أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل محمد - البحرين - ياني يخاطب شابة سورية أمام الآلاف: -أحبك سيلينا-














المزيد.....

ياني يخاطب شابة سورية أمام الآلاف: -أحبك سيلينا-


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 5489 - 2017 / 4 / 12 - 00:46
المحور: الادب والفن
    


حيّا العازف اليوناني العالمي ياني الشابة السورية المدعوة سيلينا رغم عدم معرفته الشخصية بها، وذلك في حفله بولاية كاليفورنيا، حيث خاطبها قائلاً "أحبك سيلينا"، موضحاً أنها "جميلة ومثيرة للإعجاب". فمن هي هذه الفتاة السورية التي لم يكن يعرفها أحد قبل أن يخاطبها "ياني" أمام الآلاف؟!
في التفاصيل، لقد خاطب ياني هذه الشابة بعد رسالة وصلته منها عبر موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك"، تصفه فيها بـ"الشخص العظيم". وشرحت له الظروف الصعبة التي تمر بها خلال الحرب في بلادها. حيث أنه قال عنها موضحاً "لم أخترها هي بالتحديد بل لأنها شابة سورية فصلتها لحظات قصيرة عن الموت" حسب ما أخبرته. وهو لم يستطع أن يتجاهل منشورها، بل قرر أن يحييها وينقل قصتها للعالم. وهذا ما فعله بالفعل. حيث قرأ مقدّم الحفل رسالة الشابة السورية، التي لم تتجاوز العشرين من عمرها، قائلاً: "سيلينا تشكر ياني وتقول إن معزوفته keys to imagination تعطيها الكثيرَ من الطاقة، ووصَفته بأنه شخص عظيم". وأضاف: "إنها تدرس لأجل امتحاناتها، وتستمع إلى موسيقاه التي تُعينها، وطلبت منه أن يعزف لها مقطوعة almost the whisper، لأنها ستكون سعيدة جداً إن لبَّى طلبها".

ثم شرح أنها بعد خمس ساعات منذ رسالتها الأولى فاجأته بالرسالة الثانية، التي اعتبرها "لحظات مرعبة" تبعاً لما ذكرت فيها: "كنت في غرفة المعيشة أدرس، ثم ذهبت لجلب الكمبيوتر من غرفة النوم، مشيت عبر الممر، فقال لي صوت خفي بأن أتوقف مرات عدة، وكل ما تذكرته أنني رميت الكتاب، بعد أن سقطت قذيفة على السقف مخترقة غرفة النوم". وعلق "ياني" "لو أنها دخلت الغرفة قبل ثانيتين لَما نجت"!

وبعد أن كتب لها زوار صفحة ياني على "فيسبوك" عبارات لتشجعها على مواجهة هذه المواقف والصدمات القوية التي تتعرض لها، أردف هو: "لقد دُهشت مما جرى". ثم لبّى طلبها وعزف مقطوعة Almost the whisper، رغم أنه لم يسبق أن عزفها أمام الجمهور طوال حياته، قائلاً: "سأعزفها لك، إنها لكل الناس في سوريا، لأجل حلب والحاضرين ومشاهدي البث المباشر".
----------
الموسيقار اليوناني المبدع ياني يخاطب شابة سورية أمام الآلاف
http://elaph.com/Web/Entertainment/2017/4/1141842.html



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا نموت قبل الموت؟
- التاريخ والحضارة الفارسية العريقة
- إيران التاريخ والحضارة.. تحت سيطرة الولاية!؟
- أيها اليساريون.. توقفوا عن التضليل والتحريض!
- الحرس الثوري الإرهابي.. من تهريب المخدرات إلى البشر والتراب!
- لقاء مع الكاتب والمفكر اللبناني الكبير كريم مروة
- الدول الاسكندنافية هي الأسعد.. وسوريا واليمن هي الأتعس!!!؟؟؟
- أيها الطاغية أردوغان.. ما بيرجع حكم عثمان!
- بحيرة البجع.. في الكويت
- تشويه العلم الإيراني والعلم العراقي!
- عصابة الحرس الثوري.. أفعى يجب قطع رأسها!
- شهادة المؤمن السني.. على أقوال العلماني!
- مرثية على جدران العروبة
- الإخوان الشياطين.. طاعون المسلمين!
- عصابة ولاية الفقيه وافتعال الأزمات!
- الشيخ احمد جابر الصباح مع الحاج محمد علي زينل في الهند عام 1 ...
- نبارك للشعب السوري والإيراني على جائزة الأوسكار
- استغلال الأطفال في القتال.. من الإمام الإيراني إلى شبه الإما ...
- نظام عصابة ولاية الفقيه... التعذيب من السجون إلى المدارس!
- الدكتور علي نوري زاده ويوسف عزيزي ضيفا برنامج بانورما


المزيد.....




- صورة -الجلابية- في المتحف تثير النقاش حول ملابس المصريين
- مهرجان -القاهرة السينمائي- يعلن عن أفلام المسابقة الدولية في ...
- زلزال في -بي بي سي-: فيلم عن ترامب يطيح بالمدير العام ورئيسة ...
- 116 مليون مشاهدة خلال 24 ساعة.. الإعلان التشويقي لفيلم مايكل ...
- -تحيا مصر وتحيا الجزائر-.. ياسر جلال يرد على الجدل حول كلمته ...
- منتدى مصر للإعلام يؤكد انتصار الرواية الفلسطينية على رواية ا ...
- بابكر بدري رائد تعليم الإناث في السودان
- -على مدّ البصر- لصالح حمدوني.. حين تتحول الكاميرا إلى فلسفة ...
- هل تحلم بأن تدفن بجوار الأديب الشهير أوسكار وايلد؟ يانصيب في ...
- مصر.. انتقادات على تقديم العزاء للفنان محمد رمضان بوفاة والد ...


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل محمد - البحرين - ياني يخاطب شابة سورية أمام الآلاف: -أحبك سيلينا-