كتاب المديح!

يوسف جريس شحادة

الحوار المتمدن-العدد: 5461 - 2017 / 3 / 15 - 15:24
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

كتاب رتبة المدائح
يوسف جريس شحادة
كفرياسيف_www.almohales.org
"السلامُ عليكِ يا من بها يُشرق الفرح"
ضمن عملنا اللاهوتي العقائدي وبعد إصدار سلسلة كتب وآخرها "صلاة النوم الكبرى" نصدر اليوم كتابنا" رتبة المدائح" أو "الاكاثستوس الذي لا يجلس فيه".
يشمل الكتاب حسب الترتيب:
+ رتبة الخدمة بالكامل.
+ الأسبوع الخامس دون الحاجة للرجوع بالنصوص تسهيلا للمؤمن الكريم.
+ شرح تاريخ نشأة الخدمة.
+الخلفية التاريخية للرتبة مقارنة مع العهد القديم _التوراة.
+معاني ورموز الأدوار. الدور الأول من البيت الأول إلى السادس.
+ الدور الثاني من البيت السابع إلى البيت الثاني عشر.
+ الدور الثالث من البيت الثالث عشر إلى الثامن عشر.
+الدور الرابع من البيت التاسع عشر إلى الرابع والعشرين.
نشرح كل بيت وبيت ميزته ومعناه وربطه مع نصوص توراتية،كذلك وقفنا على الأسلوب الأدبي واللغوي للمديح وميزة" النشا ئد" والأبيات المزدوجة منها والمفردة أيضا.
التعريف بالقنداق،نشأته باليونانية.
وقفنا بشكل موسّع حول الآراء لمؤلف النشيد،وما الرأي السائد اليوم بين أغلبية العلماء بهذا الخصوص.
سردنا أكثر من خمسين مرجع كتابي في التوراة من خدمة المديح ،مُستخدمين النمط الكتابي العلمي ،أي نسرد نص المديح وبين قوسين المرجع التوراتي والنص التوراتي أيضا تسهيلا للقارئ الراغب بالمقارنة دون الرجوع للكتاب المقدس.
وهناك العديد من الأسئلة التي نجيب عليها خلال كتابنا هذا مثل: مقارنة مع العهد القديم والحدث ،هل الترجمة للكنيسة الرومية الملكية الكاثوليكية دقيقة هي وعلى وجه الخصوص القنداق. ولماذا خمسة أسابيع ولماذا الأسبوع الخامس هو قراءة للأربع الأولى ،وأيقونة المدائح الخاصة للحدث،ولماذا نقرأ المديح فقط في زمن الصوم، وما ميزة قراءة النوم الصغرى قبل الرتبة الخ....
في عملنا هذا استخدمنا المراجع التالية التي متوفرة في مكتبتنا:
1 _ كتاب للارشمندريت غريغوريوس صليبي.
2 _ يوحنا اليازجي
3 _ الأب فياض اسبيريدون.
4 _ الارشمندريت أنطوان هبّي.
كلها حول رتبة المديح،وبالطبع هناك كتب أخرى استخدمناها أيضا لالكسندر شميمن ولقدس الأب الياس نجم.
ومن أهم الأسئلة:" لماذا الأسقف لا يقوم بمثل هذه الإصدارات"؟

#يوسف_جريس_شحادة (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل