أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - غازات سامة.. فكرية وسياسية...















المزيد.....

غازات سامة.. فكرية وسياسية...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5483 - 2017 / 4 / 6 - 18:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


غــازات ســامـة.. فكرية وسياسية...
دولة إسرائيل منذ تأسيسها تملك مئات القنابل الذرية والنووية... استطاعت الحصول عليها من فرنسا.. بالإضافة إلى أطنان من المواد الكيميائية السامة الخطيرة.. حصلت عليها من ألمانيا... تستطيع أن تدمر وتهلك ثلاثة أرباع البشرية... وما من مؤسسة حقوقية إنسانية.. أو أممية أو أمنية.. تــجرأ من طرح أي استفسار, لماذا تــمــلــك هذه الدولة التي هجرت وأهلكت ثلاثة أرباع الشعب الفلسطيني.. شعب فلسطين.. وتهدد كل جيرانها.. منذ تأسيسها حتى اليوم...
طيرانها يهاجم من ستين سنة, بلا سبب, أي دولة من جيرانها, تحاول تطوير أي سلاح يحمي أرضها وشعبها.. مفجرا حتى أبسط مخزن.. ولو أنه يحتوي على لقاحات أطفال أو أدوية وقائية من حالة حرب.. وحتى لحماية محاربي داعش... وجميع المؤسسات الإنسانية.. تصمت وتصمت خوفا وحذرا.. من قطع حياتها وموارد رزقها من لوبيات هذه الدولة المهيمنين على السلطة والمال.. بكافة مراكز القوة والدعاية والإعلام والسلطة.. بجميع الدول الغربية.. وغالب الحكومات العربانية بالشرق الأوسط وغير الشرق الأوسط...
توازن دول العالم كله مغشوش مغلوط.. ولا أمل باستقرار وأمان وتآخ وسلام وتطور حضاري أو أمني دائم.. طالما تسيطر هذه الدولة " وتــخــربــش وتــلــغــم " كل مساعي الاستقرار والتفاهم والسلام بين شعوب المنطقة.. وإيجاد أساليب حكم وحكام عاقلين يحبون شعوبهم.. وأمن شعوبهم.. فيفجرون المستودعات.. كما يطلقون ويدعمون ويساعدون عناصر الإرهاب من آلاف عملائهم بالمنطقة.. كما فعلوا في سوريا ولبنان والعراق وليبيا... حتى تثور براكين الحقد والاضطراب وعدم الاستقرار الدائم.. عدم الاستقرار الذي يبقى الدم والجينات الحية التي تؤمن ديمومة حياتها واستمرار هيمناتها.. بمنطقة الشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا.. وحتى بالدول الأوروبية التي يعيش فيها ملايين من الجاليات العربية الآتية من بلدان عربية وإسلامية... عناصر مخابراتها.. بواسطة عملائها من السعوديين والقطريين وغيرهم.. هم وكر الدبابير المحرض للإرهاب النائم بهذه البلدان... أمــر يعرفـه غالب الأختصاصيين الأمنيين الأوروبيين.. ولكنهم يصمتون عنه... لأن غالب السياسيين السلطويين بهذه البلدان.. كالحكومات الفرنسية والبريطانية, وغيرها..والتي تتعاون وتعلن صداقتها وحتى ولائها أحيانا علانية لدولة إسرائيل.. مثل السيد فالس رئيس وزراء فرنسا السابق, والذي فشل بترشيح نفسه لرئاسة الجمهورية.. وكلما اقترب موعد الانتخابات الرئاسية, نرى المرشح الاشتراكي.. بعدما كان حياديا بالنسبة للأزمة السورية.. يزيد تهجمه على الرئيس السوري بشار الأسد.. مقتربا من النظريات الإسرائيلية.. واللوبي اليهودي الفرنسي, والذي يملك بعض أفراده أقوى المؤسسات الإحصائية والإعلامية السياسية...
