة الرئيسية إزالة أية بــوادر مقاومة مهما كانت.. لمشاريع أمريكا وإسرائيل.. نعم لأهداف مشاريع أمريكا وإسرائيل التوسعية.. وتحويل كل دول هذه المنطقة إلى باندوستانات هزيلة.. ضعيفة.. تحت سلطة حكام كراكوزيين من صناعتهم.. مناطق متأخرة أمنيا واقتصاديا.. لا تنتج سوى الأيادي العاملة الفقيرة.. تــشــحــذ من دولة إسرائيل الكبرى.. كل ما تحتاجه لعيشها اليومي الهزيل.. والتي تبقى الدولة الوحيدة التي تملك السلاح الذري والنووي.. وحتى جميع المواد الكيميائية السامة الممنوعة التي تعطيها إمكانية السيطرة على أبسط محاولة اعتراض على رغبات سيطرتها التوسعية... يعني سياسة ترامب الجديدة.. لا تحيد شعرة واحدة.. عن سياسة كيسنجر وأساليبه الإجرامية المخبوءة بآلاف الوسائل الملتوية, لتفجير المنطقة وإرهابها وتجويعها.. وإثارة حروب مدبرة.. بألف طريقة وطريقة... وإذا لم يفهم العالم ومن تبقى من أحرار العالم.. فإن هذه الأساليب الاستعمارية الجديدة.. بتغيير خارطة العالم.. سواء بتحريض الحروب الطائفية.. ومن ثم التظاهر بمحاربتها.. وتطويل وإدامة أزمة محاربتها.. وخلق الأزمات والأمبارغو والحرب والمجاعات المصطنعة وتسميم المناخ والطبيعة... أن عليهم أن يتحدوا للوقوف بوجه هذه الأساليب الترامبية ــ الكيسنجرية التي تتابع بتهديد ديمومة حياة شعوب بأكملها.. ومحوها من الوجود... فـمـصـيـر الإنسانية كلها معتم أسود...
بدلا من نعت بشار الأسد "بــحــيــوان"... كلمة لم تستعمل عبر التاريخ.. وحتى بأبشع فترات الحروب بين رؤساء الدول... وخاصة عندما كانت كلمة السياسة Politis تعني التهذيب.. الذي لا يفقه منها أية فاصلة هذا الرئيس الكاريكاتوري الأمريكي الآتي من أسود الأوساط الرأسمالية وحلقاتها التلفزيونية الكاريكاتورية... والذي يريد الهيمنة على العالم بأسره... ولو بفناء الملايين من البشر الأبرياء...
تــرامــب... خــطــر على الإنسانية كلها... وكل سياسي أو إعلامي يصمت عن الجرائم التي يحضرها لمستقبل البشرية... شــريـك بجرائمه... ودون أن ننسى بأن ميزانية الولايات المتحدة الأمريكية (الحربجية) تعادل ميزانيات العالم كله... وأن ديونها أضخم عشرات المرات وأكثر من دول العالم بأسره... ومع هذا تتابع طبع آلاف المليارات من دولاراتها التي لا تحمل أية ضمانات اتفاقاتها التجارية المفروضة.. وترغم جميع الدول التي تشتري البترول.. أن تدفع ثمنه بالدولار... والذي يحمل عبارة " بالله نحن نؤمن In God We Trust "... وملايين من الأغبياء والحكام والسياسيين.. وخاصة الــعــربــان الذين يتبعونهم كالغنم!!!...
***********

مسلسل اتهامات تلفزيونية مفبركة...
لماذا أصدق ما صرح بـه الرئيس الأمريكي ومخابراته وأجهزته الدعاياتية الهوليودية المفبركة.. والتي كذبت مئات المرات بأروقات مجلس الأمن والأمم المتحدة.. لغاية تدمير العراق وغير العراق وكل البلدان والدول التي لا تطيع ديكتاتها الاقتحامي الاستعماري والرأسمالي؟؟؟... ولا أصدق رئيس سوريا الشرعي السيد بشار الأسد, رغم اختلافي معه على عديد من القوانين الدستورية السورية؟؟؟...بهذه الاتهامات المصطنعة المغشوشة الكاذبة... إنني أفضل كلام هذا الأخير.. على الأقل لأنه يدافع عن بلده ضد جحافل عجيبة غريبة متآمرة غربية وعربية ومحلية.. تخضع لشرائع لا إنسانية أو لمصالح مالية.. أو لخيانات جذرية مدبرة... وإني قانع كليا.. بأنها عملية داعشية مجرمة من الألف حتى الياء.. لصياغة اتهامات ــ لم يعد يصدقها غير الخونة والعملاء ــ تتيح للولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل متابعة رغبتها بتدمير وتفجير الدولة السورية...
ونظرا لعدم ثقتي بهذا الرئيس الأمريكي "المضطرب القرار"... أنا أخشى على ســوريـا من غدر اضطرابه.. بالأيام القادمة....

***************
عـــلـــى الــــهــــامــــش :
ــ الحكماء المعارضون المتربصون...
إثر نشر مقالي بعد ظهر الثلاثاء الوقع بالحادي عشر من هذا الشهر, بالحوار المتمدن تحت عنوان :
رسالة مصرية... وهامش عن السيد ترامب.. وغيره...
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=554710
تعرض لي أحد المعارضين السوريين بهذه المدينة التي يعيش بها من ربع قرن تقريبا... والتي يمارس بها من سنوات قليلة على صفحته الفيسبوكية يوميا.. بيعنا حكمه ومثله وانتقاداته وتعابيره (الشعبية) أكثر من شهادته التي حصل عليها هنا بفرنسا... والتي تنهال عليه مئات اللايكات والتطبيلات والموافقات من صفوف المعارضات الهيتروكليتية هــنــا و هــنــاك.. وهذا الحكيم المعارض برع بالتسلل على صفحتي وانتقاد بعض ما أكتب من وقت لآخر... ولهذا المقال كتب بأنني أكتب دوما نصف الحقيقة.. وأحجب " جرائم بشار الأسد "... لأنني أكتب دوما بأننا بهذه الفترة التي تعاني بها الدولة السورية, وحكومتها وجيشها وشعبها.. من حرب آثمة مجرمة ضروس.. ومن مؤامرات تشترك بها دولة غربية وعربية.. لتمحي وجودها ووجود شعبها وإمكانياتها وحياتها.. وكل آمالها بالبقاء والتطور والخلاص واًلإصلاح... وهذا الحكيم المعترض يعتبر كتاباتي مشاركة ودفاعا عن بشار الأسد... بالرغم ما عانيته أيام فتوتي وشبابي ولسنوات عدة بالخمسينات وحتى أوائل الستينات.. من حرمانات من أوكسيجين الحياة الطبيعية.. ببلد مولدي.. الذي أدافع عن كيانه وشعبه اليوم.. رغم ســواد ذكرياتي سنينا وسنينا.. لا كهذا الحكيم الرخيص السوق.. والذي لم يعان يوما من أية مشقة.. والذي صرف الشعب السوري من دمه وعرقه لتعليمه ودراسته الجامعية المجانية... والذي عندما كنت بالسجن هناك.. كان بحدائق الحضانة المجانية في سوريا... ومع هذا لا أحمل أي حقد ضد سوريا وشعبها.. لأنها تبقى بلد مولدي وبلد أهلي وشعبي... وذئاب عتمة غابات الأرض كلها منقضة عليها اليوم.. وأسياد العالم الحربجيون.. يحركون جميع عبيدهم هناك على أرضها.. ولا يمكنني تحمل كل هذه الجرائم ضد الإنسانية على أرضها...
أعتبر اليوم وأكثر من أي يوم آخر... أن من واجب كل إنسان حــر من أية جنسية كانت, الدفاع عن سوريا وحرياتها وحريات شعبها وعودة ملايين مهجريها إلى بيوتهم.. وإعادة بــنــاء بيوتها ومدنها وقراها.. على حساب الدول المجرمة التي حرضت هذه الحرب الآثمة ضدها... وبعدها؟؟؟... وبعدها نحاسب ونحاكم المسؤولين.. ونحقق بصدق وجــد عن المسؤوليات... ونحاسب ونحاكم... وكل معارضة.. مهما كانت دوافعها, والبلد بحالة كــومــا ســريــرية.. جريمة وخيانة.. وأول المشاركات بالجريمة والخيانة... المهمة الرئيسية الأولى إنهاء كل ما يؤدي إلى ديمومة الحرب وتفجير البلد وتجزيئه وموات شعبه... وخاصة إلى عودة القرار إلى الشعب السوري.. والشعب السوري وحده وقدرته على الاختيار لوحده... بعد التخلص كليا من جميع العناصر الأجنبية... كل العناصر الأجنبية الموجودة على كافة أراضيه.. حسب حدوده التاريخية... ويختار بعدها الطريق والقوانين والحكام... وهذه هي عقيدتي من قبل الحرب وأثناء الحرب.. وكل السنين المجهولة المقبلة.. لا لأنني سوري المولد... ولكن لأنني إنسان لا يتحمل الغباء السياسي.. ولا الإجرام السياسي.. ولا الحقد والتعصب الطائفي.. ولا تعدي إنسان على إنسان... مهما كانت الهويات والمعتقدات.. مـــخـــتـــلـــفـــة!!!........
