أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - تشويه العلم الإيراني والعلم العراقي!















المزيد.....

تشويه العلم الإيراني والعلم العراقي!


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 5457 - 2017 / 3 / 11 - 19:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أول غدر الطاغية خميني لإيران وللشعب الإيراني كان تشويه العلم الإيراني عام 1980، عندما قام بإزالة "الأسد والشمس" وكتابة رمز السيخ وسط العلم الإيراني، وخدع السذج والبسطاء وأصحاب العاطفة الدينية، بأن هذا الرمز هو "الله".
كما كتب المجرم صدام حسين عبارة «ألله أكبر» بخط يده على العلم العراقي وقدمها للقيادات السياسية في بغداد لكي تعلو العلم عام ١٩٩٠ ولم يجرؤ أحد علي أن يقول له إنه أخطأ في كتابته.
وأراد صدام وقتها أن يصبغ الطابع الديني علي مواجهته مع الغرب ومعظم العواصم العربية بعد غزوه الكويت في أغسطس عام ١٩٩٠، وأطلق علي هذه المعركة اسم «أم المعارك»، علي غرار حربه السابقة مع إيران، التي أطلق عليها «القادسية الثانية» كما أطلق علي صواريخ «سكود» التي ضرب بها إسرائيل اسم «طيور الأبابيل».

العلم رمز الوحدة الوطنية والتآخي والمشترك الإنساني، العلم هو رمز يختزن داخله تاريخ وحضارة، العلم لواء وراية البلد، رمز الولاء للوطن، رمز الوحدة الوطنية والانتماء، علم البلاد رمز الكرامة والعزة والسيادة!. العلم رمز الدولة لا يجوز تغييره بتغيّر الأنظمة والحكومات.
----------
أرفعوا عبارة ألله أكبر من العلم العراقي
ثائر البيات
الحوار المتمدن

قرأت رسالة الدكتور قاسم الأنباري المنشورة في صفحات الانترنيت تحت عنوان: إكراما لدماء شهداء كنيسة سيدة النجاة وكل شهداء أبناء شعبنـــا، أرفعوا عبارة ألله أكبر من العلم العراقي.

جاء فيها أنه عازم في قيادة حملة في الانترنيت لرفع عبارة " الله أكبر" من العلم العراقي باعتبارها رمزاً للقهر والموت وليس رمزا ً للحب والوطنية. أتـَفق ُ مع الكاتب في حملته وأضم صوتي لصوته ليرتفع صوتنا عاليا بين أصوات النيامى من أبناء بلادنا، فأصواتنا خافتة، لا تصل إلى أقرب الناس إلينا، رغم أن صيحات " الله أكبر " عالية، ترن في آذاننا ونسمعها عندما يـُذبـَح الأبرياء ويـُنحر المساكين كل يوم.

كما ذكر الكاتب بأن الدعوة ليست موجهة ضد جلالة الله، وليست استهانة بعقيدة المؤمنين الصالحين، وإنما الدعوة ضد الاستخدام السيئ لعبارة الله أكبر عبر التاريخ. فمنذ الغزوات والفتوحات الإسلامية الأولى، استخدمت العبارة في صدارة كل معركة وهجوم، لرفع هـمم وشد عزائم المقاتلين لاستمرار هجومهم والقتال بقوة وضراوة لحين تحقيق النصر على الآمنين من الناس وسبي نسائهم ونهب أموالهم وإذلال كرمائهم. واستمرت استخدامات العبارة عبر العصور الإسلامية من قبل السياسيين وتجار الحروب في تحقيق مآربهم ومقاصدهم وأخرهم وليس أخيرهم منظمات القاعدة ومن يستخدمها وكذلك ما فعله الطاغية صدام حسين. ونحن إذ نستنكر كل الاستخدامات الباطلة التي تتنافى مع صفات الذات الإلهية الخالية من أفعال الشر، نطالب برفعها من العـَلـَم العراقي لما لها من إساءات للدين والوطن والإنسانية.