ولهذا السبب أعلن رئيس الجمهورية الفرنسي الحالي, والذي يتبقى له شهر واحد بالحكم.. حتى يؤمن مستقبله, عندما يؤول إلى البطالة.. الحصول على وظيفة مربحة.. تضمن لـه تقاعدا مضمونا... والسيدة رئيسة الوزراء البريطانية الحالية السيدة Thérésa MAY, توجهت مع زميلها رئيس الجمهورية الفرنسي لمجلس الأمن, ضد الحكومة السورية, بدعوى أنها شنت حربا غازية سامة بمنطقة خان شيخون التابعة لمدينة إدلــب السورية, والتي تحتلها من سنوات جحافل من المحاربين الداعشيين والنصرويين والتحرير الشاميين والعديد من الفصائل الإرهابية الأخرى, والتي تحتل حتى الأن منطقة خان سيخون حوالي مدينة إدلب من سنوات... رغم أن مخابراتها الخارجية تعرف أن هذه القوات الإرهابية هي التي تملك وتنتج وتخزن كميات طائلة من الغازات السامة المحلية الصنع.. والتي ضربها الطيران السوري.
البارحة واليوم الإعلام الأوروبي, والذي تهيمن عليه من سنوات هذه اللوبيات الحاضنة 100% للمصالح الإسرائيلية.. ولها وحدها فقط.. هزت أركان الأرض كلها دفاعا عن " شهداء إدلب " ضد السلطات السورية... دون أي اعتراض ولا أي دفاع عن الحقيقة الحقيقية.. وخاصة بهذه الفترة الانتخابية الحرجة بـفــرنــســا... حيث غالب المرشحين نائمين بأحضان هذه اللوبيات.. باحثين عن رضاها.. قبل مصالح فـرنــســا ومصالح شعب فرنسا.. والسبعة ملايين العاطل عن العمل بفرنسا.. والتسعة ملايين فرنسية وفرنسي وعائلاتهم ممن يعيشون تحت خــط الــفــقــر الرهــــيــب... وأهم سؤال يطرحه الإعلام المأجور على جميع المرشحين, فيما إذا كان راض عن بشار الأسد أم لا... كــأنــمــا الانتخابات تجري بسوريا وليس بفرنسا.. ويا ويل ويلات أي مرشح يبدي أي تفهم للرئيس بشار الأسد.........
وهذه الحكومات.. وهؤلاء السياسيون.. وهؤلاء المرشحون لمناصب تقرر حياتنا ومصيرنا.. وهؤلاء الخبراء والاختصاصيون والإعلاميون.. يحدثوننا يوميا عن الشرف.. عن العدالة.. عن الديمقراطية.. عن إنــقــاذ البشرية.. عن إنقاذ الشعب السوري.. وعن الحقيقة والمثالية...
آه يا أحبتي وألف آه... الـــســـيـــاســة؟؟؟... السياسة يا أحبتي.. أصبحت بازار كلام وكذب ونفاق وتجارة...ولوبيات كراكوزية... مع مزيد حزني وأسفي وألمي ويأسي.. ومزيد من تــشــاؤمي الإيـجـابـي المعهود!!!.........
ــ حتى جـريدة Le Monde الفرنسية, والتي كانت بالسنوات الماضية مرجع الحقيقة, لدى جميع السفارات الأجنبية في باريس.. بعد أن اشترتها من عدة أشهر, عصبة من المليارديرية المعروفين بارتباطاتهم.. أصبحت مراجع هذه الصحيفة وكبرى عناوينها, سفارتي الولايات المتحدة وإسرائيل.. واختفت أسماء غالب محققيها الكبار المعروفين بمصداقيتهم القديمة.. من كبرى العناوين المثيرة بالعشرات... والتي أصبحت كلها تتهم الرئيس بشار الأسـد, ومسؤوليته الشخصية, بعملية الغازات السامة بمنطقة " خـان شـيـخـون " بضواحي مدينة إدلب, والتي ما تزال تحت سيطرة العديد من المنظمات الإرهابية الإسلامية... وهذه الجريدة العجوز العتيقة.. تحمل تهديدات السيد تــرامــب ضد سوريا وحكومتها وشعبها... دون أيــة أدلة.. وما زالت الحقيقة وسوف تبقى.. مغموسة بالكذب والدجل الإعلامي الفرنسي والأوروبي الموجه من أمريكا وإسرائيل.......... مع الأسف والحزن الشديد.. للضحايا السوريين الأبرياء.. وللحقيقة.