ــ كــلــمــة أخيرة :
ــ هل سوف نضطر بأيامنا هذه إلى الصمت عن كل حقيقة حقيقية.. ومسايرة عكسها.. واتباع مبادئ الــريــاء والمسايرات التقليدية الشرقية التجارية العاداتية المعتادة.. لأنها فلسفة وعقيدة الأكثرية.. وخاصة حتى نحافظ على علاقاتنا ومعارفنا وحلقاتنا.. وأنصاف أصدقائنا.. ومن نلتقي بهم على مفارق دروب الحياة... أنا لا أعتقد.. ولا أستطيع تغيير ما تعلمته من قول الحقيقة التي أؤمن بها.. والدفاع عنها... حتى على حساب خسارة كل شــيء... مــهــمــا كلفتني... وهكذا أستطيع كلما وقفت تجاه مرآتي العتيقة لحلاقة ذقني.. متابعا يومي.. وما تبقى من أيامي مرتاح الضمير..... وأبقى لا أدين لفرد ولا زعيم.. ولا أدين لأية جالية أو عشيرة أو جماعة ولا التزم بأي حزب.. وابقى مرتبطا فقط بكل مبادئ وفلسفة العلمانية النقية الكاملة الحقيقية الراديكالية والإنسانية, والتي أكملت ما ينقصني من تعاليمها هنا بهذا البد ــ فــرنــســا ــ الذي اخترته بملء إرادتي وطنا حقيقيا... لأنه علمني كل مبادئ الحرية الإنسانية الحقيقية.. منذ أكثر من نصف قرن.. والذي أعشقه رغم تناقضاته المتعددة.. ولا أبدله بأية جــنــة....
نــقــطــة عـلى السطر... انتهى...............
بـــالانـــتـــظـــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم... هـــنـــاك و هـــنـــا... وبكل مكان بالعالم... وخاصة للنادر القليل المتبقي من الأحرار الشجعان الذين ما زالوا يقاومون ويدافعون ــ على حساب حياتهم وأمنهم ورزقهم ــ عن الحريات الإنسانية الطبيعية وحرية الفكر والمعتقد أو اللامعتقد والتعبير عنه... عن حقوق الإنسان بكل مكان.. ومساواة المرأة والرجل دون أي استثناء.. والعلمانية الحقيقية الكاملة.. دون تفسيرات مطاطية حسب العرض والطلب... وحقوق الشعوب.. كل الشعوب بحرية تقرير مصيرها وأنظمتها... لـــهـــن و لـــهـــم كل مودتي وصداقتي ومحبتي وتأييدي واحترامي ووفائي وولائي... وأصدق وأطيب تحية الـــرفـــاق المهذبة...
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فـــرنـــســـا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة مصرية... وهامش عن السيد ترامب... وغيره...
- لماذا يكرهوننا؟؟؟!!!...
- غازات سامة.. فكرية وسياسية...
- من يراقب - مانيفست - الحوار المتمدن؟؟؟!!!... رسالة إيجابية إ ...
- جنيف 113... وهامش من أجل فلسطين...
- القمة؟... قمة دول الجامعة العربية... بالبحر الميت.
- تساؤلات واستغراب... وصرخة غضب...
- رد على - عملية لندن الإرهابية -... وعقدة الإرهاب الإسلامي.. ...
- متابعة لحملة الانتخابات الرئاسية الفرنسية القادمة... وهامش ع ...
- إنها قضيتنا...
- وصمة عار
- ما بين ناتانياهو وآردوغان...
- لماذا يوم المرأة؟؟؟!!!...
- مشاركتي المختصرة.. بيوم المرأة العالمي... صرخة مخنوقة بوادي ...
- ما بين ألمانيا وتركيا... وما بين أوروبا وتركيا...
- مواقف... ومواقف... وشتان ما بينهما...
- اللوبيات بفرنسا...
- زيارات لبنانية...
- أينما رحلنا.. نحمل على جبيننا أخطاءنا...
- درس بالسياسة والصحافة


المزيد.....




- بعيدا عن الكاميرا.. بايدن يتحدث عن السعودية والدول العربية و ...
- دراسة تحذر من خطر صحي ينجم عن تناول الإيبوبروفين بكثرة
- منعطفٌ إلى الأبد
- خبير عسكري: لندن وواشنطن تجندان إرهاببين عبر قناة -صوت خراسا ...
- -متحرش بالنساء-.. شاهدات عيان يكشفن معلومات جديدة عن أحد إره ...
- تتشاركان برأسين وقلبين.. زواج أشهر توأم ملتصق في العالم (صور ...
- حريق ضخم يلتهم مبنى شاهقا في البرازيل (فيديو)
- الدفاعات الروسية تسقط 15 صاروخا أوكرانيا استهدفت بيلغورود
- اغتيال زعيم يكره القهوة برصاصة صدئة!
- زاخاروفا: صمت مجلس أوروبا على هجوم -كروكوس- الإرهابي وصمة عا ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - هل السيد دونالد ترامب إنسان طبيعي؟؟؟!!!...