كثير من المسلمين، أفواههم مكممة، عيونهم مغمضة، أذانهم صماء، ساكتين عن الحق، فالبعض منهم لا تهمه المجازر التي تـُـنـَفذ ْ تحت راية الله أكبر، لا يسمع أنين اليتامى والأرامل، ولا يرى سيل الدماء الجارية في كنيسة ومسجد، ومعبد أو ناد ، ولا يـَرفع صوته ضد منفذي مجازر الإرهاب في (سبيل الله)، ليس خوفا ً من الله بل خوفا من عباده الضالين والمتخلفين.

تاريخنا الإسلامي حافل برايات "الله أكبر" ، والعبارة تذكرنا بآيات قتالية كثيرا ً ما تـُحـَرض ُ المسلمين َ على القتال في سبيل الله في مناسبات مختلفة. تحت هذه الرايات قـُتــِل َ كثير ٌ من الناس، منهم أقرب الناس الى بيت آل الرسول وأصحابه، قـُطـعت ْ رؤوسهم وَمـُزقت ْ أجسادهم وَد ُفـنوا أحياء بلا خوف أو حياء، وما واقعة كربلاء وقتل الحسين وصحبه والتمثيل بهم إلا مثالا على ذلك، وتحت نفس الرايات قـُتـِل كثيرٌ من أمراء المؤمنين وولاتهم لمصالح شخصية، وقــَتل الأخ أخاه ليـَحـل َ بكرسي الخلافة وأستمر حـُكم الطغاة والفاسقون من الخلفاء، وتوسعت إمبراطورياتهم شرقا وغربا وعبروا البحار ليهاجموا الآمنين من الناس وليحتلوا أراضيهم ويغتصبوا كل شيء بأسم الله وفي سبيله.

من المعروف إن الرموز والرايات تنقش على أعلام الدول للتعبير عن آمالها وأمانيها وأهدافها الوطنية والإنسانية شريطة أن لا تمس بكرامة الآخرين، غير أن تدوين عبارة " الله أكبر" أو نقـش السيف وما شابه من رموز في الأعلام الوطنية، يثير الضغينة في نفوس الأخريين فيتطلب منا تجنبها. وهل من المناسب أن تـُطـَرز دولة عربية مسلمة كبرى عـَلـَمها بسيف أ ُعد َ أساسا ً لقطع الرقاب؟ أو أن تبادر دولة مغتصبة لأرض عربية بعلم نـُقش عليه خطان أزرقان يمثلان نهري النيل والفرات، يجسد مطامح توسعية لتلك الدولة المغتصبة كدولة إسرائيل.

ولم ْ يكن ْ الطاغية صدام حسين من عباد الله الصالحين ولا محبا ً لله عندما نقش عبارة " الله أكبر " في متن عـَلمنا العراقي، بل كان منافقا ً ومستهترا ً عندما جعل هذه العبارة رمزا ً للوطن، لنحيي وننشد لها الأناشيد. فتحت راية هذا العلم تقدمت جيوشه لتلقن (الفرس المجوس) بحسب تعبيره دروسا لا يـَنسوها، ولكننا مع الأسف خرجنا من المعركة مندحرين بخسائر كبيرة لا تـُعـَوض، فقدنا شهداء ً، وأرامل ويتامى ، وتركنا الآلاف المعوقين وتشرد الملايين من الناس، وتعمق الحقد بين الشعبين الجارين المسلمين .
----------
العلم العراقي ..وبصمة صدام حسين
عادل شيخ فرمان
الحوار المتمدن