**************
عــلــى الــــهــــامــــش :
ــ عندما تقع البقرة.. تكثر سكاكينها (مثال شعبي سوري)
أي عندما يضعف أي مخلوق, لمواجهة المصاعب.. يتكاثر المتطوعون لذبحه...
واليوم الإعلام العالمي الغربي والعربي والصهيوني, المسكوب بمؤامرات أسياد ومحركي تجارات سياسات العولمة العالمية, والتي يبقى وجود الكيان السوري.. شــوكة جارحة واقفة بحلقها.. يعني ضد برامج توسعها... تخلق لهذه الدولة ورئيسها الدكتور بشار الأسد.. مشاكل جديدة, داخل مشاكلها القديمة.. حتى تستمر المشاكل, موصولة الحلقات ببعضها البعض.. حتى لا تستقر حكومتها.. ولا تفكر بإعادة بناء ما تفجر وما خــرب وهــدم... وخاصة حتى لا تلملم جراحها ومآسي أمواتها وشهدائها... حتى تتعب.. أو حتى تموت وتنسى وتمحى... حتى تبدأ هذه الدول ــ التماسيح الاستعمارية العتيقة.. فتح جميع الأوتوسترادات لشريكتها المحمية المدللة.. حكومة بينيامين ناتانياهو إنهاء مشاريعها التوسعية.. ببنيان أكبر مجموعات من المستعمرات والمشاريع التوسعية بالقدس والضغة الغربية.. ومتابعة التخلص بمجازر بشرية Génocide ضد من تبقى داخل الملاجئ بدول الجوار الصامتة الهزيلة.. وبالبلدان العربية التي فجرتها مؤامرات الإثم والخيانة التي سميت " الربيع العربي" .. وداخل باندوستان غزة.. وباندوستان رام الله المجنزرين...
وبما أن آخر مؤامرة لمشروع الشرق الأوسط الجديد (العتيق) و الغالي على مخططه, العجوز هنري كيسنجر, الذي ما زال حيا.. هي محو كل كيان دولة ســوريـة من الخارطة.. قناعتي أن كل هذا وكل ما جرى وما زال يجري على الأرض السورية.. من تفكيك لكل حكوماتها خلال العشرين سنة الأخيرة.. وخاصة هذه الحرب الآثمة المجرمة ضدها من عناصر داخلية وصديقة مزورة.. وتشكيلات متعددة داخلية وخارجية.. تارة باسم الاسلام.. وأخرى باسم الديمقراطية.. ورأينا مجازر أرباب الإسلام ما فعلت.. وما خربت وما فجرت.. ورأينا كيف تداوي أسراها بالمستشفيات الإسرائيلية.. وتعود وتقاتل أخوتها وشعبها وتحرق أرضها بمتفجرات وأسلحة إسرائيلية.. وشــراســة جديدة موسعة.. تحلل قتل المزيد والمزيد من أبناء الشعب السوري.. وتدفع للهجرة ملايينا منه على طرقات الضياع وقتل الفكر.. والتهجير... لهذا السبب.. ولأنني عرفت وأعرف خبث وإجرام السياسة الكيسنجرية.. والتي ما زال يتبعها عديد من الدول الأوروبية والناتوية والتركية.. وخاصة من محترفي الخيانات التاريخية.. أبناء عمنا العربان... يزداد تمسكي ــ اليوم وأكثر من أي يوم آخر ــ وتزداد قناعتي بأن هذا البلد الذي ما زال يصمد.. وهذا البلد التاريخي الذي مرت على صدره جحافل عجيبة غريبة.. من قتلة غابات الأرض كلها.. وما زال قائما يصمد... وهو آخر بلد صــامــد بالعالم كله.. وما زال واقفا رغم العديد من جراحه الأليمة الصعبة... انــادي أحرار العالم.. على من تبقى من هذا العالم الغارق بتفاهات Arab Idols وتلهيات The Voice ومشاكل وترتيبات كرة القدم المغشوشة.. وعناوين الصحف الكبرى التي توزع العناوين الكاذبة كالحشيش والكوكايين.. والمؤسسات والشركات المهيمنة على عيشنا ورزقنا وحياتنا.. والتي تهددنا بالبطالة وقطع عيشنا ورزقنا وحياتنا.. ألا نمشي كالغنم.. كما تقول.. وتطلب منا الإذاعات الرسمية...
