أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد ناهي البديري - امريكا ارهابية وحكامنا العرب مرتزقه وجبناء














المزيد.....

امريكا ارهابية وحكامنا العرب مرتزقه وجبناء


احمد ناهي البديري

الحوار المتمدن-العدد: 5484 - 2017 / 4 / 7 - 16:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


امريكا ارهابية وحكامنا العرب مرتزقه وجبناء
احمد ناهي البديري

يوماً بعد اخر وساعة تلو اخرى يتضح حجم الموامرة الامريكية على الشعب العربي (المغلوب على امرة) بمباركة من الحكام العرب المرتزقة الجبناء ومحاولة تقديم الولاءات من هذة الحفنة (النتنه) لاسيادهم الذين نصبوهم على عروشهم الخاوية اذا حاولنا ان نلخص مايحصل في المحيط العربي من حروب ومجازر تقودها الدولة الارهابية الكبرى (امريكا) وينفذها مرتزقتها العرب اقصد(الحكومات) الجاثمة على صدور الامة العربية محاولة لتاكيد الاستعمار الجديد الموجود على الارض مع وجود الالوف من القواعد العسكرية في البلاد العربية والمستشاريين العسكرين الذين يصدرون الاوامر العسكرية وعلى ازلامهم ان يطبقوها وينفذونها حرفياً
المحور الاول (سوريا) ان مايحدث اليوم من مجازر وحشية بحق الشعب العربي السوري ويستمر منذ اكثر من ست سنوات لعصابات ارهابية من تنظيمات وحشية مجرمة تدعمها راس الافعى وقمة هرم الارهاب امريكا ويدعمها مرتزقتهم حكام العرب الجبناء في السعودية وقطر بتمويل هذة العصابات بالمال والسلاح والانتحاريين بحجة ترسيخ الديمقراطية وان نضام الحكم ديكتاتوري رغم وجود (التخالف العربي لقصف العرب) الاداة الجديدة التي استحدثتها امريكا لتكن اداة القمع المصبوغة بالعلم العربي ومن اموال العرب لقتل العرب
المحور الثاني(اليمن) رغم ان الكيان الصهيوني الغاصب لارضنا العربي لايحتاج ان يتدخل العرب عسكريا لتحرير (قبلة المسلمين) فبالامكان ان يكون هنلك موقف عربي موحد يمكن ان يعلن تحرير اولى القبلتين وارض الانبياء من دنس اليهود الا ان امريكا وجدت في دعم الطائفية المقيتة سبباً مقنعا لدعاتها في تاجيج الفتنة واغتصاب ارض اليمن السعيد بايادي عربية وباموال عربيه لتعلن عن (التخالف العربي) لقصف الابرياء والاطفال والعزل في ارض الاحلام اليمن ودعم التطرف والجماعات الارهابية من جهة اخرى لتكون هنالك موامرة كبيرة على الارض العربية واستعادة الاحتلال الاجنبي لخيرات وثروات العرب وبيع الاسلحة عليهم
المحور الثالث (العراق) امريكا تريد تحسين صورتها امام حلفائها بعد غزوها للعراق في مبررات لاقيمة لها قامت بدعم الحكومة باستشارات عسكرية واسلحة تم اخذ قيمتها المالية مسبقاً وباليد الاخرى تدعم وبامتياز الجماعات الاهابية المسلحة باسلحة عن طريق ارسالها بواسطة حلفائها المرتزقة العرب او من خلال رميها عبر طائراتها للارهابيين في الصحراء وهذا الامر تم توثيقة لاكثر من مرة وعبر مناورات بتغذية الطائفية المقيتة التي خسرتها بفضل تكاتف الشعب العراقي بجميع اطيافة وقومياتة
المحور الرابع(ليبيا) الى الان الجماعات المسلحة والنهب والسلب والتخريب والاختطاف في ليبيا قائم على قدم وساق ولم يهدا او يرتاح الشعب الليبي بفضل الدعم الكبير التي تقدمة امريكا للارهاب والارهابيين فيها
اما (مصر و السودان وتونس والمغرب والاردن ) فالحمد لله اما قامت بالاعيب بهلوانية خفيفة من خلال تبديل الاسماء باسماء اكثر ولاءاً او انها لم تتنته من عملياتها في باقي البلاد العربية لتعيد عمل سيناريو خاص بها
ولقدسنا وفلسطين الحبيبة رب يحميها من الحكام العرب الخونة قبل الانذال رعاة الارهاب وسياتي يوم للمظلوم اشد من يوم الظالم وان غداً لناضرة قريب ....استودعكم الله



#احمد_ناهي_البديري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اردوغان باش
- العراق باتجاه التغيير. رغم الانحراف
- فرصة اخيرة للشعب
- كريندايزر العرب
- ارهاب الصحفيين ...مسلسل يتجدد
- الملوية ...تبكي على سيد الشهداء
- جحا أولى بنفطه من الاردن..يا حكومتنا
- العقيلة زينب الناطق الاعلامي للثورة الحسينية
- برلماننا عاطل ورئيسه بحاجة الى صيانة
- الحنين الى قادم الحنين
- الكوليرا السياسية...وقانون البنى التحتية
- إقليم الباب الشرقي
- عامل الناس كما تحب
- منظمة التعاون الارهابي
- كورد ابيب
- العراقيون أولى بميزانيتهم يادولة الرئيس
- ضخامة الرئيس ..وخرفان الدول العربية
- مباراة العالم............لكاس الرئاسة العربي
- استراتيجية الشباب وتطلعاتهم
- ميناء توني بلير الكبير


المزيد.....




- رئيس إيران يعلن موقف طهران من التفاوض بشأن برنامجها النووي
- سوريا: إيقاف وسيم الأسد المتهم بالضلوع في تجارة المخدرات خلا ...
- إسرائيل حاولت زعزعة إيران فساعدت في توحيدها
- بانون يعارض الانضمام للحرب على إيران ويوجه تحذيرات لترامب
- سي إن إن: السلطات تراقب التهديدات الإيرانية المحتملة داخل ال ...
- -حتى لو قتلوني-.. شاهد ما قاله الناشط الفلسطيني محمود خليل ب ...
- بعد انتقادات الصدر.. رئيس وزراء العراق يعلق على اختراق إسرائ ...
- فريق CNN يسمع دوي انفجارات قوية شرق طهران في إيران.. شاهد ما ...
- -سنعتبرها أهدافا مشروعة-.. جيش إيران يهدد باستهداف شحنات الأ ...
- الأزمة الدبلوماسية تتصاعد.. الهند تعلن تعليق معاهدة مياه الس ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد ناهي البديري - امريكا ارهابية وحكامنا العرب مرتزقه وجبناء