العلم العراقي الجديد موضوع مهم يستحق الوقوف عليه وكنت قد كتبت مقالة بهذا الخصوص قبل اربعة أعوام وابديت رأيي فيه وارتأيت العودة الى الموضوع ذاته حين طلب مني قبل ايام ان ابدي رأيي في العلم العراقي الجديد على صفحة التواصل الإجتماعي الفيس بوك.واختصاراً يكفي أن أقول بأن كل الأعلام العراقية مابعد عام 1963 لاتمثل العراق على إعتباره بلداً فيدرالياً متعدد المكونات ، وأبسط دليل على كلامي هو أن العلم العراقي قبل عام 1963 كان يحمل صورة الشمس على أقل تقدير والتي تمثل الشعب الكردي وترمز اليه وهو ثاني أكبر القوميات المكونة لشعب العراق. وما كان رمز الشمس في العلم العراقي آنذاك مقتصراً في إشارته على الشعب الكردي المسلم فحسب انما تعداه ليشمل أقلية دينية موغلة في القدم عاشت في كوردستان وطالما أهملت منذ تأسيس دولة العراق ،أقلية عرفت بقدسيتها الدينية للشمس هم الأيزديون.وبهذا يكون العلم القديم برموزه ودلالاته معبراً عن مكونات البلد وان لم يشملها جميعاً عكس ما آل اليه الحال بعد العام المذكور حين صار العلم العراقي بل وشمولاً أعلام العرب كلها تستمد الوانها ودلالاتها من قصيدة الشاعر المعروف صفي الدين الحلي 1276-1349 التي مطلعها سلي الرماح العوالي عن معالينا.. وتحديداً هذا البيت :
بيض صنائعنا، سود وقائعنا،خضر مرابعنا، حمر مواضينا ... وما يهمنا من الموضوع هو العلم العراقي الذي بات بعد اقترانه بأبيات الشاعر متجرداً من مكونات عريقة عاشت قبل أن يولد الشاعر وينشد قصيدته الفذة ، أو لنقل أنه أي العلم ما عاد يرمز الى شعب العراق فالصنائع البيض لا تمت الى المسيحيين بصلة والوقائع السود لا تعبر عن الصابئة المندائيين والمرابع الخضر لا توعد الأيزيدية بشيء وإن كانت كل هذه المكونات بما فيهم المسلمون من سنة وشيعة واكراد قد أخذوا نصيبهم من المواضي الحمر وصولاً الى عراقٍ آمن ، عراق فيدرالي ، عراق الشراكة الوطنية.
ومادمنا قد تطرقنا الى الشراكة الوطنية فهي تقتضي أن تتشارك مكونات الوطن في كل شيء مثلما نص عليه دستور العراق الجديد ، وإذا كنا قد إعتبرنا – مجازاً- أن المكونات قد أخذا حصتها العادلة في الشراكة السياسية والادارية والحكومية فإن من المفروض أن تتشارك كل مكونات العراق العلم الذي يمثلهم في المحافل الدولية ليشعروا بوجودهم ويقوموا بواجبهم تجاه العلم الذي منحهم بعد طوال إنكار هويتهم الوطنية وانتمائهم الرسمي وهذا يقتضي طبعاً أن يتغير العلم الحالي فنحن شعب العراق بكل مكوناته العريقة تفصلنا حوالي 663 عاماً عن دلالات قصيدة شاعرٍ توفاه الله تعالى فلا الزمن بات نفس الزمن ولا الجغرافية بقيت على حالها وكل ما لم يتغير هو عدم التغير الدائم فينا طبعاً وهذه دعوة الى تغير النظرة الى علم بلادنا لنصبح نحن والعلم أحدهما يعبر عن الآخر ويكمله.
ولكي نلقي نظرة على مراحل تغير علم العراق لابد ان نذكر أن علم العراق كان في عام 1958 نفس علم فلسطين وكان من المفترض ان تكون اعلام كل من مصر وسوريا والعراق نفس العلم العراقي لعام 1963 تحمل ثلاث نجمات بعد التحالف الثلاثي ضد اسرائيل عام 1967 ولكن التحالف انتهى بعد موت الرئيس العراقي عبد السلام عارف وتم تغير العلم المصري بعلم يحمل النسر بدلا من النجمتين أي كان نفس العلم السوري الحالي حين كانتا في وحدة فدرالية عربية حيث سميت سوريا باقليم الشمال ومصر باقليم الجنوب والنجمتان كانتا تمثلان وحدة مصر وسوريا. وبقي العلم المصري حتى بعد وفاة عبد الناصر هكذا ,وفي العراق بقت النجمات الثلاثة في العلم وتعني(التحالف الثلاثي بين العراق ومصر وسوريا ضد اسرائيل) عكس مايتوقعه البعض بانها تعني الوحدة والحرية والاشتراكية (شعار البعث)..والخ ...وجاء صدام واضاف بصمة على العلم العراقي وكتب الله اكبر علما منه بان ما من قوة تستطيع ان ترفع هذه العبارة في ضل الاسلام ودولة العراق الاسلامية وظهور الراديكاليات والافكار التعصبية القومية والطائفية ظاهرة تبعية تظهر بعد انهيار كل دكتاتور لكن صدام ورغم انه انتهى كرئيس للعراق الا انه وضع توقيعه على العلم الذي يقف امامه كل رئيس للعراق ويلقي التحية احتراما وخشوعاً ، فأية سلطة مارسها صدام على من تبعه في حكم العراق يا ترى وأية دكتاتورية مازال يمارسها على رئاسة العراق حتى بعد إعدامه والسياسيون مازالوا يغضون الطرف عن حقيقة الامر والعلم الذي يحمل بصمة الدكتاتور الراحل الباقي.فماذا يعني هذا العلم اذاً للاكرد او التركمان او للمسيحية او الايزيدية او الصابئة وجميع مكونات العراق حتى الاخوة العرب والاسلام فهل جاءت هذه الاعلام لنا جميعا بغير الموت والويلات والتحالفات المشبوهة والفاشلة....وفي بداية العراق الجديد وبعد مجلس الحكم وبعد بما يسمى بالانتخابات (غير النزيهة) وتشكيل مجلس النواب تم التغير في العلم بحذف النجمات وتغير خط كلمة الله اكبر.. وسيمر على العلم آلاف السنين والتاريخ لن ينسى بان صدام حسين هو صاحب الاضافة الاشهر على علمه الباقي رغم ما فعل. وعليه فأنا اطالب السياسيين والبرلمانيين وجميع العراقيين العمل على تغير العلم وان لم يستطيعوا تغييره فليرجعوا اليه الشمس لتشرق على جباله وسهوله ووديانه على الاقل اعترافاً بوجود ثاني اكبر قوميات العراق والا فهذا العلم لايمثلني بشيء سوى انه رمز فرض علي وعلى الجميع وخاصة علينا نحن الكرد.
----------
حقيقة العلم الإيراني - YouTube
https://www.youtube.com/watch?v=-HIvDDjxH3A
حقيقة علم ايران والخميني
http://no2iran.blogspot.com/2011/06/blog-post.html