وأنا أخشى وألمس رأسي صباح مساء.. حتى اتأكد أننا لم نصبح بعد غنما...
عشرات الصحف العربية والاجنبية التي كنت أقرأوها كل صباح.. أو كل مساء.. تدين ســوريا.. البقرة المتعبة.. وتطالب زيادة السكاكين.. لــذبــحــهــا!!!...
لهذا من واجبي اليوم.. أن أكتب.. أن أصرخ.. أصــرخ... أصــــرخ كــفــا... كفوا أذاكم عن هذا البلد الجريح... وابتعدوا يا حفاري القبور... لأنـه لن يــمــوت...
وســـوف يــحــيــا..... نعم سـوف يحيا... لأنني أريد لـه الحياة... لأنـه يستحق الحياة... على الأقل من أجل أطفاله.. أو من تبقى منهم.. لأنهم يستحقون مستقبلا أفضل... غير هذه الحرب الآثمة... والتي ما أحد يعرف متى ســوف تنتهي...........
بــــالانــــتـــظـــار.....
للقارئات والقراء الأكارم الأحبة... هـــنـــاك و هـــنــا.. وبكل مكان بالعالم... وخاصة للنادر القليل من الأحرار الذين ما زالوا يناضلون ويقاومون ــ على حساب أمنهم وحياتهم ورزقهم ــ للدفاع عن الحقيقة الحقيقية... للدفاع عن المظلومين وضد الظلام.. للدفاع عن العلمانية الحقيقية التي تبقى آخر ضمان للتآخي بين البشر.. للدفاع وخلق المساواة الكاملة بين المرأة والرجل.. دون أي استثناء.. للدفاع عن حرية التعبير والفكر واختيار المعتقد.. وضمان التآخي بين البشر وحرية الفرد والإنسان أينما كان... لــهــن ولــهــم كل مودتي وصداقتي ومحبتي وتـأيــيـدي ووفائي وولائي.. وأطيب وأصدق تحية الرفاق المهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لــيــون فـــرنـــســـا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يراقب - مانيفست - الحوار المتمدن؟؟؟!!!... رسالة إيجابية إ ...
- جنيف 113... وهامش من أجل فلسطين...
- القمة؟... قمة دول الجامعة العربية... بالبحر الميت.
- تساؤلات واستغراب... وصرخة غضب...
- رد على - عملية لندن الإرهابية -... وعقدة الإرهاب الإسلامي.. ...
- متابعة لحملة الانتخابات الرئاسية الفرنسية القادمة... وهامش ع ...
- إنها قضيتنا...
- وصمة عار
- ما بين ناتانياهو وآردوغان...
- لماذا يوم المرأة؟؟؟!!!...
- مشاركتي المختصرة.. بيوم المرأة العالمي... صرخة مخنوقة بوادي ...
- ما بين ألمانيا وتركيا... وما بين أوروبا وتركيا...
- مواقف... ومواقف... وشتان ما بينهما...
- اللوبيات بفرنسا...
- زيارات لبنانية...
- أينما رحلنا.. نحمل على جبيننا أخطاءنا...
- درس بالسياسة والصحافة
- كلمات من الماضي والحاضر... وعن الماضي والحاضر
- وعن الانتخابات الرئاسية الفرنسية...
- ترامب والعرب والإسلام... وتسونامي على الأبواب...


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - غازات سامة.. فكرية وسياسية...