#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عصابة الحرس الثوري.. أفعى يجب قطع رأسها!
- شهادة المؤمن السني.. على أقوال العلماني!
- مرثية على جدران العروبة
- الإخوان الشياطين.. طاعون المسلمين!
- عصابة ولاية الفقيه وافتعال الأزمات!
- الشيخ احمد جابر الصباح مع الحاج محمد علي زينل في الهند عام 1 ...
- نبارك للشعب السوري والإيراني على جائزة الأوسكار
- استغلال الأطفال في القتال.. من الإمام الإيراني إلى شبه الإما ...
- نظام عصابة ولاية الفقيه... التعذيب من السجون إلى المدارس!
- الدكتور علي نوري زاده ويوسف عزيزي ضيفا برنامج بانورما
- الكاتب البحريني د. عبدالله المدني ضيف برنامج -حديث الخليج-
- التضليل الإعلامي... في مواقع التواصل الاجتماعي
- الكاتب الروسي الكبير مكسيم غوركي
- أكبر حدائق ورود في العالم في إمارة دبي وهولندا
- اغتيال اردشير حسين پور.. عبقري صناعة الصواريخ في إيران
- علاقات مشبوهة بين مغتصب الأطفال والمرشد خامنئي ونجله؟!
- محنة العقل مع التراث الإسلامي
- بيل كلينتون: يا ليت الشباب يعود يوماً!؟
- التقليد الأعمى... من النقاب إلى السروال الممزق!؟
- غجر البحر .. حياة كاملة على الماء


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - تشويه العلم الإيراني والعلم العراقي!